logo
فتح باب الإشتراك في دورة الفنان الكبير يحيي الفخراني بمهرجان الجامعة البريطانية لأفلام الطلبة BUESFF

فتح باب الإشتراك في دورة الفنان الكبير يحيي الفخراني بمهرجان الجامعة البريطانية لأفلام الطلبة BUESFF

بوابة الفجرمنذ 3 أيام

أعلنت إدارة مهرجان الجامعة البريطانية لأفلام الطلبة BUESFF عن فتح باب الإشتراك أمام صناع الأفلام من الطلبة بالجامعات العربية والأجنبية في الدورة الثانية للمهرجان المقرر لها الفترة من ١٢ وحتي ١٤أكتوبر المقبل وتحمل إسم الفنان الكبير يحيي الفخراني.
وأكد الدكتور محمد لطفي رئيس الجامعة البريطانية في مصر أن المهرجان حقق مردودا إيجابيا منذ الإعلان عن دورته الأولي مشيرا إلي أن عدد الأفلام التي شاركت في الأقسام والفعاليات العام الماضي تجاوز ال١٨٠٠ فيلم من الدول العربية والأجنبية وهو مايعكس إهتمام صناع الأفلام من الطلبة بالمهرجان وبالمشاركة والتنافس على الجوائز.
لافتا إلي أنه من المتوقع إن يزيد عدد أفلام الدورة الثانية نتيجة التوسع في الأنشطة والمسابقات الرسمية والموازية للمهرجان .
وشدد على أن الجامعة توفر كافة الإمكانيات لتقديم مهرجان نوعي يسهم في إكتشاف المواهب السينمائية بهدف تجديد الدماء في مجال صناعة الأفلام ومنح الفرص أمام الشباب والطلبة.
وقال الدكتور عادل صالح عميد كلية الإعلام وعلوم الإتصال ورئيس المهرجان : أن المكتب الفني للمهرجان بدأ في إستقبال الأفلام المشاركة وأن باب التقديم سيغلق يوم 8 أغسطس المقبل لتبدأ بعدها لجنة المشاهدة في إختيار وترشيح أفلام المسابقات المختلفة .
موضحا أنه يمكن لصناع الأفلام من الطلبة المشاركة عبر الرابط التالي:
لافتا إلي أن الدورة الثانية تحمل إسم الفنان الكبير يحيي الفخراني تقديرا لتاريخه الفني الحافل مشيرا إلي أنه سيتم تنظيم عدة فعاليات سينمائية عربية ودولية على هامش المهرجان الهدف منها توفير الخبرة والإحتكاك أمام صناع الأفلام من الطلبة ليكتسبوا مزيد من المهارات الإحترافية.
من جهتها ذكرت الدكتورة سماح نصار مدير المهرجان أن الدورة الثانية تقام تحت شعار دعوة للتأمل في التجربة الإنسانية المشتركة سواء من خلال السرديات الثقافية المتبادلة أو القضايا العالمية أو القصص الشخصية التي يتردد صداها عبر القارات مشددة علي أن هذه الدعوة تجسد رسالة المهرجان في تعزيز الإبداع والحوار والتبادل الثقافي من خلال صناعة أفلام الطلبة.
وأوضحت أن المهرجان يضم 6 مسابقات للأفلام الروائية والتسجيلية والتحريك القصيرة التي لاتزيد مدتها عن الـ15 دقيقة والأفلام الخاصة بالميديا والأفلام التجريبية وأفلام المرأة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محمد لطفي: الإذاعة المصرية تواجه تحديات جسيمة وتفتقر للرؤية والتطوير
محمد لطفي: الإذاعة المصرية تواجه تحديات جسيمة وتفتقر للرؤية والتطوير

