logo
ردا على الاحتجاجات المتصاعدة.. ترامب يرسل آلاف الجنود إلى لوس أنجلوس

ردا على الاحتجاجات المتصاعدة.. ترامب يرسل آلاف الجنود إلى لوس أنجلوس

البوابةمنذ 3 ساعات

أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنها ستنشر نحو 2000 جندي من الحرس الوطني الأمريكي في لوس أنجلوس، في أعقاب الاحتجاجات التي اندلعت في المدينة بسبب مداهمات الهجرة التي نفذتها إدارة الهجرة والجمارك (ICE).
وحذر البنتاجون من أنه إذا استمر العنف، فقد يتم استدراج قوات مشاة البحرية النظامية، التي تم وضعها بالفعل في حالة تأهب قصوى في قاعدة كامب بيندلتون القريبة، إلى هناك أيضًا.
ويوم السبت، اشتبكت عناصر من الشرطة الفيدرالية الأمريكية مع مئات المتظاهرين في حي باراماونت جنوب شرق لوس أنجلوس. حمل بعضهم أعلامًا مكسيكية.
ونظمت مظاهرة أخرى في وسط المدينة طوال الليل، شارك فيها حوالي 60 مشاركًا.
وأعلن البيت الأبيض أن ترامب وقّع مذكرة رئاسية لإرسال قوات "لمعالجة الفوضى المُهمَلة منذ زمن". وصرح مستشاره توم هومان بأن الحرس الوطني سيبدأ عملياته يوم السبت.
أدان حاكم كاليفورنيا، جافين نيوسوم، هذه الخطوة، مدعيًا أنها "استفزاز متعمد" وليست ضرورة عملية. ودعا المواطنين إلى التظاهر سلميًا فقط.
وكتب ترامب على موقع "تروث سوشيال" أنه إذا لم يتمكن حاكم ولاية كاليفورنيا جافين نيوسوم وعمدة المدينة، كارين باس، من أداء واجبيهما، فإن الحكومة الفيدرالية ستتعامل مع أعمال الشغب والنهب بشكل صحيح.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب: ماسك سيواجه «عواقب وخيمة» في حال دعمه الديمقراطيين
ترامب: ماسك سيواجه «عواقب وخيمة» في حال دعمه الديمقراطيين

صحيفة الخليج

timeمنذ 27 دقائق

  • صحيفة الخليج

ترامب: ماسك سيواجه «عواقب وخيمة» في حال دعمه الديمقراطيين

توعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حليفه السابق إيلون ماسك، يوم السبت، قائلاً أنه سيرى «عواقب وخيمة» إذا دعم المرشحين الديمقراطيين الذين يتحدون الجمهوريين الداعمين لقانون الميزانية الجديد. وقال ترامب في مقابلة هاتفية مع كريستين ويلكر من شبكة «إن بي سي نيوز» إن ماسك سيدفع الثمن إن قام بذلك الأمر، ولكنه لم يقدم تفاصيل حول تلك العواقب. وقال أيضاً إنه يعتقد أن علاقته بماسك انتهت بعد أن اندلع الخلاف العلني بينهما الأسبوع الماضي. وقال ترامب «لقد منحته الكثير من الفرص قبل أن يحدث هذا بوقت طويل، فلقد منحته فرصاً وأنقذته في ولايتي الأولى». وقال أيضاً إنه ليس في نيته التحدث إلى ماسك، وإن ماسك لا يحترم منصب الرئيس.

فانس يصف مهاجمة ماسك لترامب بـ«الخطأ الفادح»
فانس يصف مهاجمة ماسك لترامب بـ«الخطأ الفادح»

صحيفة الخليج

timeمنذ 27 دقائق

  • صحيفة الخليج

فانس يصف مهاجمة ماسك لترامب بـ«الخطأ الفادح»

قال جيه دي فانس، نائب الرئيس الأمريكي، إن إيلون ماسك ارتكب «خطأً فادحاً» بمهاجمة الرئيس دونالد ترامب في عاصفة من المنشورات العنيفة والمثيرة للجدل على وسائل التواصل الاجتماعي بعد أن نشأ بينهما خلاف بسبب الميزانية الجديدة. لكن نائب الرئيس، في مقابلة صدرت الجمعة بعد الخلاف العلني بين أغنى رجل في العالم وربما أقوى رجل في العالم، قلل من هجوم ماسك اللاذع ووصفه بأنه «رجل عاطفي أصابه الإحباط». وقال فانس في مقابلة إنه يأمل أن يعود ماسك إلى الفريق في نهاية المطاف رغم أنه يرى أن ذلك قد لا يكون ممكناً الآن لأن ماسك أصبح قوياً للغاية. ووصف ماسك بأنه «رجل أعمال خارق»، وقال: «إن إدارة كفاءة الحكومة التي يرأسها ماسك، والتي سعت إلى خفض الإنفاق الحكومي وتسريح الآلاف من العمال، كانت جيدة حقاً». وتأتي تعليقات فانس في الوقت الذي حث فيه جمهوريون آخرون الرجلين على إصلاح العلاقات.

