logo
مشاركة نوعية لـ «الإمارات للدراسات» في المعرض

مشاركة نوعية لـ «الإمارات للدراسات» في المعرض

البيان٠٤-٠٥-٢٠٢٥

إصدارات ثرية تغطي موضوعات متنوعة يتضمّنها جناح مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، ضمن فعاليات معرض أبوظبي الدولي للكتاب 2025. ويزخر جناح المركز بالكتب والسلاسل البحثية في مجالات واختصاصات متنوعة، تشمل القضايا والدراسات المستقبلية، والجيوسياسية والجيواقتصادية والتكنولوجية.
وخلال فعاليات المعرض، أطلق المركز أحدث منصاته المعرفية، والتي حملت اسم «BookCast»، وهي منصة مبتكرة تختصر ساعات من القراءة إلى دقائق من الاستماع.
وتعمل المنصة التي تتميز بأحدث التقنيات التكنولوجية، على تقديم ملخصات لأهم الكتب العالمية وإصدارات المركز بأسلوب احترافي يواكب التطورات المتسارعة في عالم صناعة المحتوى.
ويولي مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية أهمية خاصة للمشاركة في معرض أبوظبي الدولي للكتاب، الذي بات منصة إقليمية وعالمية لنشر الإبداع والابتكار والثقافة وإبراز الهوية الوطنية لدولة الإمارات، ومركزاً حيوياً لتعزيز قطاع صناعة النشر في العالم العربي والشرق الأوسط، وأسهم بشكل فاعل في تعزيز مكانة أبوظبي الثقافية.
واستضاف المركز عدداً من الحلقات النقاشية، والتي سلطت الضوء على أهمية التربية في غرس قيم الولاء والانتماء وحب الوطن، وترسيخ تلك القيم في عقول الأجيال في المراحل التعليمية المختلفة.
وتطرقت المحاضرات إلى جهود تعزيز رفع راية دولة الإمارات وترسيخ الإنجازات العديدة التي حققتها في المجالات كافة بفضل الرؤية الاستشرافية المتكاملة للقيادة، والنموذج التنموي الفريد لدولة الإمارات، والذي أسهم في خلق صورة إيجابية لدولة الإمارات في كل مكان من العالم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مشاركة نوعية لـ «الإمارات للدراسات» في المعرض
مشاركة نوعية لـ «الإمارات للدراسات» في المعرض

البيان

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • البيان

مشاركة نوعية لـ «الإمارات للدراسات» في المعرض

إصدارات ثرية تغطي موضوعات متنوعة يتضمّنها جناح مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، ضمن فعاليات معرض أبوظبي الدولي للكتاب 2025. ويزخر جناح المركز بالكتب والسلاسل البحثية في مجالات واختصاصات متنوعة، تشمل القضايا والدراسات المستقبلية، والجيوسياسية والجيواقتصادية والتكنولوجية. وخلال فعاليات المعرض، أطلق المركز أحدث منصاته المعرفية، والتي حملت اسم «BookCast»، وهي منصة مبتكرة تختصر ساعات من القراءة إلى دقائق من الاستماع. وتعمل المنصة التي تتميز بأحدث التقنيات التكنولوجية، على تقديم ملخصات لأهم الكتب العالمية وإصدارات المركز بأسلوب احترافي يواكب التطورات المتسارعة في عالم صناعة المحتوى. ويولي مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية أهمية خاصة للمشاركة في معرض أبوظبي الدولي للكتاب، الذي بات منصة إقليمية وعالمية لنشر الإبداع والابتكار والثقافة وإبراز الهوية الوطنية لدولة الإمارات، ومركزاً حيوياً لتعزيز قطاع صناعة النشر في العالم العربي والشرق الأوسط، وأسهم بشكل فاعل في تعزيز مكانة أبوظبي الثقافية. واستضاف المركز عدداً من الحلقات النقاشية، والتي سلطت الضوء على أهمية التربية في غرس قيم الولاء والانتماء وحب الوطن، وترسيخ تلك القيم في عقول الأجيال في المراحل التعليمية المختلفة. وتطرقت المحاضرات إلى جهود تعزيز رفع راية دولة الإمارات وترسيخ الإنجازات العديدة التي حققتها في المجالات كافة بفضل الرؤية الاستشرافية المتكاملة للقيادة، والنموذج التنموي الفريد لدولة الإمارات، والذي أسهم في خلق صورة إيجابية لدولة الإمارات في كل مكان من العالم.

