logo
مصر: حملة أمنية ضد صناع محتوى تيك توك... 10 متهمين على ذمة التحقيقات...التفاصيل

مصر: حملة أمنية ضد صناع محتوى تيك توك... 10 متهمين على ذمة التحقيقات...التفاصيل

تورسمنذ 4 أيام
أوضحت النيابة أن الأجهزة الإلكترونية المضبوطة استُخدمت في إنشاء وإدارة حسابات على منصات التواصل الاجتماعي تتابعها آلاف من الشباب، وتحتوي على محتوى يتضمن ألفاظًا وعبارات خادشة للحياء وتشكل اعتداءً على القيم والمبادئ في المجتمع.
وجاءت هذه الإجراءات في إطار جهود التصدي للمحتوى الضار، خاصة لحماية النشء من التأثيرات السلبية، مع هدفهم جذب المشاهدات وتحقيق أرباح مادية غير مشروعة تم ضبط جزء منها.
قرر قاضي التحقيق حبس 8 متهمين احتياطيًا، وإخلاء سبيل متهمين اثنين بضمان مالي ، مع منعهم من السفر ومنع التصرف في أموالهم. كما أمرت النيابة بإرسال الأجهزة للفحص الفني وطلب تحريات حول جرائم غسل الأموال، وتواصل التحقيقات.
الكلمات المفتاحية: النيابة العامة، حملة أمنية، صناع المحتوى، تيك توك، مقاطع خادشة للحياء، قيم المجتمع المصري، حبس احتياطي، منع السفر، مكافحة جرائم غسل الأموال، حماية النشء.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تسىء لقيم المجتمع.. بلاغ ضد التيك توكر بطة يتهمها بتقديم محتوى خادش للحياء
تسىء لقيم المجتمع.. بلاغ ضد التيك توكر بطة يتهمها بتقديم محتوى خادش للحياء

الدستور

timeمنذ 2 ساعات

  • الدستور

تسىء لقيم المجتمع.. بلاغ ضد التيك توكر بطة يتهمها بتقديم محتوى خادش للحياء

شهدت الساعات الأخيرة تصاعدًا جديدًا في قضية التيك توكر الشهيرة "بطة"، بعدما تقدم أحد المحامين ببلاغ رسمي إلى الجهات المعنية، يتهمها فيه بنشر محتوى يخدش الحياء العام ويمس القيم الأخلاقية للمجتمع. ويأتي هذا التحرك القانوني عقب موجة واسعة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، إثر تداول مقاطع مصورة للتيك توكر بطة تتضمن إيحاءات وألفاظًا غير لائقة، الأمر الذي أثار انتقادات حادة بين رواد المنصات الرقمية. الجدل تضاعف بعدما ظهرت بطة في بث مباشر مع التيك توكر خالد الرسام، الذي سبق أن ألقي القبض عليه بتهم تتعلق بنشر الفسق والفجور وإساءة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي من خلال بث محتوى غير أخلاقي، يتعارض مع القيم والعادات السائدة في المجتمع. وبحسب ما تم رصده، فإن بطة التي يتابعها أكثر من مليون مستخدم على منصة "تيك توك"، نشرت على حسابها مقاطع وُصفت بالمثيرة للجدل، لما تحويه من تصرفات وإيماءات تتنافى مع الآداب العامة، وهو ما جعلها عُرضة للمساءلة القانونية.

