جدول مواعيد القطارات من طنطا إلى القاهرة اليوم الخميس 12 يونيو 2025

أعلنت هيئة السكك الحديدية، مواعيد القطارات المتجهة بين القاهرة وطنطا والعكس، اليوم الخميس 12 يونيو 2025، وذلك في إطار العمل على تنظيم حركة السفر وتوفير أفضل الخدمات للمواطنين.
مواعيد القطارات المتجهة من القاهرة إلى طنطا
تبدأ أولى رحلات اليوم من القاهرة في تمام الساعة 3:00 صباحًا بقطار رقم 1، وتستمر حركة القطارات على مدار اليوم وحتى آخر قطار يغادر العاصمة الساعة 11:30 مساءً بقطار رقم 2005 "VIP"، ويصل إلى طنطا الساعة 1:10 صباحًا.
قطار رقم 934 "خدمة خاصة": ينطلق من طنطا في الساعة 10:58 صباحًا، ويصل إلى القاهرة في الساعة 12:00 ظهرًا.
قطار رقم 1 "تهوية ديناميكية": ينطلق من القاهرة في الساعة 3:00 صباحًا، ويصل إلى طنطا في الساعة 4:35 صباحًا.
قطار رقم 163 "تهوية ديناميكية": يغادر القاهرة في الساعة 4:10 صباحًا، ويصل إلى طنطا في الساعة 5:52 صباحًا.
قطار رقم 17 "ثالثة مكيفة": يبدأ رحلته من القاهرة في الساعة 9:20 صباحًا، ويصل إلى طنطا في الساعة 10:38 صباحًا.
قطار رقم 29 "تهوية ديناميكية": ينطلق من القاهرة في الساعة 9:30 صباحًا، ويصل إلى طنطا في الساعة 11:09 صباحًا.
قطار رقم 25 "تهوية ديناميكية": ينطلق في الساعة 11:10 صباحًا من القاهرة، ويصل إلى طنطا في الساعة 1:00 مساءً.
قطار رقم 935 "VIP": يغادر القاهرة في الساعة 10:30 صباحًا، ويصل إلى طنطا في الساعة 11:27 صباحًا.
قطار رقم 2007 "ثالثة مكيفة": يبدأ من القاهرة في الساعة 11:00 صباحًا، ويصل إلى طنطا في الساعة 12:12 مساءً.
مواعيد القطارات
قطار رقم 957 "VIP": يغادر القاهرة في الساعة 1:00 مساءً، ويصل إلى طنطا في الساعة 2:12 مساءً.
قطار رقم 97 "مكيف": يبدأ رحلته في الساعة 2:45 مساءً من القاهرة، ويصل إلى طنطا في الساعة 4:00 مساءً.
قطار رقم 85 "تهوية ديناميكية": ينطلق من القاهرة في الساعة 4:30 مساءً، ويصل إلى طنطا في الساعة 6:12 مساءً.
قطار رقم 181 "إسباني": يغادر القاهرة في الساعة 6:15 مساءً، ويصل إلى طنطا في الساعة 7:55 مساءً.
قطار رقم 88 "خدمة خاصة": ينطلق من طنطا في الساعة 6:33 صباحًا، ويصل إلى القاهرة في الساعة 7:35 صباحًا.
قطار رقم 928 "مكيف": يغادر طنطا في الساعة 7:42 صباحًا، ويصل إلى القاهرة في الساعة 8:50 صباحًا.
قطار رقم 17 "ثالثة مكيفة": يبدأ من القاهرة في الساعة 9:10 مساءً، ويصل إلى طنطا في الساعة 10:48 مساءً.
قطار رقم 163 "مكيف": ينطلق في الساعة 10:30 مساءً من القاهرة، ويصل إلى طنطا في الساعة 11:45 مساءً.
قطار رقم 2005 "VIP": يغادر القاهرة في الساعة 11:30 مساءً، ويصل إلى طنطا في الساعة 1:10 صباحًا.
القطارات المتجهة من طنطا إلى القاهرة
قطار رقم 2008 "خدمة خاصة": يبدأ رحلته من طنطا في الساعة 8:43 صباحًا، ويصل إلى القاهرة في الساعة 9:45 صباحًا.
قطار رقم 936 "إسباني": يغادر طنطا في الساعة 5:40 مساءً، ويصل إلى القاهرة في الساعة 7:05 مساءً.
قطار رقم 1904 "إسباني": يبدأ من طنطا في الساعة 7:10 مساءً، ويصل إلى القاهرة في الساعة 8:35 مساءً.
قطار رقم 900 "إسباني": ينطلق من طنطا في الساعة 10:04 مساءً، ويصل إلى القاهرة في الساعة 11:20 مساءً.
قطار رقم 966 "مكيف": يغادر طنطا في الساعة 11:00 مساءً، ويصل إلى القاهرة في الساعة 12:05 صباحًا.
قطار رقم 18 "تهوية ديناميكية": يبدأ رحلته من طنطا في الساعة 11:20 مساءً، ويصل إلى القاهرة في الساعة 12:15 صباحًا.
قطار رقم 100 "تهوية ديناميكية": ينطلق من طنطا في الساعة 1:00 صباحًا، ويصل إلى القاهرة في الساعة 2:30 صباحًا.
قطار رقم 100 "تهوية ديناميكية": ينطلق من طنطا في الساعة 1:00 صباحًا، ويصل إلى القاهرة في الساعة 2:30 صباحًا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