الهند والإمارات.. تعاون بحثي وأكاديمي يتعزز
الهند والإمارات.. تعاون بحثي وأكاديمي يتعزز

الاتحاد

time٠٥-٠٢-٢٠٢٥

  • الاتحاد

الهند والإمارات.. تعاون بحثي وأكاديمي يتعزز

الهند والإمارات.. تعاون بحثي وأكاديمي يتعزز ما فتئت علاقات الهند تكتسب زخماً مطرداً مع دولة الإمارات العربية المتحدة بشكل خاص، ومع العالم العربي بشكل عام، إذ تزدادُ قوةً ومتانةً على مختلف المستويات، غير أن أحد المجالات التي تشهد تطوراً في هدوء هو التعاون في مجال الدراسات والبحوث، وعقد المنتديات للنظر في كل جوانب العلاقة من الناحية الأكاديمية والفكرية. مؤسسة «أوبزرفر ريسرتش فاونديشن» الفكرية المرموقة، التي تتخذ من الهند مقراً لها، عقدت مؤتمرَها متعدد الأطراف المعروف باسم «حوار رايسينا» في أبوظبي هذا العام. هذا الحوار عادةً ما يُعقد في الهند، وهذه أول مرة يُعقَد خارجها، ما يؤكد الروابط التي ما فتئت تزداد قوةً بين الهند والإمارات. وبهذه المناسبة، ألقى وزير الخارجية الهندي جايشانكار خطاباً على هذا التجمع، وهو ما يؤكد أهمية العالم العربي بشكل عام، ودولة الإمارات بشكل خاص بالنسبة للهند. وتكتسي هذه الحوارات أهمية بالغة كونها تضيف ثقلاً للشراكة الاستراتيجية. وفي كلمته، سلّط الوزير الهندي الضوءَ على التطور الكبير الذي شهدته العلاقات بين الهند والإمارات وبقية دول غرب آسيا، وأشار إلى التوسع في قطاعات مختلفة، بما في ذلك التجارة والنقل والعلاقات بين الشعبين. وأكدت تصريحاته اهتمامَ الهند المتزايد بمنطقة غرب آسيا. ووفقاً للدكتور جايشانكار، فإن الهند تنظر إلى الشرق الأوسط باعتباره معبراً بالغ الأهمية نحو العالم الخارجي، وبوابةً إلى البحر الأبيض المتوسط وشمال أفريقيا. وأكد جايشانكار أن المنطقة تكتسي أهميةً بالغةً بالنسبة لمصالح الهند الاستراتيجية. ومن بين العوامل الرئيسة التي تعزز العلاقات بين البلدين التجارة المتنامية والتعاون المتزايد من أجل تنويع العلاقات، بما يتجاوز النفط في العلاقة الاقتصادية، وكذلك الروابط القوية جداً بين الشعبين. وتؤكد نظرة على الأرقام تنامي أوجه التعاون بين الجانبين، إذ تبلغ قيمة التبادل التجاري للهند في منطقة الخليج نحو 160 إلى 180 مليار دولار. وفضلاً عن ذلك، فإن نحو 9 ملايين هندي يعيشون ويعملون في دول الخليج العربي. «حوار رايسينا» أكد أهمية دبلوماسية المسار الثاني في فهم الجوانب المختلفة للعلاقة بين الجانبين. فالآن، ومع تنامي أوجه التعاون بين الجانبين، بات من الضروري فهم وجهات نظر الجانبين وأولوياتهما. ولا شك في أن التبادل الأكاديمي يمكنه أن يسهم في سد تلك الفجوة بين الجانبين. واليوم، ترتبط الهند بشراكة استراتيجية مع كل دول الخليج تقريباً، بما في ذلك المملكة العربية السعودية، ودولة الإمارات العربية المتحدة. وضمن هذا الإطار يبرز التعاون بين الإمارات والهند، نظراً لاتساع نطاقه، وتزايد أوجه