«إم23» واتهامات الكونغو.. رواندا تعلن الانسحاب من «إيكاس»
«إم23» واتهامات الكونغو.. رواندا تعلن الانسحاب من «إيكاس»

العين الإخبارية

timeمنذ 40 دقائق

  • العين الإخبارية

«إم23» واتهامات الكونغو.. رواندا تعلن الانسحاب من «إيكاس»

في تصعيد لافت للأزمة المتفاقمة مع الكونغو، أعلنت رواندا انسحابها من المجموعة الاقتصادية لدول وسط أفريقيا (إيكاس). الانسحاب جاء على خلفية اتهامات لرواندا بدعم متمردي «حركة 23 مارس (إم 23)» الذين سيطروا مؤخرًا على أجزاء واسعة من شرق الكونغو. تجميد الرئاسة يشعل الخلاف قرار كيغالي بالانسحاب جاء عقب امتناع المجموعة عن تسليم رواندا رئاستها الدورية، وهو ما وصفته وزارة الخارجية الرواندية بأنه «خرق واضح للميثاق التأسيسي»، و«استغلال سياسي للتكتل من قبل الكونغو الديمقراطية»، معتبرة أن لا جدوى من البقاء في منظمة «أصبحت أداة بيد خصومها السياسيين». وكان من المفترض أن تتولى رواندا رئاسة التكتل خلال القمة المنعقدة في غينيا الاستوائية، إلا أن القادة قرروا إبقاء غينيا الاستوائية في المنصب، ما اعتبرته كيغالي قرارًا سياسيًا يكرّس «الإقصاء الإقليمي». اتهامات متبادلة وأجندات متضاربة القرار يأتي وسط توتر متصاعد بسبب المعارك الدامية في إقليم كيفو الشرقي، حيث اتهمت الكونغو، مدعومة بتقارير من الأمم المتحدة وقوى غربية، رواندا بدعم مباشر لحركة إم23، وتزويدها بالسلاح والمقاتلين. وأعلن مكتب الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسكيدي أن قادة «إيكاس» أجمعوا على توصيف الممارسات الرواندية بأنها «عدوان واضح»، وطالبوا بانسحاب فوري للقوات الرواندية من الأراضي الكونغولية. من جانبها، ترفض رواندا هذه الاتهامات وتؤكد أن وجودها العسكري يندرج في إطار «الدفاع عن النفس»، ضد ما تصفه بتهديدات تشكلها مليشيات الهوتو المتحالفة مع الجيش الكونغولي، والتي تتهمها رواندا بالضلوع في الإبادة الجماعية عام 1994. محاولة لاحتواء الأزمة في ظل تصاعد التوتر، تسعى عواصم إقليمية ودولية على رأسها واشنطن والدوحة إلى التوسط للتوصل إلى اتفاق تهدئة بين الجانبين. وتشير مصادر دبلوماسية إلى أن الإدارة الأمريكية برئاسة دونالد ترامب ترى في حل النزاع بين كيغالي وكينشاسا فرصة استراتيجية لإطلاق مشاريع استثمار ضخمة في قطاع المعادن الحيوي، من التنتالوم إلى الليثيوم. ولا يعكس انسحاب رواندا من «إيكاس» أزمة مع الكونغو فقط، بل يشير إلى خلل بنيوي في آليات التكتلات الأفريقية، التي تعاني من العجز في مواجهة النزاعات بين أعضائها، حيث تتداخل الاعتبارات الأمنية بالقومية وبالتحالفات الدولية. وفي حين تسعى بعض الدول لتحييد التكتلات عن الخلافات السياسية، يرى مراقبون أن استمرار العجز عن احتواء التوتر بين رواندا والكونغو قد ينسف ما تبقى من الثقة في المنظمات الإقليمية، ويزيد من الانكشاف الأمني في منطقة مشتعلة أصلًا بالصراعات المسلحة والتدخلات الخارجية. يذكر أن المجموعة الاقتصادية لدول وسط أفريقيا، تأسست في الثمانينيات لتعزيز التعاون الأمني والاقتصادي. وفي ظل التحديات المتصاعدة، تبدو الحاجة إلى إصلاحات عميقة أكثر إلحاحًا من أي وقت مضى، ليس فقط للحفاظ على وحدة التكتل، بل لتفادي انفجار إقليمي قد تتسع دائرته في قلب القارة السمراء. aXA6IDgyLjI3LjIyMi40MiA= جزيرة ام اند امز CH

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store