
عودة الرهائن أم حربه مع حماس؟ خبير يوضح ما قد تكون أولوية نتنياهو
وبينما يؤكد رئيس الوزراء عزمه على استعادة الرهائن، تتصاعد أصوات من داخل إسرائيل تتهمه بتقديم الحرب على استعادتهم، في وقت تجاوز فيه عدد القتلى الفلسطينيين 60 ألفًا، وتعمّق الانقسام السياسي في داخل إسرائيل.
قد يهمك أيضًا.. "آمل ألا تكون مجرد حبر على ورق".. فلسطيني عن الهدنة المحتملة بين حماس وإسرائيل
بعد أغنيته عن أطفال غزة.. الممثل البريطاني المصري خالد عبدالله لـCNN: وجدت نفسي حين وقفت مع الفلسطينيين
قراءة المزيد
أمريكا
إسرائيل
إيران
البيت الأبيض
الجيش الإسرائيلي
الحكومة الإسرائيلية
بنيامين نتنياهو
حركة حماس
دونالد ترامب
غزة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


CNN عربية
منذ ساعة واحدة
- CNN عربية
ماذا نعرف عن التحقيق مع مديري FBI و CIA السابقين بسبب "روسيا وترامب"؟
(CNN) -- يُجري مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي (FBI) تحقيقا مع مدير وكالة الاستخبارات المركزية السابق (CIA) جون برينان ومدير مكتب التحقيقات الفيدرالي السابق جيمس كومي لاحتمال إدلائهما بـ"تصريحات كاذبة للكونغرس"، وذلك بعد إحالة من مدير وكالة الاستخبارات المركزية الحالي جون راتكليف، وفقا لما قاله مصدر لشبكة CNN. وجاءت الإحالة بعد أن أصدر راتكليف الأسبوع الماضي مراجعةً انتقد فيها تقييم مجتمع الاستخبارات الأمريكي في 2016، الذي طالما انتقده الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وحلفاؤه، والذي خلص إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سعى للتدخل في الانتخابات لصالح ترامب. وفي منشور على منصة "إكس" (تويتر سابقا)، قال راتكليف إن المراجعة الجديدة وجدت أن التقييم الأصلي "أُجري من خلال عملية غير نمطية وفاسدة في ظل بيئة سياسية مشحونة للمدير السابق برينان ومدير مكتب التحقيقات الفيدرالي السابق كومي". ولم يُشكك تقرير راتكليف في الحكم الجوهري لمجتمع الاستخبارات بأن بوتين فضّل ترامب على المرشحة الرئاسية الديمقراطية آنذاك هيلاري كلينتون، لكنه جادل بأن قيادة الوكالة تعجّلت في قرارها. ليس من الواضح ما إذا كان تحقيق مكتب التحقيقات الفيدرالي، الذي أوردته شبكة فوكس نيوز لأول مرة، قد تجاوز المرحلة التمهيدية. وقال متحدث باسم وزارة العدل في بيان: "نحن لا نعلق على التحقيقات الجارية". ومن جانبه، ذكر برينان، الأربعاء، لقناة MSNBC: "لم يتواصل معي أحد من مكتب التحقيقات الفيدرالي أو وزارة العدل أو وكالة الاستخبارات المركزية على الإطلاق، لذلك أنتظر فقط معرفة المزيد حول ماهية هذا الأمر".وأضاف برينان: "لا أعرف بالضبط ما الذي قد يُحققون معي بشأنه". ورفضت وكالة الاستخبارات المركزية وكومي التعليق. والأربعاء، ذكر ترامب للصحفيين في البيت الأبيض أنه لم يكن على علم بالتحقيق المُعلن عنه مع برينان وكومي، لكنه كرّر اتهامه لهما بأنهما "شخصان غير نزيهين". ويتمحور الخلاف حول تصريحاتهما أمام الكونغرس حول تحقيق 2016 في التدخل الروسي في الانتخابات الرئاسية، وقرار دراسة ادعاءات في ملفّ من ضابط الاستخبارات البريطاني السابق كريستوفر ستيل، الممول من حملة كلينتون، والذي زعم وجود تنسيق بين الحكومة الروسية وأشخاص مرتبطين بحملة ترامب. كما زعم تقرير وكالة الاستخبارات المركزية الشهر الماضي أن برينان قيّد الوصول إلى معلومات استخباراتية رئيسية، و"أظهر تفضيلًا للاتساق السردي على السلامة التحليلية" عند مواجهة اعتراضات داخلية، بما في ذلك معلومات من الملف.