logo
انفجار يهز كنيسة في وسط العاصمة السورية دمشق

انفجار يهز كنيسة في وسط العاصمة السورية دمشق

اليوم السابعمنذ 5 أيام
أفادت وكالة رويترز، للأنباء، بوقوع انفجار هز كنيسة في وسط العاصمة السورية دمشق، وذلك حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، فى خبر عاجل لها.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

100 ألف جنيه عن كل حالة وفاة.. الرقابة المالية توجّه بسرعة صرف التعويضات لضحايا «الإقليمي»
100 ألف جنيه عن كل حالة وفاة.. الرقابة المالية توجّه بسرعة صرف التعويضات لضحايا «الإقليمي»

جريدة المال

timeمنذ 2 ساعات

  • جريدة المال

100 ألف جنيه عن كل حالة وفاة.. الرقابة المالية توجّه بسرعة صرف التعويضات لضحايا «الإقليمي»

تنفيذًا لأحكام قانون التأمين الموحد الذي أصدره رئيس الجمهورية رقم 155 لسنة 2024، وجّه الدكتور محمد فريد، رئيس الهيئة العامة للرقابة المالية، المجمعة المصرية للتأمين الإلزامي عن المسئولية المدنية الناشئة عن حوادث مركبات النقل السريع، باتخاذ كافة الإجراءات لتسريع عملية صرف التعويضات اللازمة لورثة المتوفين والمصابين بالحادث المؤسف الذي شهده الطريق الدائري الإقليمي. وأكد رئيس الهيئة أن المُجمعة، وطبقًا لأحكام قانون التأمين الموحد، تلتزم بسداد مبلغ مائة ألف جنيه تعويضًا عن كل حالة وفاة، بينما يتحدد التعويض المستحق للمصابين وفقًا لنسبة العجز التي يتم تحديدها من خلال القومسيون الطبي، وذلك بما يضمن حصول كل متضرر على حقوقه التأمينية القانونية. وأعرب الدكتور محمد فريد عن خالص تعازيه لأهالي وأسر المتوفين، سائلًا المولى عز وجل أن يلهمهم الصبر والسلوان، كما دعا بالشفاء العاجل للمصابين. وأكد في الوقت ذاته أهمية أن يبدأ مسؤولو المجمعة على الفور في التواصل مع أسر الضحايا والمصابين واستقبال استفساراتهم، وذلك لتمكينهم من إنهاء كافة الإجراءات المطلوبة لصرف مبالغ التأمين المحددة بالقانون في أسرع وقت ممكن، دون أي تعقيدات إدارية أو تأخير. وأوضح رئيس الهيئة أن المجمعة هي الجهة المنوط بها قانونًا صرف التعويضات التأمينية للمتضررين من حوادث الطرق، وذلك وفقًا لقانون التأمين الموحد رقم 155 لسنة 2024 وحدود التغطيات التأمينية الجديدة المحددة به. كما شدد على ضرورة أن يتم صرف التعويضات فور استلام مستندات الحادث والانتهاء من دراستها، مع التسوية السريعة لكافة المطالبات، حفاظًا على حقوق المواطنين وتحقيقًا للعدالة الناجزة. وفي سياق متصل، أشار بيان المجمعة المصرية للتأمين الإلزامي إلى استمرار جهودها في نشر التوعية بأهمية الالتزام بإجراءات السلامة المرورية، وذلك حفاظًا على سلامة المواطنين وقائدي المركبات ووقاية المجتمع من مخاطر الحوادث. وشملت الإرشادات التي دأبت المجمعة على نشرها ضرورة أن تكون سرعة المركبة دائمًا في حدود ما تسمح به الرؤية، حتى وإن كان الطريق يسمح بسرعة أعلى، بما يتيح لقائد المركبة التوقف فور رؤية أي خطر قبل وقوع الاصطدام. كما تؤكد المجمعة أهمية تجنب الانشغال بغير الطريق أثناء القيادة، لما يمثله من خطر كبير على السائق والآخرين، بالإضافة إلى ضرورة الالتزام بالمسافة الآمنة بين المركبات في جميع الأوقات، إلى جانب إجراء الصيانة الدورية للمركبة والتأكد من صلاحية الإطارات والمكابح تجنبًا لأي عطل مفاجئ قد يؤدي إلى كارثة مرورية.

