
مُحافظة بحرة تشهد افتتاح المعرض التشكيلي 'مساحة فن'
بمشاركة 11 فنان وفنانة..
بواسطة : 186
المصدر - غرب الاخبارية - معاذ الحجازي - جدة :
شهدت محافظة بحرة افتتاح معرض "مساحة فن " في كافيه لوسيل، بالتعاون المشترك مع نادي ريشة فنان، حيث ألتقى عددُ من الفنّانين التشكيليين في المعرض، وتم عرض مجموعة متنوعة من الأعمال الفنية التي تنوعت بين الرسم الزيتي والتجريد والواقعية.
ضم المعرض أعمالاً بارزة مثل:
- لوحات الفنانة عائشة أبو العلاء التي جسدت بشكل رائع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان.
- العمل التراثي المبدع للفنانة سامية صميلان الذي يعبر عن الأصالة السعودية.
- الإبداعات التجريدية المميزة للفنانة بشائر أبو العلا.
- الفنان وهيب شاهين الذي اتقن دمج الأسلوب التجريدي مع الواقعية.
- الفنانة عائشة عسيري التي قدمت رسومات تربط بين الإنسان والطبيعة.
- اللوحات السريالية الدقيقة للفنانة سارة الحربي.
- أعمال الفنانة عفاف أبو زيد التي تجمع بين الإرث والمعاصرة.
- لوحات البوب آرت المبتكرة للفنانة نجلاء باطرفي.
- فن نقش الايتان الساحر الذي أبدعت فيه الفنانة سلوناس داغستاني.
- لوحة الفنان أحمد جمال التي تروي التراث بأسلوب واقعي.
- التجريد المبتكر للفنانة هنية بطيش.
كما شَهِد المعرض حضوراً لافتاً لعشاق الفن، إضافة إلى وسائل الإعلام والنقاد الذين أثنوا على تنوع وجودة الأعمال المعروضة.
وقام قائد نادي ريشة فنان، وهيب شاهين، بشكر منصة هاوي المعنية بجودة الحياة لدعمهم المستمر وكافيه لوسيل والفنانين والفنانات لدورهم في إثراء الساحة الفنية بالجمال و الابداع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوطن
منذ 2 أيام
- الوطن
تشكيلي يرسم أبطال النخبة بفن الـBob Art
تمكن الرسام التشكيلي حسين الفلقي وعبر ريشته من الربط بين الفن وكرة القدم كنشاط إبداعي بعد تجسيده عدداً من اللوحات الفنية، إذ قام برسم عدد من نجوم فريق النادي الأهلي وعلى طريقة فن البوب آرت «Bob Art» والمشاركة بها في احتفالات محافظة الدرب بمناسبة التتويج بكأس النخبة الآسوية، إذ لاقت الفكرة إقبالاً كبيراً. وأوضح الفلقي لـ«الوطن»، جاءتني فكرة رسم اللاعبين من خلال فن البوب آرت، وهو اختصار رسم الشخص كرسم ظل الشخصية لتحديد الملامح مثل ظل العين والأنف والذقن والأذن لتحديد الملامح، وطرحتها على المنظمين وفعلاً استحسنوا الفكرة، وبعدها تم رسم عدد من اللوحات لنجوم الفريق والمدرب والرئيس الذين شاركوا في التتويج ببطولة النخبة الآسيوية الذي يعد إنجازاً وطنياً كبيراً تحركت فيه كل المشاعر بالفن التشكيلي، وكذلك بالاحتفالات الغنائية وغيرها. وقال، إنه شارك في الاحتفال من خلال هذه اللوحات الفنية التي رسمها دعماً منه للنادي، وتقديمها لرئيس مجلس جماهير النادي الأهلي بالدرب هدية منه لإسعادهم، وأشار إلى أن الرسم موهبة أيضاً وعشق منذ الطفولة، وبين أن مشاركته الفنية لقيت صدى واسعاً وترحيباً كبيراً من الجميع، وهذا دور الفن التشكيلي الذي نجده مشاركاً في أغلب المحافل ويسهم في إنجاحها.


