logo
مقتل أربعة من طاقم سفينة يونانية في هجوم حوثي

مقتل أربعة من طاقم سفينة يونانية في هجوم حوثي

سعورسمنذ 3 أيام
ولم يعلق الحوثيون على حادث إترنيتي سي، لكنهم قبل ساعات من الهجوم أعلنوا مسؤوليتهم عن هجوم على الناقلة ماجيك سيز التي ترفع علم ليبيريا أيضا وتديرها شركة يونانية قبالة جنوب غرب اليمن يوم الأحد، وقالوا إن السفينة غرقت. ونشروا لاحقا مقطعا مصورا لما وصفوه بهجومهم على السفينة ماجيك سيز. تضمن المقطع نداء استغاثة وانفجارات متعددة وغرق السفينة في النهاية. ولم تتمكن رويترز من التحقق من صحة المقطع على نحو مستقل.
وقال الأمين العام للمنظمة البحرية الدولية أرسينيو دومينجيز: "بعد هدوء على مدى عدة أشهر، يشكل استئناف الهجمات المؤسفة في البحر الأحمر تجددا لانتهاك القانون الدولي وحرية الملاحة". وأضاف "البحارة الأبرياء والسكان المحليون هم الضحايا الرئيسيون لهذه الهجمات والتلوث الذي يترتب عليها".
ونددت وزارة الخارجية الأميركية "بالهجوم الإرهابي الحوثي غير المبرر على سفينتي الشحن المدنيتين ماجيك سيز وإترنيتي سي"، معتبرة إياه دليلا على التهديدات التي يشكلها الحوثيون لحرية الملاحة والأمن الإقليمي. وأضافت في بيان أن واشنطن"ستواصل اتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية حرية الملاحة والشحن التجاري". ولم يتسن بعد الحصول على تعليق من شركة كوزموشيب مانجمنت، مشغلة السفينة.
وقالت مصادر في قطاع الأمن البحري لرويترز إن إترنيتي سي التي تقل طاقما يضم 22 فردا، وهم 21 فلبينيا وروسي واحد، تعرضت لهجوم بقوارب مسيرة وقذائف صاروخية أُطلقت من زوارق سريعة مأهولة.
وأفادت مصادر بأن اليونان تجري محادثات دبلوماسية بشأن الواقعة، فيما تستعد شركتان للأمن البحري، إحداهما ديابلوس التي يقع مقرها في اليونان، للقيام بمهمة إنقاذ للطاقم المحاصر على متن إترنيتي سي.
وقال مسؤول في بعثة الاتحاد الأوروبي "أسبيدس" المكلفة بحماية الملاحة في البحر الأحمر ، إن اثنين على الأقل من أفراد الطاقم أصيبوا. وأبلغ وفد ليبيريا اجتماعا للمنظمة البحرية الدولية التابعة للأمم المتحدة في وقت سابق بمقتل اثنين من أفراد الطاقم. وقالت الشركة المشغلة للسفينة إنها لم تتحقق من المعلومات التي تفيد بغرقها، لكن المدير الإداري لشركة أمبري للأمن البحري جوشوا هاتشينسون قال لرويترز إن الشركة أرسلت سفينة إلى المنطقة وأكد غرق ماجيك سيز. وقالت السلطات في جيبوتي إن سفينة تجارية كانت تعبر في المنطقة أنقذت جميع أفراد طاقم ماجيك سيز ووصلوا بسلام إلى جيبوتي يوم الاثنين.
وقال مندوب ليبيريا في اجتماع المنظمة البحرية الدولية بلندن"بينما تعاني ليبيريا صدمة وحزنا جراء الهجوم على ماجيك سيز، تلقينا بلاغا يفيد بتعرض إترنيتي سي لهجوم مروع هي الأخرى، مما أدى إلى مقتل اثنين من البحارة".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

17 قتيلا عند نقطة مساعدات في غزة ونقص الوقود يبلغ "مستويات حرجة"
17 قتيلا عند نقطة مساعدات في غزة ونقص الوقود يبلغ "مستويات حرجة"

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

17 قتيلا عند نقطة مساعدات في غزة ونقص الوقود يبلغ "مستويات حرجة"

