logo
إصابات الجزائري بن ناصر تُربك مستقبله بين ميلان ومرسيليا: قرار حاسم يلوح في الأفق

إصابات الجزائري بن ناصر تُربك مستقبله بين ميلان ومرسيليا: قرار حاسم يلوح في الأفق

العربي الجديدمنذ 3 أيام

تتجه إدارة نادي
أولمبيك مرسيليا
الفرنسي إلى التراجع عن فكرة شراء عقد النجم الجزائري، إسماعيل بن ناصر (27 عاماً)، الذي يرتبط مع
ميلان
الإيطالي بتعاقد يمتد حتى عام 2027. وفي المقابل، لم يحسم مدرب ميلان الجديد، ماسيميليانو أليغري (57 عاماً)، قراره بعد بشأن مستقبل اللاعب، سواء بالإبقاء عليه ضمن صفوف الفريق، أو فتح الباب أمام بيعه، خلال سوق الانتقالات الصيفية الحالية. ومن المنتظر أن تتضح الرؤية أكثر بعد انتهاء التزامات بن ناصر مع المنتخب الجزائري، الذي سيدخل معسكراً إعدادياً يوم الاثنين المقبل، تتخلّله مباراتان وديتان أمام رواندا والسويد.
وجاءت هذه التطورات، وفقاً لما أورده الصحافي الإيطالي المتخصّص في أخبار الانتقالات، نيكولو شيرا، عبر منصة إكس، اليوم السبت، إذ أشار إلى أن تراجع إدارة أولمبيك مرسيليا عن دفع مبلغ يُقدر بنحو 12 مليون يورو لشراء عقد إسماعيل بن ناصر، يعود إلى سلسلة الإصابات، التي لاحقت اللاعب منذ انضمامه إلى نادي الجنوب الفرنسي، في فترة الانتقالات الشتوية الماضية على سبيل الإعارة، حتى نهاية الموسم الحالي، إضافة إلى راتبه السنوي المرتفع والمقدر بنحو 4.2 ملايين يورو سنوياً، وهو ما يراه المدير الرياضي، المغربي مهدي بنعطية (38 عاماً) لا يتناسب مع المستوى الفني، الذي قدمه اللاعب بقميص النادي السماوي في الأشهر الخمسة الأخيرة.
وأضاف الصحافي نيكولو شيرا أنه من المرجح أن يعود إسماعيل بن ناصر إلى فريقه الأصلي ميلان، لكن استمراره مع هذا الفريق، خلال الموسم المقبل، يبقى غير مضمون أيضاً، وهذا ما سيتضح أكثر في الأيام المقبلة، خلال اجتماع سيحدث بين المدير الرياضي الجديد في الفريق الإيطالي إيغلي تاري، والمدرب العائد لتدريب "الرسونيري" ماسيميليانو أليغري، وذلك لتقييم فترة الانتقالات، وتحديد مصير اللاعبين العائدين من الإعارة، رغم أن تقارير إيطالية كشفت في الوقت نفسه أن بن ناصر يملك حظوظاً وفيرة للاستمرار مع ميلان، للعديد من الأسباب، أبرزها إعجاب تاري وأليغري بمستوى اللاعب، رغم الإصابات الكثيرة، التي طاردته في الفترة الماضية، واقتناعهما بإمكانية عودته لمستواه، وكذلك المغادرة المرتقبة للاعب الهولندي، تيجاني ريندرز (26 عاماً)، إلى مانشستر سيتي الإنكليزي، ما سيتيح المجال أمام النجم الجزائري، للحصول على فرصته ضمن تشكيلة أصحاب اللونَين الأحمر والأسود.
كرة عالمية
التحديثات الحية
بن ناصر هرب من قسوة كونسيساو ليصبح ضحية تجاهل مدرب مرسيليا
وسيكون إسماعيل بن ناصر على موعد مع الانضمام إلى تشكيلة منتخب الجزائر المعنية بالمعسكر الجديد، انطلاقاً من يوم الاثنين المقبل، الذي ستتخلّله مباراتان وديتان ضد رواندا والسويد، يومَي الخامس والعاشر من يونيو/ حزيران المقبل، وبعد ذلك من المتوقع أن يتفرغ لحسم مستقبله المتأرجح بين الاستمرار ضمن تشكيلة أولمبيك مرسيليا أو العودة إلى ميلان، وكذلك إمكانية الانتقال إلى نادٍ جديد، خاصّة مع الحديث الذي دار في وقت سابق عن اهتمام أندية سعودية بخدماته، مع التذكير بأن قيمته السوقية، وفقاً لموقع ترانسفير ماركت المتخصّص، تُقدر بنحو 15 مليون يورو، وهي تبقى مرشحة للانخفاض، بعد التراجع الرهيب في مستوى اللاعب، بسبب الإصابات الكثيرة، التي لاحقته في الفترة الأخيرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المجبري يتصدر.. مَن هم أغلى 5 لاعبين في منتخب تونس؟
المجبري يتصدر.. مَن هم أغلى 5 لاعبين في منتخب تونس؟

