logo
الملك يلتقي لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الأمريكي

الملك يلتقي لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الأمريكي

رؤيا نيوز٠٦-٠٥-٢٠٢٥

التقى جلالة الملك عبدالله الثاني، اليوم الثلاثاء، مع لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الأمريكي،في الكونغرس الأمريكي بواشنطن.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من هو إلياس رودريغيز منفذ إطلاق النار بواشنطن؟
من هو إلياس رودريغيز منفذ إطلاق النار بواشنطن؟

البوابة

timeمنذ ساعة واحدة

  • البوابة

من هو إلياس رودريغيز منفذ إطلاق النار بواشنطن؟

أعلنت السلطات الأميركية هوية المشتبه به في حادث إطلاق النار الذي وقع قرب المتحف اليهودي في واشنطن العاصمة وأدى إلى مقتل موظفين في السفارة الإسرائيلية. وأكدت أن المشتبه به هو إلياس رودريغيز، البالغ من العمر 30 عامًا، والمقيم في شيكاغو. وأظهرت مقاطع فيديو تداولتها وسائل التواصل الاجتماعي لحظة اقتياده من قبل الشرطة، وهو يهتف: "الحرية لفلسطين". وأكدت رئيسة شرطة العاصمة باميلا سميث أن رودريغيز ردد الهتاف ذاته خلال احتجازه، مشيرة إلى أنه لم يكن معروفًا لدى الشرطة سابقًا، وقد دلّ السلطات على مكان السلاح المستخدم وألمح إلى مسؤوليته عن الهجوم. رودريغيز حاصل على بكالوريوس في اللغة الإنجليزية من جامعة إلينوي، وعمل باحثًا في التاريخ الشفوي لدى منظمة "صناع التاريخ". كما كان ناشطًا سياسيًا معروفًا بانخراطه في حركات مثل "حياة السود مهمة" وحزب الاشتراكية والتحرير. ولا تزال السلطات الفيدرالية والمحلية تحقق مع رودريغيز للكشف عن دوافع الهجوم وملابساته الكاملة.

نتنياهو يصدر 'تعليمات أمنية' بعد حادث إطلاق النار في واشنطن
نتنياهو يصدر 'تعليمات أمنية' بعد حادث إطلاق النار في واشنطن

timeمنذ 2 ساعات

نتنياهو يصدر 'تعليمات أمنية' بعد حادث إطلاق النار في واشنطن

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الخميس، إنه أصدر تعليماته بتعزيز التدابير الأمنية في بعثات بلاده الدبلوماسية حول العالم بعد مقتل موظفَين في السفارة الإسرائيلية في واشنطن في هجوم إطلاق نار. وقال نتنياهو، في بيان صادر عن مكتبه: 'أصدرت تعليماتي بتعزيز التدابير الأمنية في بعثات إسرائيل حول العالم، وتشديد الحماية لممثلي الدولة'. وتعهد نتنياهو بـ'محاربة معاداة السامية والتحريض العنيف ضد إسرائيل… بلا هوادة'. كما دعا وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو، الخميس، المسؤولين المحليين إلى 'تعزيز تدابير المراقبة الخاصة بالمواقع المرتبطة باليهود' في البلاد. وفي برقيّة اطلعت وكالة فرانس برس على مضمونها، طلب الوزير أن تكون التدابير الأمنية المعتمدة 'جليّة ورادعة'. وقتل موظفا السفارة بإطلاق نار أمام المتحف اليهودي في وسط العاصمة الأميركية. وشوهد رجل يسير ذهابا وإيابا خارج المتحف قبل أن يُطلق النار، مما أدى إلى إصابة رجل وامرأة، وفق ما أفاد مسؤولون وسائل إعلام محلية. وأظهر مقطع فيديو متداول على وسائل التواصل الاجتماعي شابا وقد هتف 'الحرية لفلسطين' أثناء توقيفه. وأفاد السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة يحيئيل لايتر، بأن القتيلين هما رجل وامرأة كانا يخططان للزواج. وعبّر الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ عن 'صدمته' إزاء الهجوم الذي وصفه بأنه 'عمل دنيء ينم عن كراهية ومعاداة للسامية… الإرهاب والكراهية لن يكسرانا'. وقال إن بلاده والولايات المتحدة ستبقيان 'موحدتين في الدفاع عن شعبنا وقيمنا المشتركة'. أما وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر فوصف الهجوم بأنه 'إرهابي'. وأكد أن 'إسرائيل لن تستسلم للإرهاب'. وبحسب ساعر، فإن 'ممثّلي إسرائيل حول العالم معرضون دائما لخطر كبير، خصوصا في هذه الأوقات'، مضيفا 'نحن على اتصال وثيق مع السلطات الأميركية'.

