
الاحتلال يدمر مولدات الكهرباء في المستشفى الاندونيسي / شاهد
#سواليف
أعلنت وسائل إعلام فلسطينية، #انقطاع #الكهرباء عن #المستشفى_الإندونيسي في غزة بعد #قصف_إسرائيلي على #مولدات_الكهرباء داخله.
وشن الجيش الإسرائيلي، مساء الإثنين، غارات استهدفت مولدات الكهرباء بالمستشفى الإندونيسي في بلدة بيت لاهيا شمالي قطاع غزة، ما أدى إلى اشتعال النيران فيها بالكامل، بحسب ما أفادت به مصادر طبية للأناضول.
ويأتي هذا القصف في ظل حصار تفرضه القوات الإسرائيلية على المستشفى، ضمن الإبادة المتواصلة على القطاع، حسب المصادر.
وكان المدير العام لوزارة الصحة في قطاع غزة، منير البرش، قد أعلن الأحد، أن الدبابات والجرافات الإسرائيلية تحاصر المستشفى الإندونيسي، مما يهدد سلامة المرضى والطواقم الطبية.
وفي اليوم ذاته، أعلن الجيش الإسرائيلي، إطلاق عملية برية في عدة مناطق داخل قطاع غزة في إطار بدء عملية 'عربات جدعون'، في تصعيد خطير ضمن حرب الإبادة المتواصلة على القطاع منذ 20 شهرا.
وارتفعت حصيلة العدوان الذي تشنه قوات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 53,486 شهيدا، و121,398 مصابا، منذ 7 أكتوبر 2023.
الاحتلال يدمر مولدات الكهرباء في المستشفى الاندونيسي pic.twitter.com/ibAyfRHYnj
May 19, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 4 أيام
- سواليف احمد الزعبي
الاحتلال يدمر مولدات الكهرباء في المستشفى الاندونيسي / شاهد
#سواليف أعلنت وسائل إعلام فلسطينية، #انقطاع #الكهرباء عن #المستشفى_الإندونيسي في غزة بعد #قصف_إسرائيلي على #مولدات_الكهرباء داخله. وشن الجيش الإسرائيلي، مساء الإثنين، غارات استهدفت مولدات الكهرباء بالمستشفى الإندونيسي في بلدة بيت لاهيا شمالي قطاع غزة، ما أدى إلى اشتعال النيران فيها بالكامل، بحسب ما أفادت به مصادر طبية للأناضول. ويأتي هذا القصف في ظل حصار تفرضه القوات الإسرائيلية على المستشفى، ضمن الإبادة المتواصلة على القطاع، حسب المصادر. وكان المدير العام لوزارة الصحة في قطاع غزة، منير البرش، قد أعلن الأحد، أن الدبابات والجرافات الإسرائيلية تحاصر المستشفى الإندونيسي، مما يهدد سلامة المرضى والطواقم الطبية. وفي اليوم ذاته، أعلن الجيش الإسرائيلي، إطلاق عملية برية في عدة مناطق داخل قطاع غزة في إطار بدء عملية 'عربات جدعون'، في تصعيد خطير ضمن حرب الإبادة المتواصلة على القطاع منذ 20 شهرا. وارتفعت حصيلة العدوان الذي تشنه قوات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 53,486 شهيدا، و121,398 مصابا، منذ 7 أكتوبر 2023. الاحتلال يدمر مولدات الكهرباء في المستشفى الاندونيسي May 19, 2025


سواليف احمد الزعبي
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سواليف احمد الزعبي
غزة .. مخلفات الحرب تستهدف الأجنة في بطون أمهاتهم
