
الصين.. ابتكار بلورة BGSe عملاقة تستخدم في إنتاج أسلحة ليزر فائقة القوة
ابتكر #علماء #صينيون أكبر #بلورة من #سيلينيوم_الباريوم (BGSe) في العالم، تُستخدم في إنتاج #أشعة_الليزر.
وتشير صحيفة Газета South China Morning Post، إلى أن هذا يفتح المجال أمام صنع #سلاح_ليزر فائق القوة قادر على ضرب الأقمار الصناعية في مدار الأرض.
ووفقا للصحيفة، ابتكرت تقنية إنتاج هذه البلورة في معهد هيفي لبحوث العلوم الفيزيائية التابع لأكاديمية العلوم الصينية. وتحول البلورة الاصطناعية، التي يبلغ قطرها 60 ملم، الأشعة تحت الحمراء قصيرة الموجة بفعالية إلى أشعة تحت حمراء طويلة ومتوسطة الموجة.
ويقول البروفيسور وو هايشين، رئيس الفريق: 'هذه أكبر عينة تم الإبلاغ عنها في العالم حتى الآن'.
وتتميز هذه البلورة بقدرتها على تحمل طاقة إشعاع ليزر تصل إلى 550 ميغاواط لكل سنتيمتر مربع، 'وهو ما يفوق بكثير عتبة الضرر التي تتحملها البلورات العسكرية الحالية'، بحسب الصحيفة.
ووفقا للخبراء الصينيين، يمكن استخدام هذه البلورات في معدات التشخيص الطبي أو لإنشاء أنظمة الأشعة تحت الحمراء فائقة الحساسية لتتبع الصواريخ وتحديد هوية الطائرات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 13 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
عواقب انزياح كامتشاتكا بعد الزلزال
#سواليف أفاد عالم #الزلازل بيتر شبالين، مدير معهد نظرية التنبؤ بالزلازل والجيوفيزياء الرياضية، أن انزياح كامتشاتكا بمقدار مترين بعد الزلزال لن يؤثر على المناخ أو الحياة الطبيعية فيها. ويُذكر أن فرع كامتشاتكا التابع للهيئة الجيوفيزيائية الموحدة أفاد في وقت سابق بأن الزلزال القوي الذي وقع في 30 يوليو تسبب في انزياح الجزء الجنوبي من شبه جزيرة كامتشاتكا بمقدار يقارب مترين، مشيرا إلى أن هذا الانزياح يقارن بالانزياحات الأفقية التي حدثت بعد زلزال توهوكو في اليابان عام 2011. وقال شبالين: 'هذه حركة سريعة وقعت أثناء الزلزال، أما الحركة المستمرة لكامتشاتكا نحو المحيط الهادئ فتحدث بشكل دائم بسرعة بضعة سنتيمترات في السنة. ولن تكون لها أي عواقب على المناخ أو أي شيء آخر. إنه مجرد تسارع في عملية مستمرة'. وأضاف العالم أنه يستبعد احتمال انفصال كامتشاتكا عن القارة وتحولها إلى جزيرة نتيجة للتحولات التكتونية. صورة توضيحية / Kamchatka branch of the Federal Research Center ويقول: 'كامتشاتكا جزء من صفيحة الغلاف الصخري لأمريكا الشمالية، وهذه الصفيحة تتحرك باتجاه المحيط الهادئ، مقتربة من صفيحة الغلاف الصخري للمحيط الهادئ'. وتجدر الإشارة إلى أن زلزال كامتشاتكا الذي وقع في 30 يوليو الماضي، أدى إلى حدوث تسونامي، تبعته سلسلة من الهزات الارتدادية. وقد سُجلت في 4 أغسطس الجاري سبعة زلازل ملحوظة في المنطقة، فيما بلغ إجمالي عدد الهزات التي رُصدت خلال 24 ساعة في كامتشاتكا أكثر من 85 هزة.


سواليف احمد الزعبي
منذ يوم واحد
- سواليف احمد الزعبي
بركان في كامتشاتكا يقذف 'قنابله'
#سواليف أفاد تقرير معهد علم #البراكين والزلازل التابع لفرع الشرق الأقصى لأكاديمية العلوم الروسية، أن #بركان #كليوتشيفسكوي بدأ بقذف 'قنابل' بركانية إلى ارتفاع مئات الأمتار فوق فوهة البركان. والقنابل البركانية هي كتل من الحمم البركانية تنطلق من فوهة البركان أثناء ثورانه. تتصلب هذه القذائف أثناء انطلاقها، وتتحول إلى قنابل حجرية، وقد تبقى داخلها مواد سائلة ساخنة تنفجر عند سقوطها. ويذكر أن بركان كليوتشيفسكوي بدأ بقذف الحمم البركانية في 30 يوليو، وذلك بعد زلزال قوي يعد الأقوى في هذه المنطقة منذ 70 عاما. وتتدفّق حاليا الحمم البركانية على منحدر جبل كليوتشيفسكوي، وقد وصلت إلى مسافة 3.4 كيلومترات. وكان معهد علم البراكين والزلازل قد أفاد بأن البركان قذف عمودا من الرماد والدخان إلى ارتفاع 8 كيلومترات، وامتد عمود الرماد لمسافة 110 كيلومترات باتجاه الشرق الجنوبي الشرقي. وتجدر الإشارة إلى أنه بعد #الزلزال القوي، ازداد نشاط براكين أخرى في #كامتشاتكا، مثل أفاتشينسكي، وشيفيلوتش، وموتنوفسكي، وكامبالني، وفي 3 أغسطس، ثار بركان كراشينينيكوف للمرة الأولى منذ 600 عام.