العربي الجديد

timeمنذ 7 ساعات

  • العربي الجديد

المجبري يتصدر.. مَن هم أغلى 5 لاعبين في منتخب تونس؟

شهدت القيمة السوقية لبعض نجوم منتخب تونس لكرة القدم، ارتفاعاً واضحاً أخيراً، بفضل المستويات الجيّدة التي قدّموها مع أنديتهم الأوروبية، خلال الموسم 2024-2025، وهو ما قد يساهم في رفع أسهمهم في فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، إذ تُظهر آخر الأرقام التي نشرها موقع ترانسفير ماركت، اليوم الجمعة، ارتفاع القيمة السوقية لنجم "نسور قرطاج"، حنبعل المجبري (22 عاماً)، بعدما بلغ سعره في بورصة اللاعبين، 12 مليون يورو، ليعود بذلك إلى نفس القيمة التي وصل إليها عام 2023، مع فريقه السابق، نادي مانشستر يونايتد الإنكليزي. ويأتي صعود المجبري على مستوى القيمة السوقية، بعد موسمه المميز مع فريقه الحالي، بيرنلي، ومساهمته الكبيرة في عودة النادي، إلى الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم، إذ يتقدّم حنبعل بفارق كبير على ثاني أغلى لاعب تونسي، من بين الذين يشاركون حالياً في معسكر المنتخب، وهو محترف الشارقة الإماراتي، فراس بلعربي، الذي تبلغ قيمته خمسة ملايين يورو، بعدما ارتفع سعره 500 ألف يورو، بعد تتويج فريقه أخيراً، بلقب دوري أبطال آسيا (2)، وبنفس القيمة يأتي منتصر الطالبي ثالثاً، وهو المساهم في عودة لوريون، إلى الدوري الفرنسي الممتاز. كرة عالمية التحديثات الحية المجبري يقود بيرنلي إلى "البريمييرليغ" ويوجّه رسالة مباشرة لمانشستر أما في المركز الرابع، فيظهر نجم الوكرة القطري، عيسى العيدوني بأربعة ملايين يورو، وذلك بتراجعٍ قدره مليون يورو، مقارنةً بقيمته عام 2024، فيما حافظ صاحب المركز الخامس، نجم إف سي كوبنهاغن الدنماركي، إلياس العاشوري، على قيمة 3.5 ملايين يورو، بعد سنة كاملة من وصوله إلى هذا الرقم. وكاد النجم التونسي أن يعرف تراجعاً جديداً، بسبب غيابه عن العديد من المباريات بسبب الإصابة، لكنه أنقذ موسمه بالعودة بقوة في نهاية المنافسات، وقيادته الفريق، للفوز بلقبَي الدوري والكأس في الدنمارك. ويغيب عن قائمة منتخب تونس التي ستواجه، بوركينا فاسو والمغرب وزامبيا، أيام 2 و6 و10 يونيو/ حزيران المقبل، توالياً، العديد من اللاعبين بسبب الإصابة، وأبرزهم محترف نادي آينتراخت فرانكفورت الألماني، إلياس السخيري، الذي بلغت قيمته السوقية، تسعة ملايين يورو، وهو ما يضعه في خانة ثاني أغلى لاعب تونسي، في الوقت الحالي.

باريس سان جيرمان يحصد أرباحاً قياسية من تتويجه بدوري أبطال أوروبا
باريس سان جيرمان يحصد أرباحاً قياسية من تتويجه بدوري أبطال أوروبا