كارثة تكساس.. 78 قتيلًا وعشرات المفقودين مع تواصل عمليات البحث في مناطق الفيضانات
كارثة تكساس.. 78 قتيلًا وعشرات المفقودين مع تواصل عمليات البحث في مناطق الفيضانات

24 القاهرة

timeمنذ 6 ساعات

  • 24 القاهرة

كارثة تكساس.. 78 قتيلًا وعشرات المفقودين مع تواصل عمليات البحث في مناطق الفيضانات

تواصل فرق البحث تمشيط مناطق الفيضانات في ولاية تكساس الأمريكية لليوم الرابع على التوالي، بحثًا عن عشرات المفقودين جراء الكارثة التي أودت بحياة ما لا يقل عن 78 شخصًا، معظمهم في مدينة كيرفيل الواقعة في منطقة هيل كنتري على ضفاف نهر غوادالوبي، والتي شهدت الفيضانات الأكثر دموية. أزمة فيضانات تكساس وحسب وكالة رويترز، أكد شريف مقاطعة كير، لاري لايثا، أن 68 من القتلى سُجلوا في كيرفيل، من بينهم 28 طفلًا. وشهد نهر غوادالوبي، الذي يعبر مدينة كيرفيل، فيضانًا مفاجئًا بفعل أمطارًا غزيرة هطلت قبل الفجر، حوّلته إلى سيل عارم خلال أقل من ساعة، ومن بين الضحايا عدد غير محدد لقوا حتفهم في معسكر ميستيك، وهو معسكر صيفي مسيحي للبنات يعود تاريخه إلى قرابة قرن، ووفقًا للسلطات، فقد فُقد أثر ما لا يقل عن 24 فتاة بعد الفيضانات مباشرة. حتى مساء الأحد، كانت فرق البحث لا تزال تبحث عن عن 10 فتيات وواحدة من المشرفات، دون أن يتضح مصير من كانوا في عداد المفقودين سابقًا، من جهتها، أفادت السلطات في ولاية تكساس أن 10 حالات وفاة إضافية وقعت في 4 مقاطعات مجاورة، بينما لا يزال 41 شخصًا في عداد المفقودين خارج مقاطعة كير. وتوقعت مدير إدارة السلامة العامة في تكساس، فريمان مارتن، ارتفاع عدد الضحايا مع انحسار المياه وتقدم عمليات البحث، كما حذرت السلطات من أن الأمطار المتوقعة، وإن كانت أقل غزارة، قد تؤدي إلى فيضانات جديدة بسبب تشبع التربة بالمياه. وكانت هيئة إدارة الطوارئ قد أصدرت تحذيرات يوم الخميس، قبل عطلة الرابع من يوليو، مشيرة إلى إمكانية حدوث أمطار غزيرة وفيضانات مفاجئة في وسط تكساس، استنادًا إلى توقعات دائرة الأرصاد الجوية. غير أن كمية الأمطار التي هطلت تجاوزت التوقعات بكثير، خاصة على فرعي نهر غوادالوبي اللذين يلتقيان قبل مروره في كيرفيل، ما تسبب في فيضان هائل داخل المدينة، بحسب مدير البلدية دالتون رايس. وأكد رايس وحاكم الولاية، غريغ أبوت، أن أسباب الفيضانات ودقة التوقعات الجوية وآليات الإنذار المبكر ستكون محل تحقيق فور السيطرة على الوضع الطارئ. وتجري عمليات البحث والإنقاذ على مدار الساعة وسط ظروف صعبة، حيث أشار مارتن إلى أن فرق الإنقاذ تواجه حرارة شديدة، وطينًا كثيفًا، وركامًا متراكمًا، وحتى الثعابين. وذكر اللواء توماس سيلتزار، من إدارة الحرس الوطني في تكساس، أن العمليات الجوية تشمل ثماني مروحيات وطائرة MQ-9 ريبر المسيّرة، والمجهزة بمستشعرات متقدمة لأغراض المراقبة والاستطلاع. وكان قد تم إنقاذ أكثر من 850 شخصًا، بعضهم عُثر عليهم متشبثين بالأشجار، بعد أن شهدت المنطقة، الواقعة على بُعد نحو 140 كيلومترًا شمال غرب سان أنطونيو، عاصفة مفاجئة أفرغت ما يصل إلى 38 سنتيمترًا من الأمطار. وتوزعت بقية الوفيات على ثلاث حالات في مقاطعة بيرنت، وخمس في مقاطعة ترافيس، وحالة واحدة في كل من مقاطعتي توم غرين وويليامسون، بحسب نيم كيد، مدير إدارة الطوارئ في تكساس. وأعلنت وزارة الأمن الداخلي أن وكالة إدارة الطوارئ الفيدرالية بدأت في نشر مواردها في تكساس بعد إصدار الرئيس دونالد ترامب إعلان كارثة كبرى، كما شاركت مروحيات وطائرات خفر السواحل الأمريكي في جهود البحث والإنقاذ. فيضانات تكساس.. عدد الوفيات يتجاوز 50 حالة واستمرار البحث عن عشرات المفقودين لليوم الثاني إنقاذ صبي من الموت بفضل الأسلاك الشائكة بمخيم مدمر نتيجة فيضانات تكساس

