
فيصل بن بندر يلتقي سفير كوبا
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض في مكتبه أمس، سفير جمهورية كوبا لدى المملكة ميغيل بورتو بارغا.
وجرى خلال الاستقبال تبادل الأحاديث الودية.
كما قدم الأمير فيصل بن بندر، في اتصال هاتفي تعازيه ومواساته إلى د. محمد بن صالح النمي في وفاة والده -رحمه الله-. وسأل سموه الله العلي القدير أن يرحم الفقيد ويسكنه فسيح جناته، ويلهم ذويه الصبر والسلوان.
وأعرب د. النمي عن شكره وتقديره لسمو أمير منطقة الرياض على تعازيه ومواساته.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 35 دقائق
- مباشر
انخفاض حاد في صافي الهجرة ببريطانيا
مباشر-قال مكتب الإحصاءات الوطنية البريطاني اليوم الخميس إن صافي الهجرة طويلة الأمد إلى بريطانيا انخفض بمقدار النصف تقريبا في عام 2024 مقارنة بالعام السابق، مع وصول عدد أقل من الأشخاص بتأشيرات العمل والدراسة بعد تعديلات في القواعد تهدف إلى خفض عدد الوافدين. وأضاف مكتب الإحصاءات أن البيانات أظهرت أن صافي الهجرة، وهو تقدير لعدد الذين هاجروا إلى بريطانيا مطروحا منه المغادرين، انخفض إلى 431 ألفا مقارنة مع 860 ألف شخص في العام السابق حتى ديسمبر كانون الأول 2023. ومن شأن هذه البيانات أن تمنح بعض الارتياح لرئيس الوزراء المنتمي لحزب العمال كير ستارمر، الذي وعد في وقت سابق من مايو أيار بخفض الهجرة بشكل ملحوظ خلال السنوات الأربع المقبلة، تحت ضغط من حزب الإصلاح اليميني المناهض للهجرة بزعامة نايجل فاراج. وتولى ستارمر رئاسة الوزراء في يوليو تموز 2024. وأفاد حزب المحافظين، الذي كان في الحكومة قبل انتخاب ستارمر، بأن هذا الانخفاض انعكاس للتغييرات التي أدخلها على قواعد التأشيرات. وأشار مكتب الإحصاءات إلى أن هذا التغيير مدفوع بانخفاض هجرة مواطني بلاد ليست ضمن (الاتحاد الأوروبي+). ويعني (الاتحاد الأوروبي+) دول التكتل بالإضافة إلى النرويج وأيسلندا وليختنشتاين وسويسرا. وقال المكتب "نشهد انخفاضا في عدد القادمين بتأشيرات العمل والدراسة، وزيادة في الهجرة إلى الخارج على مدار 12 شهرا حتى ديسمبر كانون الأول 2024، خاصة الذين غادروا ممن قدموا في الأصل بتأشيرات دراسة بمجرد تخفيف قيود السفر إلى المملكة المتحدة التي فرضت بسبب الجائحة".


