logo
درّاجات

درّاجات

الإمارات اليوممنذ 18 ساعات
شكا سائقون في دبي قيام البعض بقيادة درّاجات هوائية على الطرقات العامة، معرّضين أنفسهم للمخاطر، ومسببين إرباكاً كبيراً للآخرين، مشيرين إلى أن الجهات المعنية خصصت مسارات للدرّاجات الكهربائية والهوائية، لكن عدم الالتزام ينتشر عند عدد من الأفراد، وناشدوا الجهات المعنية بفرض عقوبات مضاعفة على هؤلاء الأشخاص للحفاظ على سلامتهم، وسلامة الآخرين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في الذكرى الخامسة لانفجار مرفأ بيروت.. هل بدأ مسار المحاسبة؟
في الذكرى الخامسة لانفجار مرفأ بيروت.. هل بدأ مسار المحاسبة؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

في الذكرى الخامسة لانفجار مرفأ بيروت.. هل بدأ مسار المحاسبة؟

اليوم، ومع انتهاء مراسم الذاكرة المؤلمة، يتحوّل الاهتمام نحو مستقبل العدالة: هل بدأ أخيرا مسار المحاسبة؟ وهل يكون القرار المنتظر نهاية العام محطة حقيقية في وجه الإفلات من العقاب، أم خطوة جديدة في مسرح طويل من التسويف السياسي والقضائي؟ وبالتزامن مع الذكرى الخامسة لانفجار مرفأ بيروت ، جدّدت منظمات حقوقية دولية، انتقاداتها لمسار التحقيق. وفي السياق، كشف المحلل في الشؤون القضائية يوسف دياب لموقع "سكاي نيوز عربية" أن القاضي البيطار أصبح على مشارف ختم التحقيق، بعد سلسلة طويلة من الاستجوابات وجلسات الاستماع المكثّفة، خصوصًا في الأشهر الأربعة الماضية. وقال دياب: "كل شيء يسير في الاتجاه الصحيح. التحقيقات أُنجزت، ومن المتوقع أن يُحال الملف إلى النيابة العامة التمييزية بعد استكمال الإجراءات الشكلية، وتلقي الردود على الاستنابات القضائية المرسلة إلى عدد من الدول، منها فرنسا". وأشار إلى أن هذه الردود ستكون حاسمة في تحديد ما إذا كان البيطار سيختم التحقيق فورًا، أم سينتظر بتّ الدعاوى المقامة ضدّه أمام محكمة التمييز. وأضاف: "نحن اليوم على مشارف نهاية التحقيق، والملف بات قاب قوسين أو أدنى من الإقفال، بعد خمس سنوات على الجريمة". وأوضح أن البيطار "يعمل حاليًا على دراسة محاضر الاستجوابات الأخيرة، وهو أمام خيارين: إمّا ختم التحقيق بالوضع الحالي وإصدار القرار الاتهامي في مهلة أقصاها نهاية العام الجاري، أو التريّث إلى حين صدور قرارات محاكم التمييز بشأن الدعاوى المقامة ضدّه". وشدّد دياب على أن "استئناف التحقيق جاء نتيجة مباشرة لتعهد رئيس الجمهورية الجديد، جوزيف عون ، بدفع عجلة التحقيق إلى الأمام، وتفكيك العقد التي كانت تعرقل الملف"، مضيفًا أن "الثمرة الأولى لذلك كانت استئناف التعاون بين النائب العام التمييزي القاضي جمال الحجار والمحقق العدلي". "خطوات حاسمة لكسر الحصار القضائي" تقول المحامية سيسيل روكز، شقيقة إحدى ضحايا الانفجار، لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن المحقق العدلي استأنف تحقيقاته مطلع فبراير 2025 بعد تأجيل فرضه العدوان الإسرائيلي في أواخر 2024. وتوضح أن البيطار اتخذ خطوات حاسمة لكسر الحصار القضائي المفروض عليه، من خلال تبليغ المعنيين بالجلسات عبر المباشرين المدنيين، وذلك بعد أن رفضت الضابطة العدلية التعاون معه في السابق، بناءً على قرار صادر عن القاضي غسان عويدات، جرى لاحقًا إلغاؤه من قبل القاضي جمال الحجار. وتؤكد روكز أن جميع الذين تم استدعاؤهم حضروا جلسات الاستجواب، باستثناء غازي زعيتر وغسان عويدات، اللذين اعتُبر تغيّبهما تخلفًا قانونيًا، كون التبليغ تم حسب الأصول. وتشرح أن التحقيق سار بثلاثة مسارات متوازية: خارجي يتعلق بمصدر وملكية شحنة النيترات، وداخلي يتعلّق بمسؤولي المرفأ والسياسيين والأمنيين الذين سهلوا التخزين، وأمني ـ تقني لتحليل طبيعة الانفجار وما إذا كان عملًا عدائيًا أو نتيجة إهمال. وتضيف: "البيطار ينتظر ردودًا من ست دول عربية وأوروبية حول أسئلة مرتبطة بالمسار الخارجي. وعندما تصل هذه الردود، يتوقّع أن يُصدر القرار الظني قبل نهاية عام 2025". وتختم روكز برسالة باسم أهالي الضحايا: "لم نفقد الأمل، ولن نتخلى عن حقنا في معرفة من دمّر بيروت ومن قتل الأبرياء في منازلهم. هذا التفجير لا يمكن السكوت عنه أو لفلفته، ويجب أن تكون نقطة فاصلة لإنهاء الإفلات من العقاب". في ساحة الشهداء، وفي محيط المرفأ، تجددت الأصوات المطالبة بالحقيقة والعدالة. عائلات الضحايا والمصابون خرجوا حاملين نعوشًا رمزية وصور من رحلوا، يرددون شعارات تُدين "دولة النسيان" و"قضاء التعطيل". بعض المشاركين كتبوا على صدورهم أسماء أبنائهم، وعلّقوا على جدران الحداد شهادات حيّة تروي ما فعله انفجار 4 أغسطس في لحظة واحدة. وعلى الرغم من مرور خمس سنوات، لا يزال الغضب على وجوه الناس كما كانت يوم الانفجار، بل أشد.