عصر كلمات المرور.. شارف الانتهاء
عصر كلمات المرور.. شارف الانتهاء

العين الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • العين الإخبارية

عصر كلمات المرور.. شارف الانتهاء

تم تحديثه الثلاثاء 2025/8/12 07:36 م بتوقيت أبوظبي بين بصمات اليد ومفاتيح الدخول وتقنية التعرف على الوجه، تتكاثر البدائل من كلمات المرور، لكن رغم الإعلان مراراً عن نهاية هذه الطريقة التقليدية في الاتصال الإلكتروني، فإن التخلّي عنها يصطدم بعادات عامة الناس. وأكّد اثنان من مسؤولي شركة "مايكروسوفت" العملاقة في تدوينة إلكترونية في ديسمبر/كانون الأول أن "عصر كلمات المرور شارَفَ الانتهاء". وتستعد الشركة الأمريكية لهذا السيناريو منذ سنوات عدة، مبرزةً وجود تَحَوُّل نحو حلول "أكثر أمانا". ومنذ مايو/أيار، باتت حسابات المستخدمين الجدد توفّر تلقائيا تسجيلات دخول بواسطة بدائل أكثر تطوراً من كلمات المرور. وفي فرنسا، عزز موقع الإدارة الضريبية الإلكتروني في الآونة الأخيرة سياسته المتعلقة بأمن تكنولوجيا المعلومات، إذ ألزَم المستخدمين تأكيد تسجيل دخولهم باستخدام رمز يتلقونه بواسطة عبر البريد الإلكتروني، يُضاف إلى كلمة المرور الخاصة بهم. وقال خبير الأمن السيبراني في شركة "إسيت" Eset بنوا غرونيموالد في حديث لوكالة فرانس برس "غالباً ما تكون كلمات المرور ضعيفة ومُعاد استخدامها". ويمكن خلال دقائق أو حتى ثوانٍ كشف كلمات المرور التي تقل عن ثمانية أحرف، من خلال اللجوء إلى وسائل احتيال. وهي أيضاً عرضة بصورة ومتكررة لعمليات تسريب البيانات، "عندما يُخزّنها بشكل سيئ أولئك الذين يُفترض أنهم يحمونها ويحافظون عليها"، بحسب غرونيموالد. ويظهر حجم ظاهرة القرصنة مثلا في قاعدة بيانات ضخمة تحتوي على نحو 16 مليار اسم مستخدم وكلمة مرور، مأخوذة من ملفات مُخترقة، اكتشفها باحثون من منصة "سايبر نيوز" الإعلامية في يونيو/حزيران. وشكّلت كل هذه الثغر دافعا لتحرك مُنسَّق يشارك فيه عدد من شركات التكنولوجيا العملاقة. انتقال دقيق يعمل تحالف "فيدو" FIDO، وهو تحالف الهوية السريعة عبر الإنترنت (Fast Identity Online Alliance)، الذي يضم "غوغل" و"مايكروسوفت" و"أبل" و"أمازون" وفي الآونة الأخيرة "تيك توك"، على إنشاء وتشجيع اعتماد تسجيلات دخول بدون كلمة مرور، ويدعو إلى استخدام مفاتيح وصول. وتستخدم هذه المعرِّفات الرقمية جهازاً مستقلاً، كهاتف مثلا، لإعطاء الإذن بعمليات تسجيل الدخول بواسطة رقم التعريف الشخصي (PIN) أو تسجيل الدخول البيومتري (بصمة الإصبع، أو التعرف على الوجه)، بدلاً من كلمة مرور. وشرح صاحب موقع Haveibeenpwned ("هل تعرضت لفخ؟") تروي هانت أن "استخدام مفاتيح الوصول يجنّب المستخدم احتمال إعطاء مفتاحه من طريق الخطأ إلى موقع ضار". لكنّ الخبير الأسترالي لم يرَ في ذلك نهاية كلمة المرور. وقال تروي هانت "قبل عشر سنوات، كنا نسأل أنفسنا السؤال نفسه (...)، وكان الناس يسألون هل ستظل كلمات المرور موجودة بعد عشر سنوات؟، والحقيقة الآن هي أن لدينا كلمات مرور أكثر من أي وقت مضى". وفي حين تُعزُز منصات الرئيسية أمان تسجيل الدخول، لا تزال مواقع عدة تعتمد كلمات مرور بسيطة. وبالنسبة للمستخدمين، قد يكون الانتقال صعباً. تتطلب مفاتيح الوصول، وهي أقل سهولة في الاستخدام، مرحلة تثبيت أولية. وإعادة ضبطها، في حال نسيان رقم التعريف الشخصي (PIN) أو فقدان هاتف مسجل كـ"جهاز موثوق به"، أصعب من مجرد استعادة كلمة المرور. ولاحظ تروي هانت أن "ميزة كلمات المرور، وسبب استمرارنا في استخدامها، هي أن الجميع يعرف كيفية استخدامها". ورأى بنوا غرونيموالد أن التحول إلى مفاتيح الوصول يتطلب ردود فعل جديدة. وقال "على المرء الاهتمام بأمن هاتفه الذكي وأجهزته الأخرى، لأنها هي التي ستكون الأكثر عرضة للاستهداف". aXA6IDgyLjI3LjIxNy44NyA= جزيرة ام اند امز CR

عالم المرأة : جيل Z يهرب للبساطة وصعود موجة للتكنولوجيا القديمة
عالم المرأة : جيل Z يهرب للبساطة وصعود موجة للتكنولوجيا القديمة

