logo
باحث في الحركات الإسلامية: حظر الإخوان يفتح صفحة جديدة في تاريخ الأردن

باحث في الحركات الإسلامية: حظر الإخوان يفتح صفحة جديدة في تاريخ الأردن

الدستور٢٣-٠٤-٢٠٢٥

قال أحمد الأيوبي، الخبير في شئون الحركات الإسلامية إن الخطوة التي اتخذتها السلطات الأردنية بحظر جماعة الإخوان لها أبعاد كثيرة تشير إلى بداية مرحلة جديدة في الأردن تتعلق بطبيعة تموضع الإخوان في المجتمع الأوردني.
وأضاف الأيوبي، في مداخلة لقناة "القاهرة الإخبارية" أن هناك حالة من الاستقرار في علاقة الإخوان بالسلطة الأردنية، لكن منذ عملية طوفان الأقصى حدثت تحولات في جماعة الإخوان بتأثير من حركة حماس، بدأن بعمليات اختراق ذات طابع أمني.
وتابع "كان هناك اختلاف مع الأخوان المسلمين في الاتجاه السياسي أو الإيدولوجي، لكن الخطر الذي فعله الجناح الإيراني في حماس أنه اخترق جسم الإخوان في محطات معينة وفي بعض البلدان وخاصة الأردن، لاعتقاد هؤلاء أنه يمكن اللعب بالساحة الأردنية مقابل ما يسمى تخفيف الضغط على غزة بشكل أو بآخر.
وأكد أن هذا التوجه خطير جدًا لأنه ينم عن سوء تقدير للموقف بشكل كبير للغاية، وينم أيضًا عن جهل بوضع الساحة الأردنية وواقع العلاقات الدولية وبالنتائج المترتبة على مثل هذا الاتجاه:"هذا اتجاه كارثي يمكن أن يهدد الأمن القومي الأردني".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"المزاج يتغير".. تصاعد الأصوات الإسرائيلية الغاضبة من حرب غزة
"المزاج يتغير".. تصاعد الأصوات الإسرائيلية الغاضبة من حرب غزة