أخبارنا

منذ 3 ساعات

• أخبارنا

ماذا وراء تعيين روسيا لـ'جنرال القيامة' على رأس مستشاريها العسكريين بالجزائر؟

أخبارنا : عيّنت موسكو الجنرال سيرغي سوروفكين، القائد السابق للعمليات العسكرية الروسية في سوريا، وعلى الجبهة الأوكرانية، على رأس المستشارين العسكريين في سفارتها لدى الجزائر، لتعزيز "الدبلوماسية العسكرية' للكرملين في شمال إفريقيا، وفق ما ذكرت صحيفة "لوموند' الفرنسية. واشتهر سوروفكين بقلب "جنرال القيامة' لاستخدام أسلوب الهجمات الجوية الوحشية المكثفة خلال تدخل روسيا في سوريا لدعم نظام بشار الأسد، وكانت له صلات وثيقة بمجموعة فاغنر. وذكرت الصحيفة الفرنسية، أن هذا القائد العسكري الروسي شوهد مؤخرًا في مقبرة عسكرية قرب الجزائر العاصمة، خلال مشاركته في إحياء ذكرى "الحرب الوطنية العظمى' ضد ألمانيا النازية (1941-1945)، برفقة وفد من البعثة الدبلوماسية الروسية. وقد نُشرت عدة صور له على قناة السفارة الروسية في تطبيق "تيليغرام' بتاريخ 9 مايو/أيار، حيث ظهر مرتديًا نظارات شمسية وبدلة مدنية فضفاضة، إلى جانب أليكسي سولوماتين، سفير روسيا لدى الجزائر، وفلاديمير تسوكانوف، الملحق العسكري. لا شيء لافت في حضوره بحد ذاته، إذ تشير وسائل الإعلام الروسية إلى أنه اعتاد زيارة الجزائر مرة على الأقل كل عام – ففي عام 2023 زار وهران، وظهر في صورة حتى في مسجد وفي 2024 العاصمة الجزائر،تُشير الصحيفة الفرنسية. لكن "لوموند' تؤكد أن اللافت هذه المرة، هو أن النص المرافق للصور كشف معلومة مهمة، وهي تعيينه رسميًا كـ'رئيس مجموعة المستشارين العسكريين الروس في الجزائر.. وهكذا، تؤكد السفارة الروسية في هذا البلد المغاربي مهمته الجديدة، وتُبرز في الوقت ذاته التزام موسكو المتزايد تجاه الجزائر، لاسيما من خلال تعزيز حضور مستشاريها العسكريين في هذا البلد'. وتذكّر الصحيفة بأنه بقيادة الجنرال المعروف بلقب "الجزار'، تم تدمير مدينة ماريوبول الأوكرانية بالكامل بين فبراير/شباط ومايو/أيار عام 2022، على ضفاف بحر آزوف، مما تسبب في مقتل عشرات الآلاف من المدنيين. وتحت قيادته، بدأت القوات الروسية في أوكرانيا بقصف منهجي للبنى التحتية للطاقة، والمستشفيات، والمحطات، والأسواق، والمدارس. وتلفت إلى أنه قد جُرّبت هذه التكتيكات سابقًا في سوريا قبل خمس سنوات، وأثبتت فعاليتها، إذ تمت مكافأة سوروفكين بتعيينه قائدًا للعمليات على الجبهة الأوكرانية في أكتوبر/تشرين الأول عام 2022، في وقت كانت فيه روسيا تعيش انتكاسة عسكرية. ولكن أمام هجوم غير مسبوق من الجيش الأوكراني، اضطر الجنرال إلى تنظيم انسحاب القوات الروسية من منطقة خيرسون، تُذكِّر صحيفة لوموند. وتقول الصحيفة إنه لأسباب غير معروفة تمامًا، تراجع نجمه في سبتمبر/أيلول عام 2023، واختفى اسمه من الهيكل التنظيمي لوزارة الدفاع. ويقول بعض الخبراء العسكريين إنه سقط من الحظوة، رغم أن استقالته لم تُعلن رسميًا. وكان آخر ظهور علني له في روسيا في 23 يونيو/حزيران من نفس العام، حين ظهر في مقطع فيديو نشر على شبكات التواصل، يناشد فيه مؤسس مجموعة فاغنر، يفغيني بريغوجين، بالتراجع عن تمرده، بينما كان الأخير يقود قوة مسلحة تتجه نحو موسكو. وكانت العلاقة بين الرجلين وثيقة. فبفضل دهائه في كسب النفوذ، أنشأ بريغوجين علاقات قوية مع عدد من الضباط المؤثرين لتمثيل مصالح مجموعته لدى وزارة الدفاع. وكان الجنرال سوروفكين، إلى جانب نحو ثلاثين ضابطًا روسيًا رفيعًا، عضوًا بارزًا في فاغنر. ووفقًا لمركز "دوسيه' المعارض، كان سوروفكين يتمتع بوضع "شخصية هامة' (VIP) في المجموعة منذ عام 2017، تُشير'لوموند'ً. وبحسب الصحيفة تُعتبر علاقة الجنرال بمؤسس فاغنر، وتبنيه لأساليبه داخل الجيش الروسي – لا سيما تنظيم حملات التجنيد في السجون – نقطة إيجابية بالنسبة للكرملين. يُنظر إلى سوروفكين على أنه الرجل المناسب للمهمة في شمال إفريقيا، كونه متمرسًا في العمليات السرية وغير متحفظ في الوسائل. وترى "لوموند' أن تعينيه يُجسّد مستوى التزام روسيا في الجزائر، في وقت يسعى فيه رئيسها فلاديمير بوتين، الغاضب من فرنسا، إلى ترسيخ نفوذه في منطقة الساحل والبحر الأبيض المتوسط. وعلى الرغم من أن إعلان تعيينه جاء بشكل غير مباشر عبر السفارة الروسية لدى الجزائر، إلا أنه يعكس بوضوح تصعيدًا في "الدبلوماسية العسكرية' التي تسعى موسكو إلى فرضها في المنطقة. ووفق الصحيفة الفرنسية فقد يكون من بين أهداف موسكو ممارسة ضغط متزايد، لا سيما في ملف الصحراء الغربية، في إطار سياسة الإزعاج التي يتبعها الرئيس الروسي. ففي حين تدعم الجزائر جبهة البوليساريو، تقف باريس إلى جانب المغرب. ووفقًا لدراسة صادرة عن معهد روبرت لانسنج الأمريكي، "قد تستخدم روسيا هذا النزاع لتأجيج التوترات بين الرباط والغرب، وتوسيع نفوذها'، محذرة من "احتمال تقديم مدربين روس دعمًا لقوات الحدود الجزائرية العاملة قرب منطقة النزاع'.