غرب الإخبارية
منذ 4 أيام
- غرب الإخبارية
مُحافظة بحرة تشهد افتتاح المعرض التشكيلي 'مساحة فن'
بمشاركة 11 فنان وفنانة.. بواسطة : 186 المصدر - غرب الاخبارية - معاذ الحجازي - جدة : شهدت محافظة بحرة افتتاح معرض "مساحة فن " في كافيه لوسيل، بالتعاون المشترك مع نادي ريشة فنان، حيث ألتقى عددُ من الفنّانين التشكيليين في المعرض، وتم عرض مجموعة متنوعة من الأعمال الفنية التي تنوعت بين الرسم الزيتي والتجريد والواقعية. ضم المعرض أعمالاً بارزة مثل: - لوحات الفنانة عائشة أبو العلاء التي جسدت بشكل رائع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان. - العمل التراثي المبدع للفنانة سامية صميلان الذي يعبر عن الأصالة السعودية. - الإبداعات التجريدية المميزة للفنانة بشائر أبو العلا. - الفنان وهيب شاهين الذي اتقن دمج الأسلوب التجريدي مع الواقعية. - الفنانة عائشة عسيري التي قدمت رسومات تربط بين الإنسان والطبيعة. - اللوحات السريالية الدقيقة للفنانة سارة الحربي. - أعمال الفنانة عفاف أبو زيد التي تجمع بين الإرث والمعاصرة. - لوحات البوب آرت المبتكرة للفنانة نجلاء باطرفي. - فن نقش الايتان الساحر الذي أبدعت فيه الفنانة سلوناس داغستاني. - لوحة الفنان أحمد جمال التي تروي التراث بأسلوب واقعي. - التجريد المبتكر للفنانة هنية بطيش. كما شَهِد المعرض حضوراً لافتاً لعشاق الفن، إضافة إلى وسائل الإعلام والنقاد الذين أثنوا على تنوع وجودة الأعمال المعروضة. وقام قائد نادي ريشة فنان، وهيب شاهين، بشكر منصة هاوي المعنية بجودة الحياة لدعمهم المستمر وكافيه لوسيل والفنانين والفنانات لدورهم في إثراء الساحة الفنية بالجمال و الابداع.


الشرق الأوسط
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- الشرق الأوسط
معرض «ساعات وعجائب 2025» يعيد عقارب الساعات إلى «الزمن» الجميل
«ساعات مُستوحاة من الزمن الذهبي ولا تلتزم بقيوده»... جُملة تُلخّص توجه صناع الساعات الفاخرة في معرض «ساعات وعجائب» لعام 2025. أغلبهم أعادوا صياغة أيقونات قديمة وكأنهم يتبركون بسحرها وما حققته من نجاحات، لكن بلغة شبابية واضحة. هذا التوجه ليس جديداً أو غريباً في عالم المال والجمال عموماً، يظهر دائماً في أوقات الأزمات الاقتصادية؛ لما تتطلبه من حذر ولعب على المضمون. فالمعرض الذي تحتضنه جنيف السويسرية سنوياً، انطلق في أجواء غير عادية هذه المرة في العالم؛ إذ كل ما فيه يدعو للقلق، من فرض الرئيس الأميركي دونالد ترمب رسوماً جمركية زلزلت صناع الترف، كما المستهلكين والمستثمرين، وتباطؤ نمو أسواق كانت الآمال معقودة عليها قبل جائحة «كورونا» مثل الصين. افتتاح المعرض السنوي «ساعات وعجائب» لعام 2025 (ساعات وعجائب) وفقاً لاتحاد صناعة الساعات السويسرية، فإن صادرات الساعات السويسرية تراجعت في العام الماضي بنسبة تقارب 10 في المائة، لتصل إلى أدنى