وقال برينان، في مذكراته، إنه عارض إدراج معلومات من ملف ستيل في وثيقة إحاطة قُدّمت للرئيس الأسبق باراك أوباما. وقرر المسؤولون، بدلاً من ذلك، إلحاق ملخص لادعاءات الملفّ بوثيقة الإحاطة. وبدأ التحقيق الجنائي الذي أجراه مكتب التحقيقات الفيدرالي في علاقات حملة ترامب بروسيا في 2016، واستمر حتى عهد إدارة ترامب الأولى. وأصبح التحقيق موضوع تحقيقات أجراها المفتش العام لوزارة العدل، والمستشار الخاص جون دورهام، الذي عيّنه المدعي العام بيل بار للتحقيق في كيفية التعامل مع المعلومات الاستخباراتية التي أدت إلى تحقيق ترامب وروسيا. وانتهى تحقيق دورهام دون أي دليل على وجود مخالفات في التعامل مع المعلومات الاستخباراتية، لكنه انتهى بتوجيه اتهامات إلى 3 أشخاص، من بينهم محامٍ سابق في مكتب التحقيقات الفيدرالي أقرّ بذنبه في تزوير معلومات في طلب مذكرة مراقبة استهدف أحد مساعدي حملة ترامب. وزارة العدل الأمريكية تركز على كومي ترامب يعلق على "شيفرة اغتياله" خلال جولة الشرق الأوسط نشرها مدير FBI السابق جيمس كوميكان كومي محور اهتمام الإدارة سابقًا، وقد استُدعي لإجراء مقابلة مع جهاز الخدمة السرية في مايو/أيار بعد نشره رسالة على وسائل التواصل الاجتماعي. واستُجوب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي السابق من قِبل عملاء يحققون في صورة نشرها على وسائل التواصل الاجتماعي يوم الخميس تُظهر أصدافًا على رمال شاطئ، تحمل الرقم "86 47"، وهو رمز شائع على وسائل التواصل الاجتماعي لعزل ترامب من الرئاسة. وبعد أن نشر كومي الصورة على الإنترنت، استخدم عملاء الخدمة السرية مراقبة الهواتف المحمولة لتعقبه، وتوجهوا إلى منزله في فرجينيا لانتظار عودته قبل اقتياده للاستجواب، وفقًا لمصدرين مطلعين على التحقيق لشبكة CNN. وتمكنت الخدمة من استخدام أمر استدعاء إداري - يُسرّع من قدرتها على التحقيق مع الأشخاص من خلال التحايل على ضرورة موافقة مسؤولين معينين على أمر الاستدعاء - للوصول إلى بيانات كومي الخلوية، وهي أداة يعتمد عليها عدد متزايد من العملاء في ظل بيئة تهديد متزايدة في الولايات المتحدة.


CNN عربية
منذ 2 ساعات
- CNN عربية
أمريكا: الحوثيون اختطفوا ناجين من طاقم السفينة "إترنيتي سي" بعد إغراقها
(CNN) -- اتهمت البعثة الأمريكية في اليمن الحوثيين باختطاف عدد من أفراد طاقم سفينة شحن تجارية "إترنيتي سي" التي تعرضت لهجوم وغرق في البحر الأحمر، الأربعاء. وقالت السفارة الأمريكية في اليمن، في بيان: "بعد قتل رفاقهم وإغراق سفينتهم وإعاقة جهود الإنقاذ، اختطف الإرهابيون الحوثيون العديد من أفراد طاقم سفينة إترنيتي سي الناجين". وأضافت السفارة: "ندعو إلى إطلاق سراحهم فورًا ودون قيد أو شرط"، وتابعت: "يواصل الحوثيون إثبات للعالم صحة تصنيف الولايات المتحدة لهم كمنظمة إرهابية".وأعلنت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية (UKMTO) ،في بيان، أن السفينة "تعرضت لقصف بمقذوفات صاروخية متعددة من زوارق صغيرة يوم الاثنين، وهوجمت لأكثر من 3 أيام، قبل غرقها، لا تزال جهود البحث عن ناجين إضافيين مستمرة". وأكدت القوات البحرية التابعة للاتحاد الأوروبي، في بيان، الأربعاء، انتشال 6 ناجين من المياه بعد استهداف ناقلة البضائع السائبة التي ترفع العلم الليبيري في جنوب البحر الأحمر. الحوثيون يُعلنون إغراق سفينة ثانية في البحر الأحمر ويكشفون مصير طاقمها وذكرت عملية "أسبيدس"، وهي مهمة الأمن البحري التابعة للاتحاد الأوروبي، أن الهجوم ترك السفينة تجرفها الأمواج قبل غرقها. وأعلن الحوثيون مسؤوليتهم في بيان، الأربعاء، قائلين إنهم استهدفوا السفينة "بزورق مُسيّر و6 صواريخ كروز وباليستية" أثناء توجهها المزعوم نحو ميناء إيلات الإسرائيلي. وأكدوا أن السفينة "غرقت بالكامل" وأن قواتهم أنقذت بعض أفراد الطاقم، وقدمت لهم الرعاية الطبية قبل نقلهم إلى مكان مجهول. ويُمثل غرق السفينة ثاني غرق لسفينة تجارية على يد الحوثيين هذا الأسبوع، والذي بدأ عندما هاجم الحوثيون سفينة الشحن "ماجيك سيز" يوم الأحد. واستهدفت جماعة الحوثيين اليمنية مرارًا سفنًا تزعم ارتباطها بإسرائيل، متعهدةً بمواصلة ذلك حتى تُنهي إسرائيل حملتها العسكرية على غزة. وقال الحوثيون المدعومون من إيران في بيان: "سنواصل عملياتنا العسكرية دعمًا للشعب الفلسطيني المظلوم... حتى يتوقف العدوان على غزة ويُرفع الحصار". وفاقمت الحادثتان اللتان وقعتا خلال الأيام القليلة الماضية المخاوف من تجدد أزمة الشحن في البحر الأحمر، وهو طريق تجاري عالمي حيوي. وأدانت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي مرارًا هجمات الحوثيين، التي عطّلت حركة الملاحة البحرية، واعتبرتاها انتقامًا من إسرائيل على حملتها العسكرية على غزة.