سواليف احمد الزعبي
منذ يوم واحد
- سواليف احمد الزعبي
صاعقة برق خارقة تحطم الأرقام القياسية.. امتدت مسافة تعادل 9 ساعات بالسيارة (شاهد)
#سواليف سجّل العلماء ومضة #برق خارقة امتدت من شرق ولاية #تكساس إلى منطقة قريبة من مدينة #كانساس، قاطعةً مسافة تقارب 829 كيلومترا. وتمكّن العلماء مؤخراً من توثيق الظاهرة التي امتدت لمسافة قياسية، إلا أن هذا الحدث الاستثنائي لم يُرصد أو يُسجَّل بدقّة في حينه، إذ وقع في أكتوبر/تشرين الأول عام 2017، لكن تأكيده العلمي لم يتم إلا خلال الأيام القليلة الماضية بعد مراجعة وتحليل بيانات الأقمار الاصطناعية بدقة. وتعادل هذه المسافة تقريبا المسافة بين باريس والبندقية في أوروبا، التي تستغرق السيارة لقطعها نحو 9 ساعات، وتستغرق الطائرة التجارية نحو 90 دقيقة. The WMO has established a new world record for the longest lightning flash – an incredible 829 km (515 miles) in a notorious storm hotspot in the United States of America. Details: July 31, 2025 وعلقت الأمينة العامة للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية (WMO)، سيليستي ساولو، قائلة إن ' #البرق ظاهرة تثير الدهشة، لكنه يشكل خطرا حقيقيا يهدد الأرواح في مختلف أنحاء العالم'. وأكدت ساولو أن البرق يُعد من أولويات مبادرة 'الإنذارات المبكرة للجميع'، مشيرةً إلى أن مثل هذه الومضات قد تؤثر في سلامة الطيران وتسبب حرائق غابات. رقم قياسي جديد وتم توثيق الرقم القياسي الجديد الذي اعتمدته لجنة الطقس والمناخ في (WMO)، باستخدام أحدث تقنيات الأقمار الصناعية، وتحديدا عبر بيانات القمر الصناعي، وقد بلغ طول ومضة البرق 829 كم، بهامش خطأ يبلغ 8 كم، لتتجاوز الرقم السابق المسجّل عام 2020 بفارق 61 كم. ووقعت ومضة البرق هذه ضمن منطقة تُعرف بنشاطها العالي للعواصف في سهول أمريكا الشمالية، حيث تسمح نظم الحمل الحراري المتوسطة النطاق بتكوين ومضات شديدة الاستثنائية. اللافت أن هذه الومضة لم تُرصد فورا عند حدوثها، بل تم التعرف عليها لاحقا من خلال تحليل بيانات القمر الصناعي. وأكد البروفيسور راندال سيرفيني، المقرر الخاص بظواهر الطقس في (WMO)، أن هذا الرقم القياسي 'يعكس قوة الطبيعة المذهلة'، مشيرا إلى أن التقدم التكنولوجي في أجهزة الرصد سيمكن العلماء من اكتشاف ظواهر أكثر تطرّفا في المستقبل. سجلات صادمة في تاريخ البرق وسجّلت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أيضا حالات صادمة سابقة تتعلق بالبرق، منها أطول مدة لوميض برق وقد استمرت 17 ثانية فوق أوروغواي والأرجنتين عام 2020. كما سجلت حالات مميتة، مثل مصرع 21 شخصا في زيمبابوي عام 1975 نتيجة ضربة برق مباشرة، إضافة إلى مصرع 469 شخصا في مصر عام 1994 عندما تسبب البرق في انفجار خزانات نفط بقرية درنكة. وأوضح الخبير المناخي وعضو لجنة (WMO)، والت ليونز، أن دراسة 'الومضات العملاقة' تساعد في فهم أفضل للتغيرات الكهربائية داخل السحب، محذرا من ظاهرة تسمى 'الومضة الرمادية'، وهي شبيهة بالبرق الذي يظهر فجأة من سحب معزولة، وقد تمتد مئات الكيلومترات بعيدا عن مركز العاصفة، مما يزيد من خطورتها ويصعب التنبؤ بها.