حربان إمبرياليتان، والغاية واحدة..! (2-1)
حربان إمبرياليتان، والغاية واحدة..! (2-1)

الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • الغد

حربان إمبرياليتان، والغاية واحدة..! (2-1)

تبدو الولايات المتحدة الأميركية في حالة هدوء نسبي من ناحية عدم خوض حرب رئيسية – ربما باستثناء الحملة التي انسحبت منها مؤخرًا ضد "أنصار الله" الحوثيين في اليمن. اضافة اعلان لكنها تخوض في الحقيقة حربين كبيرتين، تختلفان في الجغرافيا والأدوات، لكنهما تلتقيان في جوهرهما الاستراتيجي: الحفاظ على الهيمنة الأميركية العالمية. الحرب الأولى معلنة تقريبًا ومعروفة، تخاض منذ سنوات على الأرض الأوكرانية ضد روسيا، حيث الأوكران يحاربون بالوكالة. أما الثانية، فهي أقل صراحة، لكنها لا تقل خطورة: الحرب ضد الأمة العربية كشعوب وإقليم، حيث يؤدي الكيان الاستعماري في فلسطين دور الذراع العسكرية المتقدمة لواشنطن في المنطقة. وعلى الرغم من اختلاف السياق والتاريخ والمعطيات العسكرية بين الحربين، فإنهما تتشاركان في الأساس الأيديولوجي نفسه، القائم على الطموح الإمبراطوري، والخوف من التعددية القطبية، والسعي المستمر إلى منع نشوء قوى إقليمية قادرة على انتهاج سياسات مستقلة عن الإرادة الأميركية. في أوكرانيا، ضخّت الولايات المتحدة عشرات المليارات من الدولارات في شكل مساعدات عسكرية وتدريب واستخبارات، في حرب لا تدور حول وحدة الأراضي أو الشرعية الدولية بقدر ما تهدف في العُمق إلى حرمان روسيا من القدرة على رسم ملامح بيئتها الإقليمية الخاصة. وفي هذه الحرب الطويلة، ليست السردية حول "الدفاع عن الديمقراطية" في أوكرانيا سوى تغليف تسويقي يخبئ الهدف الأعمق: إنهاك قوة روسيا الطامحة إلى استعادة مكانتها السوفياتية، واستنزافها. وكان التوسيع الغربي المستمر لحلف الناتو نحو الشرق، على الرغم من التحذيرات المتكررة من القيادة الروسية لعقود، هو الاستفزاز المطوّل الذي مهد الطريق لهذه المواجهة. وقد تحوّلت أوكرانيا إلى ساحة حرب في صراع أوسع نطاقًا، ودفع شعبها الثمن ككبش فداء لطموحات جيوسياسية تخدم واشنطن وحلفاءها أكثر مما تخدم كييف نفسها. لم تكن هذه حربًا تُخاض لأجل الأوكرانيين، وإنما حربًا تُخاض بالأوكرانيين. أما الحرب الثانية فتدور في الظل -أو يدفعها طرفها المهزوم مسبقًا إلى الظل هربًا من كلفة المواجهة- لكنها أكثر هولًا من حيث البشاعة والوحشية والكلفة البشرية. إنها الحرب الطويلة ضد فكرة العرب ذاتها: سيادتهم على أرضهم وأنفسهم؛ وحدتهم؛ وإرادتهم للتحرر والمقاومة. وفي هذه الحرب، لا تحمل الولايات المتحدة العبء القتالي الرئيسي بنفسها في الغالب، وإنما تضطلع به المستعمرة الصهيونية، التي تشكل الحامية العسكرية المتقدمة للمصالح الغربية في قلب المنطقة العربية. ويقاتل الكيان المختلق للحفاظ على وجودها (الدفاع عن النفس) المشروط منذ بدايته بدوره الوظيفي في خدمة المشروع الغربي متعدد الرعاة: أولًا