الإمارات تتجاوز أميركا في عدد ناطحات السحاب
وتحتل الصين، المركز الأول، متقدمة بفارق كبير على بقية العالم، بـ 122 مبنى فائق الارتفاع يزيد على 300 متر في هونج كونج، و3,497 مبنى يزيد ارتفاعها على 150 مترا، و 1,271 مبنى يزيد ارتفاعها على 200 متر. ودخت الأبراج في مدن مثل شنغهاي وشينجن وقوانغتشو قائمة أطول 10 مبان في العالم، بمعالم شهيرة مثل برج شنغهاي، الذي يبلغ ارتفاعه 632 مترا، ومركز بينغ آن المالي بارتفاع 599 مترا.
ومن المعروف أن برج خليفة هو الفائز، بطول 828 مترا، هو أطول في العالم، لكن هناك أبراج أخرى شاهقة ومذهلة تشكل جزءا من أفق دبي الشهير عالميا، مثل برج مارينا 101، وهو ثاني أطول مبنى في دبي، وهو مبنى سكني يبلغ ارتفاعه 425 مترا، ويعد حاليا رابع أطول مبنى سكني في العالم. لكن دبي بالطبع لا تتوقف عن البناء، وقائمة الأبراج الفائقة الارتفاع القادمة تلوح في الأفق بالفعل.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
نظام جديد لاختيار واعتماد حملات الحج
أعلنت الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، عن إطلاق نظامٍ جديدٍ لاختيار الحملات المعتمدة للموسم القادم وفق معايير وشروطٍ محددةٍ تضمن تقديم الخدمات بصورةٍ حضاريةٍ مرضيةٍ لحجاج دولة الإمارات، وذلك في إطار استعداداتها لموسم حج 1447هـ / 2026. وأكدت الهيئة أن هذا التحديث يأتي في سياق مبادراتها وحرصها على تطوير منظومة الحج، وتعزيز روح التنافسية التي تسهم في جودة التنظيم والالتزام بالمواعيد المعتمدة في إجراءات الحج، والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن داخل وخارج الدولة. وعقدت الهيئة مجلساً تنسيقياً مع حملات الحج والعمرة، عرّفت خلاله أصحاب الحملات بالنظام الجديد، الذي يستند إلى عدة شروطٍ ومعايير من أهمها نتائج تقييم الأداء في موسم الحج السابق 1446هـ - 2025. وبينت الهيئة أن النظام المطور يهدف إلى اختيار أفضل الحملات التي تقدم خدماتٍ متميزةً وبرامج متنوعةً تراعي مختلف فئات الحجاج، مع ضمان التوازن بين الجودة والتكلفة، كما يركز النظام على القوة الإدارية للحملة وإمكانياتها المالية اللازمة لضمان قدرة الحملة على تنفيذ خدماتها وفق الجدول الزمني المعتمد لموسم حج 1447هـ - 2026.
الإمارات اليوم
منذ 3 ساعات
- الإمارات اليوم
تحديث نظام اختيار واعتماد حملات الحج
أعلنت الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة إطلاق نظام جديد لاختيار الحملات المعتمدة للموسم المقبل، وفق معايير وشروط محددة، تضمن تقديم الخدمات بصورة حضارية مرضية لحجاج دولة الإمارات، في إطار استعداداتها لموسم حج 1447هـ/ 2026م. وأكدت الهيئة أن هذا التحديث يأتي في سياق مبادراتها وحرصها على تطوير منظومة الحج، وتعزيز روح التنافسية التي تسهم في جودة التنظيم والتزام المواعيد المعتمدة في إجراءات الحج، والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن داخل الدولة وخارجها، ونظمت الهيئة مجلساً تنسيقياً مع حملات الحج والعمرة عرّفت خلاله أصحاب الحملات بالنظام الجديد الذي يستند إلى شروط ومعايير عدة، من أهمها نتائج تقييم الأداء في موسم الحج السابق 1446هـ/ 2025م، وأوضحت أن النظام المطور يهدف إلى اختيار أفضل الحملات التي تقدم خدمات متميزة وبرامج متنوعة تراعي مختلف فئات الحجاج، مع ضمان التوازن بين الجودة والكلفة، كما يركز النظام على القوة الإدارية للحملة وإمكاناتها المالية اللازمة لضمان قدرة الحملة على تنفيذ خدماتها وفق الجدول الزمني المعتمد لموسم حج 1447هـ/2026م.
الإمارات اليوم
منذ 3 ساعات
- الإمارات اليوم
«الفارس الشهم 3» تنفذ أكبر مشروع لإمداد المياه المحلاة من مصر إلى جنوب غزة
أعلنت عملية «الفارس الشهم 3» الإماراتية بدء تنفيذ مشروع إنساني لإمداد المياه المحلاة من الجانب المصري إلى جنوب قطاع غزة، عبر خط ناقل جديد يُعد الأكبر من نوعه، في إطار التدخلات العاجلة لمعالجة الكارثة المائية التي تعصف بالقطاع المحاصر. وخلال مؤتمر صحافي عُقد في مقر مصلحة مياه بلديات الساحل بمدينة دير البلح، أعلنت العملية عن إنشاء خط مياه ناقل 315 ملم وطول 6.7 كيلومترات، يربط بين محطة التحلية التي أنشأتها الإمارات في الجانب المصري، ومنطقة النزوح الواقعة بين محافظتَي خانيونس ورفح. ويهدف المشروع إلى خدمة نحو 600 ألف نسمة من السكان المتضررين، بتوفير 15 لتراً من المياه المحلاة لكل فرد يومياً، في ظل تدمير أكثر من 80% من مرافق المياه بفعل الأحداث الصعبة في قطاع غزة. وأكد المسؤول الإعلامي لعملية «الفارس الشهم 3» في قطاع غزة، شريف النيرب، أن «مشروع خط المياه الجديد ليس مجرد استجابة طارئة لأزمة العطش في غزة، بل امتداد لنهج إماراتي ثابت في دعم الشعب الفلسطيني، خصوصاً في ظل الظروف الكارثية التي خلّفتها الحرب». وأضاف: «الإمارات كانت ولاتزال المساند الأول لغزة في مختلف القطاعات، بدءاً من إنشاء محطات تحلية المياه، ومروراً بتزويد المصلحة بصهاريج المياه، وحفر الآبار، وصيانة الشبكات، وانتهاءً بهذا المشروع الحيوي الذي يسعى لتأمين مياه الشرب للمناطق الأكثر تضرراً». وأعرب نائب مدير عام مصلحة مياه بلديات الساحل للشؤون الفنية، المهندس عمر شتات، عن شكره لدولة الإمارات، التي لم تتوانَ منذ اليوم الأول للحرب عن خدمة أهلنا في قطاع غزة من خلال سلسلة مشاريع كبرى، ودعم متواصل أسهم في تسهيل عمل البلديات ومؤسسات المجتمع المحلي، وضمان وصول المياه، وتحسين الخدمات الأساسية في ظل ظروف بالغة الصعوبة. وأكد ممثل المجتمع المدني في قطاع غزة، خليل أبوشمالة، أن المشروع يُعزز قدرة السكان على الصمود في وجه التحديات والأزمات المستمرة التي تعصف بالقطاع.