مرصد الأزهر: المقطع المصور لـ"حسم" هو إعادة مونتاج لفيديو قديم
مرصد الأزهر: المقطع المصور لـ"حسم" هو إعادة مونتاج لفيديو قديم

اليوم السابع

timeمنذ 7 ساعات

  • اليوم السابع

مرصد الأزهر: المقطع المصور لـ"حسم" هو إعادة مونتاج لفيديو قديم

علق مرصد الأزهر على فيديو تنظيم حسم الإرهابى المنشور تحت شعار "قادمون" الذى أطل من جديد في مقطع مصور تضمن أناشيد حماسية مصاحبة للقطات تظهر تدريبات رماية بأسلحة خفيفة ومتوسطة ورشاشات ثقيلة، مع تجارب إطلاق قذائف RPG وهاون، مختتمًا برسالة تهديد تُلمِّح إلى «طورٍ جديد» في المنطقة. ونشر التنظيم المقطع عبر قنواته على منصات التواصل الاجتماعي مساء الجمعة الموافق 4 يوليو 2025، متضمنًا تهديدات صريحة للأمن القومي المصري. وأعرب مرصد الأزهر عن ثقته الكاملة في قدرة وجاهزية الأجهزة الأمنية المصرية على مواجهة أي تحدٍ وتأمين حدود الدولة بكافة الاتجاهات الاستراتيجية، كما يؤمن المرصد بوعي أبناء الوطن تجاه المخططات التي تستهدف فكرهم ومقدراتهم ووحدة بلادهم. من هذا المنطلق، حرص المرصد على كشف الدوافع الخفية للأحداث وتقديم قراءاته التحليلية لزيادة الوعي وتحصين شبابنا مما يُحاك لهم. ويؤكد على ضرورة الاستعداد الأمني في جميع دول المنطقة بعد تحريض "داعش" مستغلاً الأحداث الأخيرة. إلا أننا في الوقت ذاته، نشدد على أهمية إيجاد حل جذري وعادل للقضية الفلسطينية، وفقًا قرارات الشرعية الدولية وقيام الدولة الفلسطينية المستقلة. فهذا الحل يقطع الطريق على المتطرفين الذين يتاجرون باسم فلسطين ومعاناة شعبها لمآربهم. وفي قراءة لما جاء في المقطع الأخير لـ "حسم" الإرهابية أشار مرصد الأزهر إلى عدة نقاط، هي: في محاولة يائسة لتشويه النجاح الباهر والمشَهود عالميًا، يصرّ التنظيم الإرهابي على نهجه، في الوقت الذي أثبتت فيه الدولة المصرية قدرتها الفائقة على اقتلاع جذور الإرهاب الأسود، بعد تضحيات مادية وبشرية جسيمة، جعل مصر عصية على التنظيمات المتطرفة. محاولات "حسم" الحالية لا تعدو كونها محاولة انتقامية لاستهداف الاستقرار والتصنيف المتقدم لمصر في مسار الإصلاح الاقتصادي، لا سيما في ظل حالة الفوضى التي تشهدها المنطقة العربية. في مقاله الأخير بمجلته، حثّ تنظيم داعش الإرهابي أتباعه على استغلال حالة الفوضى والاقتتال السائدة في منطقة الشرق الأوسط. ودعا التنظيم أتباعه إلى إعادة التموضع وشن عمليات إرهابية لإثبات وجوده واستقطاب عناصر جديدة. لذا، ينظر إلى ما أعلنته "حسم" مؤخراً على أنه استجابة فورية لهذا التحريض، في محاولة منها لإظهار قدرتها على أن تكون ذراعاً لتنظيم داعش بالمنطقة. على فرض صحة وحداثة الفيديو فإن التقدير العام لهذا الإصدار لا يتجاوز كونه "استعراضًا إعلاميًا". يهدف إلى إعادة التنظيم إلى الذاكرة بعد القضاء عليه فعليًا، فضلاً عن التشويش على الدور الكبير الذي تقوم به مصر ومؤسساتها في تهدئة الصراع بالمنطقة خاصة بعد حديث عن هدنة مرتقبة في غزة. إذًا المقطع الجديد مجرد تشويش وتلاعب، أكثر منه إعلانًا عن عودة فعلية للتنظيم. جدير بالذكر أن المشاهد الموجودة في الإصدار المرئي تتطابق مع لقطات استُخدمت في المقطع الصادر عام 2017 بعنوان «قاتِلوهم». هذا المقطع المصور، الذي حلل مرصد الأزهر لمكافحة التطرف ما تضمنه من رسائل مؤكدًا أن "الحركة تمثل أبشع وجوه الإرهاب، والفيديو محاولة بائسة لتشويه نجاحات أجهزة الأمن المصرية". وهذا يعزز الاعتقاد بأن المقطع الجديد هو في الأساس إعادة مونتاج للمقطع القديم، مع تحديث العناوين والتعليق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store