
كييزا يكشف عن اسباب رحيله الى ليفربول
https://files1.elsport.com/imagine/pictures_120_96/4774145_1749222616.jpg
كشف فيديريكو كييزا، نجم ليفربول الحالي، عن تفاصيل صادمة بشأن فترته الأخيرة مع يوفنتوس واسباب انتقاله الى الدوري الإنكليزي، واكد اللاعب ان المدرب تياغو موتا أبلغه بعدم الحاجة الى خدماته.
وفي حديث له، قال كييزا: "أخبرني تياغو موتا: 'لا أحتاجك، ابحث عن نادٍ آخر.' حاولت إثبات نفسي، لكن القرار كان محسومًا".
واضاف ان رحيله لم يكن برغبته، بل جاء نتيجة خطة النادي التي شملت التخلص من أسماء كبيرة مثل تشيزني ورابيو.
وانتقد كييزا القرارات الإدارية، مشيرًا إلى أن الاستغناء عن دانيلو، الذي كان قائدًا قويًا في غرفة الملابس، أثار استياءه، كما أوضح أن رحيل المدير الرياضي كريستيانو جيونتولي يعكس الاضطرابات داخل النادي.
وفي ليفربول، تألق كييزا بفوزه بالدوري الإنجليزي الممتاز ووصوله إلى ربع نهائي دوري أبطال أوروبا قبل أن يخرج على يد باريس سان جيرمان، الذي توج لاحقًا باللقب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 7 ساعات
- النهار
ليفربول يقدم عرضاً فلكياً لحسم صفقة فيرتز
كشفت تقارير صحافية عن تقديم نادي ليفربول الإنكليزي عرضاً جديداً لإقناع نادي باير ليفركوزن الألماني بالتخلي عن نجمه فلوريان فيرتز، خلال سوق الانتقالات الصيفية الحالية، وذلك بعد أن أبدى اللاعب رغبته في الانضمام إلى بطل الدوري الإنكليزي، رغم اهتمام عدد من كبار الأندية الأوروبية بالحصول على خدماته. ووفقاً لصحيفة ميرور البريطانية، فقد تقدّمت إدارة ليفربول بعرض جديد إلى باير ليفركوزن للتعاقد مع الدولي الألماني، إلا أنّ العرض لا يزال أقل من المبلغ الذي حدده وصيف الدوري الألماني للموافقة على رحيل نجم الفريق خلال الميركاتو الصيفي. وأوضحت الصحيفة أنّ العرض الأخير من ليفربول بلغ 113 مليون جنيه إسترليني، منها 100 مليون كقيمة ثابتة للصفقة، بالإضافة إلى 13 مليوناً كحوافز ومكافآت، ولو تم قبول هذا العرض، فستُصبح صفقة فيرتز هي الأغلى في تاريخ ليفربول، متجاوزة صفقة انتقال إنزو فيرنانديز من بنفيكا إلى تشيلسي، التي بلغت 107 ملايين جنيه إسترليني. ومع ذلك، لا يزال باير ليفركوزن متمسكاً بمطالبه المالية، ويصر على تقييم اللاعب بمبلغ 126 مليون جنيه إسترليني، أي ما يعادل 150 مليون يورو، في وقت تتواصل فيه المفاوضات بين الناديين. ولا يرغب ليفربول في دفع هذا المبلغ الكامل، لكنه يأمل في التوصل إلى تسوية تُرضي كل الجهات. وكان فيرتز، البالغ من العمر 22 عاماً، قد أبلغ إدارة ناديه برغبته في الانتقال إلى ليفربول خلال فترة الانتقالات الحالية، خصوصاً بعد انسحاب مانشستر سيتي من سباق التعاقد معه، رغم اهتمامه السابق بضم اللاعب، إلا أنّ الأخير حسم خياره لصالح "الريدز". من جانبه، يرى مدرب ليفربول، آرني سلوت، أنّ فلوريان فيرتز يمتلك ما يكفي من القدرات الفنية والذهنية لدفع الفريق نحو المنافسة على لقب الدوري الإنكليزي الممتاز والعودة إلى منصات التتويج في دوري أبطال أوروبا. ويُنظر إليه كموهبة استثنائية قادرة على تقديم تأثير فوري، مع قدرة كبيرة على التطوّر خلال السنوات المقبلة. وبحسب التقارير، فإنّ الشروط الشخصية للاعب ليست محل خلاف، وبات فيرتز بانتظار الضوء الأخضر للسفر إلى ليفربول لإجراء الفحص الطبي، والمتوقع أن يتم عقب مباراة منتخب ألمانيا ضد فرنسا في لقاء تحديد المركز الثالث بدوري الأمم الأوروبية، يوم الأحد. وفي هذا السياق، عبّر رودي فولر، المدير الرياضي السابق لباير ليفركوزن، عن تفاؤله بقرب إتمام الصفقة، وقال في تصريحات لشبكة "DAZN": "ليس سراً أنّ فيرتز يرغب في الانتقال إلى ليفربول. أعلم أنّ هناك مفاوضات بين الناديين، لكن مثل هذه الصفقات عادة ما تستغرق وقتاً قبل التوصل إلى اتفاق نهائي. ومع ذلك، لديّ شعور قوي بأنّ الصفقة ستتم في النهاية". وأضاف فولر مؤكداً قيمة اللاعب: "فلوريان فيرتز ليس مجرّد نجم في ليفركوزن، بل هو عنصر أساسي في المنتخب الوطني أيضاً. ولذلك، من الطبيعي أن يكون سعره مرتفعاً قليلاً".


