
تشييع جثامين 3 من شهداء الوطن والقوات المسلحة بصنعاء
حيث تم تشييع جثامين الشهداء المقدم عبدالمنعم علي علي الورد، علي علي هديان الخبش، ومعتصم يوسف حسين سراع.
وخلال التشييع ثمن وكيل المحافظة محمد القاضي ومدير فرع هيئة رعاية أسر الشهداء مطهر صفي الدين ومدير مديرية الشغادرة مهيوب سراع، تضحيات الشهداء وبطولاتهم في مقارعة قوى الاستكبار العالمي وجلاوزة العصر.
فيما عبر المشيعون عن الفخر والاعتزاز بتضحيات الشهداء وبطولاتهم في الدفاع عن الدين والأرض والعرض، مؤكدين السير على درب الشهداء وتقديم الغالي والنفيس حتى تحقيق النصر.
من جانبهم أكد أهالي الشهداء الاستعداد تقديم المزيد من التضحيات حتى تحقيق النصر المبين على دول العدوان والمحتلين والمرتزقة والعملاء.
وقد وُوري جثامين الشهداء الثرى في روضات الشهداء بمديريتي الجميمة والشغادرة بعد الصلاة عليهم في جامع حورة بمركز المحافظة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الصحافة اليمنية
منذ 17 دقائق
- وكالة الصحافة اليمنية
مصادر فلسطينية: جرحى بقصف العدو عيادة الأونروا غرب حي الشيخ رضوان بمدينة غزة
Prev Post عاجل | القسام: تمكنا مع مجاهدي سرايا القدس وألوية الناصر من دك تجمع لجنود وآليات العدو شمال مدينة خان يونس بقذائف الهاون


اليمن الآن
منذ 17 دقائق
- اليمن الآن
مليشيا الحوثي تحشد مئات المقاتلين من مديرية الحشاء وتزج بهم نحو جبهات حجر في الضالع "صورة"
كشفت مصادر خاصة لـ"المركز الإعلامي لجبهة الضالع" إقدام مليشيات الحوثي المدعومة من إيران بالدفع بتعزيزات من صفوفها نحو المواقع المتقدمة بجبهة حجر شمال غربي الضالع حيث زجت بالمئات من المقاتلين الذين وصلوا الى مواقع المليشيات المتقدمة صباح اليوم الثلاثاء 5 أغسطس. وبحسب المصادر فإن العشرات من عناصر المليشيات قد شوهدوا في مواقع قريبة من المواقع المتقدمة لجبهة حجر أثناء قدومهم من مناطق سيطرة الذراع الإيرانية في مديرية الحشاء التي ما تزال تحت سيطرتهم. وطبقاً للمصادر، فإن التعزيزات الحوثية الأخيرة تتمثل بالعشرات من المقاتلين الذين قدموا بشكل استعراضي على شكل أفواج مشياً على الأقدام بعد تخرجهم من دورة تدريبية عسكرية في معسكر المشواس الخاضع لسيطرة المليشيات شرقي الحشاء، مدججين بالاسلحة الثقيلة و المتوسطة والخفية. وتظهر الصوره الخاصة بـ المركز الإعلامي لجبهة الضالع جموع بشرية تابعة لجماعة الحوثي خلال مسير عسكري تم تجهيزية والدفع به من مناطق مجاوره من الحشاء وغيرها بهدف تعزيز صفوف مقاتلي الحوثي والزج بهم نجو جبهات الضالع لحدودية. ويأتي هذه التصعيد الحوثي الجديد بعد حالة من الهدوء المصحوب بالحذر الذي تشهده جبهات القتال في محافظة #الضالع، بين الحين والاخر والذي جاء تزامنا مع فتح الشريان الحيوي الرابط بين صنعاء وعدن عقب اغلاق ميناء الحديده. غير أن المعركة الاقتصادية مؤخراً ومنع عبور الكثير من التجار عبر طريق الضالع - صنعاء قد يكونا وراء هذا التصعيد والحملات التي من المتوقع ان تشهدها جبهات الضالع خلال الساعات القليلة القادمة. #المركز_الإعلامي_لجبهة_الضالع


وكالة الصحافة اليمنية
منذ 17 دقائق
- وكالة الصحافة اليمنية
العدالة بالترند: كيف تحولت انتهاكات حقوق الإنسان في سوريا إلى مادة تفاعلية بديلاً عن القضاء؟
