logo
الأبيض يتألق على معصمك في صيف 2025.. ساعات تعكس الأناقة والصفاء

الأبيض يتألق على معصمك في صيف 2025.. ساعات تعكس الأناقة والصفاء

الرجلمنذ 6 ساعات

في عالم الألوان، يُمثّل اللون الأبيض النقاء والبساطة والهدوء، حيث يُضفي لمحة نقية حيادية، تبعدك عن زحام التصاميم الصارخة، والألوان المتداخلة، ومن ثم يفرض نفسه نجمًا لافتًا في عوالم الموضة والتصميم خاصة في عالم موضة الساعات صيف 2025، فيما يبرز الألوان والعناصر الأخرى بشكل مميز وفريد.
اللون الأبيض - المصدر : Unsplash
ساعات صيف 2025 باللون الأبيض
لم يكتفِ اللون الأبيض في صيف 2025 بمكانته على منصات الأزياء أو تصاميم الديكور، بل انتقل بكل ثقة إلى عالم الساعات الفاخرة.
ساعة True round Open Heart من علامة ريدو Rado للرجال - المصدر : Rado
في ظل هيمنة الألوان الكلاسيكية، مثل الأسود والفضي، بين الرجال في عالم الساعات، يأتي الأبيض ليكسر التقاليد، ويمنح المعصم لمسة من الصفاء والرقي، تعكس روح العطلة وهدوء الصيف.
فاللون الذي طالما عُرف بقدرته على إبراز التفاصيل، وإضفاء لمسة حيادية راقية، يعود هذا الموسم ليتصدّر واجهات أهم دور الساعات العالمية، بأحجام متنوعة وتصاميم تجمع بين البساطة والترف.
لماذا تختار ساعة المعصم باللون الأبيض صيف 2025؟
عندما يأتي موسم الصيف، تأتي معه الشمس التي تجعل من بشرتنا أكثر اسمرارًا وتوهّجًا، وساعة اليد باللون الأبيض سوف تجعل من معصمك أكثر جاذبية، فيما تبرز لون الجلد بعد تأثره بشمس الصيف، لتحصل علي إطلالة مميزة.
ساعات فاخرة باللون الأبيض
من خلال تصاميم فاخرة، تُقدّم لنا دور الساعات الأشهر حول العالم خيارات استثنائية، سوف تضفي علي معصمك لمسة من الأناقة والرقّي، وسواء كنت من عشّاق المينيمالية أو من هواة القطع اللافتة، سواء كانت من الأحجام الكبيرة أو المتوسّطة، أو المربّعة أو الدائرية، حتمًا ستجد خيار يناسب ذوقك وأسلوبك باللون الأبيض.
ساعة BR-S White ceramic من Bell & Ross
ساعة BR-S White ceramic من بيل اند روس Bell & Ross - المصدر : Bell & Ross
تُقدّم علامة "بيل آند روس Bell & Ross" الفاخرة نسخة صيفية من ساعتها الأشهر BR-S White ceramic باللون الأبيض، المصنوعة من السيراميك اللامع، لتمنح إطلالاتك الصيفية روح شبابية أنيقة.
ساعة Automatic round open heart من Rado
ساعة Automatic round open heart من علامة رادو Rado - المصدر : Rado
مع تصميم كامل من السيراميك الأبيض، وشكل دائري كلاسيكي، تشتق هذه الساعة المميزة تصميمها من اسمها، حيث تفصح عن قلبها من خلال تصميم مفتوح، تظهر من خلاله عقارب الساعة والتفاصيل الخاصة بها، لإضافة استثنائية لإطلالاتك هذا الصيف.
ساعة RM 037 White Ceramic من Richard Mille
ساعة RM 037 White Ceramic من علامة ريتشارد ميل Richard Mille - المصدر : Richard Mille
يُعد هذا الإصدار من ساعات "ريتشارد ميل Richard Mille"، أحد أكثر الإصدارات رفاهية وتميّزاً، مع تصميم كامل باللون الأبيض، وجسد من السيراميك الأبيض، مع إطار من الألماس الذي يجعل منها إحدى أكثر الساعات تميّزاً هذا الصيف.
ساعة Speedmaster dark side of the moon من Omega
ساعة Speedmaster dark side of the moon من اوميجا Omega - المصدر : Omega
مع تصميم ساعة Speedmaster الشهيرة من علامة "أوميجا Omega"، تأتي ساعة Dark side of the moon بإصدار مميز، مع حزام من الجلد الاستوائي باللون الأبيض، وجسد من السيراميك اللامع، لتجمع هذه التحفة الفنّية بين العملية والرقيّ.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحداثة والدفء يلتقيان في Vesta56 برؤية تصميمية فريدة
الحداثة والدفء يلتقيان في Vesta56 برؤية تصميمية فريدة