#سواليف بداية الشهر الجاري، ولدت الطفلة #ملك_القانوع في مستشفى العودة الأهلي شمال قطاع #غزة، كانت ولادتها صدمة لعائلتها لكن الفريق الطبي اعتاد ما بعد #الحروب السابقة على غزة ولادة #أطفال يشبهونها، فقد وضعت 'دون دماغ' – تشوه خلقي- بفعل الغازات السامة التي استنشقتها الأم. نشر المدير العام لوزارة الصحة في غزة منير البرش مقطع فيديو يوثق الحالة المأساوية للطفلة، التي بدت برأس غير مكتمل، إذ تنتهي الجمجمة عند مستوى العينين، وذكر أن هذه الحادثة تأتي في سياق تزايد مقلق لحالات #التشوهات_الخلقية في القطاع، وهو ما يعزوه مسؤولون وأطباء فلسطينيون إلى استخدام إسرائيل أسلحة تجريبية ذات تأثير إشعاعي وكيميائي مدمر، يستهدف المدنيين، بمن فيهم #النساء_الحوامل و #الأجنة. وبحسب الحكيمة 'إيمان أبو سالم' والتي تعمل في حضانة مستشفى العودة وتتنقل في العيادات الخاصة للولادة في مدينة غزة وشمالها، فإن من بين التشوهات الخلقية الواضحة على حالات الولادة منذ مطلع العام الجاري هي الشفة الأرنبية، تشوهات في القلب، تشوه خلقي في الدماغ، فتحة في سقف الحلق'. وأشارت الحكيمة لـ 'شبكة قدس' إلى أن هناك #تشوهات أخرى تكون عبارة عن تشوهات الأعضاء الداخلية وتؤدي لوفاة الرضيع، بالاضافة إلى أن هناك أيضا خلل في وزن العضلات مما يؤثر على عمل الأعضاء الحيوية الداخلية. وبحسب ملاحظتها فإن سوء التغذية للحوامل نتيجة المجاعة وقلة الأطعمة المفيدة لهن، تؤدي إلى تلك التشوهات، فغالبيتهن يحرمن أبسط الاحتياجات التي تناسب غذاء الام الحامل كالكالسيوم المتواجد في الحليب والبيض، وحتى البروتينات المتواجدة في الدجاج واللحوم، فكل شيء مفقود ويعتمدن في تغذيتهن على المعلبات التي تأتي عبر المساعدات الإغاثية. وبحسب تقارير طبية وشهادات ميدانية فإن تزايد مقلق في حالات تشوّه الأجنة والولادات المعقدة في غزة، تزامنًا مع ما يُوصف بـ'حرب الإبادة' التي استخدم فيها الاحتلال الإسرائيلي أسلحة يُعتقد أنها محرّمة دوليًا، في ظل غياب أي حراك دولي جاد للكشف عن طبيعتها أو محاسبة الاحتلال. وفي الوقت ذاته تعاني مستشفيات القطاع المحاصر من نقص حاد في المعدات والأجهزة الطبية الضرورية للتشخيص المبكر والعلاج، يُترك السكان لمصيرهم المجهول، يواجهون آلامهم الجسدية والنفسية في ظل صمت دولي مخزٍ وتجاهل صارخ لأبسط حقوق الإنسان. في حي الشجاعية بمدينة غزة، وضعت السيدة نضال – 35 عامًا-، طفلها الثالث في ديسمبر 2024، لكن الفرحة لم تكتمل، فبعد ساعات قليلة فقط، فارق الحياة. الطفل جاء إلى الدنيا صغير الحجم، بجسد نحيل ورأس كبير بشكل غير طبيعي، فقد كان يعاني من استسقاء الرأس – أحد التشوهات الخلقية الخطيرة التي تصيب الدماغ. بصوتٍ مخنوق تقول نضال:' صدمت حين شاهدت المولود (..) ما توقعت أبداً أني أولد طفل مريض بهاي الطريقة وخاصة إنه حملي الأول والثاني مرّوا بسلام.' نضال لم تكن تعيش حملاً طبيعياً، بل كانت تخوض صراعاً يومياً من أجل البقاء، تتنقل بين مدينة غزة وشمالها تعاني الجوع والعطش، وتتناول وجبة واحدة في اليوم بالكاد تكفيها – رغيف خبز محشو باللحم المعلب، وتشرب من مياه ملوثة. تحكي أنها لم تتمكن حتى من إجراء فحص السونار خلال الحمل، ما جعلها تعيش في قلق دائم دون أن تطمئن على حالة الجنين. في المرتين السابقتين، كانت تهتم بتغذيتها وتزور الطبيب بانتظام، لكن هذه المرة حُرمت من أبسط حقوق الأمومة: الرعاية الصحية. حكاية نضال تشبه العشرات من السيدات الحوامل اللواتي ينتظرن طفل مشوه بفعل الحرب، واخريات انجبن اطفال بتشوهات خلقية