فيتو

timeمنذ 15 ساعات

  • فيتو

محمد لطفي: الإذاعة المصرية تواجه تحديات جسيمة وتفتقر للرؤية والتطوير

أكد الدكتور والمخرج محمد لطفي، نائب رئيس الإذاعة المصرية، ل"فيتو" أن الإذاعة المصرية تعاني من تحديات كبيرة تتمثل في غياب الرؤية الواضحة، وعدم وجود آليات للتقييم، ونقص التطوير، ما أثر سلبًا على مكانتها ودورها في المجتمع. جاء ذلك في تصريحات صحفية كشف فيها عن مقارنات جوهرية بين الإذاعة في الماضي والحاضر، مسلطًا الضوء على الإمكانات المهدرة والحلول الممكنة. الإذاعة المصرية: مقارنة بين الأمس واليوم وأشار الدكتور لطفي إلى أن الإذاعة في ثلاثينيات القرن الماضي كانت "الميديا الوحيدة"، ومصدر المعلومة والمعرفة والتوثيق الأساسي، حيث لم يكن هناك تلفزيون أو وسائل إعلام أخرى منافسة سوى الصحافة المطبوعة. وكانت الإذاعة آنذاك تعمل وفق خطة واضحة وأهداف محددة، سواء كانت تجارية أو تهدف إلى تغيير الوعي العام. وأوضح أن مصر كانت من أوائل الدول في العالم التي عرفت الإذاعة في عشرينيات القرن الماضي، ولكن إذاعاتها كانت خاصة ذات أهداف تجارية بحتة، وهو ما نعود إليه الآن مع التركيز على الإعلانات والربح الاقتصادي على حساب الدور التنويري والتثقيفي. وقال لطفي: "لا توجد مقارنة على الإطلاق بين الإذاعة زمان والإذاعة الآن، دي حاجة ودي حاجة ثانية خالص." ففي الماضي، كانت الرؤية تتركز على الإعلام والإخبار، وهو ما كان موجودًا بكثرة، بينما الآن، غابت هذه الرؤية مما أدى إلى تراجع البرامج الإعلامية والإخبارية لصالح الإعلانات. غياب الرؤية ومعايير التقييم يرى لطفي أن السبب الرئيسي في تدهور حال الإذاعة هو "غياب الرؤية" وعدم وجود "أداة للتقييم". فليس هناك جهة تقيّم أداء الإذاعة أو الصحافة أو التلفزيون في مصر بشكل عادل وموضوعي. وأضاف أن الإذاعة لم تتطور منذ 30 أو 40 عامًا، ولا توجد خطط بعيدة المدى للتطوير. ورغم وجود برامج فردية "جميلة وقيمة وحلوة"، إلا أن هذا التفرد لا ينبع من رؤية موحدة للمحطة ككل. وأكد لطفي على ضرورة أن تحدد أي إذاعة جمهورها، ومحتواها، وكيف ستقيس مدى تحقيق برامجها للأهداف المرجوة منها، سواء كانت تغيير التفكير أو الاتجاهات أو السلوكيات. التحدي التكنولوجي والتأخر عن ركب التطور أشار لطفي إلى أن الإذاعة المصرية لم تستفد من التطور التكنولوجي الهائل ووسائل التواصل الاجتماعي. فبينما استغلت الإذاعات العالمية مثل BBC السوشيال ميديا وتطورت الصحف لتصبح إلكترونية، بقيت الإذاعة المصرية متأخرة. "لازم أركب على التطور ده،" يقول لطفي، مؤكدًا أن الناس لم تعد تشغل الراديو في البيوت بكثرة إلا لسماع القرآن الكريم أو الأغاني كخلفية. كما انتقد لطفي التعامل الخاطئ مع ظاهرة "البودكاست"، الذي ظهر في أمريكا عام 2011، واعتبره شكلًا من أشكال الإذاعة عند الطلب. وأوضح أن الإذاعة المصرية لم تستغل هذه التقنية بشكل صحيح، رغم اعتراف اتحاد الإذاعات العربية به كشكل من أشكال البرامج الإذاعية. وعزا ذلك إلى "مسائل إدارية" بحتة، وغياب التنظيم والرؤية التي يجب أن تمتلكها الإذاعة للتواجد على المنصات المختلفة. عقبات إدارية وبيروقراطية تعتبر العقبات الإدارية والبيروقراطية من أبرز التحديات التي تواجه الإذاعة المصرية، وفقًا للدكتور لطفي. فالمعدات والتطوير في مجال الراديو أصبح سهلًا ومتاحًا، حيث يمكن تسجيل البرامج بالموبايل وتحريرها بسوفت وير على أي لاب توب. ورغم وجود "كوادر بشرية" ممتازة في الإذاعة المصرية، إلا أن "الإداريات العقيمة" تمنع التطور والإبداع. وأشار إلى أن الإذاعة المصرية لم تشهد تعيين مذيعين جدد منذ عام 2011، وأن أصغر مذيع بها يبلغ من العمر 45 عامًا، مما يعكس غياب ضخ دماء جديدة وتجديد الأفكار. الإذاعة المصرية.. إرث عريق ومستقبل مهدد على الرغم من التحديات، أشاد لطفي بالإذاعة المصرية، خاصة "البرنامج العام"، باعتباره محطة رسمية تقدم "كل أشكال البرامج الإذاعية المحترمة" من دراما ووثائقيات وبرامج ثقافية ومنوعات، وذلك بفضل "معاناة" العاملين بها. وأكد على التزام الإذاعة المصرية بالتقاليد الصارمة في اللغة العربية، ومحاسبة أي أخطاء أو تجاوزات. لكن التحديات لا تقتصر على المحتوى فقط، بل تمتد إلى الجانب الهندسي، حيث تعاني الموجات من مشاكل في التغطية والصيانة الدورية. وأوضح أن الإذاعة المصرية لا تقتصر على القاهرة فقط، بل لديها 11 محطة إقليمية و5 شبكات رئيسية وإذاعات موجهة للعالم أجمع. الإذاعة استثمار في العقل البشري شدد لطفي على أن الإنفاق على الإعلام يجب أن يكون كاستثمار، مثل الإنفاق على التعليم والصحة. فالهدف من الإعلام ليس الربح المادي، بل "تخريج مواطن يفهم، مواطن لا يرتكب جريمة، تربية." وختامًا، أكد لطفي أن الإذاعة المصرية تمتلك "كنوزًا" من الكوادر البشرية والإرث التراثي الضخم، بما في ذلك المسلسلات التاريخية النادرة. ودعا إلى وضع خطة واضحة المعالم، وتحديد أهداف قابلة للقياس بزمن محدد، للخروج من "الروتين" والبيروقراطية. "الإذاعة تستطيع جذب الشباب بمحتويات معينة،" مؤكدًا ضرورة ربط الإذاعة بكل وسائل التواصل الحديثة وإنشاء منصات خاصة بها لتصل إلى الشباب في كل مكان. فإذا لم تحافظ الدولة على الإذاعة، فإنها "تخسر". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