التعاون والمصالح المشتركة. ومع دولة الإمارات العربية المتحدة، هناك تعاون وثيق وتفاعل منتظم على مستوى المسار الثاني بين المجلس الهندي للشؤون العالمية، ومعهد الدراسات والتحليلات الدفاعية، ومؤسسة أبحاث المراقبين، وغيرها من مراكز الدراسات والبحوث الأكاديمية والفكرية الهندية، مع مراكز دراسات وبحوث إماراتية مرموقة مثل مركز الإمارات للدراسات للبحوث الاستراتيجية، ومركز تريندز للبحوث والاستشارات، وأكاديمية أنور قرقاش الدبلوماسية، والعديد من المنظمات البحثية الأخرى. «حوار رايسينا» ولد انطلاقاً من رغبة في إقامة منتدى فكري تقوده الهند، وحيث تمكن مناقشة وجهات النظر المختلفة. وفي الكلمة التي ألقاها في أبوظبي، أشار وزير الخارجية الهندي إلى أن هذا الحوار جاء نتيجة لرغبة رئيس الوزراء ناريندرا مودي في عقد مؤتمر دولي المستوى في الهند بدلاً من توجه الهنود إلى الخارج للمشاركة في المنتديات الفكرية. وهذا الحث أدى إلى ولادة «حوار رايسينا» في نيودلهي. وعقد الحوار في أبوظبي لأن الهند تنظر إلى الشرق الأوسط باعتباره جوارها الممتد و«ممراً بالغ الأهمية إلى العالم الخارجي، سواء تعلق الأمر بأفريقيا أو المحيط الأطلسي.. والحوارات الفكرية، مثل تلك التي يشهدها حوار رايسينا، تساهم في تعميق الانخراط والمشاركة». وبالنسبة للهند، فإن أحد مجالات الاهتمام الرئيسة أيضاً هو ذاك المتعلق بكيف تتبنى الإمارات ودول عربية أخرى التكنولوجيات الجديدة من أشباه الموصلات إلى حلول التنقل المستدامة والخضراء، وهي مجالات جديدة ومحتملة للتعاون. ذلك أن الهند أيضاً تسعى إلى إنشاء صناعة أشباه الموصلات، والدخول في سلسلة توريد أشباه الموصلات على غرار الإمارات. وبالتالي، فإن هذه المجالات الحديثة يمكن أن يشملها التعاون بين البلدين. كما يُبرز «حوار رايسينا» كيف أن مراكز الدراسات والبحوث الهندية أخذت تتجه نحو العالمية الآن. فلطالما كانت مراكز الدراسات والبحوث التي يهيمن عليها الغرب هي التي تقود الطريق، لكن اليوم يشعر صانعو السياسات الهندية أن وجهة النظر الهندية، ووجهة النظر الجنوب آسيوية بشكل عام، يمكن أن يشرحا على أفضل وجه من خلال زيادة التبادل الفكري بين الهند والدول الأخرى. وهذا الأمر لا يساعد على تقديم المنظور الهندي فحسب، وإنما يساعد على فهم منظور الآخرين أيضاً. وهناك الآن العديد من مراكز البحوث والدراسات المرموقة في الهند، بعضها قديم، وبعضها جديد، غير أن هذا الانفتاح على الخارج يُظهر كيف أخذت مراكز البحوث الهندية توسّع نفوذها خارج الحدود الوطنية الآن. وفي هذه الأوقات الصعبة، تؤدي دبلوماسية المسار الثاني دوراً حيوياً في معالجة قضايا قد تجد المفاوضات الاستراتيجية التقليدية صعوبة في حلها. ولا شك في أن دبلوماسية المسار الثاني تساعد على سد الثغرات، و«حوار رايسينا» يساهم مساهمة فعلية في هذا الجهد. *رئيس مركز الدراسات الإسلامية- نيودلهي