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • العربي الجديد

باريس سان جيرمان يحصد أرباحاً قياسية من تتويجه بدوري أبطال أوروبا

سيحصد نادي باريس سان جيرمان الفرنسي أرباحاً قياسية من تتويجه بدوري أبطال أوروبا، إثر انتصاره الكاسح، السبت الماضي، على إنتر ميلان الإيطالي بنتيجة (5ـ0)، في اللقاء الذي أقيم في مدينة ميونخ الألمانية. وتتجاوز أرباح النادي الفرنسي مبلغ 200 مليون يورو، المتأتية من المنح المباشرة، التي يُحدّدها الاتحاد الأوروبي لكرة القدم للفرق المشاركة، حسب نتائجها في المسابقة، كما سيحصل "الباريسي" على عائدات إضافية من بيع القمصان، وكذلك ارتفاع عقود الرعاية والنقل التلفزيوني، بجانب المشاركة في مسابقات أخرى. وأشار تقرير نشره موقع 20 دقيقة الفرنسي، الأحد، إلى أن باريس سان جيرمان ضمن الحصول على مبلغ 63.5 مليون يورو، قبل خوض أي مباراة في هذه المسابقة، متأتية أساساً من ارتفاع حقوق البث التلفزيوني، التي أمنتها قناة كنال بلوس الفرنسية، التي تنقل حصرياً مباريات الفريق في فرنسا بهذه المسابقات الأوروبية، مقابل 480 مليون يورو، بعقد يمتد إلى نهاية نسخة 2026ـ2027، وتُعتبر حصّة الباريسي الأعلى، قياساً بكل الأندية الأخرى. وحصد باريس سان جيرمان لاحقاً مبلغاً قارب 154 مليون يورو، إذ حصل على 11 مليون يورو بتأهله إلى الدور ثمن النهائي، ثم 12.5 مليون يورو بوصوله إلى ربع النهائي، و15 مليون يورو بوصوله إلى نصف النهائي، و25 مليوناً بحصوله على اللقب، كما سيحصل الفريق على أربعة ملايين يورو، في لقاء "السوبر" الأوروبي، الذي سيجمعه ببطل الدوري الأوروبي، نادي توتنهام الإنكليزي. كرة عالمية التحديثات الحية الخليفي يكسب الرهان: فاز بالأبطال بـ "أفضل مدرب في العالم" وواصل الموقع كشف مكاسب الباريسي مالياً، موضحاً أن باريس سان جيرمان حصد مبلغاً قارب 60 مليون يورو، من عائدات بيع تذاكر مبارياته على ملعبه في "بارك دي برانس"، إذ خاض كامل المباريات في هذه النسخة، بحضور جماهيري قياسي، ومِن ثمّ فإن نادي العاصمة الفرنسية حقق مكاسب مالية ضخمة من هذه المشاركة التاريخية، التي اقترنت بحصوله على أول لقب في المسابقة، بعد محاولات متكرّرة، لكنه في النهاية دخل التاريخ من أوسع الأبواب، بعد أن حقق أعرض انتصار في نهائي البطولة، مع عرض فني مميز أثبت من خلاله أن باستطاعته السيطرة على المسابقة، خلال المواسم المقبلة، إذ يملك في صفوفه الكثير من المواهب.

لاعبون غادروا في التوقيت الخطأ بحثاً عن المجد الأوروبي... مبابي آخرهم
لاعبون غادروا في التوقيت الخطأ بحثاً عن المجد الأوروبي... مبابي آخرهم