النهار
منذ 8 ساعات
- النهار
فليك يحسم قراره بشأن مستقبل تير شتيغن
لا يزال مستقبل الحارس الألماني مارك آندريه تير شتيغن مع نادي برشلونة على المحك، وذلك بعد عودته من الإصابة القوية التي تعرّض لها بداية الموسم الماضي. وغاب تير شتيغن عن الملاعب موسماً كاملاً، وأجبر النادي الكاتالوني على التحرّك سريعاً لإقناع الحارس البولندي فويتشيك تشيزني بالعدول عن اعتزاله من أجل إنقاذ الفريق. ولم يخيّب تشيزني الآمال، إذ قدّم أداءً قوياً طوال الموسم وقاد برشلونة للفوز بالألقاب المحلية، قبل أن يخرج من نصف نهائي دوري أبطال أوروبا على يد إنتر ميلان الإيطالي. ويقترب الفريق الكاتالوني من ضم الحارس الشاب خوان غارسيا (24 عاماً)، المتألق مع نادي إسبانيول الإسباني. ويبدو أنّ برشلونة قد اتفق بالفعل مع غارسيا، وسيُعلن عن إتمام الصفقة قريباً في مقابل 25 مليون يورو، حسب وسائل الإعلام الإسبانية. في المقابل، يقترب الحارس الألماني تير شتيغن (33 عاماً) من مغادرة الفريق الكاتالوني الذي أمضى معه 11 موسماً، محققاً مختلف الألقاب. وحسب الصحافي الموثوق في سوق الانتقالات فابريزيو رومانو، فإنّ المدرب الألماني لنادي برشلونة هانسي فليك غير راضٍ عن اللاعب، ويرغب في التخلي عن خدماته هذا الصيف. واستاء فليك من تصرّف تير شتيغن أخيراً قبل نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، إذ طلب الحارس من وكيله للاتصال بالمدير الرياضي ديكو وإخباره أنه أصبح جاهزاً بنسبة مئة في المئة للمشاركة مع فريقه أمام إنتر ميلان. ولم يعجب هذا التصرّف فليك إطلاقاً، ويرغب حالياً في التخلي عن تير شتيغن نهائياً، فاتحاً المجال أمام مختلف الأندية للتفاوض معه وضمّه للموسم الجديد. علماً أنّ تير شتيغن عاد ليُشارك أساسياً مع منتخب ألمانيا في دوري الأمم الأوروبية، واضعاً المدرب يوليان ناغلسمان كل ثقته فيه، على حساب ألكسندر نوبل وأوليفر باومن.


ليبانون 24
منذ 14 ساعات
- ليبانون 24
الكرة الذهبية.. صلاح يتعرض للعنصرية بسبب جنسيته
يرى ديف هندريك مقدم مدونة " ديلي ريد" المختصة بأخبار نادي ليفربول الإنكليزي أن النجم المصري يتعرض لـ"العنصرية" في سباق الكرة الذهبية لأفضل لاعب بالعالم بسبب جنسيته، إذ دائماً ما يتم تجاهل اللاعبين العرب والأفارقة في الجائزة. ويظهر اسم محمد صلاح كمرشح للفوز بجائزة أفضل لاعب في العالم وسط منافسه مع رافينيا ولامين يامال لاعبا برشلونة الإسباني وعثمان ديمبلي جناح باريس سان جيرمان. وقال هندريك عبر المدونة الصوتية: هناك تحيز ضد محمد، لا يتم التعامل مع إنجازات صلاح كما يتم التعامل مع إنجازات لاعبين آخرين، أعتقد أن أكبر مشكلة تواجهه في الفوز بجائزة أفضل لاعب في العالم هي جنسيته المصرية ، هناك "عنصرية" تجاه اللاعبين العرب والأفارقة حينما يتم الحديث عن هذا الأمر. وواصل: محمد صلاح قدم موسماً استثنائياً، وإذا نظرنا إلى منافسه عثمان ديمبلي مثلاً فهو يلعب في دوري أقل تنافسية، وفريقه يهيمن على المسابقات هناك في فرنسا. وأتبع: رافينيا مثلاً قدم موسماً جيداً، لكنه لم يكن بحجم تأثير صلاح في أقوى دوري بالعالم، أما عن لامين يامال الذي أراه لاعباً مميزاً فهو لا يستحق الكرة الذهبية، لا يمكن حتى اعتباره أفضل لاعبي برشلونة فضلاً عن منحه الكرة الذهبية على حساب صلاح، وإن حدث هذا فهو أمر سخيف. وقاد صلاح ليفربول للفوز بالدوري الإنكليزي، بينما فاز ثنائي برشلونة مع فريقهما بالثلاثية المحلية، أما ديمبلي فجمع دوري أبطال أوروبا والدوري الفرنسي وكأس فرنسا مع باريس سان جيرمان.