مستوياتها تاريخياً، في حين انخفضت الإيرادات بنسبة 2.8 في المائة. ورغم أن السوق مستقرة إلى حد ما، فإن هذا لا يعني أنها تبشّر بالخير. لحسن الحظ أن الإصدارات التي استُعرضت في المعرض تؤكد أن الحذر يقتصر على الاستراتيجيات التسويقية والترويجية. فيما يتعلق بالجانب الإبداعي، فماكينته لم تتوقف أو تضعف، بدليل أن المنافسة محتدمة بين الكل لطرح ابتكارات قد تؤهلهم للحصول على براءات اختراع. كما تنافس صناع الساعات على حصصهم السوقية تنافسوا على الدقة والابتكار (آي دبليو سي شافهاوزن) ثم إن الأزمات المتتالية علّمتهم أنه عندما يُغلق باب لا بد أن تُفتح منافذ جديدة، وهذا وجدوه في الشرق الأوسط؛ سوق منتعشة اقتصادياً، وزبائنها من الشباب تحديداً يقدرون كل ما هو فريد، ويمكنهم الاستمتاع به والاستثمار فيه في آنٍ واحد. لهذا كان من الطبيعي أن تدور المنافسة حالياً على استقطاب شريحة الشباب، من كل أنحاء العالم، بابتكار ساعات تلمس القلب والعقل، بعد أن انتبهوا أن هذا الزبون متطلب بقدر ما هو حذر؛ أي إنه يميل إلى ساعات بوظائف وتعقيدات سابقة لأوانها. انتبهوا أيضاً إلى أنه في وقت الأزمات الاقتصادية يثق أكثر في العلامات التجارية التي يرى أن «ثمنها فيها»، مثل ساعات «روليكس» و«باتيك فيليب» و«كارتييه» وما شابهها من أسماء سويسرية. واحد من التحديات بالنسبة لهم تكسير هذه القناعات وإقناع هذا الزبون بإصدارات كلاسيكية تفوح منها روح المعاصرة. دار «كارتييه» عادت إلى ساعتها الأيقونية «تانك» لتوجهها لفئة شبابية جديدة (كارتييه) العديد منهم اعتمدوا على تصاميم مجربة ولها تاريخ لا يزال يدغدغ الخيال. استخرجوا من أرشيفهم جواهر من الزمن الجميل، وأعادوا صياغتها بلغة العصر. طوروا وظائفها، ولعبوا على المعادن النفيسة والألوان التي تبث السعادة في النفس، وحتى إضافة أحجار كريمة، من دون المساس بكلاسيكيتها. فما يبدو كلاسيكياً الآن كان في عصره ثورياً وجريئاً يعكس الحقب الزمنية التي وُلد فيها. «بياجيه» مثلاً عادت إلى الستينات من خلال ساعتها «سيكستي»، وهي حقبة شهدت عدة تغيرات اجتماعية؛ تحررت فيها المرأة من الكثير من القيود، وظهرت فيها حركة شبابية مثيرة تجلت في الكثير من مناحي الحياة، بما فيها فن «البوب آرت»، كما تغير فيها وجه الموضة على يد أمثال إيف سان لوران وماري كوانت وغيرهما. مثل «بياجيه» عادت «كارتييه» إلى «تانك» الساعة المفضلة لدى النجوم والعائلات المالكة، وهلم جرا من أمثال: «SIXTIE» من «بياجيه» وُلدت في 1969 الذي كان عاماً مهماً في تاريخ الدار؛ رسمت فيه حدوداً غير مسبوقة بين صناعة الساعات والمجوهرات، متأثرة بالحركات الشبابية التي ظهرت في تلك الحقبة وتمردهم على كل ما هو تقليدي، فضلاً عن تأثير فنّ «البوب». نسخة هذا العام جاءت بنفس الجرأة التي تصورها مصممها الأول جان-كلود غيت في أواخر الستّينات من القرن الماضي، بدءاً من