
إعادة إحياء مسرح البالون وفرقة رضا كأهم المشاريع الفنية لسليم سحاب
إعادة إحياء مسرح البالون وفرقة رضا كأهم المشاريع الفنية لسليم سحاب
مواضيع مشابهة: نتيجة الشهادة الإعدادية 2025 في الأقصر متاحة الآن بالاسم ورقم الجلوس
إعادة إحياء مسرح البالون وفرقة رضا من أهم المشاريع الفنية
وأضاف سحاب، في لقاء خاص ببرنامج 'صباح جديد' على شاشة القاهرة الإخبارية، أن هناك تنسيقًا عالي المستوى بين وزارة الثقافة والهيئات المعنية لإنجاح المشروع، حيث تم توزيع مراكز اكتشاف المواهب على الأقاليم لضمان تغطية جميع محافظات مصر بشكل متوازن، مؤكدًا أن هذا المشروع يجمع بين التدريب النظري والعملي، مما يتيح للمواهب تطوير مهاراتها والوصول إلى مستوى عالمي.
اقرأ كمان: محافظ كفر الشيخ يوجه بحل مشكلة جمعية رعاية المغتربات وصرف مستحقات العاملات
وأكد المايسترو أن هناك طموحًا كبيرًا في المشروع لخلق فرقة كورال وطنية وأوركسترا وطنية تضم أفضل العازفين والمغنين من هذه المواهب، مما يعزز الفنون الموسيقية والغنائية المصرية، مشيرًا إلى أن هذا المشروع يمثل فرصة كبيرة لتجديد المشهد الفني في مصر وخلق قاعدة فنية راسخة تدعم التطور المستمر للفن والثقافة.
وشدد سحاب على ضرورة استمرار الدعم الحكومي والإعلامي والمهني لضمان نجاح المشروع، مع دعوة الشباب الموهوبين للتقدم والمشاركة وعدم التردد، لأن كل موهوب في مصر يستحق فرصة للتألق.
وقد أوضح المايسترو سليم سحاب، أن مشروع إعادة إحياء مسرح البالون وفرقة رضا يعد من أهم المشاريع الفنية للحفاظ على التراث الشعبي المصري، مؤكدًا أن هذا العمل لا يقتصر على تقديم العروض فقط، بل يتضمن توثيق تاريخ الفرقة وتراثها الغنائي والموسيقي للحفاظ عليه للأجيال القادمة.
وفي لقائه ببرنامج 'صباح جديد' على شاشة القاهرة الإخبارية، أكد سحاب أن التعاون بين وزارة الثقافة والجهات الفنية والإعلامية كان سريعًا وفعالًا، مما ساعد على تنفيذ المشروع بسرعة وبتنسيق جيد، مضيفًا أن الفرقة ستقدم عروضًا تجمع بين التراث والتجديد لتصل إلى جمهور عريض داخل مصر وخارجها.
وأكد أن مسرح البالون وفرقة رضا يحملان رسالة ثقافية مهمة تعكس الهوية المصرية الأصيلة، مشيرًا إلى أهمية دعم الفرق الفنية الشعبية وتوفير كل الإمكانيات لتطويرها وتحسين أدائها، كما أن المشروع يشمل تسجيل الأغاني والرقصات التراثية باستخدام أحدث الوسائل التقنية، للحفاظ على التراث بشكل علمي ومنظم.
