
4 وفيات في حوادث مرور و3 غرقى خلال يوم واحد!
ففي حوادث المرور، سجلت المصالح ذاتها 241 تدخل، أسفرت عن 230 جريحًا، و4 حالات وفاة.
أما حوادث الغرق ، فتدخلت الحماية من أجل 893 حالة. تم خلالهم انقاذ 619 شخص، وتسجيل 3 حالات وفاة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

جزايرس
منذ 14 دقائق
- جزايرس
المخزن يقود مشروع تخريب ممنهج ضد أبناء الريف
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. وفي مقطع فيديو نشره على الموقع الرسمي لقناة الحزب قال الغديوي، إن "الدولة المغربية تشنّ حربا على أبناء الريف المحتل عن طريق إغراق المنطقة بمختلف أنواع المخدرات من أجل ضرب استقرار الشباب والقضاء على مستقبلهم".وأوضح أن الطريقة التي تباع بها المخدرات في منطقة الريف "تثير الكثير من الشكوك والشبهات والتساؤلات، حيث ينتشر مروجو السموم البيضاء في كل أحياء وشوارع المنطقة على مرأى ومسمع الأجهزة الأمنية المغربية".وأضاف أنه "بعد أن فضحنا المخططات الإجرامية التي يقودها نظام الاحتلال المغربي بهدف تخدير شبابنا ومن أجل امتصاص الغضب الريفي المتصاعد، حيث لم يعد السكان يطيقون صبرا على هذه الممارسات في ظل وعيهم المتزايد بخطورة هذه الحرب القذرة، لم يجد المخزن سوى محاولة إيهام الرأي العام بالتحرك والتسويق لمحاربة هذه الآفة ومحاربة مروجي المخدرات".وأشار في ذات السياق إلى أن هذه التحركات "ليست سوى حملة إعلامية بائسة لا تتعدى كونها محاولة لذر الرماد في العيون والضحك على الذقون ومحاولة أيضا لتلميع صورته (المخزن) التي تتآكل يوما بعد يوم أمام الرأي العام".وتساءل القيادي في الحزب الوطني الريفي "كيف يمكن لمن يصدر السموم أن يدّعي محاربتها ومن يحمي تجار المخدرات أن يقنعنا بحملته الزّائفة ؟«، مؤكدا استمرار تشكيلته السياسية في فضح مخططات نظام المخزن الذي يعتبر "أكبر تاجر للمخدرات الصلبة سواء في المغرب أو الريف أو الصحراء الغربية، ويقوم بترويجها على المستوى الإفريقي والأوروبي وكذلك عموما على مستوى كل دول العالم". واختتم الغديوي، تصريحاته بالقول "نحن ماضون في معركتنا حتى تجفيف منابع هذه السموم، وفضح وملاحقة كل من يقف وراءها دون استثناء ولا هوادة لأن حرية الريف وكرامة شبابه خط أحمر.. لن نترك أي جهة مهما كانت تعبث بمصير الشباب الريفي".


خبر للأنباء
منذ 40 دقائق
- خبر للأنباء
استشهاد فتاتين في البيضاء بانفجار لغم حوثي
وذكرت مصادر حقوقية، أن اللغم انفجر أثناء رعي الفتاتين للأغنام في منطقة الغول بمديرية نعمان، شرقي البيضاء، ما أدى إلى وفاتهما على الفور. وأفادت بأن الضحيتين هما ابنتا المواطن حسين عبدالرب الصالح، وتبلغان من العمر 17 و12 عاماً. وأشارت المصادر إلى أن هذه الجريمة تعد الثانية منذ مطلع أغسطس/آب الجاري، إذ سبق أن أسفر انفجار ألغام حوثية عن مقتل فتاتين وإصابة رجلين في محافظتي البيضاء والحديدة. ووفقاً لتقارير حكومية ودولية، يُعد اليمن من أكثر دول العالم تلوثاً بالألغام، حيث زرع الحوثيون أكثر من مليوني لغم، تسببت في مقتل وإصابة آلاف المدنيين، بينهم أطفال ونساء، بالإضافة إلى من أُصيبوا بإعاقات دائمة.


