
المياه تعود إلى مجاريها.. بليك ليفلي تعتذر لتايلور سويفت
#مشاهير العالم
دون صدامات كبيرة، وبسرعة فائقة، طٌويت صفحة الخلاف بين النجمتين الصديقتين: بليك ليفلي، وتايلور سويفت، بعد أن قدمت الأولى اعتذارها لإقحامها صديقتها سويفت في عدد من المشاكل، التي لا علاقة لها بها إطلاقاً، مسببةً لها توتراً غير متوقع، وإرباكاً في خططها المهنية.
وفي التفاصيل ورغم قِصَر مدة الخلاف بينهما، فإن شهرتهما الكبيرة كانت كفيلة بجلب تغطية إعلامية واسعة لأدق تفاصيل الخلاف، الذي نشب بينهما بعد أن ورطت ليفلي، المغنية الأميركية، عن غير قصد، بخلافها القانوني مع الممثل الأميركي جاستن بالدوني، شريكها في بطولة فيلم «It Ends With Us».
تايلور سويفت وبليك ليفي
تايلور سويفت تتجنب لقاء ليفلي:
دون أي ضجيج، تعمدت نجمة البوب الأميركية الشهيرة تجنب الاجتماع مع الممثلة بليك ليفلي، خلال الفترة الماضية. ووفق تقرير نشرته صحيفة «ديلي ميل»، البريطانية، فقد تغيبت سويفت متعمدةً عن مناسبات عدة حضرتها ليفلي، بما فيها عدم حضورها الاحتفال بمرور خمسين عاماً على انطلاق برنامج «Saturday Night Live». وحسب الصحيفة، فإن سويفت لم تكن راغبة في لقاء ليفلي، وكيم كارداشيان، اللتين كانتا موجودتين في الاحتفال. إلا أن موقع «NewsNation»، أكد أن فترة الجفاء هذه انتهت تماماً، وذاب الجليد بين الصديقتين القديمتين، بمجرد تقديم بليك اعتذارها إلى سويفت. وأشار الموقع إلى أن النجمتين عادتا للحديث معاً من جديد.
تفاصيل الخلاف:
يعود أصل الخلاف إلى إقحام اسم تايلور سويفت في القضايا والنزاعات القانونية بين بليك ليفلي وجاستن بالدوني، فقد ذكر الأخير اسم سويفت في مرافعته القانونية، مدعياً أن ليفلي تستغل علاقتها القوية بسويفت؛ للضغط عليه وتهديده بعد خلاف بينهما حول النص السينمائي للفيلم الذي جمعهما.
وقال بالدوني، في وثائقه، إن حضور سويفت أحد اللقاءات، الذي دعت إليه بليك ليفلي؛ بهدف مناقشة النص؛ أشعره بضغط كبير لقبول التغييرات التي أرادتها الممثلة صاحبة الـ37 عاماً.
وأضاف بالدوني، في الدعوى التي قدمها، أن بليك كانت تطلق على سويفت اسم «تنيناتها»، الذي يشير إلى شخصية الفتاة المنتقمة في مسلسل «Game of Thrones»، ما جعله يشعر بأن وجودها يهدف إلى الضغط عليه. لكن تقارير صحافية متعددة أكدت أن سويفت فوجئت بالاجتماع لدى حضورها في ذلك اليوم، ولم تكن تنوي المشاركة به، وأنها دخلت مصادفةً خلال النقاش بين النجمَيْن: ليفلي، وبالدوني.
وكان مقربون من تايلور سويفت قد أكدوا أن إقحامها، في الخلاف، كان أمراً غير أخلاقي، وأنها تسبب لها بالصدمة والذهول، خاصة بعد ورود اسمها في الأوراق القانونية الخاصة بالمحكمة، والإشارة إلى وجود دور لها في تصعيد الخلاف، وزيادة التوترات بين النجمين.
وبيّن المقربون من المطربة الأميركية أنها، وبناءً على ذلك اتخذت قراراً حاسماً بالابتعاد عن كل ما له علاقة بهذا الخلاف، خاصةً أنها تريد التركيز على ألبومها الجديد، وأنها ليست معنية بخلافات الآخرين، ولا تريد لأي أمر أن يؤثر في مسيرتها المهنية المليئة بالنجاح.
بليك ليفلي
علامات الخلاف ظهرت قبل تأكيده:
كان معجبو النجمتَيْن: سويفت وليفلي، قد توقعوا وجود خلاف بينهما، بعد أن لاحظوا غياب بليك ليفلي عن حضور مباراة «السوبر بول»، رغم أن الجمهور اعتاد مشاهدتها بشكل دائم ضمن مرافقي سويفت في كل المباريات التي تحضرها. وفتح هذا الغياب التساؤلات على مصراعيها، كما زاد على ذلك عدم قيام سويفت بدعم بليك، علناً، في خلافها مع جاستن بالدوني.