قالت مصادر فلسطينية وإسرائيلية مطلعة على المفاوضات في الدوحة، اليوم السبت، إن المحادثات الرامية إلى التوصل لوقف إطلاق النار في غزة متعثرة حول مسألة انسحاب القوات الإسرائيلية من القطاع. وعلى رغم ذلك، أضافت المصادر أن من المتوقع استمرار المحادثات غير المباشرة حول مقترح أميركي لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً. ويوجد وفدان من إسرائيل و"حماس" في قطر منذ الأحد الماضي ضمن مساعٍ جديدة إلى إبرام اتفاق ينطوي على إطلاق سراح الرهائن على مراحل وانسحاب القوات الإسرائيلية ومناقشات حول إنهاء الحرب بالكامل. واستقبل الرئيس الأميركي دونالد ترمب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأسبوع الماضي، وقال إنه يأمل في التوصل إلى اتفاق قريباً، لكن المصادر الإسرائيلية والفلسطينية تحدثت عن قضايا عالقة منذ فترة طويلة لا تزال من دون حل. وقال مصدر فلسطيني إن حركة "حماس" رفضت خرائط الانسحاب التي اقترحتها إسرائيل لأنها ستترك نحو 40 في المئة من الأراضي تحت السيطرة الإسرائيلية، ومنها كل منطقة رفح الجنوبية ومناطق أخرى في شمال وشرق غزة. وذكر مصدران إسرائيليان أن "حماس" تريد أن تتراجع إسرائيل إلى الخطوط التي كانت تسيطر عليها في وقف إطلاق النار السابق قبل أن تستأنف هجومها في مارس (آذار) الماضي. وقال المصدر الفلسطيني إن الأمور المتعلقة بالمساعدات وضمانات إنهاء الحرب تمثل تحدياً أيضاً، مضيفاً أن الأزمة قد تحل بمزيد من التدخل الأميركي. وتطالب "حماس" منذ فترة طويلة بإنهاء الحرب قبل أن تفرج عن الرهائن المتبقين، فيما تصر إسرائيل على عدم إنهاء القتال إلا عندما يتم الإفراج عن جميع الرهائن وتدمير قدرات "حماس" العسكرية والإدارية. 17 قتيلاً عند نقطة مساعدات في غزة، قال مسعفون إن 17 شخصاً كانوا يحاولون الحصول على مساعدات غذائية قُتلوا اليوم عندما فتحت قوات إسرائيلية النار عليهم. وهذه أحدث واقعة إطلاق نار يسقط خلالها عدد كبير من القتلى في محيط مراكز توزيع المساعدات التابعة لمؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل. وقال شهود لـ"رويترز" إن القتلى تلقوا رصاصات في الرأس والجذع. ورأى شهود جثثاً ملفوفة في أكفان بيضاء بينما كان أفراد عائلاتهم يبكون في مستشفى ناصر. وقال الجيش الإسرائيلي إن قواته أطلقت طلقات تحذيرية وإن مراجعته للواقعة لم تجد دليلاً على وقوع إصابات بنيران جنوده. وذكر مكتب مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان أمس الجمعة أنه سجل 798 حالة قتل في الأقل خلال الأسابيع الستة الماضية في قطاع غزة عند نقاط توزيع تديرها مؤسسة غزة الإنسانية وقرب قوافل تشغلها منظمات إغاثة أخرى. وقال شاهد يدعى محمود مكرم لـ"رويترز"، "كنا جالسين هناك وفجأة حدث إطلاق نار ناحيتنا. ظللنا خمس دقائق تحت إطلاق النيران، وكان محدد الهدف، فلم يكن عشوائياً. أشخاص أصيبوا في الرأس وأشخاص أصيبوا في الجذع، ورجل بجانبي أصيب مباشرة في القلب". وبعد رفع جزئي للحصار الإسرائيلي الكامل على دخول جميع البضائع إلى غزة في أواخر مايو (أيار) الماضي، أطلقت إسرائيل نظاماً جديداً لتوزيع المساعدات الغذائية تحت إشراف قوات إسرائيلية عبر مؤسسة غزة الإنسانية. وترفض الأمم المتحدة هذا النظام وتصفه بأنه خطر بطبيعته ويعد انتهاكاً لمبادئ الحياد الإنساني، وتقول إسرائيل إنه ضروري لمنع المسلحين من تغيير مسار المساعدات. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) نقص الوقود في الأثناء حذرت الأمم المتحدة اليوم من أن نقص الوقود في قطاع غزة بلغ "مستويات حرجة"، مما يهدّد بمفاقمة معاناة سكان القطاع المدمر بفعل الحرب. وأكدت سبع وكالات تابعة للأمم المتحدة في إعلان مشترك أن "الوقود هو العمود الفقري للبقاء على قيد الحياة في غزة". وتحدثت الوكالات عن الحاجة إلى "الوقود لتشغيل المستشفيات وأنظمة المياه وشبكات الصرف الصحي وسيارات الإسعاف والعمليات الإنسانية بكل جوانبها"، لافتة أيضاً إلى حاجة المخابز إلى الوقود. ويواجه القطاع الفلسطيني المحاصر نقصاً حاداً في الوقود منذ بداية الحرب. وحذّرت الوكالات وبينها مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) ومنظمة الصحة العالمية وبرنامج الأغذية العالمي، من أن "شح الوقود في غزة بلغ مستويات حرجة". وأشارت إلى أن "سكان غزة بعد نحو عامين من الحرب يواجهون صعوبات قصوى، ولا سيما انعداماً معمماً للأمن الغذائي. وحين ينفد الوقود فهذا يلقي عبئاً جديداً لا يمكن تحمله على سكان على حافة المجاعة". وقالت الأمم المتحدة إن الوكالات التي تستجيب للأزمة الإنسانية الكبيرة في أنحاء من القطاع دمرها القصف الإسرائيلي وتتهدّدها المجاعة "قد تضطر إلى وقف عملياتها بالكامل" إذا لم يتوافر الوقود الكافي. وتابعت، "يعني ذلك عدم توافر خدمات صحية أو مياه نظيفة أو قدرة على تقديم المساعدات". وأضافت "من دون الوقود الكافي تواجه غزة انهياراً لجهود الإغاثة الإنسانية"، محذرة من أنه "من دون الوقود لا يمكن تشغيل المخابز والمطابخ المجتمعية. ستتوقف أنظمة إنتاج المياه والصرف الصحي، مما سيحرم الأسر من مياه شرب آمنة مع تراكم النفايات الصلبة والصرف الصحي في الشوارع". وقالت الوكالات في بيانها إن "هذه الظروف تعرّض الأسر لتفشي الأمراض الفتاكة وتقرّب أكثر الفئات ضعفاً في غزة من الموت". يأتي التحذير بعد أيام على تمكن الأمم المتحدة من إدخال الوقود إلى غزة لأول مرة منذ 130 يوماً. وفيما اعتبرت الوكالات الأممية ذلك "تطوراً مرحباً به"، قالت إن الـ75 ألف ليتر من الوقود التي تمكنت من إدخالها، كانت مجرد "جزء يسير مما هو مطلوب يومياً للحفاظ على الحياة اليومية ولاستمرار عمليات توفير المساعدات الحيوية". وأكدت أن "الوكالات الإنسانية وشركاء الأمم المتحدة لا يبالغون في توصيف الطابع الملح لهذه اللحظة". وأضافت، "يجب السماح بإدخال الوقود إلى غزة بكميات كافية وبصورة منتظمة لدعم العمليات المنقذة للحياة".