سوارها العريض وحلقاته المنحرفة والمتداخلة، وساعات «سوتوار» المتدلّية ذات الأشكال المنحرفة وباقي التفاصيل، بدءاً من أضلاعها المنحوتة برقّة على الإطار، ومؤشراتها الذهبية وعقاربها التي هي على شكل أسهم فتنصهر مع الأرقام الرومانية. «TORIC QUANTIÈME PERPÉTUEL» من «بارميجياني فلورييه» تم طرحها في نسختين: الأولى مصنوعة من الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً، والثانية من البلاتين، بكمية محدودة لا تتجاوز 50 قطعة لكل منهما. شجع نجاحها في عام 2024 على تطويرها، معتمدة على واحد من أبرز التعقيدات الكلاسيكية في عالم صناعة الساعات الراقية، وهو التقويم الدائم (Quantième Perpétuel). فمنذ البداية أظهر ميشيل بارميجياني شغفاً بالتقاويم، بوصفها لغة شاعرية تتحكم في الزمن وتحاكي أبعاده الرمزية والوجدانية؛ لهذا لم يكن غريباً أن توظف الدار هذا الشغف وتُقدّم تجربة بصرية تتّسم بالنقاء وإحساس عاطفي بالزمن. أما وجهها ذو التصميم المحوري (coaxial) فيتيح بدوره عرضاً هندسياً دقيقاً للعناصر الزمنية، لا يؤثر على نقاء الميناء وبساطة الخطوط، وهو ما يُعد إنجازاً بحد ذاته. فغالباً ما تكون واجهة ساعة اليد المزوّدة بآلية التقويم، سواء كان الغريغوري أو الصيني أو الهجري، مزدحمةً بالمعلومات المرتبطة بهذه الوظيفة الزمنية المتقدمة. لكن الدار خلقت توازناً بين الجانب الجمالي، والبُعد التقني المعقّد بشكل مريح للعين. ساعة «إنجنيور أوتوماتيك 35» من «آي دبليو سي شافهاوزن» شهد عام 2023 إطلاق أول نسخة من «إنجنيور أوتوماتيك 40»؛ التحفة الرياضية بسوار مدمج مستوحى من التصميم الأيقوني لساعة «إنجنيور إس إل» التي أبدعها جيرالد جنتا في سبعينات القرن الماضي. هذا العام تضيف الدار السويسرية ساعة «إنجنيور أوتوماتيك 35» بسمك لا يتجاوز 9.44 ملم، ومع ذلك تحافظ على كل السمات التصميمية الأصيلة لساعات «إنجنيور»، بدءاً من الإطار المرصع بـ5 من البراغي الوظيفية، والسوار المثبت بحلقاته الوسطى، إلى الميناء «الشبكي» بمؤشراته البارزة المثبتة يدوياً والمطبوعة بمادة «Super-LumiNova» وخطوطه المربعة. تم تجهيز جميع إصدارات ساعة «إنجنيور أوتوماتيك 35» الثلاثة بظهر شفاف يكشف عن العيار «47110» ذي التعبئة الأوتوماتيكية ومخزون الطاقة الذي يمتد حتى 42 ساعة. «Alpine Eagle Flying Tourbillon» من «شوبارد» ساعة رياضية تنضم إلى مجموعة «ألباين إيغل» حازت لحد الآن على شهادتَي امتياز، ليكون معمل «شوبارد» الوحيد الذي تحمل ساعات التوربيون المحلّق لديه شهادة «الكرونومتر» و«دمغة جنيف للجودة». استُوحيت مجموعة «Alpine Eagle» من موديل إحدى ساعات «شوبارد» التاريخية التي أعيدت صياغتها على يد ثلاثة أجيال لتصل إلى تعقيد التوربيون المُحلّق، حيث ابتكار أول عيار في عام 1997 لا تتعدى سماكته 3.30 ملم، مما أتاح تحسين حجم هذه الساعة. فالعلبة مثلاً لا