CNN عربية
منذ 6 ساعات
- CNN عربية
إدارة ترامب تفرض عقوبات على مسؤولة أممية معنية بحقوق الإنسان الفلسطيني.. وإسرائيل تعلق
(CNN) -- أعلن وزير الخارجية الأمريكي الأمريكي ماركو روبيو، الأربعاء، فرض عقوبات على مسؤولة أممية رفيعة تُعنى بحقوق الإنسان الفلسطيني. وقال روبيو، عبر منصة "إكس" (تويتر سابقا)، إنه فرض عقوبات على فرانشيسكا ألبانيز، المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية لـ"جهودها غير المشروعة والمخزية لدفع المحكمة الجنائية الدولية إلى اتخاذ إجراءات ضد مسؤولين وشركات ومديرين تنفيذيين أمريكيين وإسرائيليين". ويُعد هذا القرار أحدث جهد من جانب الولايات المتحدة لمعاقبة من يحققون في الجرائم المزعومة التي ارتكبتها إسرائيل مع استمرار الحرب في غزة. روبيو يعلن عن عقوبات جديدة ضد "الجنائية الدولية" لمحاولتها التحقيق مع أمريكا وإسرائيل وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أصدر أمرًا تنفيذيًا في فبراير/شباط يُجيز اتخاذ إجراءات عقابية ضد المحكمة الجنائية الدولية بسبب "أفعالها غير المشروعة واللا أساس لها التي تستهدف أمريكا وحليفتنا الوثيقة إسرائيل".ومنذ ذلك الحين، فرضت إدارة ترامب عقوبات على المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، كريم خان، و4 قضاة آخرين. وذكر روبيو، في بيان منفصل، أن العقوبات المفروضة على ألبانيز تُطبق بموجب هذا الأمر التنفيذي. ولم يُعيّن الأمين العام للأمم المتحدة منصب المقرر، بل إن الدور المُناط بـ"خبير مستقل" يُعيّنه مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة "لمتابعة حالة حقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة وتقديم تقرير عنها"، وفقًا لمفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان. وجاء الإعلان عن العقوبات على ألبانيز أثناء زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لواشنطن، ولاقى الإعلان ترحيبًا حارا من وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، الذي وصفه بأنه "رسالة واضحة"، وقال عبر "إكس": "حان الوقت للأمم المتحدة للاهتمام"، وكذلك أشاد السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة، داني دانون، بالقرار. وتواصلت شبكة CNN مع مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان للتعليق. وفي البيان، قال روبيو إن ألبانيز "انخرطت بشكل مباشر مع المحكمة الجنائية الدولية في جهود التحقيق مع مواطنين أمريكيين أو إسرائيليين أو اعتقالهم أو احتجازهم أو مقاضاتهم، دون موافقة هاتين الدولتين". وأضاف أن إسرائيل والولايات المتحدة ليستا طرفا في المعاهدة التي أُنشئت بموجبها المحكمة الجنائية الدولية "مما يجعل هذا الإجراء انتهاكًا صارخًا لسيادة كلا البلدين". وتابع: "لقد أدانت الولايات المتحدة واعترضت مرارا وتكرارا على أنشطة ألبانيز المتحيزة والخبيثة التي جعلتها لفترة طويلة غير مؤهلة للعمل كمقررة خاصة"، متهمًا ألبانيز بـ"معاداة السامية والتعبير عن دعم الإرهاب، والازدراء العلني للولايات المتحدة وإسرائيل والغرب". وقال: "كان هذا التحيز واضحًا طوال مسيرتها المهنية، بما في ذلك توصيتها بأن تصدر المحكمة الجنائية الدولية، دون أساس مشروع، مذكرات اعتقال تستهدف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت". وأصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرات توقيف بحق نتنياهو وغالانت في نوفمبر/تشرين الثاني 2024 بتهم ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية كما أصدرت المحكمة مذكرات توقيف بحق ثلاثة من كبار قيادات حركة "حماس".