logo
الاحتفاء بتجربة أسامة الرحيمي في ندوة بقصر الإبداع الفني

الاحتفاء بتجربة أسامة الرحيمي في ندوة بقصر الإبداع الفني

مصراوي٣٠-٠٤-٢٠٢٥

نظمت الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة اللواء خالد اللبان، ندوة بعنوان "حكايات أسامة الرحيمي وعبره"، بقصر الإبداع الفني بمدينة السادس من أكتوبر، ضمن برامج وزارة الثقافة.
عقدت الندوة بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، وبحضور الكاتب الصحفي أسامة الرحيمي، وأدارها القاص محمد رفاعي، وشارك بها كل من الشاعر والصحفي محمد حربي، والناقد خالد جودة، ونورا كرامة مدير القصر، ولفيف من المثقفين والمفكرين.
استهل الصحفي محمد حربي كلمته بحديث عن تجربة "الرحيمي" فى مجال الكتابة الصحفية، قائلا: يذكرنا الرحيمي بأسماء زمن الصحافة الجميل، وتاريخ القوى الناعمة التي تميزت بها مصر في العالم العربي.
وعن مؤلفاته، أشار إلى أن "الرحيمي" قدم تاريخا اجتماعيا من منظور مختلف ومعايير مختلفة لما تناولته كتب الأدب، فهو كاتب يتمتع بأسلوب خاص، وموضوعاته ظهرت بها شخصيات قريبة من القراء، لذا نجح في التعبير عنها بصدق، واختتم حديثه متمنيا أن يصدر له عمل روائي قريبا.
من ناحيته، قدّم الناقد خالد جودة قراءة في كتاب "صاحبة الجلالة لا تمسح البلاط" الذي يوثق تجارب "الرحيمي" في الصحافة، مستعرضا الأبعاد النفسية والاجتماعية والسياسية التي تناولها المؤلف في كتابه.
وفي كلمته توجه الكاتب الصحفي أسامة الرحيمي بالشكر لقيادات الثقافة، وأعرب عن سعادته البالغة بهذه الندوة، وأشار إلى كتابه "طباطيب العبر حكايات أدبية من الدراكسة" قائلا: إنه طرح خلاله التغيرات الإنثربولوجية والسياسية التى لحقت بالقرى خلال النصف قرن الأخير، من خلال رؤيته لقريته من بعد ثورة ٢٣ يوليو، خاصة تلك التى جرت على بعض البسطاء، وذلك للطبطبة على أرواحهم. واختتم الحديث بتقديم الشكر للحضور على الاحتفاء بتجربته الإبداعية.
واختتمت الفعاليات بفتح باب النقاش والمداخلات، التي دارت حول تجربة "الرحيمي" الكاتب والإنسان، وشارك فيها عدد من زملائه الصحفيين، منهم سيد يونس، مصطفى حمد، وياسر الشيمي.
شهدت الندوة حضور الفنان التشكيلي سامي كشك، الفنان خالد منيب، الفنان عبد المنعم يوسف الخضر، رئيس الجالية السودانية بأكتوبر، والمترجمة نهى خضر، ولفيف من المثقفين والأدباء، ونسقت فعالياتها شهيرة حسن.
وجاء ذلك ضمن برنامج الإدارة المركزية للدراسات والبحوث برئاسة د. حنان موسى، والإدارة العامة للقصور المتخصصة برئاسة د. منى شعير، وفي ضوء الأنشطة التثقيفية لقصر الإبداع الفني.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

معرض 'صاحبة الجلالة' يوثق تاريخ الصور الصحفية في مصر ضمن أسبوع القاهرة للصورة
معرض 'صاحبة الجلالة' يوثق تاريخ الصور الصحفية في مصر ضمن أسبوع القاهرة للصورة

