logo
بعد موافقة إسرائيل على إدخال المساعدات.. قصف و"إخلاء" في غزة

بعد موافقة إسرائيل على إدخال المساعدات.. قصف و"إخلاء" في غزة

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
أصدرت إسرائيل أوامر إخلاء جديدة وواصلت عمليتها العسكرية في غزة، الإثنين، وذلك بعد أن وافقت على رفع الحصار المستمر منذ أكثر من شهرين وتسليم المساعدات الغذائية للقطاع.
ووجه الجيش الإسرائيلي "تحذيرا شديد اللهجة" لسكان محافظة خان يونس، وتحديدا في منطقتي بني سهيلا وعبسان، مطالبا بالإخلاء الفوري نحو منطقة المواصي غربا، استعدادا لهجوم وصف بأنه "غير مسبوق".
وقال الجيش الإسرائيلي في منشور: "الجيش سوف يشن هجوما غير مسبوق لتدمير قدرات المنظمات الإرهابية في هذه المنطقة. عليكم الإخلاء فورا غربا إلى منطقة المواصي".
وأضاف : "من هذه اللحظة، ستعتبر محافظة خان يونس منطقة قتال خطيرة. المنظمات الإرهابية جلبت لكم الكارثة، فمن أجل سلامتكم اخلوا فورا".
ونشر الجيش الإسرائيلي خريطة لقطاع غزة، حدد فيها باللون الأحمر المنطقة التي يريد إخلاءها، وكتب عليها: "منطقة قتال خطيرة".
وفي السياق ذاته، أفادت مصادر فلسطينية أن قصفا إسرائيلي على مناطق متفرقة أدى إلى مقتل 20 شخصا على الأقل وإصابة العشرات، منذ وافقت إسرائيل على إدخال المساعدات.
وكانت خان يونس مسرحا لهجمات إسرائيلية عنيفة منذ فجر الإثنين، مما أدى إلى سقوط قتلى ومصابين.
ويأتي التحذير في أعقاب عملية إسرائيلية "خاصة" نفذتها وحدة خاصة في قلب خان يونس، أسفرت عن اغتيال القيادي العسكري أحمد سرحان، أحد أبرز قادة ألوية الناصر، الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية.
وأفادت مصادر فلسطينية أن القوة الإسرائيلية تسللت إلى شارع الكتيبة 5 مرتدية ملابس مدنية، ومن بينهم جنود تنكروا بملابس نسائية، حيث قاموا باغتيال سرحان ميدانيا واعتقلوا زوجته وأطفاله، قبل أن ينسحبوا سريعا من الموقع.
ويشهد جنوب قطاع غزة تصعيد عسكري متواصل، حيث تشهد خان يونس غارات جوية واشتباكات برية متكررة منذ أسابيع.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تراجع قوى "التغيير" وعودة الأحزاب: ماذا ينتظر لبنان في 2026
تراجع قوى "التغيير" وعودة الأحزاب: ماذا ينتظر لبنان في 2026

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 2 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

تراجع قوى "التغيير" وعودة الأحزاب: ماذا ينتظر لبنان في 2026

شهدت الانتخابات البلدية الأخيرة في لبنان تراجعًا ملحوظًا لقوى التغيير التي برزت بعد انتفاضة 17 تشرين الأول، مقارنةً بالزخم الذي حققته في الانتخابات النيابية عام 2022. هذا التراجع يثير تساؤلات حول مستقبل هذه القوى في الانتخابات النيابية المقبلة عام 2026، ويعكس تحديات عدة تواجهها. التراجع... الأسباب والدلالات أظهرت نتائج الانتخابات البلدية ضعفًا في أداء قوى التغيير، مما يشير إلى صعوبة في الحفاظ على الزخم الشعبي المكتسب سابقًا. هذا التراجع قد يكون نتيجة لعدة عوامل، منها ضعف التنظيم الداخلي، الإلتحاق بالأحزاب والدخول في صراعاتها السياسية، وعدم القدرة على تقديم بدائل واضحة وفعالة للمواطنين. كما أن التحديات الاقتصادية والاجتماعية التي يواجهها اللبنانيون قد دفعتهم للعودة إلى الأحزاب التقليدية التي تمتلك بنى تنظيميّة أقوى وشبكات دعم أوسع. إنعكاسات على نيابية 2026 التراجع في الانتخابات البلدية قد يؤثر سلبًا على أداء قوى التغيير في الانتخابات النيابية المقبلة، فقد يؤدي إلى فقدان الثقة الشعبية، خاصة إذا لم تتمكن من معالجة نقاط الضعف الحالية وتقديم برامج واضحة ومقنعة. كما أن عودة بعض القوى التقليدية، مثل تيار المستقبل، إلى الساحة السياسية قد تزيد من صعوبة المنافسة بالنسبة للتغييريين، وحتى إن لم يعد التيار سيكون هناك صعوبة بتكرار إنجازات الانتخابات النيابية عام 2026. التراجع في الأداء الانتخابي التغييري قد يرسل، بحسب مصادر سياسية متابعة، إشارات سلبية إلى الجهات الدولية التي دعمت هذه القوى سابقًا، فقد يُنظر إليه كدليل على ضعف التأثير الشعبي لهذه القوى، مما قد يؤدي إلى إعادة تقييم الدعم المقدم لها. ومع ذلك، فإن استمرار الدعم الدولي قد يعتمد على قدرتها على إعادة تنظيم صفوفها وتقديم رؤية واضحة للمستقبل، علماً أن المعركة عام 2026 ستكون كبرى ويُنتظر منها أن تؤدي إلى تبدل المشهد النيابي داخل البرلمان، وهو ما يبدو أن قوى التغيير الحالية ستفشل بتحقيقه، فهذه الإنتخابات بحسب المصادر ستكون مدار بحث جدّي من قبل القوى الدوليّة الداعمة، والتي قد تغير استراتيجيتها باتجاه دعم بعض الاحزاب التقليدية التي ترى فيها قدرة أكبر على تغيير المشهد، وهذا ما سيُفيد القوات اللبنانية بالدرجة الأولى على سبيل المثال لا الحصر. في المقابل، أظهرت الأحزاب التقليدية، مثل حزب الله وحركة أمل والقوات اللبنانية والحزب التقدمي الإشتراكي، قدرة على الحفاظ على قواعدها الشعبية، وهذا الحضور المتجدد يعكس قوة التنظيم والقدرة على تعبئة الجماهير، مما قد يمنحها ميزة في الانتخابات النيابية المقبلة. ومع ذلك، فإن استمرار هذا الحضور يعتمد على قدرة هذه الأحزاب على تلبية تطلعات المواطنين ومعالجة التحدّيات الاقتصادية والاجتماعية. تشير نتائج الانتخابات البلدية إلى صعوبات كبيرة تواجه قوى التغيير في لبنان، مما يستدعي منها إعادة تقييم استراتيجياتها وتنظيم صفوفها استعدادًا للانتخابات النيابية المقبلة. في الوقت نفسه، يُظهر تعزيز حضور الأحزاب التقليدية أن المشهد السياسي اللبناني لا يزال يتأثر بالعوامل التقليدية، مما يتطلب من جميع الأطراف العمل على تقديم حلول فعّالة تلبّي تطلعات المواطنين وتواجه التحديات الراهنة. محمد علوش -النشرة انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