الرجل

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرجل

الحداثة والدفء يلتقيان في Vesta56 برؤية تصميمية فريدة

في تعاون إبداعي يجمع بين الدقة الإيطالية والرؤية الأمريكية المعاصرة، كشفت "باجليتو Baglietto" بالشراكة مع "ماير ديفيس Meyer Davis" عن مفهوم اليخت الجديد Vesta56، الذي يستلهم اسمه من فيستا، إلهة الموقد والمنزل في الأساطير الرومانية، ليحمل في ملامحه روح الدفء والسكينة بعيدًا عن البهرجة. ويُوقّع التصميم الخارجي للمشروع المصمم الفينيسي إنريكو غوبّي، بينما تتولى Meyer Davis ابتكار المساحات الداخلية بأسلوبها متعدد التخصصات. وقد جرى الكشف الرسمي عن المشروع خلال فعالية خاصة في نيويورك، حيث أوضح غراي ديفيس، الشريك المؤسس في ماير ديفيس: "استلهمنا الاسم لما يحمله من رمزية عاطفية عميقة، فهو يعبّر عن قوة الهدوء، وراحة الملاذ، وخلود المساحات المصممة لتكون بيتًا حقيقيًا، لا مجرد مأوى عابر". 🌍 Vesta56 superyacht concept from Baglietto and Meyer Davis Baglietto and Meyer Davis have unveiled the Vesta56 concept, named after the Roman goddess of hearth and home. According to Baglietto, the design resists the futurism often seen in modern yacht aesthetics, instead… — SuperYacht Times (@sytreports) June 27, 2025 ويتميّز الهيكل الخارجي لليخت بخطوط مستوحاة من عالم الطيران، ما يمنحه توترًا بصريًا مدروسًا وإحساسًا بالحركة حتى وهو في حالة سكون، وقد لجأ المصمم إلى عناصر دقيقة كالأطراف الخلفية الرفيعة التي تحاكي أجنحة الطائرات، إلى جانب واجهات زجاجية غير مقطوعة تمتد بطول اليخت، لتؤكد على هذا الانسياب، ووفقًا لرؤية غوبّي، يهدف المشروع إلى خلق يخت تنبض خطوطه بالحياة والتدفّق. ومن جانبه، أكّد فابيو إيرميتو (Fabio Ermetto)، المدير التجاري في باجليتو، أن المشروع يُجسّد فلسفة الدار، مضيفًا: "بخطوط إنريكو غوبّي الأنيقة ولمسات ماير ديفيس الراقية، نحن لا نصنع يختًا فحسب، بل تجربة متكاملة تحاكي الجمال والتوازن والابتكار". أناقة داخلية بتوقيع ثقافتين تُعبّر المقصورة الداخلية عن اندماج شاعري بين الرهافة الإيطالية والحداثة النيويوركية، من خلال هندسة ناعمة ومواد منتقاة بعناية مثل الترافرتين، والرافيا، وجلد الكونياك، ولمسات نهائية بلون الأنتراسيت الداكن. أما الرؤية التصميمية، فتتمحور حول خلق تواصل سلس بين الداخل والخارج، إذ تُجهّز صالات الاستقبال والطعام والنادي العلوي بنوافذ زجاجية قابلة للسحب تذيب الحدود مع البحر. ويتميّز Vesta56 بتفاصيل عادة ما تُخصص لليخوت الأكبر حجمًا، كمساحة أمامية شاسعة مخصصة للمالك فقط، وحوض سباحة لا متناهٍ مدمج في المنصة الخلفية، وتُعزز النوافذ الممتدة من الأرض حتى السقف في الجناح الرئيسي والصالون الرئيس تجربة الانفتاح والتكامل مع البحر. وتؤكّد باجليتو أن مفهوم Vesta56 لم يُصمم فقط ليستكشف العالم، بل ليُشعر من على متنه بأنه في بيته أينما كان، واختتم ويل ماير (Will Meyer)، الشريك المؤسس في ماير ديفيس، بالقول: "حرصنا على استخدام الأشكال العضوية والتفاصيل الشخصية والأناقة التي تكتسب قيمتها بمرور الزمن، لنصنع يختًا يتطوّر مع رحلاته ويحتضن القصص. هو ليس مجرد وسيلة للانتقال، بل بيت يتحرّك. يرحّب، ويحتوي. لا يُدهش، بل يُطمئن".