صداقة قديمة تطوي صفحة الخلاف:
لم يكن بمقدور هذا التوتر المؤقت بين النجمتين أن يمحو تاريخ صداقتهما القوية، علماً بأن سويفت سبق لها أن ذكرت أسماء أطفال ليفلي في عدد من أغانيها، وكانت دائماً تصفها بأنها أقرب شخص إليها، وأن علاقتهما صادقة، ولا تحكمها أي مصالح.
وأكد مقربون من النجمتين أن الصداقة القوية دفعت بليك ليفلي إلى الاعتذار مباشرة؛ بهدف طي هذا الخلاف؛ فقد أكد أحد الأصدقاء المشتركين للنجمتين الأمر، قائلاً: «لقد أصلحتا كل شيء».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 6 أيام
- العين الإخبارية
طبق نباتي بنكهة «المشاكل».. أسرار زفاف ميغان وهاري
في الوقت الذي تحافظ فيه بعض العرائس على هدوئهن أثناء التحضيرات لحفل الزفاف، تتوتر أخريات وتصبح التفاصيل الصغيرة مصدر قلق كبير. ويبدو أن دوقة ساسكس ميغان ماركل كانت من النوع الثاني الذي ينتابه هذا القلق ويهتم بأدق التفاصيل، بحسب ما ما طالعته "العين الإخبارية" في صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. دوقة "صعبة"؟ فعلى ذمة ما نشرته صحيفة "ديلي ميل" نقلا عن كاتبة السيرة الملكية كاتي نيكول في كتابها "العائلة المالكة الجديدة"، ورد أن ميغان ماركل "وبّخت" أحد مقدمي الطعام بشدة بسبب قائمة طعام زفافها النباتية، مما اضطر الملكة إليزابيث الراحلة للتدخل. وقالت نيكول للصحيفة "في إحدى المرات التي سبقت الزفاف (الذي حصل في مثل هذا اليوم ١9 مارس/أذار 2018)، ذهبت ميغان إلى قلعة وندسور لتذوق قائمة الطعام، وانتهى بها الأمر إلى نقاش حاد مع أحد الموظفين". مضيفة "كانت ميغان في القلعة لتذوق بعض الأطباق، وأخبرت أحد مُقدمي الطعام أنها تستطيع تذوق طعم البيض في طبق كان من المفترض أن يكون نباتيا ومتوازنا غذائيا، فانزعجت بشدة". ولفتت إلى أن "التواصل المباشر" للعروس مع أحد أفراد الطاقم لفت انتباه الملكة إليزابيث الثانية - المعروفة بمعاملتها مساعديها كأفراد من عائلتها، حتى أنها كانت تشتري لهم هدايا عيد الميلاد كل عام". ووفقا لمصدر نيكول المطلع، وجّت الملكة الراحلة بعض النصائح الصارمة لميغان. ففجأة دخلت الملكة وقالت: "ميغان، في هذه العائلة لا نتحدث مع الناس بهذه الطريقة". ولم تكن هذه المرة الأخيرة التي تلفت فيها معاملة ميغان للموظفين انتباه الملكة. نادي "الناجين" وبحسب المؤرخ الملكي هوغو فيكرز، وقعت "مشكلة" أثناء إقامة هاري وميغان، اللذين أصبحا زوجين الآن، في كوخ فروغمور - بالقرب من قلعة وندسور - بين عامي 2019 ومارس/أذار 2020. في إحدى المرات، زُعم أن دوقة ساسكس كانت "صعبة" للغاية مع مساعد بستاني لدرجة أن كبير البستانيين في وندسور شعر بالحاجة إلى الشكوى إلى الملكة الراحلة، التي قيل إنها توجهت بسيارتها إلى ميغان لتوبيخها. وفي هذا الصدد، لفتت "ديلي ميل" إلى أنه خلال فترة عملها كعضوة في العائلة المالكة، اكتسبت ميغان "سمعة سيئة" بسبب معاملتها للموظفين، لدرجة أن الحديث يدور عن "نادي ناجي ساسكس". ويقال إن المجموعة تضم موظفين سابقين ساخطين عملوا لدى دوق ودوقة ساسكس، و"عاشوا ليرويوا قصتهم"، وفقا لمحررة الشؤون الملكية في صحيفة ديلي ميل، ريبيكا إنجلش. وقد نفت ميغان كل تلك الاتهامات، ووصفتها بأنها "حملة تشويه مدبرة ضدها"، مؤكدة أنها تعرضت شخصيا للتنمر وتحرص على دعم من مروا بتجارب مشابهة. في حديثها لمجلة "بيست هيلث" عام ٢٠١٥، قالت ميغان: "أنا واعية بما أتناوله. أحاول تناول طعام نباتي خلال الأسبوع، ثم أتمتع بمرونة أكبر فيما أتناوله في عطلات نهاية الأسبوع". وسبق أن صرحت ميغان، أنها تتعمد تناول المزيد من الطعام النباتي، ولكن في سبتمبر/أيلول ٢٠١٩، صرحت لمجلة "فوغ" البريطانية أنها ليست نباتية متشددة. aXA6IDQ2LjIwMi4yNTEuMTQ4IA== جزيرة ام اند امز NO


البوابة
