
جيش الاحتلال: اعتراض صاروخ أطلق من اليمن
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
نتنياهو من جديد فى البيت الأبيض.. بين الضمانات والسيناريوهات
في ظل حالة من الزخم والترقب والتفاؤل حول عقد صفقة مُحتملة بشأن حرب غزة، يحل رئيس نتنياهو ضيفاً للمرة الثالثة على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في ولايته الثانية، الكل ينتظر ضغط من قبل ترامب لإنجاح جهود الوساطة بشأن مقترح هدنة الـ60 يوما، لوقف إطلاق النار في غزة، وتبادل للأسرى. لكن ما نود أن نشير إليه، أن ترامب يريد أن يكون هناك سلاما لكن على طريقته، سلام بناء على شروطه ولخدمة أجندته وأجندة أصدقائه في إسرائيل، وهو ما يتعارض تماما مع شروط المقاومة الفلسطينية، ومع مخططات نتنياهو، لذا تتقاطع الرؤى، وتتداخل الملفات والقضايا. ليكون السؤال الصعب، هل ترمب قادر على أن يوفر لـ«حماس» ضمانات مُلزمة يتعهد بموجبها نتنياهو بعدم استئناف أعمال القتال في غزة مرة جديدة؟. فى اعتقادى، أن وقف إطلاق النار ثم الحرب بشكل نهائي يحتاج إلى خطة واضحة محكمة الحلقات، بجدول زمني متفق عليه وبشكل حاسم بعيدا عن الأهواء والاعتبارات الشخصية والحسابات السياسية، وهذا صعب في ظل الظروف الراهنة وفى ظل الاضطرابات والمؤسف أن الواقع يخبرنا بأن هذه الخطة لا تبدو جاهزة، بل المعطيات تؤكد لطبيعة نتنياهو وأهدافه الخفية من هذه الحرب، أن الأمر لن يخرج عن ثلاثة سيناريوهات، إما التوجه نحو هدنة بشكل تدريجى تسمح لإسرائيل بتحرير أسراها، ثم تعود من جديد للعمليات العسكرية حتى ولو على غرار نموذج جنوب لبنان، وهذا هو المحتمل، أما السيناريو الآخر الاستمرار في العمليات العسكرية حتى يتم استلام الأسرى بالقوة، وهذا ما يعززه خلاف نتنياهو مع وزير دفاعه حيث مطالبته بوضع خطة لمواصلة القتال في غزة مؤكدا على جاهزيتها فور عودته من واشنطن، لنصل إلى السيناريو الثالث، وهو مواصلة الخداع الاستراتيجي لإنهاء الحرب في ظل تسوية إقليمية شاملة وهذا ما يريده نتنياهو لأنه يضمن له البقاء هو وحكومته، وكذلك يستفيد من إنجازاته في جنوب لبنان وفى سوريا وكذلك في إيران، ويستثمر وجود ترامب وطريقة حكمه ودعمه ، بضم الضفة الغربية على أقل تقدير ... لذا وجب الانتباه والحذر..


اليوم السابع
منذ 5 ساعات
- اليوم السابع
مستقبل وطن: قواعد اختيار المرشحين مبنية على الشفافية والقدرة على خدمة المواطن
أكد النائب عصام هلال الأمين العام المساعد ل حزب مستقبل وطن ، أن إعلان الهيئة الوطنية تماشى مع ما كان متوقعا بأن يكون لدينا انتخابات لمجلس جديد قبل 19 أغسطس 2025، وكنا أطلقنا قبل إعلان الهيئة الوطنية غرفة عمليات رئيسية بالمركز الرئيسي للحزب استعدادا للانتخابات، وبناء على الخبرات التراكمية لحزب مستقبل وطن منذ عام 2014، فالجاهزية للانتخابات هى جاهزية مستمرة تجعله قادرا على إدارة أى انتخابات بدون أن يشعر أن الأمر جديد عليه، وبالتالى نحن فى حراك دائم بشكل يومي وإعادة تشكيلات دائمة، وكل هدفي كحزب سياسي هو تجهيز كوادر لنخوض بهم الانتخابات، وبالتالى لدينا الجاهزية سواء لإدارة الانتخابات أو كوادر نستطيع أن ندفع بها في الانتخابات. وأضاف "هلال" خلال الندوة التى نظمها "اليوم السابع"، أن الحزب وضع قواعد أساسية لاختيار المرشحين مبنية على حسن السمعة والسلوك والشفافية والقدرة على خدمة المواطنين بالإضافة إلى تنفيذ رؤية الحزب لأن حزب مستقبل وطن معروف أن رؤيته الأساسية هو مساندة الدولة المصرية ومؤسسات الدولة المصرية، ولدينا رغبة أكيدة بالدفع بنماذج شبابية ونماذج للمرأة فى الانتخابات المقبلة.


اليوم السابع
منذ 7 ساعات
- اليوم السابع
اعرف حقوقك وواجباتك في العملية الانتخابية كما نص عليها الدستور
قبل إتمام الاستحقاق الثالث لمجلسي النواب والشيوخ والذى سيجرى في النصف الأخير من 2025، يجب على كل مواطن مصري أن يتعرف حقوقه في هذا الاستحقاق وواجباته، كما نص عليها الدستور وفي السطور التالية سنرصدها كاملة كالآتى: من حق الناخب أن يتسلم من رئيس اللجنة الفرعية بطاقة انتخاب مفتوحة على ظهرها ختم اللجنة وتاريخ الانتخاب ، وأن يتوفر بمقر اللجنة ساتر يمكنه من إبداء رأيه في سري، ويمنع عدم التأثير على وجهة صوته من أي من الأشخاص المتواجدين داخل مقر اللجنة الفرعية. كما أن الناخبين المكفوفين وغيرهم من ذوي الإحتياجات الخاصة ممن لا يتمكنون من إثبات رأيهم بأنفسهم على بطاقة الانتخاب أن يبدوها شفاهة لأعضاء اللجنة ولهم أن يختاروا بين قيام أمين اللجنة بإثبات رأيهم في البطاقة، أو أن يعهدوا بذلك لمن يرافقهم داخل مقر اللجنة. أهمها اصطحاب بطاقة الرقم القومي أو جواز السفر المميكن عند التوجه إلى مقر اللجنة الفرعية، واحذر حمل السلاح داخل جمعية الانتخا، كما يجب إتباع التعليمات التي يحددها رئيس اللجنة الفرعية بوصفه المسئول عن حفظ النظام داخل اللجنة، وحظر الدعاية لأي من المرشحين داخل مقر اللجنة الفرعية بما في ذلك البوح بأسماء المرشحين أو القائمة التي قام باختيارها أو ينوي اختيارها.