
بيئة عسير تنظم ورشة عمل دعم مزراعي البن بحضور 9 جهات حكومية
كما شارك ممثل الإدارة حكومية بآرائهم وملاحظاتهم بشأن ماطرح من قبل المزارعين.
ممثل منظومة وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة عسير المهندس أحمد بن محمد آل مجثل شدد على أهمية الورشة وأبدى سعادته بالاستماع للتحديات التي يواجهها المزارعين وأشار إلى أن تعليمات أمير المنطقة ونائبه والوزير ونائبه واضحة وصريحة بخدمة المزارعين الكرام، وتذليل كافة المصاعب أمامهم، واضاف:" سنعمل على دراسة كافة التحديات والصعوبات التي طرحت وسيتم الرفع بها رسمياً وفق التوجيهات وسيتم إطلاع كل مزراع على ذلك".
وقال:" حفظ الله هذه البلاد وولاة أمرها الذين يسعون لخدمة الوطن والمواطنين، والمقيمين، في كل جانب".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوطن
منذ 5 ساعات
- الوطن
هنا السعودية حيث تصاغ الأحلام وتروى الإنجازات
هل تصدق لو أخبرتك بأن الفكرة التي تُولد في خيالاتنا قد تصبح بعد سنين إنجازًا يُشار إليه بالبنان؟ هل تؤمن أن هناك وطنًا لا يضع حدودًا لطموحك، بل يفتح لك الآفاق؟ وماذا لو كان ذلك الوطن أقرب إليك مما تتصور، بل تنتمي إليه؟ في هذه القصة، ستكتشف كيف يكون الحلم في السعودية، ليس خيالًا، بل خطة تُنفذ، ولماذا نحمل اسم «سعودي» بكل فخر. في صباحٍ مشمس من ربيع عام 2022، جلست فتاة سعودية مفعمة بالإصرار على مكتبها المتواضع، تنظر من نافذتها نحو سماء الوطن العظيم، وتتمتم بكل فخر «سأخدم وطني الحبيب بعلمي... وسأجعل من أفكاري وابتكاراتي منارة تُضيء طريق أبناء هذا الوطن العظيم.» تلك الفتاة يا عزيزي القارئ، كنت أنا. سعودية فخورة مؤمنة بأن الانتماء لهذا الوطن العظيم ليس مجرد شعور، بل رسالة ومسؤولية وعمل لا يتوقف ما حيينا. لطالما عشقت هذا الوطن، ونشأت على حبه الذي يسري في دمي، ويُشكل ملامح طموحي. فأنا لا أراه أرضًا نعيش عليها، بل روحًا تلهمنا، ومجدًا نرتقي به، ومكانًا لا يليق به إلا الإنجاز. ولأن لوطني عليّ حقاً، اخترت العلم طريقًا، والابتكار وسيلة لخدمة هذا الكيان الشامخ ومضيت بخطى ثابتة رغم التحديات والصعوبات. وفي عام 2022، وتحديدًا في يوم الإثنين 28 مارس، قررت أن أشارك في الملتقى العلمي الطلابي في مرحلة الماجستير بجامعتي، حاملة مشروعي الذي لم يكن فكرة، بل حلمٌ ينبض بالوطنية. كنت مسلحة بإيمان لا يتزعزع بأن بلدي سيحتضن مشروعي الذي أردته أن يحدث فرقًا حقيقيًا في حياة آلاف الطلاب والطالبات في بلادي. ومن بين تلك الأبحاث والابتكارات، وُلدت فكرة كنت أؤمن بأنها ستحل إحدى أبرز المشكلات التي تواجه طلابنا في المملكة وهي التقديم على الجامعات. تساءلت كثيرًا: لماذا لا تكون هناك منصة موحدة للتقديم لكل الجامعات السعودية؟ أليس من حقهم علينا أن نُسير لهم الطريق؟ أليس من واجبنا أن نُحسن خدمتهم ونمهد لهم طريق العلم والمستقبل؟ ومن هنا وُلدت فكرتي: «منصة قبول: منصة رقمية وطنية موحدة للتقديم على الجامعات السعودية». وبفضل الله أولًا، ثم برؤية وطن يحتضن الطموح، تحولت فكرتي إلى واقع نعيشه. اليوم، منصة قبول هي منصة وطنية حقيقية، تخدم أبناء وبنات المملكة بكل سلاسة واحترافية. صُممت المنصة بروح سعودية طموحة، تضع الطالب في قلب الاهتمام، وتمكّنه من التقديم على الجامعات السعودية من مكان واحد، دون عناء أو تعقيد. صُممت الواجهة بلغة يفهمها الجميع، مراعية لاختلاف الخلفيات التعليمية والثقافية. وتُقدم أيضًا كل ذلك بشفافية عالية، تضمن العدالة والوضوح للجميع. إنها منصة نابعة من وعي وطني، تليق بشعب عظيم، وتُعبر عن رؤية وطن لا يقبل إلا بالأفضل لأبنائه. ولأننا في وطن لا يرضى إلا بالكمال- والكمال لله وحده- فنحن لا نتوقف عند النجاح، بل نطمح دائمًا للأفضل. وانطلاقًا من ذلك، أُقدم بعض المقترحات التي أؤمن بأنها ستُطور المنصة بشكل أكبر: إدراج خاصية تُمكن الطالب من تتبع حالة طلبه بدقة لكل جامعة، من خلال المنصة ومن خلال وصول رسائل نصية بالمستجدات. فتح باب التواصل المباشر مع الجامعات عبر المنصة ذاتها. تطوير دليل تخصصات تفاعلي، يساعد الطلاب على اكتشاف مساراتهم العلمية بمزيد من الوعي، وتقديم استشارات مجانية من خلال المنصة من قبل متخصصين. دعم ذوي الهمم، من خلال واجهات ذكية تراعي احتياجاتهم وتُسهل عليهم الوصول الكامل للفرص الجامعية. ومن منطلق التوسّع المستقبلي، أقترح أن يتم بناء شراكات فعالة مع الجامعات الخارجية، لتمكين التقديم عليها مستقبلًا من خلال المنصة نفسها. اليوم، يمكنني أن أقول إن حلمي أصبح حقيقة، لكن الأجمل من الحلم، هو أن تكون هذه الحقيقة سعودية المنشأ والروح. نعم، هذا هو وطني، المملكة العربية السعودية، الذي لا يخذل أبناءه، ولا يتأخر عن دعم كل فكرة تصب في رفعة الشعب وعزة البلاد. هكذا هي بلادي، بقيادة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وعرّاب الرؤية، ومُلهم جيل الحالمين، سمو سيدي الأمير محمد بن سلمان– حفظهما الله- الذي قال بفخر ووضوح: «نرحب بالحالمين، ليكونوا جزءًا من وطن يُحقق أحلامهم». كلماته– حفظه الله- ليست مجاملة، بل ميثاق وطني نعيشه كل يوم. وها أنا اليوم أرى فكرتي واقعًا يتحقق، لذا أود أن أوجه رسالة لكل سعودي وسعودية: احلم كما تشاء، واسعَ كما تريد، فهنا على هذه الأرض المباركة، الحلم لا يُقابل بالسخرية، بل يُحتضن ويُدعم حتى يتحقق. في السعودية، لا شيء مستحيل، ولا فكرة تُهمش، ولا طموحٌ يقصى. وختاماً، أقولها بكل فخر واعتزاز:

صحيفة عاجل
منذ 9 ساعات
- صحيفة عاجل
هل تدعم مساند التقسيط لاستقدام العمالة المنزلية؟.. توضيح من المنصة
