هل يمكن تشخيص سرطان الثدي بالذكاء الاصطناعي؟

الأنباط -
تشعر العديد من النساء بالراحة لمساعدة الذكاء الاصطناعي في تفسير نتائج فحص سرطان الثدي، حيث قالت أكثر من 7 من كل 10 نساء إنهن لا يمانعن في أن يقدم الذكاء الاصطناعي رأياً ثانياً لأخصائي الأشعة.
ومع ذلك، لم تشعر سوى 5% منهن بالراحة لتفسير الذكاء الاصطناعي وحده صور فحص الماموغرام.
وحسب "هيلث داي"، النساء يرغبن فقط في أن يكون دور الذكاء الاصطناعي داعماً، حيث قال الباحثون إن أقل من 5% منهن كنّ مرتاحات لتفسير الذكاء الاصطناعي وحده الصور..
الالتزام بالفحص
وقالت الدكتورة باساك دوغان، الباحثة المشاركة من جامعة تكساس: "إن آراء المرضى بالغة الأهمية لأن نجاح تطبيق الذكاء الاصطناعي في التصوير الطبي يعتمد على ثقة وقبول من نهدف إلى خدمتهم".
وأضافت "إذا كانت المريضات مترددات أو مشككات في دور الذكاء الاصطناعي في رعايتهن، فقد يؤثر ذلك على التزامهن بالفحص، وبالتالي على نتائج الرعاية الصحية العامة".
ولأغراض الدراسة، طور الباحثون استبياناً من 29 سؤالًا، وُجه لجميع المريضات اللاتي خضعن لتصوير الثدي بالأشعة السينية في المركز الطبي بجامعة تكساس لمدة 7 أشهر في 2023. وبشكل عام، شاركت 518 امرأة في الاستبيان.
وأظهرت النتائج أن النساء الحاصلات على أكثر من شهادة جامعية، واللاتي لديهن معرفة أكبر بالذكاء الاصطناعي، كنّ أكثر قبولاً بمعدل مرتين لمشاركة الذكاء الاصطناعي في تقييم تصوير الثدي بالأشعة السينية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

أخبارنا

منذ 10 ساعات

• أخبارنا

أعراض وجود الديدان في الجسم

أخبارنا : تشير الدكتورة يلينا أليكسينتسيفا أخصائية طب الأطفال إلى أن الديدان الطفيلية أكثر انتشارا بين الأطفال في سن ما قبل المدرسة وفي سن الدراسة. ووفقا لها، السبب الرئيسي للإصابة بالعدوى هو عدم مراعاة قواعد النظافة الأساسية في المنزل، وخاصة مشكلة الأيدي المتسخة. وبما أن منظومة المناعة لدى الطفل حتى سن 4- 5 سنوات تكون في طور التكون والتطور، ما يجعله أكثر عرضة للإصابة بمختلف أنواع العدوى، بما في ذلك الديدان. وتقول: "يمكن أن يصاب الطفل بالعدوى في أي مكان تقريبا- في المنزل، وخاصة إذا كان هناك حيوانات أليفة، وفي ساحات لعب الأطفال وحتى في الروضة". ولكن هناك طريقة أخرى شائعة لنقل الديدان وهي تناول أطعمة غير مطبوخة جيدا، مثل اللحوم أو الفواكه أو الخضروات التي لم تغسل جيدا. وأن وجود الديدان الطفيلية يتجلى في أغلب الأحيان من خلال علامات التسمم العام. وتقول: "قد يتجلى ذلك لدى الطفل بالخمول، والانفعال، والتعب السريع، والميل إلى المرض المتكرر، واضطرابات النوم ليلا. وقد يلاحظ انخفاض في الشهية، وغثيان، وآلام في البطن، وعدم استقرار في البراز أو كثرة التبرز. بالإضافة إلى ذلك، قد يتجلى وجودها في ردود فعل تحسسية على الجلد، مثل ظهور طفح جلدي غير نمطي". ولكن تبقى الطريقة الأساسية لتشخيص وجود الديدان هي تحليل دم للكشف عن أجسام مضادة للديدان وتحليل البراز للتأكد من وجودها. ووفقا لها، إذا كان المريض يعاني من طفح جلدي، فإن التشخيص التفريقي لردود الفعل التحسسية إلزامي. كما تستخدم طرق التشخيص الآلية. فمثلا في حالة وجود ألم في البطن، يجرى تصوير بالموجات فوق الصوتية لأعضاء البطن. وإذا كان المريض يعاني من سعال متواصل، فقد يجرى تصوير بالأشعة السينية، لأن بعض الطفيليات قد تؤثر على الرئتين. وتشير الطبيبة، إلى أنه عند اكتشاف الديدان الطفيلية لدى طفل ما، من الأفضل إجراء فحص لبقية أفراد الأسرة. ولكن، لا ينبغي وصف العلاج "فقط في حالة الطوارئ" للجميع دون التأكد من التشخيص. لأن للأدوية تأثير محدد وآثار جانبية محتملة. ولكن عند وجود حيوانات أليفة في المنزل أو يذهب الطفل إلى الروضة مثلا، فيجب على الأسرة بأكملها، كإجراء وقائي، تناول دواء مضاد للديدان مرة كل ستة أشهر.