بريطانيا، ثم واشنطن. والهدف: كبح تطلعات الشعوب العربية، ومنع أي نظام إقليمي من التشكل خارج نطاق السيطرة الأميركية. لفهم الحرب ضد العرب، لا بد من تجاوز المنظور التقليدي الذي يركز على العلاقات بين الدول. إن هذه الحرب لا تميّز بين "دولة حليفة" و"دولة معارِضة" إلا في وسيلة تحقيق الهيمنة. إنها حرب على كل مواطن فرد في العالم العربي مهما كان تصنيف دولته. إنها على ما يُسمى "الشارع العربي"؛ على الحركات والأفكار التي تطالب بالتحرر والكرامة وتوحيد المصير. ولا يهم إذا كان إخضاع "الشارع" تسّهله النخب التابعة بالنيابة، بالترغيب أو الترهيب، أو يتطلب استخدام القوة القهرية والتدمير المباشر. من استهداف الفلسطينيين، إلى تدمير العراق، وتقسيم سورية، وخراب ليبيا، واحتواء حركات المقاومة في أي مكان في المنطقة، كان هدف السلوك الأميركي ثابتًا: منع نشوء أي قوة عربية جماعية قد تتحدى الكيان -كوكيل للهيمنة، أو تهدد النظام الإقليمي الذي صنعته واشنطن. وليست الاغتيالات، والتدخلات، وتمكين النخب التابعة، واستغلال الانقسامات الطائفية، سوى أدوات في هذه الحرب غير المعلنة. لا يمكن فصل الحملات العسكرية الوحشية التي يشنها الكيان الاستعماري، وآخرها الحرب المستمرة على غزة، عن هذه المعادلة. إن كل صاروخ يُطلق، وكل منشأة مدنية تُقصف، وكل حصار يُفرض، كلها تأتي بتمويل أميركي، وبتغطية دبلوماسية وحماية واشنطن في مجلس الأمن. في المقابل، يؤدي الكيان دور عامل المرض في المنطقة، الذي يفتت العرب، ويشغلهم بالحروب والأزمات، ويمنعهم من استعادة زمام المبادرة التاريخية. لكن الكلفة الأساسية تُدفع من دماء العرب، من أرواح أبنائهم ومستقبل أجيالهم وكرامتهم الوطنية. كما تخدم هاتان الحربان كذلك غرضًا أوسع في الرؤية الأميركية للعالم: منع نشوء نظام عالمي متعدد الأقطاب. في هذه الرؤية، تشكل روسيا والعالم العربي، كل بطريقته، تهديدًا لهذا النموذج الأحادي. من جهة، تسعى روسيا إلى الاستقلال الاستراتيجي وتحدي البنية الأمنية الغربية. ومن جهة أخرى، يمتلك العرب -إذا توحدوا سياسيًا أو اقتصاديًا- من الإمكانات الديمغرافية والجغرافية والطاقوية ما يمكنهم من تغيير قواعد اللعبة. وربما يعيد العالم العربي آلية التحكم بممرات التجارة العالمية، ويغير موازين الطاقة، ويكسر السرديات الغربية الأحادية. كما أنه قد يسقط استثنائية الكيان الصهوني ويفضح زيف المعايير الغربية بشأن الحقوق والسيادة. ليست هاتان الحربان ردود فعل بقدر ما هما وقائيتان تريدان منع الآخرين من النهوض. وكما هو واضح، لا تقاتل الولايات المتحدة لأنها تحت هجوم وإنما لأنها تخشى فقدان السيطرة؛ تخشى من نهضة روسية، وتخشى من يقظة عربية، وتخشى من عالم لا تعود فيه الكلمة الأخيرة لقوة السلاح أو الدولار. إذا أردتَ أن تسيطر على الجميع، فاضرب الجميع بالجميع. للمزيد من مقالات الكاتب انقر هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store