الشماسي يعمل لصالح هائل والعليمي ويعفي شركة OMV من 100 مليون دولار ضرائب
وقال الناشط "أحمد فرج بوخليفه بن عيدان" في تدوينة رصدها محرر " شبوة" على حائطه الخاص فيسبوك:
ومن ناحية اخرى فقد تمت البيعه وانسحبت Omv بدون ان تدفع الضرائب الذي عليها باكثر من 100 مليون دولار وبدون ان تدفع حق معالجة البيئة في المناطقة النفطية ويقدر بحوالي 1 % من قيمة العقد وبدون ان تدفع تعويضات لتدمير الكثير من الابار بسبب العشوائية باستخراج النفط ومخالفة الاتفاقية".
وقال "بن عيدان" أن حلم حياتها Omv ان تخرج من اليمن بدون ان تدفع اي من الالتزامات القانونية عليها وقد تحقق الحلم وتم الاستلام والتسليم وبحضور مسؤولين من المحافظة يعملون في وزارة النفط ومكتب النفط بالمحافظة والهيئات والموسسات التابعة لوزارة النفط وكل الانجاز انهم اشركوا مندوب من السلطة في لجنة البيعه ونحن فرحانين انهم اختاروا لنا مندوب وكأننا اخذنا جزء كبير من حقوقنا
حقوقنا 20 % من النفط المستخرج من الحقول والباقي 80 % يذهب للحكومة المركزية
وانشاء شركة نفطية باسم بترو شبوة اسوة بشركة صافر مارب وبترومسيلة حضرموت
وانشاء مصفاة لتكرير النفط تحت اشراف وزارة النفط
وكهرباء غازية
والباقي لهم وللجن ..
الموضوع الاخر يخص رئيس الوزراء
لقد وجهت بنقل 116 الف برميل نفط خام من العقلة والعلم الى عدن باسرع وقت
خلال 10 ايام من توجيهاتك تحملت 4 قواطر فقط
ممكن تسال نفسك لماذا لم يرسلون قواطر اخرى وعلى مدار الساعة لنقل النفط الخام
اسالك نفسك هذا السؤال لان هذا مرتبط بالمسمار المذحل الذي ستشعر به بعد اشهر قليلة وسوف يدخلك في صراع مع رئاسة الجمهورية ممثلة برشاد العلمي والد عبدالحافظ احد هوامير النفط وهائل سعيد انعم
سبب صراع بن مبارك رئيس الوزراء السابق مع العليمي رئيس مجلس القيادي الرئاسي هي شركات النفط وتقارير وزير النفط الذي يعمل لهوامير النفط والشركات الخاصة بهم اكثر من ما يعمل للدولة والحكومة والوطن
.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تحيا مصر
منذ 3 دقائق
- تحيا مصر
وسط تصاعد الخلاف بين الملياردير والرئيس.. عشيقة ماسك السابقة تسخر من ترامب: هل تحتاج نصيحة عن الانفصال؟'
في تصاعد درامي للصراع العلني بين الرئيس الأمريكي دونالد هذا التوتر المتزايد بين الشخصيتين البارزتين يسلط الضوء على الانقسامات العميقة في الساحة السياسية والتكنولوجية الأمريكية. الخلاف بين ترامب وماسك: بدأ الخلاف بين ترامب وماسك بعد استقالة الأخير من منصبه في وزارة الكفاءة الحكومية في 30 مايو 2025. انتقد إيلون ماسك مشروع قانون الميزانية الذي اقترحه ترامب، والذي وصفه بأنه ضخم وشائن، محذراً من أنه قد يؤدي إلى إفلاس البلاد. رد ترامب باتهام إيلون ماسك بالتصرف بدافع المصلحة الشخصية، مشيراً إلى أن انتقاده نابع من احتمال تقليص الدعم الحكومي للسيارات الكهربائية، مما قد يؤثر سلباً على شركة تسلا. تدخل آشلي سانت كلير: في خضم هذا النزاع، نشرت آشلي سانت كلير تغريدة على منصة "إكس" (تويتر سابقاً) موجهة إلى ترامب، قالت فيها: "إذا كنت بحاجة إلى نصيحة حول الانفصال، فأنا هنا للمساعدة"، في إشارة ساخرة إلى انفصالها عن إيلون ماسك. سانت كلير، التي أنجبت طفلاً من ماسك في سبتمبر 2024، كانت قد رفضت عرضاً من إيلون ماسك بقيمة 15 مليون دولار كدفعة واحدة و100 ألف دولار شهرياً كنفقة مقابل الحفاظ على سرية العلاقة، معتبرة أن ذلك سيجعل طفلها سراً. تصعيد الاتهامات: لم يتوقف إيلون ماسك عند انتقاد مشروع الميزانية، بل ذهب إلى أبعد من ذلك باتهام ترامب بالظهور في ملفات جيفري إبستين، في إشارة إلى العلاقات المشبوهة التي كانت تربط إبستين بعدد من الشخصيات البارزة. هذه الاتهامات أثارت ردود فعل غاضبة من ترامب، الذي هدد بقطع العقود الحكومية مع شركات ماسك مثل تسلا وسبيس إكس . تأثير الخلاف