قاسم: نحن مع المقاومة ومع فلسطين وضدّ يزيد العصر المتمثل بأميركا و"إسرائيل" ونحن نقف دائمًا لنثبّت الحق مهما كانت التضحيات

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

ليبانون ديبايت

منذ 40 دقائق

• ليبانون ديبايت

من لجنة حلّ الميليشيات إلى استثناء "الحزب"... مسار السلاح خارج الدولة

منذ توقيع اللبنانيين على وثيقة الوفاق الوطني المعروفة بـ«اتفاق الطائف» عام 1989، ظلّ بند السلاح خارج الدولة بمثابة «جرح مؤجل» في الجسد السياسي اللبناني، يتجدد مع كل محطة صدام أو تسوية مؤقتة. وبعد أكثر من ثلاثة عقود، أعاد القرار الحكومي الأخير بحصر السلاح بيد الدولة فتح ملف ظلّ لعقود خط تماس داخلياً، وورقةً في لعبة التوازنات الإقليمية والدولية. من انسحاب الجيش الإسرائيلي من الجنوب عام 2000، إلى اشتباكات 7 أيار 2008 في شوارع بيروت، ظل السلاح عنواناً دائماً لتحولات لبنان الأمنية والسياسية، متنقلاً بين تسميات «المقاومة» و«الردع» و«الانقسام». يقول النائب مروان حمادة إن اتفاق الطائف أُقرّ في وقت كانت الميليشيات ناشطة على مختلف الجبهات، فشكّلت الحكومة لجنة وزارية برئاسة وزير الدفاع ميشال المر وعضوية عبد الله الأمين وميشال سماحة وهو نفسه، بهدف حلّ هذه المجموعات وجمع أسلحتها. ويضيف أن حركة «أمل» والحزب التقدمي الاشتراكي سلّما سلاحهما للجيش، فيما رفضت «القوات اللبنانية» التسليم داخلياً، فجرى بيع أسلحتها الثقيلة إلى كرواتيا بقرار رسمي. لكن الاستثناء الأبرز ـ وفق حمادة ـ كان سلاح «حزب الله» الذي أبقته الوصاية السورية بحجة استمرار الاحتلال الإسرائيلي للجنوب. ويوضح أن سوريا وإيران عملتا على تصفية بقية فصائل المقاومة الوطنية والإسلامية والفلسطينية، بحيث لم يبقَ سوى الحزب الذي تأسس عام 1982 بدعمهما. يستعرض حمادة أبرز المحطات التي شكّلت منعطفاً في ملف السلاح: عدوان 1993، ثم عدوان 1996 الذي انتهى بتفاهم نيسان برعاية دولية لتحييد المدنيين. لكن بعد الانسحاب الإسرائيلي عام 2000، طرحت المعارضة مسألة السلاح السوري والفصائل المسلحة، إلا أن دمشق تمسكت بذريعة مزارع شبعا وتلال كفرشوبا لتبرير استمرار سلاح الحزب. ويشير حمادة إلى أن المعارضة المسيحية والدرزية ولاحقاً قسماً من الطائفة السنية بقيادة رفيق الحريري رفعت سقف المطالبة بنزع سلاح الحزب وإنهاء الوصاية السورية، فبدأت سلسلة اغتيالات استهدفت شخصيات سياسية وأمنية، من محاولة اغتياله عام 2004، إلى اغتيال الحريري بعد صدور القرار 1559. يروي حمادة أن أزمة شبكة اتصالات الحزب كانت الشرارة التي فجّرت أحداث 7 أيار 2008، بعد اعتراضه على وجود شبكة غير شرعية تغطي الأراضي اللبنانية. المواجهات انتهت باتفاق الدوحة الذي منح الحزب وحلفاءه مكاسب سياسية على حساب روح اتفاق الطائف، وأدى إلى انتخاب قائد الجيش ميشال سليمان رئيساً للجمهورية. كما يذكّر بحرب تموز 2006 التي اندلعت بعد عملية عبر الحدود نفذها الحزب رغم وعود سابقة بـ«صيف هادئ»، وتسببت بدمار واسع أعادت دول الخليج ـ ولا سيما السعودية وقطر ـ إعمار جزء كبير منه، فيما ترسّخ ارتباط سلاح الحزب بالمحور الإيراني. النائب والوزير السابق بطرس حرب، أحد المشاركين في صياغة الطائف، يشدد على أن الاتفاق نصّ بوضوح على حلّ جميع الميليشيات اللبنانية وغير اللبنانية وتسليم سلاحها إلى الدولة «من دون أي استثناء». ويؤكد أن أي حديث عن استثناء المقاومة هو «تزوير للتاريخ»، وأن الوصاية السورية عطّلت التنفيذ وحمت وجود ميليشيات مسلّحة على رأسها «حزب الله». ويضيف حرب أن النص ألزم الدولة وحدها بتحرير الأرض عبر الجيش اللبناني، من دون منح أي دور لفصيل مسلح، مشدداً على أن السلاح الفلسطيني داخل المخيمات وخارجها كان يجب أن يُسلّم أيضاً. من جهته، يوضح حمادة أن السلاح الفلسطيني تحوّل بدوره إلى جزء من شبكة النفوذ الإقليمي، بعد أن كان بمعظمه تحت قيادة منظمة التحرير، ثم دخلت عليه أذرع سورية وإيرانية، ولاحقاً جماعات متشددة مثل «فتح الإسلام» وبعض الفصائل التكفيرية في عين الحلوة. وحول القرار الحكومي الأخير بحصر السلاح بيد الدولة، يقول بطرس حرب إن لبنان أمام مفترق حاسم: فإما أن يقرر «حزب الله» الاندماج في الدولة ويتحول إلى حزب سياسي كسائر الأحزاب، وإما أن يبقى مرتبطاً بمحاور خارجية، ما قد يجرّ الويلات على لبنان ويعرقل فرص تعافيه الاقتصادي والسياسي.