الحوثيون يعلنون فرض حظر بحري على ميناء حيفا الإسرائيلي
الحوثيون يعلنون فرض حظر بحري على ميناء حيفا الإسرائيلي

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 6 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

الحوثيون يعلنون فرض حظر بحري على ميناء حيفا الإسرائيلي

أعلن المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد يحيى سريع، فرض حظر بحري على ميناء حيفا الإسرائيلي ردا على تصعيد الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة. وقال سريع في بيان: "ردا على تصعيد العدو الإسرائيلي عدوانه الوحشي على إخواننا وأهلنا في غزة، وارتكاب العشرات من المجازر يوميا ووقوع المئات من الضحايا في جريمة إبادة جماعية لم يشهد لها العالم مثيلا وردا على استمرار الحصار والتجويع وردا على رفض العدو إيقاف عدوانه ورفع حصاره، فإن القوات المسلحة اليمنية بالتوكل على اللهِ وبالاعتماد عليه قررت بعون الله تنفيذ توجيهات القيادة بِبدء العمل على فرض حظر بحري على ميناء حيفا". وأضاف: "وعليه.. تنوه إلى كافة الشركات التي لديها سفن متواجدة في هذا الميناء أو متجهة إليه بأن الميناء المذكور صار منذ ساعة إعلان هذا البيان ضمن بنك الأهداف وعليها أخذ ما ورد في هذا البيان وما سيرد لاحقا بعين الاعتبار". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

تجمع العسكريين المتقاعدين: تجاهل مطلب المساعدة الفورية يعد تراجعاً عن الاتفاق
تجمع العسكريين المتقاعدين: تجاهل مطلب المساعدة الفورية يعد تراجعاً عن الاتفاق

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 9 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

تجمع العسكريين المتقاعدين: تجاهل مطلب المساعدة الفورية يعد تراجعاً عن الاتفاق

عبّر "تجمع العسكريين المتقاعدين"، في بيان، عن "استغرابه مما تم التوصل إليه في الاجتماع الأخير بين المجلس التنسيقي للمتقاعدين ورئيس الحكومة، بخاصة وأن ما رشح عن اللقاء جاء مناقضاً لما تم التفاهم عليه مع التجمع في حضور وزيري الدفاع والداخلية، والذي أكد في وضوح على البدء بمساعدة فورية، تتبعها خطة تصحيح متدرّجة كل ستة أشهر، وصولاً إلى إقرار سلسلة رتب ورواتب في نهاية المسار". أضاف البيان: "إن تجاهل مطلب المساعدة الفورية التي يجب ان لا تقل عن ٢٠ مليون ليرة لبنانية تدفع لكل المتقاعدين، يُعدّ تراجعاً عن الاتفاق المبدئي، ويخلّ بمبدأ العدالة المرحلية الذي تم اعتماده كأرضية واقعية وقابلة للتنفيذ، بناءً على الخطة المتدرجة التي تسلمها دولة الرئيس وتبنّى خطوطها العريضة". وأكد التجمع "تمسّكه بهذا المسار المتدرّج والعادل، ورفضه المطلق لأي تمييز بين المتقاعدين، سواء مدنيين أو عسكريين، مشدداً على ضرورة إنصاف الجميع دون استثناء أو تفرقة". وتابع: "إن الظروف الاقتصادية والمعيشية التي نمر بها لا تحتمل مزيدًا من التأجيل، وبخاصة بعدما أُنهكت رواتبنا بالرسوم والضرائب وغلاء الأسعار، وبات المتقاعد غير قادر على تأمين الحد الأدنى من العيش الكريم. وعليه فإننا نحمّل الحكومة كامل المسؤولية عن عدم تنفيذ مطالبنا ونحتفظ بحقنا باتخاذ الموقف المناسب في حال الاخلال بأي منها". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store