اخبار اليمن : جماعة الحوثي تتهم المبعوث الأممي بالإنحياز وتهدد بتصعيد يتجاوز قطع التواصل الرسمي معه ومكتبه
اخبار اليمن : جماعة الحوثي تتهم المبعوث الأممي بالإنحياز وتهدد بتصعيد يتجاوز قطع التواصل الرسمي معه ومكتبه

حضرموت نت

timeمنذ 4 ساعات

  • حضرموت نت

اخبار اليمن : جماعة الحوثي تتهم المبعوث الأممي بالإنحياز وتهدد بتصعيد يتجاوز قطع التواصل الرسمي معه ومكتبه

اتهم الحوثيون، المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن بالانحياز بعد بيانه الأخير، بشأن الوضع في البحر الأحمر. وقالت حكومة صنعاء غير المعترف بها أن البيان 'يعكس عدم حيادية المبعوث الأممي الذي تجاهل بشكل كامل الأسباب الجذرية للتصعيد في البحر الأحمر والمتمثلة في جرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الصهيوني في غزة أمام مرأى ومسمع من الأمم المتحدة والعالم الذي لم يحرك ساكنا'. واضافت 'أن البيان الذي افتقر إلى التوازن والحياد، كان يفترض أن يُعرب عن القلق من العدوان الصهيوني المستمر على اليمن والذي يستهدف أعياناً مدنية لأغنى عنها للسكان المدنيين، كما كان ينبغي أن يتضمن مطالبة الكيان الصهيوني بوقفها'، وفق البيان. ونوهت الى أن هذا الانحياز هو الذي يجعل صنعاء تجد صعوبة في التعاطي مع مبعوث الأمين العام الذي يتطلب منصبه أن يقف على مسافة واحدة من كل أطراف النزاع لا أن ينحاز إلى طرف على حساب آخر ، كما أن استمرار تعاطي المبعوث السلبي بل والمنحاز إزاء قضية الشعب اليمني والعدوان الأمريكي، الصهيوني عليه، قد يدفعها إلى تصعيد أكثر من مجرد إيقاف التواصل الرسمي مع المبعوث ومكتبه، وفق البيان. واعرب المبعوث الأممي للأمم المتحدة إلى اليمن، هانس غروندبرغ، عن بالغ قلقه إزاء التصعيد الأخير من قبل الحوثيين في البحر الأحمر، بما في ذلك الهجوم الذي أدى إلى غرق السفينة التجارية 'إيترنيتي سي' في 8 يوليو، وأسفر عن وقوع وفيات وإصابات، ولا يزال عدد من الأشخاص في عداد المفقودين. ويعرب المبعوث الخاص عن تعازيه لأسر الضحايا ويتمنى الشفاء العاجل للمصابين، ويدعو لعودة آمنة وفورية للمفقودين إلى ذويهم. كما اعرب المبعوث الأممي عن قلقه البالغ إزاء الهجوم السابق وماتلاه من غرق السفينة التجارية 'ماجيك سيز' في 6 يوليو. تعكس هذه الحوادث تزايد المخاطر التي تهدد أرواح المدنيين، والملاحة الدولية، والاستقرار الإقليمي. واكد المبعوث الأممي أن مثل هذه الهجمات على السفن التجارية تُعد انتهاكاً للقانون البحري الدولي ولقرار مجلس الأمن رقم 2722 (2024)، ويُجدّد التأكيد على ضرورة احترام حرية الملاحة. كما يُحذّر من خطر الأضرار البيئية الجسيمة التي قد تنجم عن استهداف السفن، بما في ذلك احتمال التلوث البحري والعواقب الممتدة. ودعا الحوثيين إلى وقف الهجمات التي من شأنها تأجيج التوترات داخل اليمن ومحيطه، كما يدعوا للبناء على الاتفاق المبرم مع الولايات المتحدة بشأن وقف الأعمال العدائية في البحر الأحمر وتقديم ضمانات مستدامة للمنطقة وللمجتمع الدولي الأوسع، بما يضمن سلامة جميع من يستخدمون هذا الممر المائي الحيوي.

"امتحان نوايا" أميركي للحلفاء حول احتمال حرب تايوان
"امتحان نوايا" أميركي للحلفاء حول احتمال حرب تايوان

Independent عربية

timeمنذ 6 ساعات

  • Independent عربية

"امتحان نوايا" أميركي للحلفاء حول احتمال حرب تايوان

ذكرت صحيفة "فايننشال تايمز" اليوم السبت، أن وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) تحث اليابان وأستراليا على توضيح الدور الذي ستلعبانه إذا دخلت الولايات المتحدة والصين في حرب حول تايوان. وقالت الصحيفة في تقريرها، نقلاً عن مصادر مطلعة على المناقشات، إن إلبريدج كولبي وكيل وزارة الدفاع الأميركية لشؤون السياسات كان يدفع بهذه المسألة خلال محادثات جرت في الآونة الأخيرة مع مسؤولي الدفاع في كلا البلدين. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ووفقاً للصحيفة، فاجأ طلب واشنطن كلاً من طوكيو وكانبيرا، إذ لم تقدم الولايات المتحدة نفسها ضماناً مطلقاً بالدفاع عن تايوان. ولم يتسن لـ"رويترز" التحقق من التقرير بعد. ولم يرد البنتاغون حتى الآن على طلب للتعليق. والولايات المتحدة أهم مورد أسلحة لتايوان، على رغم عدم وجود علاقات دبلوماسية رسمية بينهما. وتواجه تايوان ضغوطاً عسكرية متزايدة من الصين، التي أجرت جولات عدة من المناورات الحربية حولها، في ظل سعي بكين لتأكيد مطالبها بالسيادة على الجزيرة. وترفض تايوان ما تقوله الصين بشأن سيادتها عليها. وشغل كولبي منصب نائب مساعد وزير الدفاع لشؤون الاستراتيجية وتطوير القوات خلال الولاية الأولى للرئيس دونالد ترمب. ويعرف عنه دفاعه عن ضرورة إعطاء الجيش الأميركي الأولوية للمنافسة مع الصين، وتحويل تركيزه بعيداً من الشرق الأوسط وأوروبا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store