صدى البلد

منذ 4 ساعات

• صدى البلد

الأحد.. بدء عرض مسلسل مطعم الحبايب على MBC مصر

تبدأ قناة MBC مصر عرض المسلسل الكوميدي الجديد 'مطعم الحبايب' مساء الأحد المقبل، بعد النجاح الجماهيري الذي حققه عند طرحه على منصة 'شاهد' الرقمية. ويأتي عرض المسلسل استجابةً للإقبال الكبير الذي لاقاه عبر المنصة، وهو يجمع بين الكوميديا العائلية والمواقف الطريفة في عالم الطهي والمنافسة بين المطاعم. تدور أحداث المسلسل في إطار كوميدي اجتماعي داخل مطعم شعبي يعود ملكيته لعائلة 'أبو المجد'، الذي يقرر إعادة افتتاحه بعد سنوات من الغلق. يواجه 'أبو المجد' وفريقه العديد من التحديات لإعادة اسم المطعم إلى مكانته، في ظل منافسة شرسة من المطاعم المجاورة، ومواقف يومية مليئة بالطرائف والمفارقات. يتخلل القصة عنصر مفاجئ يتمثل في اكتشاف 'ديدي' ابنة أبو المجد كتابًا قديمًا لوصفات سحرية، ما يضيف لمسة خيالية إلى الأحداث ويقلب يوميات المطعم رأسًا على عقب. يشارك في بطولة المسلسل مجموعة من النجوم، أبرزهم:بيومي فؤاد، أحمد مالك، هدى المفتي، إسلام إبراهيم، إنعام سالوسة، سامي مغاوري، انتصار، عايدة رياض، ومحمود البزاوي، إضافة إلى عدد من ضيوف الشرف مثل عبير صبري. المسلسل من تأليف مريم نعوم وورشة سرد، وإخراج عصام عبدالحميد، ومن إنتاج عبدالله أبو الفتوح. يتكوّن المسلسل من 12 حلقة فقط، وكان قد تم طرحه لأول مرة عبر منصة 'شاهد VIP' في أكتوبر الماضي، حيث حقق نسب مشاهدة عالية وتفاعلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي.

