
مجموعة المغرب/ منتخب أنغولا يعلن عن قائمته النهائية المشاركة في "الشان"
وعرفت القائمة تواجد 23 لاعبا، من بينهم حارسي المرمى نيبلو (1 أكوسطو) وأكوستينهو كالونكا (ويليتي بنغيلا)، والمهاجم جو بانسيسيا (برافوس دو ماكيس).
ويتواجد المنتخب الأنغولي في المجموعة الأولى إلى جانب كل من المغرب، كينيا، الكونغو الديمقراطية وزامبيا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ 11 دقائق
- أخبارنا
هل يتكرر الظلم التحكيمي في كأس إفريقيا المقبلة؟ القلق يتصاعد بعد قرار الفار الغريب في نهائي كان السيدات
يبدو أن وراء الكواليس الكروية في الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (الكاف) تأثيرات كبيرة تتلاعب بمصير المباريات، وهذا ما تجسد بوضوح في نهائي كأس إفريقيا بين المنتخب المغربي النسوي ومنتخب نيجيريا، على أرضية الملعب الأولمبي في الرباط. في هذا اللقاء الحاسم، تعرض المنتخب المغربي لظلم كبير عندما تم حرمانه من ضربة جزاء واضحة كانت ستمنحه الأفضلية في النتيجة قبل أن يستقبل هدفاً ثالثاً من المنتخب النيجيري. الحالة كانت واضحة، حيث لمست الكرة يد المدافعة النيجيرية، وهو ما دفع الحكم الناميبية في البداية لإعلان ضربة جزاء بعد الرجوع إلى تقنية الفار. لكن، وعلى غير المتوقع، تدخلت غرفة الفار وألغت القرار وسط دهشة الجميع. هذا القرار يثير تساؤلات مشروعة حول وجود تدخلات غير مباشرة في قرارات التحكيم، خاصة وأن منتخبنا كان قريباً من التتويج باللقب للمرة الأولى في تاريخه. وهذه الحالة تذكرنا بما حدث مع لاعبي المنتخب الوطني، أشرف حكيمي وياسين ونو، الذين تعرضوا أيضاً لظلم مماثل في سباق الكرة الذهبية. ولعل هذه الأحداث تكشف عن تأثيرات قد تكون موجودة في اتخاذ بعض القرارات داخل أروقة الاتحاد الإفريقي، ما يعكر صفو العدالة الرياضية في القارة، خاصة في ظل تداول معطيات عن كون الكاتب العام للكاف الكونغولي فيرون موسينغو الصديق الشخصي لرئيس الفيفا جياني إنفانتينو وزميله السابق في الدراسة بألمانيا، هو المتحكم في مصالح الجهاز القاري، في مقدمتها لجنة التحكيم، وهذا خلافا لما يتردد عن تحكم باتريس موتسيبي في زمام الأمور باعتباره رئيس الاتحاد، وكذا نفوذ رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم فوزي لقجع. مخاوف من تكرار السيناريو في "كان" المغرب ورغم أن المنتخب المغربي النسوي قد خسر المباراة النهائية في كأس إفريقيا، فإن هذا الظلم التحكيمي أثار تساؤلات بشأن مستقبل التنافسات القادمة، خصوصاً في ظل قرب تنظيم كأس أمم إفريقيا للرجال في المغرب نهاية السنة الجارية، إذ هناك تخوفات كبيرة من تكرار نفس السيناريو في البطولة المقبلة، حيث يساور العديد من الجماهير المغربية القلق حول تأثيرات اللوبيات والتحكيم على نتائج المباريات الحاسمة. هذه المخاوف تكمن في إمكانية حدوث تدخّلات مشابهة قد تظلم المنتخب المغربي، وتؤثر على حظوظه في الظفر باللقب، وكذا نزاهة البطولة بشكل عام، مما يضع علامات استفهام حول قدرة الاتحاد الإفريقي على ضمان العدالة في اتخاذ قرارات التحكيم بعيداً عن أي تأثيرات خارجية .