نافذة على العالم

timeمنذ 4 ساعات

  • نافذة على العالم

عالم المرأة : جيل Z يهرب للبساطة وصعود موجة للتكنولوجيا القديمة

الثلاثاء 12 أغسطس 2025 02:30 مساءً نافذة على العالم - لم تعد وسائل التواصل الاجتماعى الملاذ المريح كما كانت تدّعى المنصات التى بدأت كمكان للتواصل، حيث تحولت إلى أسواق تتنافس على كل ثانية من انتباه المستخدمين، وفى أبريل الماضى، أقر مارك زوكربيرج، أمام لجنة التجارة الفيدرالية، أن فيس بوك وإنستجرام، لم يعودا يركزان على الأصدقاء، بل على الترفيه وصناع المحتوى. هذه النقلة غيّرت طريقة تصميم التطبيقات، وأدخلت فلسفة جذب الانتباه إلى كل زاوية فى هواتفنا، من تطبيقات التسوق إلى برامج التأمل وحتى ألعاب الطقس، وكل نقرة تسجَّل، وكل توقف يحلل، والنتيجة، نظام كامل يقيّد الانتباه ويزيد الإدمان الرقمى، بحسب ما جاء في دراسة نشرت على موقع interesting engineering. الإرهاق الرقمى أصبح حقيقة، الشباب، وخاصة الجيل Z، بدأوا فى مقاومة هذا النمط، يرفضون فيضان المعلومات الذى يضعف التركيز ويشوّش المشاعر، وكثير منهم يعودون إلى تقنيات أبسط، فيما يشبه "نهضة تكنولوجية قديمة". الهواتف الكلاسيكية، أجهزة الحبر الإلكترونى، والمخططات الورقية تعود إلى المشهد، الفكرة بسيطة: تقليل الخيارات وخلق مساحة للملل والبطء الإنسانى، بعيدا عن استثمار الخوارزميات لكل لحظة، لكن خلف هذا التوجه هناك واقع أعمق، المنصات الكبرى تبنى اقتصادا يعتمد على جمع البيانات من كل حركة يقوم بها المستخدم، ثم إعادة تقديم محتوى مصمم لإبقائه أطول فترة ممكنة، أرقام الاستخدام تكشف أن نصف المراهقين تقريبا متصلون بالإنترنت بشكل شبه دائم، ومع ذلك، الجيل نفسه هو من يقود التمرد على هذه الثقافة، بتقليل الوقت على وسائل التواصل الاجتماعى منذ 2021. أغراض لا يعرفها جيل Z الحنين إلى أوائل الألفية لعب دورا أيضا، هواتف نوكيا، بلاك بيرى، وأجهزة قابلة للطى ببطاريات تدوم أسبوعا، تعود للواجهة، على تيك توك، تنتشر مقاطع لشراء أجهزة قديمة وتزيينها بالأحجار والسلاسل، فى إحياء واضح لروح ما قبل الهواتف الذكية الحديثة. العودة لا تقتصر على الهواتف، كاميرات فورية، مشغلات MP3، مخططات ورقية، وحتى منبهات تقليدية، تحل محل التطبيقات، والهدف: استعادة السيطرة على الانتباه وتقليل الإشعارات، وأحيانا تعزيز الخصوصية عبر أنظمة تشغيل بديلة أو تخزين الملفات بعيدا عن السحابة. رغم ذلك، تبقى هناك تحديات، لا غنى عن بعض المزايا العصرية مثل الخرائط والمدفوعات الرقمية وواتساب والكاميرات الجيدة، كثيرون يبحثون عن حل وسط، هواتف ذكية بإمكانيات محدودة أو خالية من وسائل التواصل الاجتماعى، أو الجمع بين هاتف بسيط وجهاز لوحى فى المنزل. بالنسبة للبعض، فالتكنولوجيا القديمة ليست رفضا للتطور، بل سعيا للاستقلالية وراحة البال، هى أيضا وسيلة للتعبير عن الذات، من خلال الجماليات التناظرية ولمسة الأجهزة القديمة، ليتضح أن هذا الجيل يختار أن يبتعد عن قبضة الخوارزميات، ولو بخطوات صغيرة، فى عالم مهووس بالذكاء والسرعة، قد يكون الخيار الأذكى هو العودة إلى شيء أغبى، عمدا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store