ورد استفسار إلى الحساب الرسمي لخدمات العمالة المنزلية في المملكة العربية السعودية مساند ، من أحد المتابعين، نصه: "هل يوجد دفع بالأقساط لاستقدام العمالة المنزلية؟". وأوضحت منصة مساند ، عبر صفحتها بموقع إكس، أنه إذا كانت البطاقة الائتمانية (فيزا أو ماستركارد) الصادرة من البنوك المشاركة (بنك ساب الأول، مصرف الراجحي، بنك الرياض، بنك الإمارات دبي الوطني، ، بنك الجزيرة، بنك الاستثمار) والبنك يدعم خاصية التقسيط لسعر العقد المختار، يمكن اختيار خدمة التقسيط كطريقة للسداد. حياك الله اذا كانت البطاقة الائتمانية (فيزا أو ماستركارد) الصادرة من البنوك المشاركة (بنك ساب | الأول، مصرف الراجحي, بنك الرياض، بنك الإمارات دبي الوطني، ، بنك الجزيرة، بنك الاستثمار) والبنك يدعم خاصية التقسيط لسعر العقد المختار، سوف تتمكن من اختيار خدمة التقسيط كطريقة للسداد... — مساند | Musaned (@Musaned_DL) July 12, 2025 يُذكر أن منصةَ مساند هى المنصة الوطنية الموحدة للاستقدام واستعراض السير الذاتية والتعاقد مع العمالة المساندة في المملكة، حيث توفر المنصة خدمات متعددة؛ لتحسين وتسهيل رحلة الاستقدام، وحلّ الشكاوى والخلافات التي من الممكن أن تحدث بين كافة الأطراف، إضافةً إلى المحافظة على حقوقهم. وكانت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية أطلقت خدمة "رفع السيرة الذاتية" للعمالة المساندة (المنزلية) عبر منصة "مساند"؛ لتمكين أصحاب العمل من الاستفادة منها عند نقل خدمات العامل. وأوضحت الوزارة أن هذه الخدمة تُعد نموذجًا مبتكرًا لتسهيل اختيار العمالة بناءً على سيرهم الذاتية وطلب نقل خدماتهم بطريقة سهلة وميسرة، حيث تتميز بكونها مؤتمتة بالكامل مما يسهم في تسهيل وصول أصحاب العمل إلى العمالة المساندة الموجودة داخل المملكة.


قاسيون
منذ يوم واحد
- قاسيون
مصر: ضربة قوية للدولار الأمريكي بـ«اليوان والروبل»
جاء اللقاء في إطار الجهود المصرية لتعزيز الشراكة مع ثاني أكبر اقتصاد في العالم، في وقت تبحث فيه القاهرة عن تنويع مصادر التمويل وجذب استثمارات نوعية تُسهم في سد فجوات الميزان التجاري ودعم احتياطاتها من النقد الأجنبي. ناقش الجانبان أدوات التعاون النقدي المباشر، بما يشمل توسيع استخدام اليوان والجنيه في التبادلات التجارية، والربط بين أنظمة الدفع الإلكتروني في البلدين، وتسهيل وجود البنوك الصينية في السوق المصرية، في مقابل فتح آفاق للبنوك المصرية للتوسع في آسيا عبر السوق الصينية. ومن أبرز نتائج اللقاء، توقيع مذكرة تفاهم ثلاثية بين بنك قناة السويس، وشركة "تيدا" الصينية–الإفريقية، وشركة CIPS – المشغلة لنظام المدفوعات بين البنوك في الصين – بهدف تعزيز تسويات المدفوعات الثنائية باليوان. ووقّعت شركة UnionPay الصينية بروتوكولين مع شركتي "بنوك مصر" و"باي موب"، لتوسيع منظومة الدفع الإلكتروني وقبول بطاقات UnionPay في السوق المحلية. وعلق الإعلامي أحمد موسى على توقيع 3 مذكرات للتعاون المشترك بين مصر والصين، تستهدف تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين البلدين ودعم جهود التكامل الاقتصادي عبر تطوير البنية التحتية للخدمات المالية، وتوسيع نطاق التعاون في مجالات الدفع الإلكتروني. وقال موسى عبر حسابه بمنصة "إكس": "خبر مهم للغاية ويستحق ترويجه