مسؤول سوري: نتواصل مع الإنتربول لملاحقة رموز النظام السابق
مسؤول سوري: نتواصل مع الإنتربول لملاحقة رموز النظام السابق

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

مسؤول سوري: نتواصل مع الإنتربول لملاحقة رموز النظام السابق

كشف عبد الباسط عبد اللطيف، رئيس الهيئة الوطنية للعدالة الانتقالية في سوريا عن فتح جسور تواصل مع «الإنتربول»، وجميع الهيئات الدولية المعنية، بهدف ملاحقة الجناة من أسرة الرئيس السابق بشار الأسد وشقيقه ماهر، بالطرق القانونية، حتى تتم محاكمتهم. وأضاف: «سيتم العمل على أن يُحاسب رموز النظام السابق الذين ارتكبوا الانتهاكات وملاحقتهم بالطرق القانونية وإن كانوا فارين خارج البلاد». وكشف عبد اللطيف أن: «المحاسبة والمساءلة كما وردت بنص المرسوم ستشمل كل من تسبب في انتهاكات جسيمة بحق السوريين، وبالطرق القانونية، وفق ما نقلت عنه قناة العربية». وأكد أنه سيتم تحقيق العدالة الانتقالية وفق المواد 48 و49 من الإعلان الدستوري، ومنطوق المرسوم الجمهوري القاضي بإحداث الهيئة من خلال آليات محددة، ستتبعها الهيئة في عملها ومن خلال اللجان التي ستُشكل لهذه الغاية.

مسؤول سوري: نتواصل مع الإنتربول لتسليم بشار وماهر الأسد
مسؤول سوري: نتواصل مع الإنتربول لتسليم بشار وماهر الأسد

الإمارات اليوم

timeمنذ 5 ساعات

  • الإمارات اليوم

مسؤول سوري: نتواصل مع الإنتربول لتسليم بشار وماهر الأسد

قطع رئيس الهيئة الوطنية للعدالة الانتقالية في سورية عبد الباسط عبد اللطيف، وعوداً بمحاسبة رموز النظام السوري السابق، وعلى رأسهم بشار الأسد، وشقيقه ماهر قائد الفرقة الرابعة في الحرس الجمهوري، بالإضافة إلى عدد من أسرة الأسد، وكل «من أجرم بحق الشعب السوري» على حد تعبيره. وكشف، في حوار لـ «العربية. نت»، عن فتح جسور تواصل مع «الإنتربول»، وجميع الهيئات الدولية المعنية، بهدف ملاحقة الجناة من أسرة الأسد وغيرهم من الهاربين ممن ثبت تورطهم في التنكيل والقتل بحق الشعب السوري. ولم يستثنِ عبد اللطيف، محاسبة المتورطين من الميليشيات العابرة للحدود ومنها أعضاء من حزب الله اللبناني ممن ثبت تورطهم في الدم السوري. كما ألمح إلى احتمال محاسبة كل من دعم أو برر عمليات قتل الشعب السوري على مدى أكثر من 14 عاماً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store