مصراوي

timeمنذ 28 دقائق

  • مصراوي

"المزاج يتغير".. تصاعد الأصوات الإسرائيلية الغاضبة من حرب غزة

بينما تدخل الحرب الإسرائيلية في غزة مرحلة جديدة من العنف، تتصاعد الأصوات الرافضة لها في إسرائيل، وللطريقة التي تتعامل بها الحكومة. وكان يائير غولان، السياسي اليساري البارز ونائب القائد السابق للجيش الإسرائيلي، قد أشعل موجة غضب يوم الاثنين عندما قال: "إسرائيل تسير نحو أن تُصبح دولة منبوذة، كما حدث مع جنوب أفريقيا، إذا لم نعد إلى رشدنا كدولة". وأضاف أثناء حديثه في برنامج إخباري صباحي في إذاعة إسرائيل: "الدولة العاقلة لا تخوض حرباً ضد مدنيين، ولا تمارس قتل الرضّع كهواية، ولا تتبنى هدفاً يتمثل في إجلاء السكان من مناطقهم". وردّ رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، على تلك التصريحات، ووصفها بأنها "محض افتراء". أما موشيه "بوغي" يعالون، وزير الدفاع ورئيس أركان الجيش الإسرائيلي السابق، فذهب لما هو أبعد من ذلك في تصريحاته. وقال في منشور على منصة إكس يوم الأربعاء: "ما يحدث ليس 'هواية'، بل سياسة تتبعها الحكومة، وغايتها النهائية هي التشبث بالسلطة، تلك السياسة تجرّنا نحو الدمار". هذه التصريحات كان لا يمكن تصوّرها، قبل 19 شهراً فقط، عندما اجتاز مسلحو حركة حماس السياج الحدودي إلى داخل إسرائيل وقتلوا نحو 1200 شخص، معظمهم من المدنيين، بحسب بيانات الحكومة الإسرائيلية، واحتجزوا 251 رهينة آخرين في غزة. أما الآن، فغزة غارقة في الدمار، وأطلقت إسرائيل هجوماً عسكرياً جديداً، وعلى الرغم من إعلانها الموافقة على إنهاء الحصار الذي دام 11 أسبوعاً، فإن المساعدات التي وصلت حتى اللحظة لا تزال ضئيلة جداً. وكشف استطلاع رأي أجرته القناة 12 الإسرائيلية مؤخراً أن 61 في المئة من الإسرائيليين يرغبون في إنهاء الحرب وضمان عودة الرهائن، في حين يؤيد 25 في المئة فقط تصعيد العمليات العسكرية واحتلال غزة. وتصر إسرائيل على تدمير حماس وإنقاذ الرهائن المتبقين، كما يصرّ نتنياهو على قدرته على تحقيق "انتصار كامل"، معتمداً في ذلك على قاعدة دعم شعبية قوية لا تزال متمسكة به. لكن الشعور السائد بين فئات أخرى داخل المجتمع الإسرائيلي هو "الإحساس باليأس والصدمة، وغياب الشعور بالقدرة على إحداث أي تغيير"، وفقاً لما قاله غيرشون باسكين، المفاوض الإسرائيلي السابق في قضايا الرهائن. وأضاف: "الغالبية العظمى من عائلات الرهائن ترى جميعها أن الحرب يجب أن تنتهي، مع ضرورة التوصل إلى اتفاق". كما ترى نسبة ضئيلة أن الهدف الرئيسي يجب أن يكون القضاء على حماس أولاً، ثم تحرير الرهائن. وشهد يوم الأحد خروج نحو 500 متظاهر، العديد منهم يرتدون قمصاناً تحمل عبارة "أوقفوا الرعب في غزة"، ورفعوا صوراً لأطفال قُتلوا في الضربات الجوية الإسرائيلية، ونظموا مسيرة من مدينة سديروت إلى الحدود مع غزة، احتجاجاً على الهجوم العسكري الجديد لإسرائيل. ونظمت التظاهرة مجموعة تُطلق على نفسها "الوقوف معاً"، وهي مجموعة صغيرة يتزايد عددها من مواطنين يهود وفلسطينيين داخل إسرائيل يعارضون الحرب، وسعوا إلى إغلاق طريق، واعتُقل قائد المجموعة، ألون-لي غرين، وثمانية آخرون. وقال غرين لبي بي سي: "أعتقد أنه من البديهي ملاحظة وجود صحوة بين الإسرائيليين، وملاحظة تبني المزيد من الأشخاص لموقف صريح". ولفت أوري فيلتمان، أحد نشطاء مجموعة "الوقوف معاً"، إلى أنه يعتقد أن ثمة قناعة تتزايد بأن استمرار الحرب "لا يضر المدنيين الفلسطينيين فحسب، بل يعرض حياة الرهائن، وحياة الجنود، وحياة الجميع منا للخطر". جدير بالذكر أن الآلاف من قوات الاحتياط الإسرائيلية، من مختلف أسلحة الجيش، وقّعوا في شهر أبريل/نيسان الماضي، رسائل تطالب حكومة نتنياهو بوقف المعارك والتركيز على التفاوض من أجل إعادة الرهائن المتبقين. وعلى الرغم من ذلك تتفاوت وجهات النظر الأخرى بين الكثيرين في إسرائيل. وأجرت بي بي سي، عند معبر كرم أبو سالم المؤدي إلى غزة، يوم الأربعاء، مقابلة مع غيديون هاشافيت، عضو في مجموعة تحتج على السماح بدخول المساعدات. ووصف الموجودين في غزة بأنهم "ليسوا أبرياء، لقد اتخذوا قرارهم، عندما اختاروا الانتماء إلى منظمة إرهابية". وأعلنت المملكة المتحدة، الثلاثاء، فرض عقوبات جديدة على بعض من أكثر الفئات تطرفاً في المجتمع الإسرائيلي، وهي جماعات المستوطنين. وفي أقوى إجراء اتخذته حتى الآن، أوقفت المملكة المتحدة محادثات متعلقة باتفاقية تجارية مع إسرائيل واستدعت سفير الدولة، كما وصف وزير الخارجية البريطاني، ديفيد لامي، التصعيد العسكري في غزة بأنه "غير مبرر أخلاقياً". كما أعلن الاتحاد الأوروبي عن مراجعة اتفاقية الشراكة مع إسرائيل، التي تحكم العلاقات السياسية والاقتصادية بينهما، وقالت مسؤولة السياسة الخارجية، كايا كالاس، إن "أغلبية قوية" من الأعضاء يؤيدون إعادة النظر في هذه الاتفاقية التي مضى عليها 25 عاماً. وشاركت أيضاً المملكة المتحدة وفرنسا وكندا، يوم الاثنين، في توقيع بيان مشترك شديد اللهجة، يدين العمليات العسكرية الإسرائيلية، ويحذر من "اتخاذ مزيد من الإجراءات الحاسمة" في حال عدم تحسّن الوضع الإنساني في غزة.