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- البوابة
بليك ليفلي تهدد صديقتها تايلور سويف للدفاع عنها بقضية تحرش جاستن بالدوني
اشتعال النزاع القضائي بين الممثلة العالمية بايك ليفلي والمخرج والممثل جاستن بالدوني والذي تتهمه فيه بالتحرش الجنسي أقناء تعاونهم في فيلم 'It Ends With Us' المقتبس عن رواية كولين هوفر، فخلف الكواليس، تفجرت الخلافات، حيث اتهمت لايفلي بالدوني بالتحرش الجنسي وخلق بيئة عمل عدائية أثناء التصوير، وردًا على ذلك، رفع بالدوني دعوى قضائية بقيمة 400 مليون دولار ضد لايفلي وزوجها الممثل رايان رينولدز، متهمًا إياهما بالتشهير والابتزاز ومحاولة السيطرة على الإنتاج . تايلور سويفت في قلب العاصفة بعد وقت من النزاع بين ليفلي وبالدوني تم استدعاء تايلور سويفت للإدلاء بشهادتها بعد أن زعم فريق بالدوني أن ليفلي استخدمت صداقتها مع سويفت للضغط عليه لقبول تغييرات في سيناريو الفيلم ونشر رسائل نصية بينهما تقول فيها ليفلي ان لديها تنانين وهم زوجها ريان رينولدز وصديقتها المقربة تايلور سويف تستخدمهم لصالحها ويحاربون من اجلها مستغلة شهرتهما وحب الجمهور لهما. كما ادعى الفريق القانوني لـ 'بالدوني' أن ليفلي هددت سويفت بتسريب رسائل نصية خاصة إذا لم تعلن دعمها العلني لها، وفي وثيقة قُدمت إلى المحكمة، أوضح محامي بالدوني، برايان فريدمان، أن مصدرًا وصفه بـ'الجدير بالثقة' أخبره بأن لايفلي استخدمت رسائلها الخاصة مع تايلور سويفت كوسيلة ضغط، واصفًا ذلك بـ'التهديدات الابتزازية'. وخرج فريق الدفاع القانوني للممثلة الأمريكية بليك ليفلي لينفي بشكل قاطع مزاعم تفيد بأنها هددت المغنية العالمية تايلور سويفت بنشر رسائل نصية خاصة في محاولة للضغط عليها لتقديم دعم علني لصالحها في نزاع قانوني متصاعد، ورفض تلك الادعاءات ووصفها بأنها 'محض افتراء'. وقال في بيان لمجلة People: 'هذا الادعاء خاطئ تمامًا، ننفي بشكل قاطع كل ما ورد من مزاعم تعتمد على مصادر مجهولة، فهي لا تمت للواقع بأي صلة، هذه مجرد محاولة أخرى من فريق بالدوني القانوني لإطلاق اتهامات دون دليل، دون اعتبار للضرر الذي يسببونه للآخرين". وعن اتهام دفاع بالدوني بتدخل تايلور سويف في قرارات تخص الفيلم اثناء التحضير له وحضورها احد الاجتماعات مع جاستن بالدون وبليك ليفلي وزوجها ريان رينولدز الذي لا تربطه ايضا علافة بالفيلم، نفى ممثلو سويفت هذه الادعاءات، مؤكدين أن مشاركتها في الفيلم اقتصرت على السماح باستخدام أغنيتها 'My Tears Ricochet'، وأنها لم تشارك في أي قرارات إنتاجية أو إبداعية. تصعيد قانوني متبادل في المقابل، وصف محامي لايفلي، مايك غوتليب، ادعاءات فريق بالدوني بأنها 'لا أساس لها من الصحة ومجرد محاولة لصرف الانتباه عن القضايا الحقيقية في القضية'، كما قدم فريق سويفت القانوني طلبًا لإلغاء الاستدعاء، معتبرين أنه 'إساءة لاستخدام الإجراءات القانونية' . تأثيرات على العلاقات الشخصية والمهنية أثرت هذه القضية على العلاقات الشخصية بين الأطراف المعنية، حيث أشارت تقارير إلى توتر في علاقة الصداقة بين لايفلي وسويفت، رغم أن مصادر أخرى تؤكد أنهما تصالحتا لاحقًا، كما أُغلقت مؤسسة Wayfarer Foundation، الذراع الخيرية لشركة الإنتاج التابعة لبالدوني، في ظل هذه الأزمة. نظرة مستقبلية من المقرر أن تبدأ المحاكمة في مارس 2026، حيث يُتوقع أن يدلي كل من لايفلي وبالدوني بشهادتهما، بينما يواصل فريق سويفت القانوني السعي لإبعادها عن القضية، تبقى الأنظار متجهة نحو تطورات هذه المعركة القانونية التي جمعت بين الفن والدراما القانونية في آن واحد. هذا النزاع يسلط الضوء على التحديات التي تواجهها صناعة الترفيه، حيث تتداخل العلاقات الشخصية مع المهنية، مما يؤدي إلى تعقيدات قانونية وإعلامية تؤثر على سمعة الأطراف المعنية.