أكد المايسترو أن استعادة مسرح البالون وفرقة رضا يعيد إلى الساحة الفنية المصرية روحًا جديدة، وأنه يسعى لتحقيق تواصل فعال بين الأجيال المختلفة من خلال الفن الشعبي الأصيل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 2 ساعات
- بوابة الأهرام
كورال وأوركسترا مصر الوطنى ينطلق من المحافظات
فى قصر ثقافة الأنفوشى بالإسكندرية، حيث تتنفس الجدران عبق الفن والتاريخ، يتأهب العشرات من الأطفال والشباب لخوض تجربة استثنائية قد تكون نقطة التحول فى حياتهم الفنية. هنا تنبض أولى خطوات مشروع «كورال وأوركسترا مصر الوطنى»، بقيادة المايسترو سليم سحاب، الحالم دائما بمستقبل موسيقى يليق بمواهب مصر الكامنة فى كل شارع وقرية.ليس هذا المشروع مجرد مبادرة لتكوين أوركسترا أو كورال، بل هو نداء وطنى لاكتشاف المواهب المدفونة فى أطراف الجمهورية، حيث تتوزع الطاقات بين الدلتا والصعيد والحدود.فى قلب المشروع يقف سليم سحاب المايسترو المخضرم بين أبناء الشعب الموسيقيين بالفطرة، ينتظرون فقط من يراهم. واليوم يقود هذا المشروع الطموح، واضعا هدفا واحدا: خلق جيل موسيقى يمتلك المهارة والهوية والانتماء. وستنطلق الاختبارات الأولى، 8 الشهر الحالى من الإسكندرية، لتشمل بعد ذلك محافظات: البحيرة، ومطروح، والغربية، والمنوفية، ضمن خطة تغطى كل أقاليم مصر الثقافية. ومعها تبدأ عملية دقيقة لاختيار الموهوبين، وتوفير تدريب أكاديمى منتظم، وأماكن مجهزة، ومتابعة مستمرة.المشروع لا يتوقف عند اكتشاف المواهب، بل يسعى لتكوين أوركسترا تابع للهيئة يمثل صوت مصر فى الفنون الجادة.


خبر صح
منذ 11 ساعات
- خبر صح
إعادة إحياء مسرح البالون وفرقة رضا كأهم المشاريع الفنية لسليم سحاب
قال المايسترو سليم سحاب، إن مشروع اكتشاف المواهب في قصور الثقافة يمثل مبادرة وطنية هامة تهدف إلى تنشيط الحياة الفنية في جميع المحافظات المصرية، وإعادة اكتشاف الطاقات الشابة وتدريبها على أعلى مستوى احترافي، موضحًا أن المشروع لا يقتصر فقط على البحث عن المواهب، بل يسعى أيضًا لبناء جيل جديد من الفنانين المبدعين القادرين على تمثيل مصر فنيًا في الداخل والخارج. إعادة إحياء مسرح البالون وفرقة رضا كأهم المشاريع الفنية لسليم سحاب مواضيع مشابهة: نتيجة الشهادة الإعدادية 2025 في الأقصر متاحة الآن بالاسم ورقم الجلوس إعادة إحياء مسرح البالون وفرقة رضا من أهم المشاريع الفنية وأضاف سحاب، في لقاء خاص ببرنامج 'صباح جديد' على شاشة القاهرة الإخبارية، أن هناك تنسيقًا عالي المستوى بين وزارة الثقافة والهيئات المعنية لإنجاح المشروع، حيث تم توزيع مراكز اكتشاف المواهب على الأقاليم لضمان تغطية جميع محافظات مصر بشكل متوازن، مؤكدًا أن هذا المشروع يجمع بين التدريب النظري والعملي، مما يتيح للمواهب تطوير مهاراتها والوصول إلى مستوى عالمي. اقرأ كمان: محافظ كفر الشيخ يوجه بحل مشكلة جمعية رعاية المغتربات وصرف مستحقات العاملات وأكد المايسترو أن هناك طموحًا كبيرًا في المشروع لخلق فرقة كورال وطنية وأوركسترا وطنية تضم أفضل العازفين والمغنين من هذه المواهب، مما يعزز الفنون الموسيقية والغنائية المصرية، مشيرًا إلى أن هذا المشروع يمثل فرصة كبيرة لتجديد المشهد الفني في مصر وخلق قاعدة فنية