القدس العربي

منذ 7 ساعات

• القدس العربي

ماذا وراء تعيين روسيا لـ'جنرال القيامة' على رأس مستشاريها العسكريين بالجزائر؟

باريس- 'القدس العربي': عيّنت موسكو الجنرال سيرغي سوروفكين، القائد السابق للعمليات العسكرية الروسية في سوريا، وعلى الجبهة الأوكرانية، على رأس المستشارين العسكريين في سفارتها لدى الجزائر، لتعزيز 'الدبلوماسية العسكرية' للكرملين في شمال إفريقيا، وفق ما ذكرت صحيفة 'لوموند' الفرنسية. واشتهر سوروفكين بقلب 'جنرال القيامة' لاستخدام أسلوب الهجمات الجوية الوحشية المكثفة خلال تدخل روسيا في سوريا لدعم نظام بشار الأسد، وكانت له صلات وثيقة بمجموعة فاغنر. وذكرت الصحيفة الفرنسية، أن هذا القائد العسكري الروسي شوهد مؤخرًا في مقبرة عسكرية قرب الجزائر العاصمة، خلال مشاركته في إحياء ذكرى 'الحرب الوطنية العظمى' ضد ألمانيا النازية (1941-1945)، برفقة وفد من البعثة الدبلوماسية الروسية. وقد نُشرت عدة صور له على قناة السفارة الروسية في تطبيق 'تيليغرام' بتاريخ 9 مايو/أيار، حيث ظهر مرتديًا نظارات شمسية وبدلة مدنية فضفاضة، إلى جانب أليكسي سولوماتين، سفير روسيا لدى الجزائر، وفلاديمير تسوكانوف، الملحق العسكري. لا شيء لافت في حضوره بحد ذاته، إذ تشير وسائل الإعلام الروسية إلى أنه اعتاد زيارة الجزائر مرة على الأقل كل عام – ففي عام 2023 زار وهران، وظهر في صورة حتى في مسجد وفي 2024 العاصمة الجزائر،تُشير الصحيفة الفرنسية. لكن 'لوموند' تؤكد أن اللافت هذه المرة، هو أن النص المرافق للصور كشف معلومة مهمة، وهي تعيينه رسميًا كـ'رئيس مجموعة المستشارين العسكريين الروس في الجزائر.. وهكذا، تؤكد السفارة الروسية في هذا البلد المغاربي مهمته الجديدة، وتُبرز في الوقت ذاته التزام موسكو المتزايد تجاه الجزائر، لاسيما من خلال تعزيز حضور مستشاريها العسكريين في هذا البلد'. وتذكّر الصحيفة بأنه بقيادة الجنرال المعروف بلقب 'الجزار'، تم تدمير مدينة ماريوبول الأوكرانية بالكامل بين فبراير/شباط ومايو/أيار عام 2022، على ضفاف بحر آزوف، مما تسبب في مقتل عشرات الآلاف من المدنيين. وتحت قيادته، بدأت القوات الروسية في أوكرانيا بقصف منهجي للبنى التحتية للطاقة، والمستشفيات، والمحطات، والأسواق، والمدارس. وتلفت إلى أنه قد جُرّبت هذه التكتيكات سابقًا في سوريا قبل خمس سنوات، وأثبتت فعاليتها، إذ تمت مكافأة سوروفكين بتعيينه قائدًا للعمليات على الجبهة الأوكرانية في