جيش الاحتلال: أكملنا موجة أخرى من الهجمات في جنوب غرب إيران
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي شن 30 مقاتلة هجوما على عشرات المواقع في سلسلة غارات استهدفت منطقة الأهواز جنوب غربي إيران، بحسب ما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
وأضاف جيش الاحتلال: "أكملنا موجة أخرى من الهجمات في جنوب غرب إيران". جيش الاحتلال يقصف موقع عسكري يضم منصات إطلاق صواريخ في الاهوازكما أعن جيش الاحتلال عن قصف موقع عسكري يضم منصات إطلاق صواريخ في الاهواز جنوب غرب إيران، بحسب ما ذكرت قناة "سكاي نيوز" في نبأ عاجل.كان الاحتلال الإسرائيلي شن، فجر يوم الثالث عشر من يونيو الجاري، غارات جوية استهدفت منشآت نووية وعسكرية في إيران، وأسفرت عن سقوط قتلى من القادة والعلماء، إضافة إلى عدد من الضحايا المدنيين.وردت إيران بإطلاق وابل من الصواريخ والطائرات المسيرة باتجاه أهداف عسكرية وصناعية في الأراضي المحتلة، ما أثار مخاوف من انزلاق المنطقة نحو مواجهة أوسع تهدد الاستقرار الإقليمي.وفي 12 من الشهر الجاري اعتمد مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، قرارا يدين عدم امتثال إيران لالتزاماتها النووية، في تحذير جديد قبل إحالة الملف على الأمم المتحدة، وأيدت النص الذي أعدته لندن وباريس وبرلين وواشنطن، 19 دولة من أصل 35.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ ساعة واحدة
- مصراوي
بعد الهجوم الأمريكي عليها.. ماذا نعرف عن حصن "فوردو" النووي في إيران؟
في خطوة تنذر بتوسع النزاع بين إيران وإسرائيل إلى صراع إقليمي، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تنفيذ هجوم واسع استهدف منشآت نووية إيرانية، من بينها منشأة "فوردو" شديدة التحصين، التي تُعد من أهم أركان البرنامج النووي الإيراني. وجاء إعلان ترامب عبر منشور على حسابه في منصة "تروث سوشيال"، أكد فيه أن حمولة كاملة من القنابل أُسقطت على الموقع الرئيسي في فوردو، مشيرًا إلى أن العملية نُفذت بنجاح، وأن جميع الطائرات عادت بسلام، قبل أن يختم منشوره بعبارة "الآن هو الوقت المناسب للسلام". ما هو موقع "فوردو" لتخصيب الوقود؟ وتُعد منشأة "فوردو" الواقعة قرب مدينة قُم شمال طهران، واحدة من أكثر المنشآت النووية الإيرانية تحصيناً وسرية، وذلك بعدما تم تشييدها داخل عمق جبل ضمن سلسلة جبال ألبرز، على بُعد نحو 32 كيلومتراً جنوب قُم، حيث يُقدر عمقها بما يقارب 100 متر تحت الأرض، ما يجعل استهدافها بالغ الصعوبة حتى باستخدام القنابل الخارقة للتحصينات. وصُممت المنشأة خصيصاً لتحمل أي هجمات جوية أو عمليات عسكرية، لتكون بمثابة معقل استراتيجي في قلب المشروع النووي الإيراني. وبُنيت المنشأة بسرية مطلقة في أوائل الألفية، ولم يُكشف عنها إلا في عام 2009 عندما أعلنت الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا اكتشافها، متهمة إيران بإخفاء موقع ثانٍ لتخصيب اليورانيوم عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ورغم تأكيد طهران أن المنشأة مخصصة لأغراض سلمية، خاصة إنتاج الوقود لمحطات الطاقة والبحث النووي، فإن موقعها المحصن وطريقة بنائها أثارا شكوكاً دولية بشأن وجود أهداف عسكرية محتملة. وتضم المنشأة آلاف أجهزة الطرد المركزي، ويُقدر أن أكثر من 2000 جهاز من طراز "IR-6" متطور يعمل بها حالياً، ما يمنح إيران قدرة على تخصيب اليورانيوم بنسبة تصل إلى 60%، وهي نسبة تقترب من الحد المطلوب لصنع سلاح نووي (90%). وبموجب الاتفاق النووي لعام 2015، وافقت إيران على وقف أنشطة التخصيب في "فوردو" وتحويلها إلى مركز أبحاث، لكنها استأنفت نشاطها بعد انسحاب واشنطن من الاتفاق عام 2018 خلال ولاية ترامب. ومنذ ذلك الحين، ارتفعت معدلات التخصيب بشكل لافت، ما أثار مخاوف دولية متكررة من اقتراب إيران من "الاختراق النووي" أي بلوغ القدرة على تصنيع سلاح نووي خلال فترة قصيرة. وتكمن أهمية "فوردو" في كونه أحد أعقد وأعمق المواقع في البنية التحتية النووية الإيرانية، كما يُعد خيارا بديلاً في حال تعرضت منشآت مثل "نطنز" لهجمات أو تدمير.