«تريندز» يدشن مكتباً افتراضياً في برلين.. ويُطلق النسخة الألمانية من «مؤشر نفوذ الإخوان دولياً» ‹ جريدة الوطن
«تريندز» يدشن مكتباً افتراضياً في برلين.. ويُطلق النسخة الألمانية من «مؤشر نفوذ الإخوان دولياً» ‹ جريدة الوطن

الوطن

time٢١-١٠-٢٠٢٤

  • الوطن

«تريندز» يدشن مكتباً افتراضياً في برلين.. ويُطلق النسخة الألمانية من «مؤشر نفوذ الإخوان دولياً» ‹ جريدة الوطن

أبوظبي – الوطن: دشن مركز تريندز للبحوث والاستشارات مكتباً افتراضياً في العاصمة الألمانية برلين؛ بغرض فتح قنوات اتصال جديدة، وبناء شراكات استراتيجية مع المؤسسات الأكاديمية والمراكز البحثية والفكرية الألمانية والأوروبية، بما يخدم مسيرة البحث العلمي العالمي. ويأتي تدشين المكتب وإطلاق النسخة الألمانية من «مؤشر نفوذ الإخوان دولياً»، على هامش مشاركة المركز في النسخة الـ76 من معرض فرانكفورت الدولي للكتاب، حيث عرض «تريندز» في جناحه رقم «B36» بالقاعة 5.1 ضمن مجمع ميسي فرانكفورت، مئات الكتب الأصيلة والمترجمة، إلى جانب طيف واسع من البحوث والدراسات الاستراتيجية المتخصصة. «ميدالية تريندز البحثية» واستقبل الجناح على مدار خمسة أيام طيفاً واسعاً من الدبلوماسيين والمسؤولين والزوار، الذين أشادوا بجهود المركز البحثية والمعرفية، وتنوع وثراء إصداراته العلمية، حيث ثمن سعادة أحمد العطار، سفير دولة الإمارات لدى ألمانيا جهود «تريندز» البحثية العالمية، واطلع على النسخة الألمانية من «مؤشر نفوذ الإخوان دولياً»، كما تم تقليده «ميدالية تريندز البحثية»، تقديراً لجهوده الداعمة للعلم والمعرفة. وشهد الجناح زيارة معالي الدكتور جمال سند السويدي، نائب رئيس مجلس أمناء مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، وسعادة الدكتور علي بن تميم، رئيس مركز أبوظبي للغة العربية، اللذين ثمنا النشاط البحثي والمعرفي للمركز. تعزيز التبادل العلمي وحول تدشين مكتب «تريندز – ألمانيا» الافتراضي، قال الدكتور محمد عبدالله العلي، الرئيس التنفيذي لمركز تريندز للبحوث والاستشارات، إن المكتب يهدف إلى تعزيز التبادل العلمي والمعرفي بين الباحثين والمتخصصين، في سبيل إيجاد حلول مبتكرة ومستدامة للقضايا الإقليمية والدولية، استناداً على رؤى بحثية متنوعة وتحليلات دقيقة لهذه الأزمات الراهنة. وذكر العلي أن مكتب «تريندز – ألمانيا» سيعمل على دعم الحضور البحثي الفعال لـ «تريندز» في المحافل العلمية والمعرفية الأوروبية، من خلال المشاركة في المؤتمرات والندوات، وتنظيم جلسات حوارية وحلقات نقاشية مع مسؤولي المراكز البحثية الألمانية والأوروبية، مضيفاً أن ذلك الحراك البناء يساهم بفاعلية في دعم مسيرة المركز البحثية والمعرفية العالمية. معرفة عابرة للحدود وأشار الدكتور محمد العلي إلى أن مكتب «تريندز» الافتراضي في برلين، سيساهم أيضاً في توسيع شبكة الشركاء الاستراتيجيين، من خلال التعاون مع مراكز الفكر الألمانية والأوروبية الرائدة، والجامعات والمؤسسات البحثية، إضافة إلى إقامة مشاريع نوعية مع هذه الجهات، تعنى بالبحوث والنشر العلمي المشترك والتدريب والتطوير المستدام، مما يعزز البحث الهادف والابتكار والمعرفة العابرة للحدود. وأوضح