الجاني صَرَخ "الحرية لفلسطين".. حكاية قتل رجل وامرأة أمام المتحف اليهودي بواشنطن.. وانتفاضة أمريكية
الجاني صَرَخ "الحرية لفلسطين".. حكاية قتل رجل وامرأة أمام المتحف اليهودي بواشنطن.. وانتفاضة أمريكية

مصر اليوم

timeمنذ 36 دقائق

  • مصر اليوم

الجاني صَرَخ "الحرية لفلسطين".. حكاية قتل رجل وامرأة أمام المتحف اليهودي بواشنطن.. وانتفاضة أمريكية

بالتزامن مع فعالية أقيمت في المتحف اليهودي بالعاصمة الأميركية واشنطن، سجل إطلاق نار، الخميس، أمام المتحف، ما أدى إلى سقوط قتيلين. أوضح شهود عيان أن مهاجماً أطلق النار على رجل وامرأة قبل أن يحاول الدخول إلى مبنى المتحف. كما أضافوا أن المهاجم أميركي يدعى إلياس رودريجيز من شيكاغو، ويبلغ من العمر 30 عاما، وقد أطلق النار على الموظفين من مسافة قريبة. بدورها، أعلنت السفارة الإسرائيلىة مقتل 2 من موظفيها "أثناء حضورهما فعالية بالمتحف اليهودي". وأضافت أنها " تثق بقدرات السلطات الفيدرالية على حماية الجالية اليهودية". "الحرية لفلسطين" كما أشارت إلى أن القتيلين كانا يشاركان في الفعالية التي نظمتها اللجنة اليهودية الأميركية. كذلك، أكد الرئيس التنفيذي للجنة اليهودية الأميركية تيد دويتش، أن اللجنة كانت تستضيف فعالية في المتحف الواقع شمال غربي واشنطن. بينما قال مسؤولون إن "المشتبه به في إطلاق النار صرخ الحرية لفلسطين أثناء إلقاء القبض عليه"، وفق ما نقلت شبكة "إن بي سي". "بشكل عبثي" من جهتها، أكدت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم، في منشور على حسابها في "إكس"، مقتل موظفين في السفارة الإسرائيلية بشكل عبثي قرب المتحف اليهودي في العاصمة. وأضافت أن التحقيقات متواصلة، مؤكدة أن السلطات "ستقدم هذا الجاني الفاسد إلى العدالة"، وفق تعبيرها. فيما اعتبر السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة، داني دانون، أن الهجوم عمل إرهابي معاد للسامية. ولاحقا، أوضحت شرطة العاصمة في مؤتمر صحافي، أن المهاجم أطلق النار قبل دخوله المتحف، ما أدى إلى مقتل اثنين. كما أشارت إلى أن المهاجم المنحدر من شيكاغو صرخ "فلسطين حرة"، مضيفة أنه تم اعتقاله، وسلم سلاحه. وأكدت أن التحقيقات مع المشتبه به لا تزال جارية، والمعلومات المتوفرة ما زالت أولية، مضيفة أنها تحتاج إلى الوقت لمعرفة الدوافع. في حين أدان الرئيس الأميركي دونالد ترامب الهجوم، قائلا إنها جريمة مروعة ومدفوعة بمعاداة السامية. وأضاف على منصته "تروث سوشال": "هذه الجرائم المروعة في واشنطن والتي من الواضح أنها مدفوعة بمعاداة السامية، يجب أن تتوقف، الآن!". كما أكد أن لا مكان في الولايات المتحدة "للكراهية والتطرف". من ناحيته، قال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، إن السلطات "تتعقب المسؤولين" عن إطلاق النار المميت. وكتب على منصة "إكس": "هذا عمل سافر من العنف الجبان والمعادي للسامية.. سنتعقب المسؤولين ونقدمهم إلى العدالة". يذكر أنه منذ تفجر الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، إثر الهجوم الذي شنته حماس في السابع من أكتوبر 2023 ، على مستوطنات وقواعد عسكرية إسرائيلية في غلاف غزة، تصاعدت حوادث "الكراهية" في الولايات المتحدة، سواء ضد العرب والفلسطينيين أو الجالية اليهودية، وفق ما أكدت عدة تقارير سابقا. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الحكاية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الحكاية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

وزير الخارجية الألماني يطالب بوقف إطلاق النار في غزة قبل توجهه لإسرائيل
وزير الخارجية الألماني يطالب بوقف إطلاق النار في غزة قبل توجهه لإسرائيل