جفرا نيوز

منذ يوم واحد

• جفرا نيوز

أعراض وجود الديدان في الجسم

جفرا نيوز - تشير الدكتورة يلينا أليكسينتسيفا أخصائية طب الأطفال إلى أن الديدان الطفيلية أكثر انتشارا بين الأطفال في سن ما قبل المدرسة وفي سن الدراسة. ووفقا لها، السبب الرئيسي للإصابة بالعدوى هو عدم مراعاة قواعد النظافة الأساسية في المنزل، وخاصة مشكلة الأيدي المتسخة. وبما أن منظومة المناعة لدى الطفل حتى سن 4- 5 سنوات تكون في طور التكون والتطور، ما يجعله أكثر عرضة للإصابة بمختلف أنواع العدوى، بما في ذلك الديدان. وتقول: "يمكن أن يصاب الطفل بالعدوى في أي مكان تقريبا- في المنزل، وخاصة إذا كان هناك حيوانات أليفة، وفي ساحات لعب الأطفال وحتى في الروضة". ولكن هناك طريقة أخرى شائعة لنقل الديدان وهي تناول أطعمة غير مطبوخة جيدا، مثل اللحوم أو الفواكه أو الخضروات التي لم تغسل جيدا. وأن وجود الديدان الطفيلية يتجلى في أغلب الأحيان من خلال علامات التسمم العام. وتقول: "قد يتجلى ذلك لدى الطفل بالخمول، والانفعال، والتعب السريع، والميل إلى المرض المتكرر، واضطرابات النوم ليلا. وقد يلاحظ انخفاض في الشهية، وغثيان، وآلام في البطن، وعدم استقرار في البراز أو كثرة التبرز. بالإضافة إلى ذلك، قد يتجلى وجودها في ردود فعل تحسسية على الجلد، مثل ظهور طفح جلدي غير نمطي". ولكن تبقى الطريقة الأساسية لتشخيص وجود الديدان هي تحليل دم للكشف عن أجسام مضادة للديدان وتحليل البراز للتأكد من وجودها. ووفقا لها، إذا كان المريض يعاني من طفح جلدي، فإن التشخيص التفريقي لردود الفعل التحسسية إلزامي. كما تستخدم طرق التشخيص الآلية. فمثلا في حالة وجود ألم في البطن، يجرى تصوير بالموجات فوق الصوتية لأعضاء البطن. وإذا كان المريض يعاني من سعال متواصل، فقد يجرى تصوير بالأشعة السينية، لأن بعض الطفيليات قد تؤثر على الرئتين. وتشير الطبيبة، إلى أنه عند اكتشاف الديدان الطفيلية لدى طفل ما، من الأفضل إجراء فحص لبقية أفراد الأسرة. ولكن، لا ينبغي وصف العلاج "فقط في حالة الطوارئ" للجميع دون التأكد من التشخيص. لأن للأدوية تأثير محدد وآثار جانبية محتملة. ولكن عند وجود حيوانات أليفة في المنزل أو يذهب الطفل إلى الروضة مثلا، فيجب على الأسرة بأكملها، كإجراء وقائي، تناول دواء مضاد للديدان مرة كل ستة أشهر.

سواليف احمد الزعبي

منذ 7 أيام

• سواليف احمد الزعبي

14 نوعاً من السرطان تتزايد بين الفئة الأصغر سناً

#سواليف أشارت دراسة أمريكية جديدة إلى تزايد الإصابة بالعديد من #أنواع_السرطان لدى أشخاص ممن تقل أعمارهم عن 50 عاماً، ولا تزال الأسباب غير واضحة. ومن بين 33 نوعاً من الأورام فحصتها الدراسة، وُجدت أكبر الزيادات في #حالات_الإصابة المبكرة بسرطان الثدي، وسرطان القولون والمستقيم، و#سرطان_الكلى، وسرطان الرحم لدى النساء. ووفق 'هيلث داي'، لوحظ أيضاً ارتفاع كبير في أنواع أخرى لدى المرضى الأصغر سناً، بما في ذلك سرطان البنكرياس، وسرطان المعدة، وسرطان الجلد الميلانيني، وسرطان الخصية، و3 أنواع من الأورام اللمفاوية، وسرطان المفاصل والعظام، وسرطان البروستاتا. وقال فريق البحث من معهد السرطان الوطني، إنه تم تشخيص أكثر من مليوني حالة إصابة بسرطان مبكر في الولايات المتحدة بين عامي 2010 و2019. وتأتي هذه النتائج من تحليل بيانات السرطان الحكومية الأمريكية التي أُجريت حسب الفئة العمرية. وشملت مجموعات الإصابة المبكرة مرضى تتراوح أعمارهم بين 15 و29 عاماً، و30 و39 عاماً، و40 و49 عاماً. وبشكل عام، وجد الباحثون معدلات متزايدة بشكل ملحوظ لـ 14 نوعاً من السرطان في فئة عمرية واحدة على الأقل من فئات الإصابة المبكرة. كما زادت 9 من هذه السرطانات في فئة عمرية واحدة على الأقل من فئات كبار السن. تقنيات الفحص وعلى الرغم من أن أسباب هذه الزيادة لم تحدد بعد، لكن هناك 'احتمال وجود عوامل خطر تؤثر على تطور السرطان عبر الأعمار، إلى جانب تطورات في تقنيات الفحص أو التصوير التي تسمح باكتشاف السرطان بوتيرة أعلى من ذي قبل'. وفي حين ارتفعت معدلات بعض أنواع السرطان المبكرة في الولايات المتحدة في السنوات الأخيرة، إلا أن إجمالي وفيات السرطان لم يرتفع.