مراكش الآن
منذ 11 دقائق
- مراكش الآن
فيلدا: نشعر بالحزن والأسى بعدما فقدنا اللقب بسبب تفاصيل صغيرة
قال خورخي فيلدا، مدرب المنتخب الوطني المغربي النسوي لكرة القدم، إن من بين أسباب ضياع لقب كأس أمم إفريقيا بعد خسارة النهائي أمام نيجيريا، تراجع حكمة المباراة عن قرارها بمنح اللبؤات ركلة جزاء، مشيرا إلى أن الأمر كان 'ضربة نفسية موجعة'. واكتفى المنتخب الوطني المغربي النسوي لكرة القدم، بلقب وصيف بطل إفريقيا، بعد هزيمته في المباراة النهائية أمام نظيره النيجيري، في المباراة النهائية، مساء السبت 26 يوليوز 2025، في الملعب الأولمبي بالرباط. المنتخب المغربي النسوي دخل المنافسات بروح قتالية عالية، وحقق انتصارات مبهرة في دور المجموعات، وتفوق في الأدوار الإقصائية على خصوم أقوياء، على غرار غانا، قبل أن ينهزم، في المباراة النهائية أمام نيجيريا. في المباراة النهائية، واجهت اللبؤات منتخبا نيجيريا الذي يملك تجربة طويلة في المنافسات القارية، ويُعد الأكثر تتويجًا بكأس إفريقيا. وتفوق المنتخب الوطني المغربي في الشوط الأول، إذ أحرز هدفين متتالين في الدقيقتين 12 و24، بواسطة اللاعبتين غزلان شباك وسناء مسودي، ثم تراجع أداؤه في الشوط الثاني، حيث تمكن المنتخب النيجيري من العودة في النتيجة، محققا التعادل في الدقيقتين، 64 من ركلة جزاء، و71، ثم أضاف الهدف الثالث في الدقيقة الـ88. وأظهرت اللبؤات روحا قتالية كبيرة طيلة البطولة الإفريقية، وبصمن على أداء جيد يشرف كرة القدم النسوية المغربية قاريا وعالميا.


زنقة 20
منذ 11 دقائق
- زنقة 20
فوزي لقجع فران وقاد بحومة.
بقلم : عادل أربعي / المدير العام ومدير النشر حين تتوج المنتخبات والأندية المغربية يطلق التونسيون والمصريون والجزائريون والأفارقة سهام الإتهامات لهذا الرجل بالفساد والسيطرة على دواليب الكاف وإختطاف الإتحاد القاري. وحين تفشل المنتخبات الوطنية والأندية الوطنية التي تصل للمباريات النهائية في أغلب المنافسات الكروية قارية ودولية، يصطف المتربصون الفاشلون من بني البلد لرمي الرجل بكل النعوت وكأنه لاعبٌ مطلوب منه تسجيل الأهداف أو حكمٌ مطلوب منه محاباة المنتخبات و الأندية الوطنية. موقع الرجل معروف، مسؤول عن تدبير منظومة كرة القدم لتطوير الكرة المغربية وها هي تتطور، وإلا فمتى كانت منتخباتنا الوطنية النسوية تقارع نيجيريا الفائزة بعشرة كؤوس وأولمبياد أو حتى المشاركة في المونديال كما النسخة الماضية في أستراليا ؟… من يهاجم هذا الرجل، يعلم في قرارة نفسه أنه يهاجمه فقط لكونه ناجح وثانياً لكونه إبن الهامش وليس إبن الدارالبيضاء أو الرباط لكي يسمى هادا ولدنا ولد كازا، فلا أحد كان يقوى على فتح فمه لإنتقاد الجنرال حسني بنسليمان الذي عمر لأزيد من 20 عاماً على رأس الجامعة، دون إنجاز يُذكر بل وحتى دون مشاركة تُذكر للفئات العمرية والمنتخبات النسوية قارياً وعالمياً. الذي تغير، هو أن فوزي لقجع أصبح ينفذ سياسة ملكية لتطوير ممارسة كرة القدم المغربية بنجاح يشهد به العدو الشرقي قبل الصديق، ومن يهاجمون فوزي لقجع من بني البلد، يعلمون جيداً أن من ينجح في تدبير الإتحادات الكروية عبر العالم هي الشخصيات ذات الكاريزما التي تؤثر بالكلمة والموقف وليس حجم الأموال المرصودة، وإلا فما الذي يمنع الجارة العدو التي خصصت أموال طائلة لوضع كل العوائق أمام المغرب داخل أفريقيا ومع ذلك فشلت. كما أن البنية التحتية الكروية التي أصبحت بلادنا تتوفر عليها هي بفضل سياسية ملكية وثقة ملكية في الرجل الذي يقود بحنكة مشاريع ستجعل المغرب خلال العشر سنوات المقبلة قبلة عالمية، ومنارة كروية. مشاريع عجزت كل الشخصيات السابقة في تنزيل نظير لها منذ الإستقلال، فلا بأس من التحلي بشجاعة الرجال والتنويه بما يقوم به هذا الرجل لوطنه ولصالح الكرة المغربية بعيداً عن حسابات تافهة يقف وراؤها من يدعي ربوبية كرة القدم في البلاد. المهم فوزي لقجع راه فران وقاد بحومة، رجل قادر على صياغة ميزانية دولة بكاملها دون كلل أو هوان، يستحيل أن توثر فيه تدوينة المحسوبين على الفشل الكروي والمدفوعين من طرف رؤساء أندية فاشلين، عاجزين فاسدين.