تتعدى سماكتها 8 ملم، مقارنة بغيرها من النماذج السابقة. مثل باقي ساعات مجموعة «Alpine Eagle» تضم آلية «flyback» الارتجاعية، لكن بسمك لا يتعدى 3.30 ملم، وعلبة قطرها 41 ملم مع سوار مدمج فيها، وقد صُنعت الساعة بالكامل ضمن ورشات الدار من معدن «لوسنت ستيل TM» باعتباره سبيكة معدنية استثنائية حصرية لـ«شوبارد»، فائقة المقاومة وقابلة للتدوير. ساعة «Big Crown Pointer Date» من «أوريس» طُرحت أول مرة في عام 1938 خصيصاً للطيارين؛ إذ تم تزويدها بمستويات عالية من الدقة والمتانة مع سهولة الاستخدام، وهو ما تمثّل في تاج كبير الحجم يسهل التحكم به عند ارتداء القفازات، وأرقام عربية واضحة عند مواضع الساعة 12 و3 و9، ونافذة مخصصة لعرض التاريخ. في عام 2025، وبعد 90 عاماً، أعيد طرحها بسوارٍ معدني وتوليفة من الألوان الحيوية بمقاسات علب متنوعة وحركة أوتوماتيكية. عُلبتها بقطر 40 ملم مثلاً تأتي باللون الترابي الدافئ والأخضر، وهي مزودة بحركية كاليبر أوريس 403، ومؤشر صغير للثواني عند موضع الساعة 6، في حين تتميز الساعة بقطر 34 ملم باللون البيج أو الأسود، ومرصعة بـ12 ألماسة. من الناحية التقنية، تضم أكثر من 30 عنصراً مقاوماً للتأثيرات المغناطيسية، واحتياطي طاقة لمدة 5 أيام يضمن استمرار عمل الساعة حتى بعد مرور فترة على عدم ارتدائها. «Arceau Le temps suspendu» من «هيرميس» في هذه الساعة عادت الدار الفرنسية إلى مجموعة «آرسو لو تون سيسبوندي» التي أصدرتها أول مرة في عام 2011. لعبت على أسطح ثنائيّة الأبعاد تختبئ عقاربها في بروش يمكن أن يُزيّن سترة رجل أنيق، أو قلادة تزيّن عنق امرأة. الجديد في إصدار عام 2025 هيكله البالغ قطره 39 ملم من الذهب الأبيض أو الذهب الوردي، والذي يترافق مع ثلاثة ألوان تُبرز جمال الطبيعة وتنوعها من خلال تدرج زمني يبدأ من شروق الشمس إلى غروبها، فضلاً عن خطوطها الحادّة وهندستها الجريئة. مؤشر التشغيل الذي يدور بعكس اتجاه السّاعة يضيف بدوره لمسة منعشة من المرح والأناقة، لا سيما في ساعة المعصم المرصعة بأحجار الألماس والتورمالين. «إكسكاليبر بايرتروجراد كاليندر» من «روجيه ديبوي» على غرار الساعة التي طرحتها «روجيه ديبوي» في عام 1996، ينفرد هذا الإصدار بتقنية تراجعية مزدوجة تشتهر بها الدار منذ 1995. هذا العام 2025 جاء بمثابة احتفال بمرور ثلاثين عاماً على بدايتها. ويجسد تصميمها اتصالاً وثيقاً بين الماضي والحاضر. من أهم سمات الساعة قطرها البالغ 40 ملم، باحتياطي طاقة يبلغ 60 ساعة، ويمكن رؤية وزنها المُتأرجح عبر الجزء الخلفي المصنوع من كريستال السافير، بهيكل من الذهب الوردي يزدان بميناء من عرق اللؤلؤ الأبيض. وتجدر الإشارة إلى أن «روجيه ديبوي» من أوائل صانعي الساعات الذين أدخلوا الذهب الوردي وعرق اللؤلؤ في الساعات الرجالية في مطلع الألفية، ليُصبح هذان العنصران جزءاً لا يتجزأ من هوية الدار.