في كواليس القتال... فيرمينيو يروي كيف يُصنع أبطال العرب
في كواليس القتال... فيرمينيو يروي كيف يُصنع أبطال العرب

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

في كواليس القتال... فيرمينيو يروي كيف يُصنع أبطال العرب

من قلب الزخم الذي تعيشه رياضات القتال في الشرق الأوسط، لا يقتصر بريق الأضواء على أولئك الذين يدخلون القفص، بل يمتد ليضيء أسماء تعمل بهدوء خلف الستار، تكتشف وتصقل وتبني أبطالاً يحملون أحلام بلدانهم إلى أوسع المنصات العالمية. في مقدمة هؤلاء، يبرز البرازيلي غوستافو فيرمينيو، نائب رئيس شؤون المقاتلين ومدير النزالات في رابطة المقاتلين المحترفين، الرجل الذي كرَّس حياته لاكتشاف المواهب العربية، ومرافقتها في رحلتها من حلبات الهواة إلى ميادين الاحتراف الدولي. بدأت رحلة غوستافو من البحرين، حين التحق بمنظمة «بريف» لإدارة الفعاليات والمشروعات الخاصة بالفنون القتالية المختلطة، قبل أن يتولى لاحقاً تنسيق النزالات وإدارة علاقات الرياضيين. استعاد تلك البدايات بابتسامة عريضة في حواره مع «الشرق الأوسط»، قائلاً إنه سيظل ممتناً دوماً للسيد محمد شاهين والشيخ خالد بن حمد آل خليفة على الثقة التي منحاه إياها لبدء هذه المسيرة. ومع انتقاله لاحقاً إلى منظمة «بيل مينا» وجد نفسه أمام مشروع أوسع طموحاً، حيث أكد أن بناء دوري إقليمي متصل مباشرة بالبطولات العالمية لم يكن مجرد عمل، بل كان حلماً جميلاً يحققونه كل يوم، فهم لا يصنعون نزالات فحسب، بل يرسمون مسارات طويلة لمواهب عربية لتصل إلى العالمية. هم لا يصنعون نزالات فحسب بل يرسمون مسارات طويلة لمواهب عربية لتصل إلى العالمية (الفنون القتالية) ورغم سنواته خلف المكاتب، فإن شغفه الأصيل بالفنون القتالية يتدفق في حديثه مثل شريان حياة. يتحدَّث بحماس عن طفولته التي امتلأت بأفلام بروس لي، وكيف قادته لاحقاً إلى رياضة الجودو، ثم الجوجيتسو في البرازيل، حتى الملاكمة والمواي تاي في إندونيسيا. يعلّق ضاحكاً: «هذا ليس مجرد عمل... هذه هَويتي». وحين سألته الصحيفة عن معاييره في اختيار المقاتلين، قال بثقة إن المهارة وحدها لا تكفي، بل يبحث عن الانضباط، والجوع، والقصة التي تستحق أن تُروى. هذا ما يجعله صياد مواهب حقيقياً، ينتقي من بين عشرات الأسماء تلك القصص المخفية ليحولها إلى نجوم مضيئة في الحلبة. روى بفخر قصة المصري محمد فهمي الذي كان يشارك في بطولات صغيرة يصعب حتى إيجاد مقاطع مُصوَّرة له، لكن خلفيته في الجودو والجوجيتسو والمصارعة كانت كافيةً لتقنعه بقدراته، فقرر ضمه إلى بطولة الوزن الخفيف، وكانت النتيجة أن هزم وصيف العالم، العام الماضي في أول ظهور له. قال غوستافو وهو يهز رأسه إعجاباً: «هذه اللحظات لا تُقدر بثمن». ثم أشار إلى أنه يتابع شبكات التواصل ليكتشف أحياناً أبطالاً مجهولين، ولا يغفل حتى العرب الذين يحقِّقون بصماتهم في الخارج، مثل المغربي صلاح الدين حملي الذي لمع نجمه في إسبانيا، وتأهل