على الأسواق: تسبب هذا الخلاف في تراجع كبير في أسهم شركة تسلا، حيث انخفضت بنسبة 14%، مما أدى إلى خسارة أكثر من 140 مليار دولار من القيمة السوقية للشركة. هذا التراجع يعكس قلق المستثمرين من تداعيات النزاع بين ماسك وترامب على مستقبل الشركات التي يديرها ماسك. ردود فعل داخل البيت الأبيض: أثار الخلاف بين ترامب وماسك قلقاً داخل البيت الأبيض، حيث أعرب بعض مساعدي الرئيس عن استيائهم من تصرفات ماسك، معتبرين أنه أساء استخدام قربه من الرئيس لتحقيق مصالحه الخاصة. كما أشاروا إلى أن إيلون ماسك استخدم منصته الاجتماعية "إكس" لصب الماء البارد على صفقة البنية التحتية التي وصفها ترامب بأنها هائلة وضخمة. الخلاف العلني بين ترامب وماسك، والذي انضم إليه أطراف أخرى مثل آشلي سانت كلير، يعكس التوترات المتزايدة بين السياسة والتكنولوجيا في الولايات المتحدة. مع تصاعد هذه النزاعات، يبقى السؤال: هل ستؤدي هذه الخلافات إلى إعادة تشكيل التحالفات السياسية والتجارية في المستقبل القريب؟

الجمهورية
منذ 8 دقائق
- الجمهورية
سعر الدولار اليوم مقابل الجنيه المصري.. بالبنوك في عيد الأضحى
استقر سعر الدولار في البنوك ، اليوم الجمعة، لا سيما بعد قرار البنك المركزي في اجتماعه الأخير بخفض سعر الفائدة بواقع 1 %، وخصوصا بعد ارتفاع احتياطي مصر من النقد الأجنبي إلى 48.5 مليار دولار بنهاية مايو 2025، بالإضافة إلى التدفقات الاستثمار ية والتي بلغت 35 مليار دولار في أكبر صفقة استثمارية وهي " رأس الحكمة"، وذلك في ضوء جهود الدولة حاليا لجذب الاستثمار الأجنبي المباشر، وزيادة موارد الدولة من النقد الأجنبي.


البورصة
منذ 10 دقائق
- البورصة
"المركزي الهندي" يخفض الفائدة بأكثر من المتوقع إلى 5.5%
خفض البنك المركزي الهندي أسعار الفائدة بأكثر من المتوقع، كما خفض بشكل غير متوقع نسبة الاحتياطي النقدي الإلزامي للبنوك، مما أعطى دفعة قوية للسيولة في الاقتصاد مع تباطؤ آفاق النمو وتراجع التضخم. وصوتت لجنة السياسة النقدية في بنك الاحتياط الهندي، والمكونة من ستة أعضاء، برئاسة المحافظ سانجاي مالهوترا، بأغلبية خمسة مقابل واحد على خفض الفائدة الرئيسية بمقدار 50 نقطة أساس إلى 5.5%، وهي الخطوة التي توقعها واحد فقط من بين 34 اقتصاديًا استطلعت آراءهم وكالة بلومبرج. في الوقت نفسه، عدل البنك المركزي موقفه من السياسة النقدية من 'تيسيري' إلى 'محايد'، في حين قال محافظ البنك المركزي بأنّ اتخاذ المزيد من الإجراءات سيعتمد على البيانات الواردة. ويأتي قرار خفض الفائدة الهندية في وقتٍ أصبحت فيه الظروف الاقتصادية العالمية أسوأ، حيث تُؤجّج الرسوم الجمركية الشاملة التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على الواردات التوترات التجارية وتُعطّل سلاسل الإمداد. وتباطأ معدل نمو الاقتصاد الهندي إلى 6.5% في السنة المالية المنتهية في مارس الماضي، مما زاد الضغط على صانعي السياسات النقدية لتحفيز النمو. خفّض البنك المركزي الهندي نسبة الاحتياطي النقدي الإلزامي للبنوك بمقدار 100 نقطة أساس إلى 3%، بعد مرور أكثر من 5 سنوات على آخر مرة خفّض فيها البنك نسبة الاحتياطي النقدي بهذا الحجم وكانت في مارس 2020. وقال مالهوترا إن هذه الخطوة، التي ستُنفّذ على مراحل خلال العام، ستضخ حوالي 2.5 تريليون روبية (29.1 مليار دولار) من السيولة في النظام المالي الهندي. وتطالب البنوك الهندية البنك المركزي بتوفير مزيد من المرونة في حجم السيولة النقدية التي تلتزم البنوك بوضعها لدى بنك الاحتياطي الهندي، وذلك لتوفير سيولة كافية للتعامل مع عمليات السحب المفاجئة. وعلى صعيد التوقعات الاقتصادية، أبقى البنك المركزي على توقعاته للنمو خلال العام المالي الحالي عند 6.5% من إجمالي الناتج المحلي، بينما خفّض توقعاته للتضخم من 4% إلى 3.7%. : أسعار الفائدةالبنوك المركزيةالهند