بفعل نقص الغذاء والدواء مما يعرض حياتهن أيضا للخطر. بدورها ذكرت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، مارغريت هاريس، إن 90% من النساء الحوامل والمرضعات في قطاع غزة يعانين من سوء تغذية حاد، وإن نقص المعدات الطبية يحول دون حصولهن على العلاج اللازم. وأشارت إلى أن صحة الأمهات والأطفال في غزة شهدت تدهورًا حادًا منذ بدء حرب الإبادة الإسرائيلية في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. وفي السياق ذاته، يؤكد الدكتور سامي لبد، أخصائي طب الأطفال وحديثي الولادة، أن سوء التغذية عند الحوامل ترك أثرًا بالغًا على صحة المواليد في غزة، حيث ازدادت حالات الولادة المبكرة وارتفاع عدد الأطفال الخدّج داخل الحاضنات. وأوضح لبد أن الوضع كان تحت السيطرة قبل الحرب، إذ كانت المستشفى تستقبل من حالتين إلى ثلاث حالات خدج شهريًا، لكن هذا الرقم تضاعف بشكل كبير في الأشهر الأخيرة. وأكد أن الضغط النفسي الشديد، والنزوح المستمر، والمجهود البدني الزائد الذي تُجبر عليه الأمهات، كحمل المياه، وجمع الحطب للطهي، وهي عوامل تؤدي إلى الإجهاد الشديد والولادات المبكرة. ويحذر لبد من أن سوء تغذية الأم يؤدي كذلك إلى ولادة أطفال يعانون من نقص الكالسيوم، ما يسبب تشنجات عصبية بعد الولادة، ويجعل رحلة العلاج أكثر تعقيدًا في بيئة تفتقر لأبسط مقومات الرعاية الصحية. وتجدر الإشارة إلى أنه وفق مصادر صحية سجلت نهاية العام الماضي 172 إصابة لأطفال حديثي الولادة بتشوهات واضطرابات خلقية خلال أشهر(يونيو ويوليو وأغسطس 2024 ) في مجمع ناصر الطبي وحده، توفي 20% منهم، إضافة إلى زيادة ملحوظة لهذه الإصابات بشمالي قطاع غزة. ولا توجد أرقام دقيقة بسبب تدمير مستشفى الشفاء وانهيار المنظومة الصحية والإدارية هناك، وتوزع الحالات على العيادات الخاصة .


سواليف احمد الزعبي
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سواليف احمد الزعبي
ولادة صادمة في غزة لطفلة 'بلا دماغ'.. سببها أسلحة الاحتلال (شاهد)
#سواليف مع استمرار دوي #الانفجارات، ولدت #الطفلة ' #ملك_أحمد_القانوع '، في مستشفى العودة الأهلي بمحافظة شمال #غزة 'بلا دماغ'، في حالة وصفها مسؤول صحي فلسطيني بـ' #الصادمة '، مرجحا أن سببها يعود للإشعاعات الناجمة عن القصف بأسلحة تعكف #إسرائيل على تجريبها في القطاع. وقال المدير العام لوزارة الصحة في قطاع غزة منير البرش، في منشور على صفحته في تلغرام، إن الطفلة القانوع، وعمرها يومان، واحدة من 'الحالات الصادمة لتشوّه الأجنّة في الأرحام'. وأرفق البرش، المنشور بمقطع فيديو قصير يوثق حالة الطفلة القانوع، التي ظهرت بشكل مؤلم برأس دون دماغ حيث تنتهي #الجمجمة إلى ما فوق العينين فقط. الطفلة ملك أحمد القانوع، بعمر يومين فقط، وُلدت مشوّهة بلا دماغ في مستشفى العودة شمال غزة، في واحدة من الحالات الصادمة لتشوّهات الأجنة الناتجة عن القصف الإسرائيلي. حالة تلخّص وحشية الحرب وتبعاتها الكارثية على الأجيال القادمة. May 2, 2025 وتأتي هذه الحالة في ظل تزايد ملحوظ لظاهرة ' #تشوه_الأجنة ' في قطاع غزة، وفق البرش، الذي رجح أيضا أنها ترتبط بـ'استخدام #الأسلحة التي يجربها #الاحتلال الإسرائيلي