فتح باب الإشتراك في دورة الفنان الكبير يحيي الفخراني بمهرجان الجامعة البريطانية لأفلام الطلبة BUESFF
فتح باب الإشتراك في دورة الفنان الكبير يحيي الفخراني بمهرجان الجامعة البريطانية لأفلام الطلبة BUESFF

بوابة الفجر

timeمنذ 3 أيام

  • بوابة الفجر

فتح باب الإشتراك في دورة الفنان الكبير يحيي الفخراني بمهرجان الجامعة البريطانية لأفلام الطلبة BUESFF

أعلنت إدارة مهرجان الجامعة البريطانية لأفلام الطلبة BUESFF عن فتح باب الإشتراك أمام صناع الأفلام من الطلبة بالجامعات العربية والأجنبية في الدورة الثانية للمهرجان المقرر لها الفترة من ١٢ وحتي ١٤أكتوبر المقبل وتحمل إسم الفنان الكبير يحيي الفخراني. وأكد الدكتور محمد لطفي رئيس الجامعة البريطانية في مصر أن المهرجان حقق مردودا إيجابيا منذ الإعلان عن دورته الأولي مشيرا إلي أن عدد الأفلام التي شاركت في الأقسام والفعاليات العام الماضي تجاوز ال١٨٠٠ فيلم من الدول العربية والأجنبية وهو مايعكس إهتمام صناع الأفلام من الطلبة بالمهرجان وبالمشاركة والتنافس على الجوائز. لافتا إلي أنه من المتوقع إن يزيد عدد أفلام الدورة الثانية نتيجة التوسع في الأنشطة والمسابقات الرسمية والموازية للمهرجان . وشدد على أن الجامعة توفر كافة الإمكانيات لتقديم مهرجان نوعي يسهم في إكتشاف المواهب السينمائية بهدف تجديد الدماء في مجال صناعة الأفلام ومنح الفرص أمام الشباب والطلبة. وقال الدكتور عادل صالح عميد كلية الإعلام وعلوم الإتصال ورئيس المهرجان : أن المكتب الفني للمهرجان بدأ في إستقبال الأفلام المشاركة وأن باب التقديم سيغلق يوم 8 أغسطس المقبل لتبدأ بعدها لجنة المشاهدة في إختيار وترشيح أفلام المسابقات المختلفة . موضحا أنه يمكن لصناع الأفلام من الطلبة المشاركة عبر الرابط التالي: لافتا إلي أن الدورة الثانية تحمل إسم الفنان الكبير يحيي الفخراني تقديرا لتاريخه الفني الحافل مشيرا إلي أنه سيتم تنظيم عدة فعاليات سينمائية عربية ودولية على هامش المهرجان الهدف منها توفير الخبرة والإحتكاك أمام صناع الأفلام من الطلبة ليكتسبوا مزيد من المهارات الإحترافية. من جهتها ذكرت الدكتورة سماح نصار مدير المهرجان أن الدورة الثانية تقام تحت شعار دعوة للتأمل في التجربة الإنسانية المشتركة سواء من خلال السرديات الثقافية المتبادلة أو القضايا العالمية أو القصص الشخصية التي يتردد صداها عبر القارات مشددة علي أن هذه الدعوة تجسد رسالة المهرجان في تعزيز الإبداع والحوار والتبادل الثقافي من خلال صناعة أفلام الطلبة. وأوضحت أن المهرجان يضم 6 مسابقات للأفلام الروائية والتسجيلية والتحريك القصيرة التي لاتزيد مدتها عن الـ15 دقيقة والأفلام الخاصة بالميديا والأفلام التجريبية وأفلام المرأة.