دمشق/ وكالة الصحافة اليمنية// وسط صمت دولي مقلق، تتزايد شهادات المؤسسات الحقوقية عن انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان تُرتكب بحق المعتقلين وأسر الضحايا داخل سجون تتبع لـ'الحكومة السورية المؤقتة' في مناطق سيطرتها شمال سوريا، حيث تتحدث تقارير حقوقية عن وفاة محتجزين تحت التعذيب وسوء المعاملة الممنهجة. ففي الوقت الذي يفترض أن تكون هذه المناطق ملاذًا آمنًا للهاربين من جحيم الصراع الطائفي الذي تقوده العناصر المسلحة التابعة لحكومة 'أحمد الشرع'، يكشف الواقع عن دوامة قمع جديدة تنتهك أبسط حقوق المعتقلين، في ظل غياب المساءلة، وتواطؤ أمني يكرّس الإفلات من العقاب. وتحذر منظمات حقوقية من أن هذه الانتهاكات لم تعد مجرد تجاوزات فردية، بل باتت نمطًا ممنهجًا من التعذيب والتصفية الجسدية داخل مراكز الاحتجاز التابعة لفصائل تعمل تحت مظلة 'الجيش الوطني'، ما يطرح تساؤلات ملحّة حول مسؤولية 'الحكومة المؤقتة' وصمت الجهات الداعمة لها. في دولة يُفترض أن القوانين ومؤسسات العدالة فيها هي المرجعية الوحيدة للفصل في الانتهاكات، بات السوريون يلجأون إلى الهاتف والكاميرا، لا إلى المحامي والقاضي. 'ومع كل جريمة أو حادثة اعتداء، لا تتحرك السلطات إلا إذا اشتعلت مواقع التواصل بها' هكذا تصف منظمات حقوقية الواقع الجديد في سوريا، حيث بات 'الترند' هو السلطة الوحيدة القادرة على تحريك ملفات الانتهاكات، ولو جزئيًا. وقال المرصد في بيان، اليوم الثلاثاء، إن 'النهج الحكومي القائم على سياسة الصمت حتى الضجة يعكس أزمة ثقة عميقة بين المجتمع والسلطة'، مشيرًا إلى أن كثيرًا من القضايا لم تلقَ اهتمامًا إلا بعد تحولها إلى مواد رائجة على منصات الإنترنت. وأكد المرصد أن تعامل الحكومة مع هذه القضايا يكشف عن تآكل منظومة العدالة وتفاقم انتهاكات حقوق الإنسان في سوريا، مشيرًا إلى أن الحالات التي حظيت باعتراف رسمي كانت إما موثقة بشكل مباشر بالصوت والصورة، أو تتعلق بأشخاص يحملون جنسيات أجنبية. ويرى 'المرصد السوري لحقوق الإنسان' أن الحكومة السورية، ولا سيما وزارة الداخلية، أصبحت تتعامل مع انتهاكات حقوق الإنسان بمنطق 'التجاهل حتى الضجة'، إذ تتجاهل قضايا كثيرة إلا إذا تم توثيقها بالصوت والصورة وانتشرت عبر الإنترنت. وفي تصريحاته الأخيرة، أشار المرصد إلى أن تحقيق العدالة في سوريا أصبح رهينًا بمدى التفاعل الرقمي، في ظل ضعف مؤسسات الرقابة، وغياب الشفافية في عمل الأجهزة الأمنية، وانعدام المساءلة الجادة. وفي المقابل، لجأت الجهات الرسمية، بحسب المرصد، إلى فبركة روايات مضادة وتضليل الرأي العام في القضايا التي لم تلقَ ضجة واسعة، ما أدى إلى تمييع الحقائق وتضييع حقوق الضحايا. في 24 يوليو الماضي، أُبلغ عن وفاة شاب من قرية 'كرتو' بريف طرطوس بعد أيام من اعتقاله على أحد حواجز الأمن العام، برفقة ثلاثة آخرين من أبناء الطائفة العلوية. وفق شهادات نقلها المرصد، تعرض الضحية لتعذيب مبرح، وتم إجبار أهله على دفنه ليلًا وخارج قريته. سلطات دمشق الجديدة نفت التعذيب، وقالت إن الوفاة ناتجة عن 'وعكة صحية أثناء التحقيق'، لكن الرواية الرسمية لم تكن لتصدر لولا الغضب الشعبي وتصاعد المطالبات على وسائل التواصل الاجتماعي. في 31 يوليو المنصرم، توفي الشاب يوسف لباد داخل المسجد الأموي بدمشق. الرواية الرسمية لحومة دمشق المؤقتة قالت إنه 'أذى نفسه أثناء محاولة ضبطه'، لكن مقاطع فيديو وشهادات شهود شككت في ذلك. تقول مصادر حقوقية إن السلطات حاولت في البداية دفن القضية، لكنها اضطرت للتعليق الرسمي بعد تصاعد الغضب الشعبي على المنصات، خصوصًا بعد نشر صور الضحية داخل المسجد.