في #غزة ضد المدنيين والأطفال'. وعلى مدار أشهر الإبادة الجماعية، حذر أطباء وتقارير حقوقية من خطورة تعرض #النساء_الحوامل في غزة للغازات السامة المنبعثة من القذائف والصواريخ الإسرائيلية خشية على الأجنة من الإصابة بتشوهات. وقال البرش، إن ما 'يحدث في غزة يعيد إلى الأذهان ما وثّق في العراق بعد الغزو، حيث ارتفعت معدلات التشوهات الخلقية بفعل التلوث والإشعاع الناتج عن القصف'. وطالب بتحقيق دولي 'في أسباب هذه الحالات المتكررة من تشوه الأجنة وفي طبيعة الأسلحة المستخدمة'. ولأكثر من مرة، أكد المكتب الإعلامي الحكومي بغزة أن إسرائيل تستخدم أسلحة محرمة دوليا خلال إبادتها الجماعية في القطاع. وفي يوليو/ تموز 2024، قال المكتب الحكومي، في بيان، إن إسرائيل تستخدم أسلحة محرمة دوليا أغلبها 'صواريخ وقنابل صناعة أمريكية يطلق عليها اسم الأسلحة الحرارية أو الكيماوية، وهي محرمة دوليا وممنوعة من الاستخدام ضد البشر'. مطالبات بالتحقيق فيما طالبت حركة حماس، في نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 بضرورة تشكيل لجنة تحقيق دولية للتحقيق في استخدام الجيش الإسرائيلي أسلحة محرمة دوليا في شمال قطاع غزة تؤدي إلى 'تبخّر الأجساد'. في السياق ذاته، قال فلسطينيون مؤخرا إنهم يلاحظون تغييرا في أصوات دوي الانفجارات الناجمة عن القصف الإسرائيلي الذي لا يتوقف، بما يشير إلى استخدام أسلحة جديدة، وفق روايتهم. وفي 28 يناير/ كانون الثاني 2025، قالت 'هيومان رايتس ووتش'، في تقرير نشرته آنذاك، إن النساء الحوامل بغزة في خطر جراء استمرار الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل، مضيفة أن تل أبيب تفرض ظروفا تهدد الحمل والولادة وحياة المواليد الجدد في غزة. وسلطت المنظمة الحقوقية في تقريرها الضوء على الاستهداف الإسرائيلي المتعمد للقطاع الصحي بشكل قوض من حصول الحوامل والمواليد الجدد على الرعاية الصحية اللازمة، دون التطرق لقضية تشوه الأجنة. وفي هذا السياق، قالت المنظمة إن خبراء في صحة الأمومة أفادوا في يوليو/ تموز الماضي، أن نسبة الإجهاض التلقائي وصلت إلى 300 بالمئة، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023. فيما قال الطبيب الأردني بلال العزام، وهو جراح أطفال في 12 فبراير/ شباط 2024، الذي كان ضمن وفد طبي أمريكي أوروبي زار القطاع في الفترة بين 19 يناير و5 فبراير، للأناضول، إنهما كانوا يتعاملون مع حالات تشوهات خلقية تصل المستشفيات خلال فترة الحرب. خطر متزايد وفي وقت سابق الجمعة، حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، من أن أطفال قطاع غزة يواجهون خطرا متزايدا من الجوع والمرض والموت. جاء ذلك في بيان للمديرة التنفيذية لليونيسف كاثرين راسل، يسلط الضوء على وضع الأطفال في قطاع غزة بعد شهرين من الحصار الإسرائيلي ومنع دخول المساعدات الإنسانية. وجددت راسل، المطالبة بحماية الأطفال ورفع الحصار عن غزة، والسماح بدخول السلع التجارية، وإطلاق سراح الأسرى. وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل، منذ 7 أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 170 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل.