logo
عرض أزياء لـ«لوي فيتون» في «البابوات الفرنسي»

عرض أزياء لـ«لوي فيتون» في «البابوات الفرنسي»

صحيفة الخليجمنذ يوم واحد

عرض نيكولا جيسكيير مصمم الأزياء النسائية لدى لوي فيتون مجموعة 2026 المخصصة لموسم الرحلات والعطلات في الساحة الرئيسية لقصر البابوات الشاهق الذي يعود تاريخه إلى العصور الوسطى في جنوب فرنسا.
وجلس الحضور على مقاعد ممتدة بطول ممشى العرض، وكان في الصف الأول السيدة الأولى الفرنسية بريجيت ماكرون والممثلتين كاترين دونوف وكيت بلانشيت إلى جانب مصمم أزياء الرجال في فيتون فاريل وليامز.
وظهرت العارضات بعد غروب الشمس مباشرة مرتديات سترات لامعة بتصميم معدني وأزياء واسعة مزينة بنقوش تشبه اللهب وأحذية مكسوة بزجاج عاكس. وتميزت بعض الإطلالات بتفاصيل مثل الطيات الإضافية أو السلاسل المعدنية التي أضفت لمسة من الحركة والحيوية، في حين كان من بين الإطلالات الأكثر انسيابية تنورة متعددة الطبقات وبلوزة واسعة الأكمام.
وأقيم العرض التابع لعلامة الأزياء لوي فيتون التابعة لشركة «إل.في.إم.إتش»، في وقت يشهد فيه قطاع الموضة ركوداً منذ فترة طويلة، ما دفع عدداً من دور الأزياء إلى تعيين مصممين جدد في الآونة الأخيرة.
وسيبقى جيسكيير في منصبه الذي تولاه عام 2013 لعدة سنوات أخرى بعد تجديد عقده في أواخر عام 2023.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رسائل سياسية في الانتظار.. سعفة «كان» في موعدها على الرغم من انقطاع الكهرباء
رسائل سياسية في الانتظار.. سعفة «كان» في موعدها على الرغم من انقطاع الكهرباء

صحيفة الخليج

timeمنذ 29 دقائق

  • صحيفة الخليج

رسائل سياسية في الانتظار.. سعفة «كان» في موعدها على الرغم من انقطاع الكهرباء

تعلن لجنة تحكيم مهرجان كان برئاسة جولييت بينوش، مساء السبت، اسم الفيلم الفائز بالسعفة الذهبية للدورة الثامنة والسبعين من الحدث السينمائي، بعد منافسة مفتوحة جداً، وفي ظل ارتفاع حظوظ بعض المرشحين بينهم المخرج الإيراني المعارض جعفر بناهي. وعقب انقطاع التيار الكهربائي عن جنوب شرق فرنسا بما يشمل مدينة كان ومحيطها، السبت، أكد منظمو المهرجان أن الحفلة الختامية لن تتأثر بذلك وستُقام «في ظروف طبيعية». وبينما انقطعت الكهرباء عن 160 ألف منزل، بحسب السلطات المحلية والشركة المشغلة لنظام نقل الكهرباء، أكد منظمو المهرجان أن «قصر المهرجانات انتقل فوراً إلى نظام تغذية كهربائية مستقل ما يسمح بالمحافظة على كل الفعاليات والعروض المقررة اليوم بما يشمل حفلة الختام، في ظروف طبيعية». وبحلول فترة ما بعد الظهر، ازداد النشاط في مقر المهرجان وسط مدينة شهدت حركة شبه متوقفة؛ إذ أغلقت المطاعم وانتشرت عناصر الشرطة في الشوارع لتنظيم السير بدلاً من إشارات المرور. وفي هذا السياق غير المعتاد، ينتظر الجميع اسم الفيلم الذي تُعلن لجنة التحكيم فوزه في نهاية مسابقة كانت مفتوحة. وتبعث لجنة التحكيم برسالة سياسية قوية من خلال تتويج الأوكراني سيرغي لوزنيتسا أو السويدي المصري طارق صالح، أو تكافئ إحدى المواهب الشابة أو تصنع التاريخ من خلال منح سعفة ذهبية ثالثة للأخوين داردين. ويعقد أعضاء لجنة التحكيم التسعة برئاسة النجمة الفرنسية اجتماعاً مغلقاً لاختيار من بين 22 عملاً سينمائياً الفيلم الذي سيخلف «أنورا» للمخرج الأمريكي شون بيكر الذي فاز عام 2024. وستمنح لجنة التحكيم ستة جوائز أخرى على الأقل، بينها جائزتا أفضل ممثلة وأفضل ممثل، خلال الحفلة الختامية التي تنطلق عند الساعة 8,40 بتوقيت الإمارات. وترك جعفر بناهي (64 عاماً) انطباعاً قوياً من خلال فيلم «مجرد حادث» الذي يتناول معضلة سجناء سابقين يسعون إلى الانتقام من جلادهم. ويذكّر موضوع هذا الفيلم الذي يحمل على السلطات الإيرانية ولاقى استحسان النقاد بما حصل مع بناهي الذي سُجن مرتين في إيران، وقد يعرّضه هذا العمل الذي صوّره بشكل سري لملاحقات. وقال بناهي لوكالة «فرانس برس» خلال المهرجان: «ما يهمّ هو أن الفيلم أُنجز. لم آخذ وقتاً للتفكير في ما قد يحدث. أنا حيّ ما دمت أصنع أفلاماً». وشكّل حضور بناهي في مهرجان حدثا بارزاً؛ إذ كان ممنوعاً من مغادرة الأراضي الإيرانية لـ15 عاماً. وإضافة إلى إيران، عكست الدورة الثامنة والسبعون الحروب في الشرق الأوسط وأوكرانيا وشهدت تصريحات تعبّر عن مواقف سياسية، أهمها كلمة للنجم روبرت دي نيرو هاجم فيها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وشهد المهرجان الذي امتد لأسبوعين مرور كوكبة من النجوم على سجادته الحمراء، من دينزل واشنطن وتوم كروز الذي حضر لمواكبة أحدث أفلام سلسلة «ميشن إمباسيبل»، وصولاً إلى سكارليت جوهانسون في أول تجربة إخراجية لها، ونيكول كيدمان. تجديد ومن بين الأفلام الأخرى التي نالت استحسان النقاد، «مدعيان عامان» Two Prosecutors للمخرج سيرغي لوزنيتسا والذي يقدّم تأمّلاً في الظلم التعسفي عن طريق العودة إلى عمليات التطهير التي كانت تُنفَّذ في عهد جوزيف ستالين خلال ثلاثينات القرن العشرين. ومن الأفلام المفضلة لدى الجمهور «موجة جديدة» New Wave، وهو عمل يوجه المخرج الأمريكي ريتشارد لينكليتر من خلاله تحية إلى جان لوك غودار، و«قيمة عاطفية» Sentimental Value للنرويجي يواكيم تريير، وهو فيلم ميلودراما يجمع بين الضحك والدموع وحظي بتصفيق حار من الجمهور لعشرين دقيقة تقريباً، ما يشكل مدة قياسية. ويتنافس الممثل السويدي ستيلان سكارسغارد على جائزة أفضل ممثل، وكذلك البريطاني جوش أوكونور الذي يشارك في فيلمين، والأمريكي خواكين فينيكس الذي يقدم أداء قوياً في «إيدينغتون» Eddington. ومن بين الأدوار النسائية البارزة، تؤدي الممثلة الأمريكية جينيفر لورانس دور أم تنحدر إلى الجنون في فيلم «داي، ماي لوف» Die, My Love.. وقد يكافئ مهرجان كان مخرجته الممثلة الفرنسية حفصية حرزي (38 عاماً)، ليواصل بذلك تجدده بعدما كافأ في السنوات الأخيرة مواطنتيها جوليا دوكورنو وجوستين ترييه. ومن الأسماء التي كان لها حضور قوي الصيني بي غان (35 عاماً) مع العلم أنه أثار انقساماً عميقاً بين النقاد. وفي فيلم يحمل عنوان «ساوند أوف فالينغ» Sound of Falling، تتناول المخرجة الألمانية ماشا شيلينسكي (41 عاماً) التي تشارك للمرة الأولى في المهرجان، متاهة من الصدمات العائلية التي تنتقل من الأمهات إلى البنات. من ناحية أخرى، قد تمنح لجنة التحكيم السعفة الذهبية للأخوين البلجيكيين جان بيار (74 عاماً) ولوك (71 عاماً) داردين، عن فيلم «الأمهات الشابات» Jeunes meres. وإذا فازا سيصبحان أول مخرجين ينالان السعفة الذهبية ثلاث مرات.

