
دعوات للتحرك ضد احتجاز المرحلين من أمريكا في السلفادور
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
دعوات للتحرك ضد احتجاز المرحلين من أمريكا في السلفادور - بلد نيوز, اليوم الأربعاء 30 أبريل 2025 09:37 مساءً
واشنطن-أ ف ب
دعت عشرات المنظمات الأمريكية والخبراء القانونيون من دول عدة الأمم المتحدة، الثلاثاء، إلى التحرك الفوري بشأن احتجاز المهاجرين المرحلين من الولايات المتحدة في السلفادور.
وقال موقعو رسالة وجهت إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش وآخرون، إن الاتفاق بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره السلفادوري نجيب بوكيلة: «يشكل انتهاكاً خطراً للقانون الدولي» وحقوق الإنسان.
ودعت الرسالة التي وقعتها جماعات أمريكية بينها الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية، وأكاديميون وعلماء قانون ومناصرون من الولايات المتحدة ودول أخرى، الأمم المتحدة إلى اتخاذ «إجراءات فورية»، بما في ذلك التحدث علناً وإطلاق تحقيق في شروط الاتفاق وظروف احتجاز المهاجرين المطرودين.
وأرسل الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية أيضاً رسالة نيابة عنه إلى اثنين من المقررين الخاصين للأمم المتحدة بشأن حماية حقوق الإنسان، طالباً منهما الاجتماع بشكل عاجل مع الولايات المتحدة والسلفادور.
ومنذ آذار/ مارس الماضي، استقبلت السلفادور وسجنت في سجن ضخم شديد الحراسة 288 مهاجراً مرحّلين من الولايات المتحدة، بينهم 252 فنزويلياً، معظمهم متهمون بالانتماء إلى عصابة «ترين دي أراغوا» التي أعلنتها واشنطن منظمة «إرهابية».
ولطرد هؤلاء المهاجرين إلى السلفادور، اعتمد دونالد ترامب خصوصاً على «قانون الأعداء الأجانب» الصادر عام 1798، والذي لم يكن يُستخدم من قبل إلا في أوقات الحرب.
وأعلن البيت الأبيض أن السلفادور ستحصل على ستة ملايين دولار من الولايات المتحدة لمجموعة أولية تضم 200 معتقل فنزويلي.
وفي رسالتهم إلى الأمم المتحدة، أشار الموقعون إلى أوجه تشابه بين هذه الاعتقالات الأخيرة وسجن غوانتانامو العسكري الأمريكي في كوبا، مشيرين إلى «محاولة مماثلة للتهرب من التدقيق القضائي والمساءلة».
وفي منتصف نيسان/ إبريل، اتهمت منظمة «هيومن رايتس ووتش» الحقوقية الحكومتين الأمريكية والسلفادورية بإحداث «ثقب أسود» قانوني، متحدثة عن «إخفاء قسري» للمهاجرين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر للأنباء
منذ 10 ساعات
- خبر للأنباء
واشنطن: سنفرض عقوبات على السودان بسبب استخدام "أسلحة كيميائية"
وأوضحت الوزارة الأميركية في بيان، أن "الولايات المتحدة توصلت في 24 أبريل الماضي، إلى أن السودان خرق قانون مراقبة الأسلحة الكيميائية والبيولوجية والقضاء على استخدامها في الحروب لعام 1991". وجاء القرار ضمن تقرير سلّمه البيت الأبيض إلى الكونجرس الأميركي، يتضمّن أيضاً ملحقاً لتقرير سابق صدر في 15 أبريل حول مدى التزام الدول باتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية، وخلص إلى أن "السودان لم يلتزم بالاتفاقية، رغم كونه طرفاً فيها"، وفق البيان. ومن المقرر أن تدخل العقوبات الأميركية حيّز التنفيذ بعد مرور فترة إخطار للكونجرس مدتها 15 يوماً، على أن تُنشر رسمياً في السجل الفيدرالي في أوائل يونيو. وتشمل العقوبات