راسخة تدعم التطور المستمر للفن والثقافة. وشدد سحاب على ضرورة استمرار الدعم الحكومي والإعلامي والمهني لضمان نجاح المشروع، مع دعوة الشباب الموهوبين للتقدم والمشاركة وعدم التردد، لأن كل موهوب في مصر يستحق فرصة للتألق. وقد أوضح المايسترو سليم سحاب، أن مشروع إعادة إحياء مسرح البالون وفرقة رضا يعد من أهم المشاريع الفنية للحفاظ على التراث الشعبي المصري، مؤكدًا أن هذا العمل لا يقتصر على تقديم العروض فقط، بل يتضمن توثيق تاريخ الفرقة وتراثها الغنائي والموسيقي للحفاظ عليه للأجيال القادمة. وفي لقائه ببرنامج 'صباح جديد' على شاشة القاهرة الإخبارية، أكد سحاب أن التعاون بين وزارة الثقافة والجهات الفنية والإعلامية كان سريعًا وفعالًا، مما ساعد على تنفيذ المشروع بسرعة وبتنسيق جيد، مضيفًا أن الفرقة ستقدم عروضًا تجمع بين التراث والتجديد لتصل إلى جمهور عريض داخل مصر وخارجها. وأكد أن مسرح البالون وفرقة رضا يحملان رسالة ثقافية مهمة تعكس الهوية المصرية الأصيلة، مشيرًا إلى أهمية دعم الفرق الفنية الشعبية وتوفير كل الإمكانيات لتطويرها وتحسين أدائها، كما أن المشروع يشمل تسجيل الأغاني والرقصات التراثية باستخدام أحدث الوسائل التقنية، للحفاظ على التراث بشكل علمي ومنظم. أكد المايسترو أن استعادة مسرح البالون وفرقة رضا يعيد إلى الساحة الفنية المصرية روحًا جديدة، وأنه يسعى لتحقيق تواصل فعال بين الأجيال المختلفة من خلال الفن الشعبي الأصيل.


خبر صح
منذ 13 ساعات
- خبر صح
تحويل الأفلام الغنائية القديمة إلى عروض مسرحية معاصرة حسب خطة سليم سحاب
أكد المايسترو سليم سحاب أن إعادة إحياء المسرح الغنائي في مصر تمثل تحديًا كبيرًا، لكنها ضرورية للحفاظ على الإرث الفني والثقافي الوطني، مضيفًا أن المسرح الغنائي كان ركيزة أساسية في تطور الموسيقى العربية وازدهارها خلال القرن العشرين، إلا أنه شهد تراجعًا بسبب التكاليف العالية وصعوبات التمويل. تحويل الأفلام الغنائية القديمة إلى عروض مسرحية معاصرة حسب خطة سليم سحاب شوف كمان: متحف الحضارة يستضيف وفدًا رفيع المستوى من الحزب الشيوعي الصيني هناك خطة لتحويل الأفلام الغنائية القديمة لعروض مسرحية معاصرة وفي لقائه مع برنامج 'صباح جديد' على شاشة القاهرة الإخبارية، أوضح سحاب أن هناك خطة لتحويل الأفلام الغنائية القديمة إلى عروض مسرحية معاصرة، مما يتيح تقديم المسرح الغنائي بطريقة حديثة تجذب الأجيال الجديدة، مؤكدًا أن المشروع يتضمن استثمار المواهب الشابة وتدريبها على الأداء المسرحي والغنائي في آن واحد. وأشار إلى أهمية الدعم المستمر من وزارة الثقافة والجهات الإعلامية لضمان استمرارية هذا المشروع وإعادة المسرح الغنائي إلى مكانته المرموقة، مؤكدًا أن التواصل بين الأجيال الفنية السابقة والحالية هو المفتاح للحفاظ على التراث وتطويره بما يتناسب مع متطلبات العصر. وختم المايسترو حديثه بالتأكيد على أن عودة المسرح الغنائي ليست فقط حفاظًا على الماضي، بل فرصة لبناء مستقبل فني واعد لمصر، حيث يمكن للمواهب الجديدة أن تستفيد من تاريخ حافل وتقدم فنًا يعكس الهوية الوطنية ويواكب التطورات العالمية. مواضيع مشابهة: أمن قنا يستمر في التحقيق لكشف ملابسات العثور على جثة تاجر سيارات متحللة