فتح باب الإشتراك في دورة الفنان الكبير يحيي الفخراني بمهرجان الجامعة البريطانية لأفلام الطلبة BUESFF
فتح باب الإشتراك في دورة الفنان الكبير يحيي الفخراني بمهرجان الجامعة البريطانية لأفلام الطلبة BUESFF

بوابة الفجر

timeمنذ 3 أيام

  • بوابة الفجر

فتح باب الإشتراك في دورة الفنان الكبير يحيي الفخراني بمهرجان الجامعة البريطانية لأفلام الطلبة BUESFF

أعلنت إدارة مهرجان الجامعة البريطانية لأفلام الطلبة BUESFF عن فتح باب الإشتراك أمام صناع الأفلام من الطلبة بالجامعات العربية والأجنبية في الدورة الثانية للمهرجان المقرر لها الفترة من ١٢ وحتي ١٤أكتوبر المقبل وتحمل إسم الفنان الكبير يحيي الفخراني. وأكد الدكتور محمد لطفي رئيس الجامعة البريطانية في مصر أن المهرجان حقق مردودا إيجابيا منذ الإعلان عن دورته الأولي مشيرا إلي أن عدد الأفلام التي شاركت في الأقسام والفعاليات العام الماضي تجاوز ال١٨٠٠ فيلم من الدول العربية والأجنبية وهو مايعكس إهتمام صناع الأفلام من الطلبة بالمهرجان وبالمشاركة والتنافس على الجوائز. لافتا إلي أنه من المتوقع إن يزيد عدد أفلام الدورة الثانية نتيجة التوسع في الأنشطة والمسابقات الرسمية والموازية للمهرجان . وشدد على أن الجامعة توفر كافة الإمكانيات لتقديم مهرجان نوعي يسهم في إكتشاف المواهب السينمائية بهدف تجديد الدماء في مجال صناعة الأفلام ومنح الفرص أمام الشباب والطلبة. وقال الدكتور عادل صالح عميد كلية الإعلام وعلوم الإتصال ورئيس المهرجان : أن المكتب الفني للمهرجان بدأ في إستقبال الأفلام المشاركة وأن باب التقديم سيغلق يوم 8 أغسطس المقبل لتبدأ بعدها لجنة المشاهدة في إختيار وترشيح أفلام المسابقات المختلفة . موضحا أنه يمكن لصناع الأفلام من الطلبة المشاركة عبر الرابط التالي: لافتا إلي أن الدورة الثانية تحمل إسم الفنان الكبير يحيي الفخراني تقديرا لتاريخه الفني الحافل مشيرا إلي أنه سيتم تنظيم عدة فعاليات سينمائية عربية ودولية على هامش المهرجان الهدف منها توفير الخبرة والإحتكاك أمام صناع الأفلام من الطلبة ليكتسبوا مزيد من المهارات الإحترافية. من جهتها ذكرت الدكتورة سماح نصار مدير المهرجان أن الدورة الثانية تقام تحت شعار دعوة للتأمل في التجربة الإنسانية المشتركة سواء من خلال السرديات الثقافية المتبادلة أو القضايا العالمية أو القصص الشخصية التي يتردد صداها عبر القارات مشددة علي أن هذه الدعوة تجسد رسالة المهرجان في تعزيز الإبداع والحوار والتبادل الثقافي من خلال صناعة أفلام الطلبة. وأوضحت أن المهرجان يضم 6 مسابقات للأفلام الروائية والتسجيلية والتحريك القصيرة التي لاتزيد مدتها عن الـ15 دقيقة والأفلام الخاصة بالميديا والأفلام التجريبية وأفلام المرأة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store