قيوداً على الصادرات الأميركية إلى السودان، ومنع وصوله إلى خطوط الائتمان الحكومية الأميركية. ودعت واشنطن حكومة السودان إلى "التوقف الفوري عن استخدام الأسلحة الكيميائية والوفاء بالتزاماتها الدولية"، مؤكدة أنها ستواصل محاسبة كل من يساهم في انتشار هذه الأسلحة المحظورة، وفق زعمها. من جهتها، استنكرت الحكومة السودانية القرار الأمريكي واعتبرته شكلا من أشكال الابتزاز السياسي. وقالت إن قرار واشنطن فرض عقوبات جديدة هو تكرار لأخطاء سابقة في تعامل الإدارات الأميركية مع قضايا البلاد. وذكرت صحيفة نيويورك تايمز في يناير نقلاً عن 4 مسؤولين أميركيين كبار أن الجيش السوداني استخدم أسلحة كيماوية مرتين على الأقل خلال الصراع. عقوبات على البرهان وحميدتي وفي يناير الماضي، أعلنت وزارة الخزانة الأميركية، فرض عقوبات على طرفي النزاع في السودان، رئيس مجلس السيادة قائد الجيش عبد الفتاح البرهان، وقائد "قوات الدعم السريع" محمد حمدان دقلو "حميدتي". وجاء في بيان وزارة الخزانة الأميركية خلال فرض العقوبات على البرهان، أن "تكتيكات الحرب التي ينتهجها الجيش السوداني تحت قيادة البرهان، شملت القصف العشوائي للبنية التحتية المدنية، والهجمات على المدارس والأسواق والمستشفيات، والإعدامات خارج نطاق القانون، وحرمان المدنيين من المساعدات". وذكر البيان أنه "تم إدراج البرهان بموجب الأمر التنفيذي، كقائد كيان أو عضو في القوات المسلحة السودانية، وهي جهة أو أعضاؤها، شاركوا في أعمال أو سياسات تهدد السلم أو الأمن أو الاستقرار في السودان". وفي الشهر ذاته، أعلنت الولايات المتحدة، فرْض عقوبات على قائد "الدعم السريع" محمد حمدان دقلو وشخص آخر، إضافة إلى 7 شركات تابعة لهم، متهمة إياهم بارتكاب ما وصفته بـ"إبادة جماعية في السودان". وقالت الخارجية الأميركية في بيان حينها، إن قوات "الدعم السريع" والفصائل المتحالفة معها "استمرت في مهاجمة المدنيين، وقتْل رجال وصبية على أساس عرقي، واستهداف نساء وفتيات من جماعات عرقية بعينها عمداً لاغتصابهن وممارسة أشكال أخرى من العنف الجنسي".


الخبر
منذ 13 ساعات
- الخبر
"المخزن يفعل ما يريد متجاهلا تماما الأغلبية"
قال موقع إخباري بريطاني، إن مشاركة الجيش الصهيوني المتورط في إبادة الفلسطينيين في قطاع غزة، في المناورات العسكرية الجارية على الأراضي المغربية، هي "أحدث تعزيز للعلاقات مع المغرب على الرغم من ردود الفعل المحلية". وفي مقال مطول لـ "ميدل إيست أي"، المتخصص في شؤون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، نقلته وكالة الأنباء الجزائرية، سلط الضوء على التعاون المغربي-الصهيوني في عز إبادة الفلسطينيين، أكد أن المرة الثالثة التي يشارك فيها الكيان الصهيوني في المناورات السنوية متعددة الأطراف، ولكن على عكس العام الماضي، التي أحيطت فيها بالسرية تجنبا لغضب الشارع المغربي، فإن المشاركة هذا العام كانت في العلن. وفي هذا الخصوص، قال ياسر العبادي، القيادي في الجبهة المغربية لدعم فلسطين وضد التطبيع، في تصريح لـ"ميدل إيست أي"، "حقيقة النظام المغربي لا يتعاون مع الجيش الصهيوني فحسب، بل ويظهر ذلك لنا بلا خجل وعلنا، وهذا ما يجعلني عاجزا عن الكلام حقا". ويرى ياسر العبادي أن دولة المخزن "تفعل ما تريد، متجاهلة تماما رغبات الأغلبية، تماما مثل ما حدث مع