بكثافة، مصر والصين وقعتا اليوم اتفاقية لدعم التسويات بالعملات المحلية بين البلدين". وأضاف: "مصر والصين (الجنيه واليوان) مصر وروسيا (الجنيه والروبل) هذا يعنى أننا لن نحتاج للدولار في التبادل التجارى مع الصين وروسيا.. خطوة ممتازة على الطريق الصحيح بفضل الله". من جهة أخرى، صادق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على ملحق لاتفاقية موقعة بين البلدين في نوفمبر 2015، والذي ينص على سداد القرض بالروبل بدلا من العملات الأخرى. وذكر القرار أنه نظرا لصعوبة سداد القروض بالعملات غير المواتية، تحول الطرفان إلى تسوية الديون بالروبل، ووقعا البروتوكول الحكومي اللازم في سبتمبر من العام الماضي. كما تشهد العلاقات المصرية الروسية تقاربا كبيرا وهو ما ينعكس إيجابيا على مستوى التبادل التجاري، لذلك اقترب البنك المركزي في كلا البلدين من إعلان بدء قبول بطاقة "مير" الروسية في مصر. وأكد أستاذ الاقتصاد الدولي كريم العمدة، على أهمية نظام مير الروسي في دفع العلاقات الاقتصادية والتجارية بين مصر وروسيا، خاصة وأنه يعد وسيلة مهمة لتفادي تأثير العقوبات الغربية على العلاقات مع روسيا. وأوضح في تصريحات خاصة لـ RT أن نظام "مير" المصرفي الروسي يسهل عملية الدفع مع تبادل الروبل الروسي وباقي العملات الاخرى، مشيرا إلى أن البنك المركزي المصري يبحث منذ عده شهور التعامل بالنظام الروسي وهذا يعمل على زيادة التجارة في السلع والخدمات بين البلدين. وكشف العمدة أن حجم التبادل التجاري بين مصر وروسيا وفقا للبيانات الرسمية عام 2022 بلغ 4 مليارات و800 مليون دولار، حيث تصدر مصر لروسيا بقيمة 450 مليون دولار، وتستورد منها بما يقارب 4 مليارات و300 مليون، مشيرا إلى أن حجم التبادل التجاري شهد زيادة كبيرة في عام 2023 ليتخطى 6 مليارات دولار. وأشار إلى أن هناك حجم سياحة كبير للغاية يأتي من روسيا إلى مصر والتي تصل عوائدها لما يقرب من 3.5 مليار دولار ، مشيرا إلى أن استخدام مصر لنظام مير سيساهم في زيادة أعداد السائحين الروس في مصر، حيث أن هذا الأمر سيساعد السائح الروسي على استخدام بطاقه الفيزا الخاصة به على نظام مير في مصر مما سيسهل عملية زياده التعامل والحركة بين مصر وروسيا بشكل بسيط وسهل. ونظام "مير" هو بطاقة مصرفية روسية تعمل بواسطة منظومة دفع وطنية، أطلقت في عام 2015 بعدما واجه عدد من المصارف الروسية مشكلات مع شركتي "فيزا" و"ماستركارد" بسبب العقوبات الغربية المفروضة ضد موسكو. ويمكن اليوم سداد ثمن السلع أو الخدمات أو سحب الأموال من أجهزة الصراف الآلي بواسطة "مير" في دول عدد من الدول حول العالم. يذكر أن "مير" هي شركة خدمات مالية روسية تقدم بطاقات بنكية للبنوك يقع مقرها في موسكو بروسيا وهي مملوكة لشركة تتبع البنك المركزي الروسي، حيث تُسهل شركة مير عمليات تحويل الأموال الإلكترونية بناءً على نظام الدفع الوطني الذي أنشأه البنك المركزي الروسي بموجب القانون المعتمد في 1 مايو 2017.