الوفد
منذ ساعة واحدة
- الوفد
إيران: لا مخاوف من تسرب إشعاعي وتم نقل كافة كميات اليورانيوم المخصب
أكد التلفزيون الإيراني أنه لا مخاوف من تسرب إشعاعي وتم نقل كافة كميات اليورانيوم المخصب من المنشآت النووية مسبقا، وفقا لمًا ذكرته فضائيك «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل. ومن جانبه اعتبر الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن موقع "فوردو" الإيراني لتخصيب اليورانيوم "انتهى". وكتب ترامب على منصة "تروث سوشال": "موقع فوردو انتهى"، وذلك بعد إعلانه قصف 3 منشآت نووية إيرانية. وقال ترامب إن الجيش الأميركي ضرب 3 مواقع في إيران، لينضم بذلك بشكل مباشر إلى جهود إسرائيل للقضاء هلى برنامجها النووي. ويأتي قرار التدخل الأميركي المباشر بعد أكثر من أسبوع من الضربات الإسرائيلية على إيران، التي تهدف إلى القضاء بشكل منهجي على الدفاعات الجوية وقدرات الصواريخ الهجومية للبلاد، مع إلحاق أضرار بمنشآتها لتخصيب اليورانيوم. وقال ترامب في منشور على "تروث سوشال": "أكملنا هجومنا الناجح جدا على المواقع النووية الثلاثة في إيران، بما في ذلك فوردو ونطنز وأصفهان". وأضاف: "جميع الطائرات الآن خارج المجال الجوي الإيراني. تم إلقاء حمولة كاملة من القنابل على الموقع الرئيسي، فوردو. جميع الطائرات في طريقها بأمان إلى الوطن".


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
نزيف اقتصادى فى إسرائيل.. حرب إيران تستنزف الموارد وتضرب الأسواق
قدمت الإعلامية مونايا طليبة، عرضًا تفصيليًا عن الاقتصاد الإسرائيلي والنزيف الذي يتعرض له جراء الحرب الإسرائيلية الإيرانية، مؤكدةً أن حرب إيران تستنزف الموارد وتضرب الأسواق الإسرائيلية. وأضافت طليبة، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن نزيف الخسائر المالية يتسارع في إسرائيل جراء التصعيد مع إيران وسط تحذيرات من استنزاف وشيك لكافة احتياطيات وزارة المالية لتغطية التكاليف الباهظة للعمليات العسكرية ضد إيران لتزداد الأعباء الاقتصادية على حكومة نتنياهو التي فتحت عدة جبهات للقتال وسط شكوك حول قدرة تل أبيب على تحمل حرب مطوّلة مع طهران. وأوضحت، أن صحيفة كالكالست الإسرائيلية كشفت أن هيئة التعويضات التابعة لسلطة الضرائب الإسرائيلية تلقت 30 ألفًا و735 مطالبة تعويض منذ بداية الحرب مع إيران، من بينها نحو 5 آلاف مطالبة تم تقديمها في آخر 24 ساعة فقط مما يعكس تصاعد وتيرة الدمار، إذ توزعت التعويضات ما بين أضرار بالمباني والمنازل والسيارات، فيما قدر الخبراء تكلفة إعادة بناء أو إصلاح مئات المباني التي دمرت أو تضررت بشدة بمئات الملايين من الدولارات. وأوضحت، أنه في مقارنة لافتة أشارت كالكالست الإسرائيلية إلى أنه تم تسجيل مطالب تعويضات خلال أسبوع واحد من الحرب مع إيران تمثل نحو 40 % من التعويضات المسجلة خلال نحو عام وثمانية أشهر من الحرب على غزة والتي تبلغ نحو 75 ألف مطلب تعويض وهو ما وصفته الصحيفة بأنه مؤشر على الدمار الكثيف الذي خلفته الحرب الحالية على الجبهة الداخلية. وتابعت: "من جنبها أفادت صحيفة جلوبس الإسرائيلية بأن التكاليف اليومية للحرب مع إيران تبلغ نحو مليار شيكل يوميا، وأشارت الصحيفة الاقتصادية إلى أن وزارة المالية أوشكت على استنزاف احتياطياتها المالية وطلبت من لجنة المالية في الكنيست تحويل مبلغي ثلاثة مليارات شيكل إضافية إلى وزارة الدفاع لتغطية نفقات دفاعية غير متوقعة نتيجة التصعيد العسكري مع إيران.