هذا العام لنصف نهائي الوزن الخفيف في مواجهة الجزائري سهيل ثائري. وحين انتقل الحديث إلى تحديات اللعبة، خصوصاً الانسحابات المفاجئة بسبب الإصابات أو الظروف الطارئة، لم يتردد غوستافو في القول إن الطريق ليس دائماً مفروشاً بالورود، أحياناً ينسحب المقاتل قبل أسبوع القتال أو حتى قبله بأيام، لكن لحُسن الحظ، منطقتنا غنية بمقاتلين مستعدين لاقتناص الفرص متى أُتيحت. ضرب مثالاً بما حدث حين انسحب عبد الله القحطاني للإصابة، ثم انسحب بديله الآخر لظروف عائلية، وفي المقابل تقدَّم الجزائري أكرم نرسي ليقبل التحدي في اللحظة الأخيرة، وقدَّم أداءً مدهشاً رغم قلة خبرته. عقَّب على ذلك بابتسامة متقدة: «هذا هو قلب المقاتل العربي الذي يجعلني معجباً به». من قلب الزخم الذي تعيشه رياضات القتال يمتد بريق الأضواء ليضيء أسماء تعمل بهدوء خلف الستار (الفنون القتالية) اعترف غوستافو بأن البنية التحتية للفنون القتالية ليست متساوية بعد، في كل دول العالم العربي، فالبحرين والسعودية والإمارات ولبنان قطعت شوطاً كبيراً في تطوير اللعبة، بينما لا تزال دول أخرى في بدايات الطريق، لكنه يؤكد أن النمو مذهل والتوجهات تبشّر بمستقبل كبير. وفي نصيحته للشباب الراغبين في خوض هذه الرياضة، شدَّد على أهمية البدء في نادٍ محترف، ثم بناء مسيرة هاوية صلبة، وصولاً إلى التعاقد مع مدير أعمال يحسن توجيه مسيرتهم. وحين طلبنا منه تسمية مقاتلين يفتخر بمسيرتهم، لم يتردد لحظة، فذكر المصري عمر الدفراوي الذي قلب مسيرته من سلسلة خسائر إلى بطل وزن الويلتر، والإيراني محسن محمد سيفي الذي تابعه منذ «بريف» حتى صار بطل الوزن الخفيف في «بيل» عام 2024، وكذلك السعودية هتّان السيف، أول مقاتلة سعودية في الفنون القتالية المختلطة تحت مظلة «بيل». تحدَّث عنها بإعجاب لافت: «هي ليست فقط رائدة، لديها عقلية الفوز. لا يكفيها أن تكون الأولى، بل تريد أن تكون الأفضل. وأثق أنها ستلهم سعوديات كثيرات... ترقبوا المقبل». واصل حديثه بحماس عن موجة السعوديين الجديدة التي يصفها بأنها «تحمل عقليةً مختلفةً»، لا يشاركون لمجرد الوجود، بل للمنافسة والفوز ورفع راية بلدهم. تحدَّث بفخر عن مالك باسهل الذي تألق في أول نزال احترافي له، وعن عبد العزيز بن معمر الذي أظهر مستوى قوياً حتى في نزاله الهاوي الأول، ثم ختم بإشارة خاصة لعبد الله القحطاني الذي صار أول بطل وزن الريشة في «بيل مينا» 2024. وحين سألناه عن توقعاته للموسم المقبل، قال ضاحكاً: «من المستحيل التنبؤ... كل نزال قد يقلب كل شيء، وهذا ما يجعل هذه البطولة ممتعة بحق». لكنه بدا أكثر يقيناً حين تحدَّث عن مستقبل العرب في هذه الرياضة، مؤكداً بثقة أن المنطقة العربية ستصنع أبطالاً عالميين في الفنون القتالية خلال سنوات قليلة، خصوصاً مع البرامج النوعية لاكتشاف المواهب الهواة وإيصالهم للاحتراف. وختم حديثه بنظرة حاسمة تعكس إيمانه العميق: «هذه مجرد البداية... المستقبل لنا».