العين الإخبارية
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
حلم أوليمبي ملكي.. ابنة ويليام تسعى لميدالية ذهبية في «الجري»
يبدو أن أمراء ويلز لديهم شغف خاص بالرياضة خاصة الأميرة تشارلوت التي وجدت ضالتها في الجري. أصبح لدى الأميرة تشارلوت قدوة رياضية هي البطلة الأولمبية البريطانية كيلي هودجكينسون، حيث كشف والدها، الأمير ويليام ولي العهد البريطاني عن شغف ابنته بالجري. وخلال حفل تكريم في قلعة وندسور أمس، تحدث أمير ويلز مع هودجكينسون (23 عامًا) وأخبرها أن تشارلوت (10 أعوام) شاهدتها وهي تفوز بالميدالية الذهبية في سباق 800 متر للسيدات في أولمبياد باريس العام الماضي، وفقا لما ذكرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وقالت الصحيفة إن هودجكينسون والتي حصلت أمس على وسام الإمبراطورية البريطانية كشفت عن أن وريث العرش أخبرها أن تشارلوت تتدرب حاليًا لسباق 400 متر "حاليًا وسباقات الحواجز". وخلال الحديث، قال ويليام لهودجكينسون أيضًا إنه "يتمنى لو كان حاضرًا" ليشاهد فوزها بالميدالية الذهبية بنفسه. ولا ينبغي أن يكون شغف شارلوت بالجري أمرا مفاجئًا، خاصة وأن والدتها، أميرة ويلز الأميرة كيت شغوفة بنفس الرياضة. وفي أكتوبر/تشرين الأول الماضي، كشف مايك تيندال في حديثه لصحيفة "تليغراف" البريطانية عن أن كيت "تحب الجري"، بينما يُشبه الأمير جورج والده الأمير ويليام، ويحب كرة القدم. وقال مايك، المتزوج من زارا، ابنة أخت العاهل البريطاني الملك تشارلز الثالث إن "جورج يحب كرة القدم. لقد لعبت معه مرات عديدة في الحديقة" وأضاف "إنهم عائلة تعشق الرياضة". وفي الوقت نفسه، وصفت جودي جيمس كيت وتشارلوت بأنهما "ثنائية كالبجعة" وأوضحت أن الأم وابنتها يتألقان بسلاسة في الظهور العام، بينما "يسبحان بقوة تحت الماء ليجعلا كل شيء يبدو سهلًا وطبيعيًا". وقالت لصحيفة "ميل أونلاين"، إن تشارلوت غالبًا ما تُحاكي والدتها، وأوضحت أنها ورثت منها قدرتها على "الظهور بشكل مثالي" أمام الكاميرات. وأضافت "لقد تحوّلت الفتاة الصغيرة، التي كانت، كأي طفل، تُطلق نوبة غضب علنية من حين لآخر" وذكرت أن لغة جسدها الآن تشير إلى أن أي ميل للدراما حل محله وعي أكثر نضجًا بـ"القيام بالأمور على أكمل وجه" مع دعم والدتها. وخلال السنوات الأخيرة، أصبحت تشارلوت حاضرة بانتظام في المناسبات الملكية الرئيسية، بما في ذلك عيد الميلاد في ساندرينغهام، وعيد الفصح. ولا تزال إيماءات كيت الأمومية مثل مداعبة شعر ابنتها قائمة، لكن جودي أوضحت أنه "تبدو هذه الإيماءات بشكل متزايد وكأنها مكافأة على عمل جيد، بدلًا من كونها طقوسًا مهدئة لتهدئة وطمأنة الآخرين". وقد تعمق حس شارلوت الحاد بالوعي والتعاطف في ضوء مرض والدتها وقالت جودي "ساعدتها وضعياتها الشبيهة بكيت، بابتساماتها الملكية المستمرة أو إمالات رأسها اللطيفة، على صرف انتباه الكاميرا عن والدتها". aXA6IDE1NC4yMDMuNDUuMTc5IA== جزيرة ام اند امز PT