أن مكتب برلين سيضطلع بدور محوري في دعم التأثير الفكري والمعرفي للمركز في ألمانيا وأوروبا، وذلك عبر التواصل مع صانعي السياسات وقادة الفكر والرأي ووسائل الإعلام، فيما يخص القضايا الإقليمية والدولية، للوصول إلى فهم مشترك لهذه الأزمات، والوقوف على تطوراتها وتأثيراتها الراهنة والمحتملة مستقبلاً. «مؤشر نفوذ الإخوان» واستهل مكتب «تريندز – ألمانيا» نشاطه البحثي بإطلاق النسخة الألمانية من «مؤشر نفوذ الإخوان المسلمين على المستوى الدولي»، الذي يعد الأول من نوعه على مستوى العالم، حيث يقيس نفوذ الجماعة على مختلف المستويات في مختلف المناطق الجغرافية حول العالم. وعقب الإطلاق، نظم مكتب «تريندز – ألمانيا» حلقة نقاشية موسعة حللت نتائج المؤشر، بمشاركة كوكبة من الأكاديميين والخبراء والباحثين والمتخصصين في قضايا الإسلام السياسي والأمن الدولي، منهم الدكتور جاسم محمد، رئيس المركز الأوروبي لمكافحة الإرهاب والدراسات الاستخباراتية بألمانيا. 50 دولة حول العالم وأكد المشاركون في الحلقة أن «مؤشر نفوذ الإخوان» يهدف إلى قياس نفوذ الجماعة من خلال مقاربة تجمع بين المناهج الكمية والكيفية، ومؤشرات رئيسية وفرعية قادرة على قياس أدق أوجه القوة والنفوذ لجماعة الإخوان في 50 دولة، تمثل وتغطي قارات العالم. وذكروا أن المؤشر يلبي الحاجة المتزايدة للحصول على إشارات مبكرة عن التطورات الحالية والمستقبلية لمدى نفوذ جماعة الإخوان على المستوى الدولي بشكل يؤدي لسرعة الاستجابة المناسبة تجاه الجماعة على صعيد السياسات. وأشار المتحدثون في الحلقة النقاشية إلى أن إطلاق النسخة الألمانية من المؤشر يأتي ضمن المساعي الحثيثة لـ«تريندز» لمكافحة خطاب العنف والكراهية، وتعريف الناطقين باللغة الألمانية بأيديولوجية جماعة الإخوان الداعية إلى إشاعة الفوضى، ونشر الفرقة بين المجتمعات والشعوب. توسيع شبكة الشركاء أما فيما يخص مشاركة المركز في معرض فرانكفورت الدولي للكتاب، فأكدت روضة المرزوقي، مديرة إدارة التوزيع والمعارض في «تريندز»، أن المركز هدف من خلال مشاركته إلى توسيع شبكة شراكاته الاستراتيجية مع المؤسسات الأكاديمية والثقافية ومراكز الفكر الأوروبية، بما يخدم مسيرة البحث العلمي على المستويين الإقليمي والدولي، إلى جانب العمل على تبادل المعرفة المتنوعة، من خلال تقديم بحوث ودراسات معمقة تعزز الفهم المتبادل وتدعم الحوار البناء بين الشعوب والثقافات. وأضافت المرزوقي أن «تريندز» سعى في «فرانكفورت للكتاب» إلى الانخراط في مناقشات هادفة مع الباحثين والخبراء والمتخصصين حول القضايا العالمية المعاصرة، بغرض إيجاد حلول مستدامة لها، خاصة قضايا الأمن الدولي والسلام، والتغير المناخي والتكنولوجيا والأمن السيبراني، فضلاً عن القضايا الاقتصادية والاجتماعية والفكرية. وذكرت أن «تريندز» يعمل من خلال مشاركاته الدورية في معارض الكتب حول العالم، على تحفيز الإبداع والابتكار في المجالات البحثية والمعرفية، إضافة إلىتعزيز التفاعل الفكري بين المتخصصين في الأزمات الراهنة التي تحتاج إلى معالجات علمية دقيقة لواقعها، وسيناريوهات مدروسة تستشرف مستقبلها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store