المنار

منذ ساعة واحدة

• المنار

مصادر فلسطينية: قوات العدو الإسرائيلي تقتحم منطقة دائرة السير ومنطقة الطفوف ببلدة سعير في مدينة الخليل ومخيم الدهيشة جنوب بيت لحم

مصادر فلسطينية: قوات العدو الإسرائيلي تقتحم منطقة دائرة السير ومنطقة الطفوف ببلدة سعير في مدينة الخليل ومخيم الدهيشة جنوب بيت لحم مصادر فلسطينية: مصابون باستهداف طائرات العدو الإسرائيلي شقة سكنية في مخيم البريج وسط قطاع غزة مصادر فلسطينية: طائرات الاحتلال المروحية تشن غارة على مخيم البريج وسط قطاع غزة مصادر فلسطينية: قصف مدفعي يستهدف جنوب حي الصبرة جنوب مدينة غزة لاريجاني: السلام في المنطقة لا يستقر بدون سلاح المقاومة لأنه لن يكون هناك أي قوة قادرة على ردع 'إسرائيل' ولا نقبل نهج القوى الكبرى القائم على تحديد مهل محددة المزيد

المنار

منذ ساعة واحدة

• المنار

مصادر فلسطينية: قوات العدو الإسرائيلي تقتحم منطقة دائرة السير ومنطقة الطفوف ببلدة سعير في مدينة الخليل ومخيم الدهيشة جنوب بيت لحم

مصادر فلسطينية: قوات العدو الإسرائيلي تقتحم منطقة دائرة السير ومنطقة الطفوف ببلدة سعير في مدينة الخليل ومخيم الدهيشة جنوب بيت لحم مصادر فلسطينية: مصابون باستهداف طائرات العدو الإسرائيلي شقة سكنية في مخيم البريج وسط قطاع غزة مصادر فلسطينية: طائرات الاحتلال المروحية تشن غارة على مخيم البريج وسط قطاع غزة مصادر فلسطينية: قصف مدفعي يستهدف جنوب حي الصبرة جنوب مدينة غزة لاريجاني: السلام في المنطقة لا يستقر بدون سلاح المقاومة لأنه لن يكون هناك أي قوة قادرة على ردع 'إسرائيل' ولا نقبل نهج القوى الكبرى القائم على تحديد مهل محددة المزيد