مصرس

timeمنذ 2 ساعات

  • مصرس

وزير الخارجية الألماني يطالب بوقف إطلاق النار في غزة قبل توجهه لإسرائيل

طالب وزير الخارجية الألماني الجديد، يوهان فاديفول، بإجراء مفاوضات عاجلة لوقف إطلاق النار في غزة، في ظل الوضع الكارثي المتدهور في القطاع الفلسطيني المحاصر الواقع على ساحل البحر المتوسط. وقبيل مغادرته في أول زيارة رسمية له إلى إسرائيل، قال فاديفول اليوم السبت إن "الوضع الإنساني في قطاع غزة أصبح لا يمكن تحمله. لذلك، هناك حاجة ماسة الآن إلى الشروع في مفاوضات جادة بشأن وقف إطلاق النار، بهدف الإفراج عن جميع الأسرى وتوفير الإمدادات لسكان غزة."ومن المقرر أن يلتقي فاديفول غدًا الأحد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، وقال فاديفول المنتمي إلى حزب المستشار فريدريش ميرتس، المسيحي الديمقراطي إنه سيستفسر منهما عن "الهدف الاستراتيجي من تصعيد العمليات العسكرية، التي تكثفت مجددًا منذ مارس الماضي". وكانت الحكومة الإسرائيلية قررت في وقت سابق من هذا الأسبوع توسيع الهجمات التي يشنها الجيش على غزة.يشار إلى أن العلاقة بين وزيرة الخارجية الألمانية السابقة، أنالينا بيربوك (من حزب الخضر)، ونتنياهو كانت متوترة بسبب خلافات في الرأي حول نهج إسرائيل في غزة والضفة الغربية.ويستهل فاديفول برنامجه في إسرائيل بزيارة نصب ياد فاشيم التذكاري للهولوكوست في القدس، حيث سيضع إكليلًا من الزهور تكريمًا للضحايا اليهود الذين قتلهم النظام النازي. كما يعتزم الوزير عقد لقاء مع أقارب محتجزين من غزة في وقت لاحق من مساء اليوم. وسيعقد فاديفول لقاء مع رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى في مدينة رام الله بالضفة الغربية غدا.وأكد فاديفول أن الفلسطينيين في الضفة الغربية بحاجة إلى أفق سياسي واقتصادي،حتى لا تستمر الكراهية والتطرف في إيجاد أرض خصبة لهما."وأضاف الوزير الألماني أن الاجتماع في رام الله سيتناول إلى جانب موضوع الاستيطان الإسرائيلي، السبل التي يمكن لألمانيا من خلالها دعم الفلسطينيين في الإصلاحات الضرورية العاجلة.وقال فاديفول إنه رغم أن حل الدولتين يبدو بعيد المنال، فإنه لا يزال يمثل أفضل فرصة لتحقيق السلام والأمن لإسرائيل وجيرانها، "ولا يجوز إضاعتها."الجدير بالذكر أن البرلمان الإسرائيلي (الكنيست) كان صَوَّت في يونيو الماضي على قرار برفض إقامة دولة فلسطينية غرب نهر الأردن. ووصف القرار إقامة دولة فلسطينية في أعقاب أحداث 7 أكتوبر بأنها "مكافأة للإرهاب"، معتبرا أن "مثل هذه المكافأة لن تؤدي إلا إلى تشجيع حركة حماس التي ستستخدم دولة فلسطين بعد ذلك لشن هجمات على إسرائيل".وتم تمرير القرار بأغلبية 68 صوتا مقابل 9 أصوات. ويرى القرار أن إقامة دولة فلسطينية في "قلب أرض إسرائيل" من شأنه أن يشكل "خطرا وجوديا على دولة إسرائيل ومواطنيها". ويقول أيضا إن هذا من شأنه أن يديم الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ويزيد من زعزعة الاستقرار.وتأتي زيارة فاديفول في إطار الاحتفال بمرور 60 عامًا على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين ألمانيا وإسرائيل. ومن المقرر أن يصل الرئيس الإسرائيلي اسحق هرتسوج إلى برلين في زيارة رسمية غدا بهذه المناسبة، على أن يعود إلى إسرائيل في 13 مايو الجاري برفقة نظيره الألماني فرانك-فالتر شتاينماير.وقال فاديفول إن الحكومة الألمانية، بعد 80 عامًا من الهولوكوست، تجدد التزامها بأن وجود إسرائيل وأمنها جزء من المصالح الوطنية للدولة الألمانية، لكنه أضاف أن هذا الالتزام يجب أن يُعاد تفسيره اليوم "دائمًا في ضوء تاريخنا والنظام القانوني الدولي الذي نتحمل تجاهه مسؤولية خاصة."وفيما يبدو أنه رد على الانتقادات الموجهة لسياسات نتنياهو، أضاف فاديفول:"في ديمقراطيتينا، تُعدّ النقاشات النقدية حول سياسة الحكومات – سواء كانت حكوماتنا أو حكومات الدول الصديقة – جزءًا طبيعيًا من الحياة السياسية."، مشددا على ضرورة عدم إساءة استخدام هذا الأمر لتبرير معاداة السامية. ورأى أن إتاحة المجال للنقد الموضوعي هو سمة لا غنى عنها في المجتمعات الحرة، وأردف" وعلينا أن نستمر في السعي لتحقيق هذا التوازن والتمييز الدقيق."

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store