إليسا تتألق في أحدث جلسة تصوير بإطلالة شبابية ساحرة ومجوهرات عصرية
إليسا تتألق في أحدث جلسة تصوير بإطلالة شبابية ساحرة ومجوهرات عصرية

مجلة هي

timeمنذ 3 ساعات

  • مجلة هي

إليسا تتألق في أحدث جلسة تصوير بإطلالة شبابية ساحرة ومجوهرات عصرية

خطفت النجمة اللبنانية إليسا الأنظار في أحدث جلسة تصوير لها بإطلالة شبابية جذابة، وظهرت بفستان من قماش الدنيم العصري، ونسّقت معه تصاميم مجوهرات عصرية، عكست جمال مظهرها واختياراتها الجريئة. تُعرف إليسا بأناقتها وإطلالاتها الجذابة، والتي غالبًا ما تتزين بقطع مجوهرات مميزة تزيد من تألقها، وتتميز النجمة اللبنانية باختيارها لمجوهرات متنوعة، بين الكلاسيكية والعصرية، مما يجعلها أيقونة للموضة في العالم العربي. تنسيقات مجوهرات إليسا تتميز بلمسة عصرية بأسلوبها المميز وأناقتها الفريدة، قدّمت إليسا إلهامًا لمحبي الموضة يعكس سحر الموسيقى في كل قطعة مجوهرات ترتديها. مجوهرات النجمة إليسا التي لا مثيل لها وسواء كنتِ تبحثين عن لمسة فاخرة لحفل موسيقي أو تنسيق أنيق لسهرات الصيف، استلهمي من إطلالات إليسا لتكتشفي مزيجاً ساحراً من الأناقة والابتكار. إليسا تتُبهر الجمهور بإطلالات برّاقة ومجوهرات فاخرة تعشق النجمة اللبنانية تصاميم المجوهرات التي تجمع بيت الفخامة والأناقة والتي تُزين بها إطلالاتها الخاطفة البرّاقة، وتختار إليسا بعناية فائقة قطع المجوهرات التي تتزين بها، إذ تفضل التعامل مع أرقى الدور العالمية. إليسا تواكب الموضة بمجوهرات عصرية وإطلالة شبابية تعكس جمال مظهرها واختياراتها الجريئة إليسا بمجوهرات لافتة من دار مارلي MARLI إليسا بمجوهرات لافتة من دار مارلي MARLI نشرت النجمة إليسا صورة لها على الانستقرام، خلال تواجدها في الولايات المتحدة الأمريكية، وتألقت بفستان بسيط وناعم باللون الأسود، وأكملت اللوك بمجوهرات لافتة من دار مارلي MARLI. إليسا بقلادة وسوار ماسي فاره إليسا بقلادة وسوار ماسي فاره خلال حفل النجمة اللبنانية إليسا في باريس، تصدرت الترند بسبب إطلالتها الجريئة، إذ اختارت فستانًا باللون الأسود، مُزينًا بشرائط برّاقة، ونسّقت مع طلّتها قلادة وسوار ماسي فاره. إليسا بأقراط مُتدلية أنيقة إليسا بأقراط مُتدلية أنيقة وفي إحدى جلسات التصوير لها على الانستقرام، اختارت النجمة إليسا، فستانًا برّاقًا باللون الذهبي، ونسّقت معه أقراطًا مُتدلية أنيقة. إليسا زيّنت مظهرها بأقراط مرصّعة بالألماس الساحر إليسا زيّنت مظهرها بأقراط مرصّعة بالألماس الساحر تألقت النجمة إليسا في إحدى إطلالتها الأنيقة، بفستان قصير باللون الأسود ذو تطريزات لامعة من توقيع مصمم الأزياء Nicolas Jebran، وزيّنت مظهرها بأقراط مرصّعة بالألماس الساحر. إليسا بمجوهرات أنثوية ناعمة وصيحة الفستان اللامع إليسا بمجوهرات أنثوية ناعمة ونسّقت معها فستان لامع خلال احتفالها بالعام الجديد، اختارت إليسا إطلالة مجوهرات أنثوية ناعمة، ونسّقت معها فستان لامع، أضفى عليها رونقًا خاصًا. إليسا بسوار وأقراط مُتدلية غاية في الأناقة والرُقي إليسا بسوار وأقراط مُتدلية غاية في الأناقة والرُقي اختارت النجمة إليسا، فستانًا مُطرزًا بالترتر باللونين الأبيض والأسود، بتفصيلة الكب، وزيّنت مظهرها بسوار وأقراط مُتدلية غاية في الأناقة والرُقي. إليسا بفستان مرصّع بكريستال فضي لامع وقطع مجوهرات من حجر الألماس إليسا بفستان مرصّع بكريستال فضي لامع وقطع مجوهرات من حجر الألماس تألقت النجمة اللبنانية إليسا بفستان باللون الأسود المرصّع بكريستال فضي لامع، ونسّقت معه قطع مجوهرات من حجر الألماس المُفضل لديها. النجمة اللبنانية إليسا بقطع ماسية ناعمة النجمة اللبنانية إليسا بقطع ماسية ناعمة بإطلالة تجمع بين اللونين الفضي والذهبي، اختارت النجمة اللبنانية إليسا "لوك" ذو رونق خاص، نسّقت معه قطع ماسية ناعمة. الصور من الانستقرام

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store