فرنسا.. انقطاع كهرباء واسع في كان يوم ختام المهرجان
فرنسا.. انقطاع كهرباء واسع في كان يوم ختام المهرجان

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

فرنسا.. انقطاع كهرباء واسع في كان يوم ختام المهرجان

ورغم انقطاع الكهرباء ، أكد المنظمون أن الحفلة الختامية للمهرجان لن تتأثر بالحادثة. وبدأ الانقطاع بعيد الساعة العاشرة صباحًا (08:00 بتوقيت غرينتش)، فيما لم تعرف أسبابه بعد. وأعلنت شركة تشغيل شبكة الكهرباء الفرنسية RTE أن العطل الكهربائي طال نحو 160 ألف منزل. وتأتي هذه الحادثة بعد انقطاع مشابه وقع في أبريل الماضي، حيث تعرّضت إسبانيا و البرتغال لعطل كهربائي واسع شمل عاصمتي البلدين، ما أدى إلى شلل في شبكات المترو وتعطل إشارات المرور وأجهزة الصراف الآلي وخطوط الهاتف.

وفاة المصور سيباستياو سالغادو عن 81 عاماً
وفاة المصور سيباستياو سالغادو عن 81 عاماً

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

وفاة المصور سيباستياو سالغادو عن 81 عاماً

توفي عن 81 عاماً المصور الفرنسي البرازيلي سيباستياو سالغادو المعروف بصوره الكبيرة بالأبيض والأسود للحروب وغابة الأمازون، وفق ما أفادت به الجمعة، الأكاديمية الفرنسية للفنون الجميلة التي كان عضواً فيها. وكتبت الأكاديمية التي انتخبت هذا «الشاهد على الحالة الإنسانية ووضع الكوكب» عضواً فيها عام 2016 أن «الأمين الدائم لوران بوتيجيرار وأعضاء أكاديمية الفنون الجميلة ومراسليها يعلنون بحزن عميق وفاة زميلهم سيباستياو سالغادو». وأوضحت عائلة الراحل في بيان تلقته وكالة فرانس برس أنه «بحكم كونه مصوراً يجوب العالم باستمرار، أصيب بنوع خاص من الملاريا عام 2010 في إندونيسيا، وبعد 15 عاماً، تحولت مضاعفات هذا المرض إلى سرطان دم حاد، أودى بحياته». وذكّرت بأن سالغادو «ناضل بلا كلل من خلال عدسة كاميرته من أجل عالم أكثر عدلاً وإنسانية واحتراماً للبيئة». وترك سالغادو وراءه إرثاً مميزاً من الصور هي نتاج مئات الرحلات التي قام بها في غابات الأمازون ومختلف أنحاء العالم، من رواندا إلى إندونيسيا، ومن غواتيمالا إلى بنغلادش، حيث التقط بعدسته المآسي الإنسانية كالمجاعات والحروب والنزوح الجماعي. وأوردت الأكاديمية الفرنسية للفنون الجميلة في نبذة عن سالغادو أنه كان يرى في التصوير الفوتوغرافي «لغة قوية لمحاولة إقامة علاقات أفضل بين البشر والطبيعة». وكانت صور سالغادو كلها تقريباً باللونين الأبيض والأسود، وهو ما كان يعتبره تفسيراً للواقع وطريقة للتعبير عن كرامة البشرية غير القابلة للانتقاص. وكان سالغادو المولود في البرازيل في فبراير 1944 انتقل إلى فرنسا عام 1969. وبدأ مسيرته المهنية كمصور محترف عام 1973 في باريس، وعمل لدى وكالات «سيغما» و«غاما» و«ماغنوم» حتى عام 1994، ثم أسس وكالة مخصصة حصراً لأعماله هي «أمازوناس إيماجس». ونُشرَت صوره في الصحافة العالمية وفي مجلات مثل «لايف» و«تايم»، وكانت موضوعاً لعدد لا يحصى من الكتب والمعارض المتحفية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store