العربي الجديد

timeمنذ 2 أيام

  • العربي الجديد

لاعبون غادروا في التوقيت الخطأ بحثاً عن المجد الأوروبي... مبابي آخرهم

كتب نادي باريس سان جيرمان الفرنسي فصلاً جديداً في تاريخه الكروي بتحقيقه أول لقب في دوري أبطال أوروبا، وذلك بعد فوزه الساحق على إنتر ميلانو الإيطالي مساء السبت بنتيجة (5-0)، في المباراة النهائية التي احتضنها ملعب أليانز أرينا بمدينة ميونخ الألمانية. وطال انتظار جماهير النادي الباريسي لهذا التتويج، لكنه جاء بطريقة درامية، إذ تحقق بعد موسم واحد فقط من رحيل النجم الفرنسي كيليان مبابي (26 عاماً)، الذي قرّر مغادرة النادي إلى ريال مدريد الإسباني في صفقة انتقال حر، أملاً في الفوز بلقب التشامبيونزليغ، ليجد نفسه بعيداً عنه، فيما احتفل زملاؤه السابقون بالمجد القاري. وحقق مبابي كل ما يمكن تحقيقه مع باريس سان جيرمان من ألقاب محلية، وبقي لقب دوري أبطال أوروبا هو العقدة الوحيدة في مسيرته الباريسية، خاصة بعدما خسر نهائي 2020 أمام بايرن ميونخ الألماني، قبل أن يختار النجم الفرنسي الانتقال إلى النادي الملكي، بعد موسم توّج فيه الأخير بلقب دوري الأبطال، آملاً أن يكون جزءاً من الجيل الذهبي المتوّج قارياً، لكن لعنة دوري الأبطال طاردته مجدداً، إذ خرج فريقه الجديد من ربع النهائي أمام أرسنال الإنكليزي بهزيمة قاسية (3-0 ذهاباً و2-1 إياباً)، بينما قاد المدرب الإسباني لويس إنريكي (55 عاماً)، تشكيلة باريس للفوز باللقب، مُكملاً ثلاثية تاريخية ستبقى خالدة. ولا يعد مبابي أول نجم يترك ناديه في توقيت خاطئ بحثاً عن دوري الأبطال، فيجد نفسه يشاهد فريقه السابق يرفع اللقب، ومن بين أبرز الأمثلة على ذلك الأوكراني أندريه شيفتشينكو، الذي رحل عن ميلان الإيطالي عام 2006 نحو تشلسي الإنكليزي على أمل معانقة المجد الأوروبي، ولكن المفارقة أن ميلان بلغ نهائي التشامبيونزليغ في الموسم التالي وتُوج باللقب على حساب ليفربول الإنكليزي، بينما خرج "البلوز" من البطولة، ليعيش شيفتشينكو مرارة القرار المتسرّع. ولا يمكن الحديث عن سوء التوقيت دون ذكر السويدي زلاتان إبراهيموفيتش، الذي قضى مسيرته متنقلاً بين كبار أوروبا، دون أن يتمكن من الظفر بلقب دوري الأبطال. ففي عام 2009، غادر إنتر ميلانو إلى برشلونة من أجل اللقب، لكن إنتر توج بالبطولة في الموسم ذاته بعدما أطاح ببرشلونة نفسه في الدور نصف النهائي، بينما فشل زلاتان في تحقيق هدفه، وفي الموسم التالي، غادر اللاعب صفوف النادي الكتالوني نحو ميلان الإيطالي، ليُتوج البلاوغرانا بدوري الأبطال مجدداً عام 2011، وكأن اللقب كان يتفاداه عمداً كلما غادر. أما الألماني مسعود أوزيل، فترك نادي ريال مدريد في صيف 2013 متجهاً إلى أرسنال الإنكليزي، في صفقة أحدثت جدلاً كبيراً، ليشهد الموسم التالي مباشرة تتويج الفريق الملكي بلقب دوري الأبطال للمرة العاشرة في تاريخه، بعد غياب دام 12 عاماً، وكان رحيل أوزيل لحظة تحوّل في تشكيلة النادي الأبيض، لكن لم يكن يعلم أن حلمه الأوروبي سيتحقق لأصدقائه بعد مغادرته. وينطبق الحال نفسه مع الإسباني سيسك فابريغاس، بعدما عاد إلى صفوف نادي برشلونة في 2011 بعد سنوات قضاها في أرسنال، لكنه لم يتمكن من تحقيق اللقب القاري خلال ثلاثة مواسم، لينتقل إلى تشلسي في عام 2014، ويشاهد برشلونة بعدها مباشرة وهو يتوج بلقب دوري الأبطال بقيادة المدرب الإسباني لويس إنريكي، والثلاثي المرعب ليونيل ميسي ولويس سواريز ونيمار دا سيلفا. وتكرر السيناريو ذاته مع البرازيلي فيليب كوتينيو، الذي أجبر إدارة ليفربول على بيعه إلى برشلونة في شتاء 2018، وفي الموسم الموالي، توّج "الريدز" بلقب دوري الأبطال بعد ريمونتادا تاريخية ضد برشلونة في نصف النهائي. ورغم ذلك، فإن كوتينيو نفسه عاد للتألق في البطولة، ولكن بقميص بايرن ميونخ المعار إليه، وسجل هدفين في فوز تاريخي للنادي البافاري على البلاوغرانا بنتيجة (8-2) في ربع النهائي، ليتأهل إلى النهائي ويحقق اللقب في مشهد يختلط فيه الثأر بالمفارقة. كرة عالمية التحديثات الحية الباريسي يضع الكرة الفرنسية على خريطة النجاحات بفضل مشروعه ولا يختلف المشهد كثيراً مع البلجيكي إدين هازارد، الذي غادر تشلسي بعد التتويج بلقب الدوري الأوروبي، نحو ريال مدريد في 2019، طامعاً في دوري الأبطال، وبعد موسمين له خارج تشلسي، حقق "البلوز" المفاجأة وتوجوا بلقب دوري الأبطال 2021 بقيادة الألماني توماس توخيل، قبل أن يتوج البلجيكي لاحقاً باللقب في عام 2022، ولكن الإصابات خذلته، وغاب عن معظم مباريات البطولة، ولم يشارك فعلياً في تتويج النادي الملكي، ما جعل انتقاله أقرب إلى خيبة أمل كبرى. أما النجم الإنكليزي رحيم ستيرلينغ، فغادر صفوف نادي مانشستر سيتي في صيف 2022 إلى تشلسي، معتقداً أن مشروع الفريق اللندني أكثر نضجاً بعد التتويج القاري قبل عام، لكن الواقع كان مغايراً. ففي أول موسم بعد مغادرته قلعة الاتحاد، حقق السماوي ولأول مرة في تاريخه الثلاثية بقيادة المدرب الإسباني بيب غوارديولا، وكان ستيرلينغ يشاهد فريقه السابق يصعد منصة التتويج التي غادرها باحثاً عن دور أكبر وفرص جديدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store