خبر للأنباء
منذ 40 دقائق
- خبر للأنباء
اختطافات جديدة تلاحق أطفال ذمار.. ناشطون يتهمون قيادات حوثية بالضلوع في الاتجار بالأطفال
تصاعدت حوادث الاختطافات واختفاء الأطفال والفتيات الصغيرات، في مدينة ذمار، الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي، وسط حالة من الهلع واتهامات مباشرة بتواطؤ الأجهزة الأمنية الحوثية، وضلوع بعض قياداتها في شبكات اتجار بالبشر تقودها عصابات منظمة تضم عناصر نسائية. وفي أحدث القضايا التي أثارت غضباً واستياءً واسعاً، أقدمت امرأة بالاستعانة بابنتها على استدراج طفلتين شقيقتين، وقيدتهما واحتجزتهما داخل حفرة في منزلها، قبل أن يتمكن أقاربهما من تتبّع أثرهما والعثور عليهما في وضع صادم. وانتشرت صور الفتيات الثلاث بجانب الحفرة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تحولت الحادثة إلى قضية رأي عام، وسط مؤشرات على وجود "عصابة مدروسة" تقف خلف الجريمة. تزامناً مع هذه الجريمة، سجّلت ذمار حالتي فقدان جديدتين؛ الأولى للطفل طارق بندر علي أحمد عبيد (12 عاماً) الذي خرج من منزله في حارة قهار يوم الأحد 9 أغسطس 2025م، ولم يعد منذ ذلك الحين رغم إبلاغ الشرطة الخاضعة لسيطرة الحوثيين. وأما الحالة الثانية فهي الطفلة ليلى صلاح محمد صالح العسكري (13 عاماً) من قرية العساكرة، المفقودة منذ نحو نصف شهر، وكانت ترتدي عباءة سوداء وقميصاً أحمر عند اختفائها، ولا يزال مصيرها مجهولاً حتى اللحظة. يأتي ذلك في الوقت الذي وثقت كاميرات المراقبة محاولتي اختطاف أخريين خلال يومين فقط، إحداهما السبت 9 أغسطس الجاري، حيث أنقذ شقيق شقيقته الضحية من محاولة اختطاف نفذتها امرأة بمشاركة شركاء آخرين، في حين لم تحرك الأجهزة الأمنية التابعة للحوثيين ساكناً. وفي ظل الصمت الحوثي تجاه هذه الجرائم، تحولت مواقع التواصل الاجتماعي إلى منصة لفضحها، حيث روى الصحفي صقر أبو حسن من أبناء مدينة ذمار، أنه صحا على صياح وضوضاء، وحينما سأل: "إيش فيه؟"، أجاب السكان: "امرأة حاولت خطف طفلة، ولما بكت أخذت أقراطها من أذنها وهربت". ولفت إلى أن حوادث اختطاف الأطفال أصبحت تُنفَّذ من أمام أبواب المنازل، معرباً عن مخاوفه الشديدة من الخطر الذي بات يهدد هؤلاء الصغار. ناشطون آخرون في المدينة نفسها، يتهمون الحوثية بغض الطرف عن نشاط هذه العصابات، بل والتواطؤ مع بعضها، ما ضاعف من قلق الأسر في المدينة وعمّق حالة الغضب الشعبي. اعتبر الناشط الحقوقي معين قائد الصيادي أن هذه الحوادث "تشكل جرائم جنائية مكتملة الأركان يعاقب عليها القانون اليمني"، متهماً سلطات الحوثيين بـ"طمس القضايا وعدم إيصالها للنيابة العامة بهدف التغطية على تورط بعض مشرفيها الأمنيين". وحذّر الصيادي من أن "استمرار هذا التواطؤ الحوثي سيفتح الباب واسعاً أمام شبكات اتجار بالبشر تستهدف الأطفال والفتيات"، داعياً المنظمات الدولية إلى "التدخل العاجل لحماية المدنيين والضغط على المليشيا لكشف مصير المفقودين وضمان سلامة الأطفال".