أكتوبر/تشرين الأول عام 2022، في وقت كانت فيه روسيا تعيش انتكاسة عسكرية. ولكن أمام هجوم غير مسبوق من الجيش الأوكراني، اضطر الجنرال إلى تنظيم انسحاب القوات الروسية من منطقة خيرسون، تُذكِّر صحيفة لوموند. وتقول الصحيفة إنه لأسباب غير معروفة تمامًا، تراجع نجمه في سبتمبر/أيلول عام 2023، واختفى اسمه من الهيكل التنظيمي لوزارة الدفاع. ويقول بعض الخبراء العسكريين إنه سقط من الحظوة، رغم أن استقالته لم تُعلن رسميًا. وكان آخر ظهور علني له في روسيا في 23 يونيو/حزيران من نفس العام، حين ظهر في مقطع فيديو نشر على شبكات التواصل، يناشد فيه مؤسس مجموعة فاغنر، يفغيني بريغوجين، بالتراجع عن تمرده، بينما كان الأخير يقود قوة مسلحة تتجه نحو موسكو. وكانت العلاقة بين الرجلين وثيقة. فبفضل دهائه في كسب النفوذ، أنشأ بريغوجين علاقات قوية مع عدد من الضباط المؤثرين لتمثيل مصالح مجموعته لدى وزارة الدفاع. وكان الجنرال سوروفكين، إلى جانب نحو ثلاثين ضابطًا روسيًا رفيعًا، عضوًا بارزًا في فاغنر. ووفقًا لمركز 'دوسيه' المعارض، كان سوروفكين يتمتع بوضع 'شخصية هامة' (VIP) في المجموعة منذ عام 2017، تُشير'لوموند'ً. وبحسب الصحيفة تُعتبر علاقة الجنرال بمؤسس فاغنر، وتبنيه لأساليبه داخل الجيش الروسي – لا سيما تنظيم حملات التجنيد في السجون – نقطة إيجابية بالنسبة للكرملين. يُنظر إلى سوروفكين على أنه الرجل المناسب للمهمة في شمال إفريقيا، كونه متمرسًا في العمليات السرية وغير متحفظ في الوسائل. وترى 'لوموند' أن تعينيه يُجسّد مستوى التزام روسيا في الجزائر، في وقت يسعى فيه رئيسها فلاديمير بوتين، الغاضب من فرنسا، إلى ترسيخ نفوذه في منطقة الساحل والبحر الأبيض المتوسط. وعلى الرغم من أن إعلان تعيينه جاء بشكل غير مباشر عبر السفارة الروسية لدى الجزائر، إلا أنه يعكس بوضوح تصعيدًا في 'الدبلوماسية العسكرية' التي تسعى موسكو إلى فرضها في المنطقة. ووفق الصحيفة الفرنسية فقد يكون من بين أهداف موسكو ممارسة ضغط متزايد، لا سيما في ملف الصحراء الغربية، في إطار سياسة الإزعاج التي يتبعها الرئيس الروسي. ففي حين تدعم الجزائر جبهة البوليساريو، تقف باريس إلى جانب المغرب. ووفقًا لدراسة صادرة عن معهد روبرت لانسنج الأمريكي، 'قد تستخدم روسيا هذا النزاع لتأجيج التوترات بين الرباط والغرب، وتوسيع نفوذها'، محذرة من 'احتمال تقديم مدربين روس دعمًا لقوات الحدود الجزائرية العاملة قرب منطقة النزاع'.