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
بريطانيا تبدأ سنتها المالية باقتراض يفوق التوقعات
استهلت الحكومة البريطانية السنة المالية 2025 - 2026 باقتراض أعلى من المتوقع في أبريل (نيسان)، مما يعكس استمرار الضغوط على الموازنة العامة قبيل مراجعة إنفاق حاسمة من المرتقب أن تجريها وزيرة المالية راشيل ريفز في يونيو (حزيران). وأظهرت بيانات مكتب الإحصاء الوطني، الخميس، أن صافي اقتراض القطاع العام بلغ 20.155 مليار جنيه إسترليني (نحو 27 مليار دولار) في أبريل، متجاوزاً توقعات المحللين التي استقرت عند 17.9 مليار جنيه في استطلاع أجرته «رويترز». ويواصل الاقتصاديون منذ أكثر من عام التقليل من حجم عجز الموازنة البريطانية في تقديراتهم الشهرية، مما يعكس صعوبة ضبط الإنفاق العام في ظل تباطؤ الإيرادات، وازدياد التحديات الاقتصادية. وتعتزم ريفز تقديم أول مراجعة متعددة السنوات للإنفاق العام في 11 يونيو، التي ستحدد أولويات الحكومة التمويلية وميزانيات الخدمات العامة. وفي السياق ذاته، خفّض مكتب الإحصاء تقديراته لعجز العام المالي الماضي المنتهي في مارس (آذار) إلى 148.3 مليار جنيه إسترليني، أي ما يعادل 5.1 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي، مقارنة بـ5.3 في المائة في التقدير السابق، و4.8 في المائة في عام 2023 - 2024. أما مكتب مسؤولية الموازنة، الذي تعتمد عليه الحكومة في توقعاتها الرسمية، فقد قدر في مارس أن يبلغ العجز للعام المالي المنتهي في مارس 2025 نحو 137.3 مليار جنيه إسترليني (183.88 مليار دولار)، وهو أقل من العجز المُسجل فعلياً وفق بيانات أبريل. في المقابل، انخفض الجنيه الإسترليني قليلاً مقابل الدولار، لكنه حافظ على قربه من أعلى مستوياته منذ عام 2022 التي سجلها في اليوم السابق، مدعوماً باستمرار التضخم المرتفع، وتحسن العلاقات مع أوروبا والولايات المتحدة. وفي أحدث التعاملات، تراجع الجنيه الإسترليني بنسبة 0.1 في المائة أمام الدولار ليصل إلى 1.3399 دولار، بعد أن وصل يوم الأربعاء إلى أعلى مستوى له خلال أكثر من ثلاث سنوات عند 1.3468 دولار. وسعت بريطانيا مؤخراً إلى تعزيز علاقاتها مع الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، لتصبح أول دولة توقع اتفاقية مع الولايات المتحدة بعد الرسوم الجمركية المتبادلة التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، كما وافقت هذا الأسبوع على أكبر إعادة ضبط لعلاقاتها التجارية والدفاعية مع الاتحاد الأوروبي منذ خروجها من التكتل. وقال فرنشيسكو بيسول، استراتيجي العملات الأجنبية في بنك «آي إن جي»: «تُعد اتفاقيات التجارة أخباراً إيجابية للجنيه الإسترليني بشكل عام، وما زلنا نعتقد أن الجنيه في موقع جيد». وارتفع الجنيه الإسترليني بنسبة 0.1 في المائة مقابل اليورو ليصل إلى 84.2 بنس. وأظهر مؤشر مديري المشتريات المركب الصادر عن «ستاندرد آند بورز غلوبال» في المملكة المتحدة، يوم الخميس، تباطؤاً أقل في نشاط الأعمال البريطانية خلال هذا الشهر، مع بروز تفاؤل الشركات بشأن المستقبل، بما في ذلك تراجع المخاوف المرتبطة بزيادة الرسوم الجمركية الأميركية. كما تلقت العملة البريطانية دعماً من بيانات التضخم الإيجابية هذا الأسبوع، مما قد يقلل من احتمالات خفض بنك إنجلترا لأسعار الفائدة. وقال هيو بيل، كبير الاقتصاديين في بنك إنجلترا، هذا الأسبوع إن وتيرة التخفيضات الفصلية «سريعة جداً» في ظل ضغوط الأجور القوية على التضخم. وأشار بيسول إلى أن «هناك بعض المعارضة الزائدة داخل بنك إنجلترا». وقرّر البنك المركزي البريطاني خفض أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية إلى 4.25 في المائة في 8 مايو (أيار)، في تصويت منقسم، حيث فضل عضوان من لجنة السياسة النقدية خفضاً أكبر، بينما فضل عضوان آخران، من بينهم بيل، الإبقاء على السعر دون تغيير.


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
أمير منطقة الرياض يستقبل محافظ طوكيو
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض في مكتبه بقصر الحكم اليوم، معالي محافظ طوكيو السيدة كويكي يوريكو والوفد المرافق لها الذي يزور المملكة حاليًا. وفي بداية الاستقبال رحب سمو أمير منطقة الرياض بمحافظ طوكيو والوفد المرافق، متمنيًا لهم طيب الإقامة في المملكة. كما جرى خلال الاستقبال تبادل الأحاديث الودية. حضر الاستقبال سفير اليابان لدى المملكة ياسوناري مورينو.