التطبيع"، مردفا: "إنها ديكتاتورية وهكذا تتصرف الأنظمة الاستبدادية". من جهته، نبه الخبير المغربي في الأمن والجيوسياسية في شمال افريقيا، عبد القادر عبد الرحمن، في تصريح للموقع ذاته إلى أنه ورغم المعارضة الشعبية الواسعة، فقد تطور التعاون بين المغرب والكيان الصهيوني "تدريجيا"، مشيرا الى أن التجارة بين الطرفين شهدت نموا سريعا لتصل إلى 116.7 مليون دولار في عام 2023، وهو ضعف الرقم المسجل في العام السابق. ولفت الى أن التعاون يتوسع أيضا في مجال الأسلحة والاستخبارات، مستشهدا بالصفقات والسفن التي تحمل أسلحة موجهة الى الكيان الصهيوني وترسو في الموانئ المغربية، وتزويد المملكة بقمر صناعي صهيوني للتجسس، وحذر من أن "هذا التعاون العسكري الوثيق من شأنه أن يؤدي في نهاية المطاف إلى مزيد من عدم الاستقرار في منطقة شمال افريقيا والساحل على نطاق أوسع". ويرى ياسر العبادي إن كل هذا التعاون بين الجانبين لم يفاجئه لأن "الاتصالات العسكرية بين المغرب والكيان الصهيوني سبقت التطبيع بعقود من الزمن"، موضحا: "نحن نعلم أن الملك الحسن الثاني ساعد الصهاينة على الفوز في حرب الستة أيام من خلال تقديم معلومات حيوية عن الدول العربية". وختم الحقوقي المغربي تصريحاته قائلا :"حتى بث الإبادة الجماعية على الهواء مباشرة وآلاف الجثث البشرية في شوارع غزة لن تجعل النظام المغربي يتراجع أو يفكر في قطع العلاقات أو على الأقل إخفاءها". وفي أواخر شهر مارس الماضي، تورطت الفرقة الصهيونية التي تشارك في المناورات بالمغرب في قتل 15 من عمال الإنقاذ الفلسطينيين في غزة وفي حفر مقابر جماعية للتغطية على الجريمة. ودعت المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بفلسطين، فرانشيسكا ألبانيز، الرباط إلى "احترام سيادة القانون واعتقال جنود اللواء". وأضافت المقررة الاممية : "إذا تأكد ذلك، فإنه سيمثل عتبة جديدة من الانحطاط - وانتهاكا للالتزام الدولي بالتحقيق مع الأفراد المتورطين في جرائم الفظائع وملاحقتهم قضائيا".


الشروق
منذ 14 ساعات
- الشروق
فيديو متداول للحظة سرقة أموال الدكتورة المصرية نوال الدجوي
انتشر عبر شبكات التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو قيل إنه وثق لحظة سرقة الأموال من منزل الدكتورة المصرية نوال الدجوي. وبحسب صحيفة اليوم السابع فإن الفيديو الذي التقطته كاميرات مراقبة منزل، رئيسة مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم والثقافة، بتاريخ 17 نوفمبر 2024، يوضح ظهور بعض الأشخاص يحملون حقائب ويدخلون بها داخل سيارة من المنزل. 📌 متداول.. 'حقائب الملايين والذهب'.. فيديو يكشف طريقة سرقة 300 مليون جنيه و15 كيلو ذهب من فيلا نوال الدجوي — شاهيناز طاهر (@ChahinazTaher) May 20, 2025 وكشفت التحقيقات عن وجود خلافات عائلية بين أحفاد الدكتورة نوال الدجوي بسبب الميراث، والتي بدأت بعد وفاة نجلها الدكتور شريف الدجوى فى أفريل 2015، وتفاقمت أكثر بعد وفاة ابنتها 'منى الدجوي' فى مارس 2025. وأشارت التحقيقات إلى وجود عدة محاضر متبادلة بين نجلتي 'منى الدجوى'، كطرف أول، وبين أبناء خالهم 'شريف الدجوي' كطرف ثاني، معظهم تتعلق بـ الاستيلاء على أموال العائلة. يذكر أن واقعة سرقة ثروة ضخمة من منزل الدكتورة، أثارت جدلا واسعا عبر منصات التواصل الاجتماعي بشأن أسباب عدم الاحتفاظ بكل تلك المبالغ والمشغولات الذهبية في البنوك. والثلاثاء، أصدرت جهات التحقيق خمس قرارات مهمة في واقعة اقتحام وسرقة فيلا الدكتورة نوال الدجوي، وذلك بعد اتهام أحد أفراد أسرتها بالاستيلاء على مبالغ كبيرة تقدر بـ 50 مليون جنيه مصري، 3 ملايين دولار، 350 ألف جنيه إسترليني، إلى جانب 15 كيلوغرامًا من المشغولات الذهبية. وتضمنت هذه القرارات الاستدعاء العاجل للدكتورة لجلسة استماع أمام جهات التحقيق، وإجراء تحريات موسعة من قبل الأجهزة الأمنية لكشف التفاصيل الكاملة للحادث وملابساته، مع الانتقال الفوري إلى موقع الجريمة لمعاينة الفيلا والتأكد من وجود أي تلفيات بالخزائن الحديدية المستخدمة في حفظ الأموال والمقتنيات الثمينة. كما تم توجيه أحد خبراء الإدارة العامة للأدلة الجنائية لفحص مكان الواقعة ورفع البصمات، في محاولة لتحديد هوية مرتكب الجريمة، الذي يرجح أنه أحد المترددين على الفيلا، ويعرفها جيدا. وتصدر اسم الدكتورة نوال الدجوي، رئيس مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والفنون، محركات البحث إثر انتشار خبر تعرضها لعملية سرقة واسعة، حيث تساءل البعض عن مصدر كل تلك الأموال. والاثنين، باشرت النيابة العامة بأكتوبر، التحقيق فى بلاغ يفيد تعرض الدجوي، لسرقة مبالغ مالية فئة الدولار وعملة مصرية، ومشغولات ذهبية، من داخل مسكنها بمدينة 6 أكتوبر. وكشفت التحريات المبدئية التي أجرتها الأجهزة الأمنية عن وجود مشكلات عائلية ووجود خلافات بين الدكتورة وحفيدها تتعلق بميراث العائلة. وتعمل أجهزة الأمن حاليًا على التحقق من مدى علاقته بالواقعة، دون توجيه اتهامات رسمية حتى الآن، مع استمرار التحقيقات لكشف جميع التفاصيل المرتبطة بالحادث. المسروقات تشمل 15 كجم ذهب و3 ملايين دولار و50 مليون جنيه.. تفاصيل السطو على منزل #نوال_الدجوي رئيس جامعة أكتوبر #مباشر_بلس — Pulse (@MubasherPulse) May 19, 2025 يذكر أن الدكتورة نوال الدجوي تُعدّ من أبرز الشخصيات في قطاع التعليم الخاص في مصر، وهي رئيسة ومؤسِّسة جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب (MSA). تُعرف بين طلابها ومجتمعها الأكاديمي بلقب 'ماما نوال'، وتتمتّع بسيرة مهنية طويلة بدأت منذ عقود، وتحديدًا في عام 1958، عندما أسّست أول مدرسة لغات مصرية خاصة في سن 21 عامًا، في وقت كانت فيه المدارس الأجنبية تهيمن على المشهد التعليمي في البلاد. تنتمي نوال الدجوي إلى عائلة مصرية عريقة من الأسر الأرستقراطية، وساهمت في تأسيس عدد من المؤسسات التعليمية المرموقة، أبرزها مدارس 'دار التربية'، إلى جانب الجامعة التي ترأسها، والتي تُعدّ من الجامعات الخاصة ذات السمعة الدولية المتميزة، سواء في مستوى المناهج أو الشراكات الأكاديمية مع جامعات أجنبية. نالت تقديرًا واسعًا على مدار مسيرتها، وتمّ منحها الدكتوراه الفخرية من جامعة جرينتش في المملكة المتحدة، كما كرّمها الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي عام 2019 ضمن النماذج النسائية المشرفة في المجتمع المصري، وذلك تقديرًا لإسهاماتها الممتدة في تطوير قطاع التعليم. وترفع الدجوي شعارًا لطالما رافقها في حياتها المهنية والشخصية، وهو: 'أنا أفكر، أعمل، أضيف.. إذن أنا أعيش'، والذي يعكس روح المبادرة والطموح والانخراط الدائم في المشروعات التربوية والتعليمية.