الدولة الاخبارية

timeمنذ 5 أيام

  • الدولة الاخبارية

معرض 'صاحبة الجلالة' يوثق تاريخ الصور الصحفية في مصر ضمن أسبوع القاهرة للصورة

الجمعة، 16 مايو 2025 05:24 مـ بتوقيت القاهرة مشانق دنشواى وموكب المحمل وأول صورة صحفية في الأهرام وضحايا سالم إكبريس في معرض "صاحبة الجلالة"في احتفاء بأهمية ودور التصوير الفوتوغرافي في الصحافة المصرية، انطلق معرض "صاحبة الجلالة" ليقدم توثيقا بصريا لتاريخ الصورة الصحفية، وأهم اللحظات التي التقطتها عدسات المصورين الصحفيين خلال أحداث تاريخية فارقة في تاريخ مصر، وذلك ضمن فعاليات الدورة الرابعة لأسبوع القاهرة للصورة (CPW) الذي تنظمه فوتوبيا تحت شعار "اكتشاف المشهد"، برعاية وزارة السياحة والآثار وهيئة تنشيط السياحة، ووزارة الثقافة ويستمر حتى 18 مايو الجاري. ويستعرض "صاحبة الجلالة" والذي يقام في أكسس أرت سبيس أرشيف الصور الصحفية على مدار أكثر من 80 عاما بداية من فترة الأربعينيات وحتى الوقت الحالي، وأهم المحطات التي مر بها والصور التي تعد أيقونات في الصحافة المصرية بسبب رصدها بشكل صادق للحظات هامة وفارقة في تاريخ مصر. ويقول المصور الصحفي القائم بإعداد الصور بالمعرض دكتور عمرو نبيل مؤسس شعبة المصورين بنقابة الصحفيين: "بدأت فكرة تنظيم معرض يقدم تاريخ التصوير الصحفي في مصر ضمن فعاليات أسبوع القاهرة للصورة منذ حوالي 6 أشهر بمبادرة من مؤسسة فوتوبيا مروة أبو ليلة، وكان لدينا أكثر من رؤية تنفيذية، حتى اتفقنا على التواصل مع أسر أساتذة التصوير الصحفي ممن فارقوا الحياة، وتوجيه دعوة للمصورين الذين غطوا بعدساتهم فترة هامة في تاريخ مصر، ومنهم الأستاذ عبد الوهاب السهيتي وهو من أهم المصورين في فترة الثمانينيات والذين قدموا من خلال صورهم انفرادات هامة، وكذلك المصور الكبير حسام دياب من خلال صوره وأرشيف والده المصور الكبير حسن دياب (المصور الخاص للرئيس جمال عبد الناصر)، كما تواصلنا مع نقابة الصحفيين لطلب إعارة 17 صورة من مقتنيات النقابة، وهي الصور التي تظهر مشانق دنشواى، والرؤساء محمد نجيب وعبد الناصر، والزعيم سعد زغلول، وهي مجموعة أيقونية، كذلك تواصلنا مع مؤسسة أخبار اليوم لعرض مجموعة هامة من الصور الأرشيفية". وأضاف دكتور عمرو نبيل: "تقدم كل صور المعرض رؤيا تاريخية صادقة عن مصر؛ فمثلا صور علاء الدين عبد النبي لضحايا الباخرة سالم إكسبرس عام ١٩٩١، والناجون وهم يلفون أنفسهم بالبطاطين من البرد القارص فوق سطح البحر يمكن ربطها بالصورة التي التقطها تحت الماء بعد سنوات طويلة المصور الشاب فادي عزت لنفس الباخرة الغارقة وقد غطتها الطحالب وحولها الغطاسين في جولة غطس؛ فالصورتين بجانب بعضهما يعيدا هذا الحدث الهام مرة أخرى للذاكرة ويظهران تأثيره بعد أكثر من ثلاثة عقود على وقوعه". يقدم معرض "صاحبة الجلالة" أيضا مجموعة من الصور للمصورين الأجانب الذين غطوا فعاليات في مصر خلال فترة السبعينيات والثمانينيات مثل مايك نلسون، ونوربرت شيلر منها صور زيارة محمد على كلاي لمصر في التسعينيات، وصورة لحراسة الرئيس الأسبق حسني مبارك وهم يدفعون شخصا خلال محاولته تقديم طلبا للرئيس مبارك. كما تعرض الصور الصحفية المصرية والتي فازت في مسابقة world press photo ومنها مجموعة صور اغتيال الرئيس الراحل أنور السادات التي التقطها المصور مكرم جاد الكريم والذي اختارته مجلة باري ماتش كأحد أهم عشرة مصورين في القرن العشرين، وصور محمد اللو في عام 2011 والذي انفرد بصورة محاكمة الرئيس السابق محمد حسني مبارك، كما يضم المعرض صورا نادرة ومنها صورة لعودة موكب المحمل أيام الملكية تعود لعام 1946، وصورة أخرى لآخر محمل خرج من مصر أثناء عرضها للشعب في الأزهر قبل سفرها عام 1962. وتقول هبة خميس منسق معرض "صاحبة الجلالة": "تاريخ الصحافة المصرية طويل جدا وثري ولعبت فيه الصورة دورا كبيرا؛ لهذا لم نتبع الحقب الزمنية في تنسيق المعرض لكن ركزنا على شكل تغطية الصور الصحفية لأحداث هامة وفارقة في تاريخ مصر بكل محافظاتها، مشيرة إلى أن كل حائط في المعرض سيكون بمثابة صفحة من الجريدة، وسيشعر زائر المعرض كما لو أنه داخل جولة في جريدة تذكيرا بتجربة اندثرت في عصر التكنولوجيا؛ فمثلا كانت الصفحة الأخيرة من المطبوعات المصرية تحتوي دائما على صورة تحكي قصة مميزة وخفيفة وليست خبرا". وأضافت "هبة" "خلال التحضير للمعرض تعاوننا مع الأساتذة المصورين حسام دياب وفريد قطب لتجميع أرشيف رواد التصوير الصحفي في مصر من الحقب القديمة مثل محمد يوسف مؤسس أول قسم تصوير صحفي في مصر عام 1944؛ فقبلها كانت الجرائد تتعاون مع الاستديوهات للتصوير وهي الفترات التي تم جمع صور منها، أيضا عثرنا على أول صورة صحفية تنشر في جريدة الأهرام عام 1881".

معرض "صاحبة الجلالة" يوثق تاريخ الصور الصحفية في مصر
معرض "صاحبة الجلالة" يوثق تاريخ الصور الصحفية في مصر

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 5 أيام

  • بوابة ماسبيرو

معرض "صاحبة الجلالة" يوثق تاريخ الصور الصحفية في مصر

في احتفاء بأهمية ودور التصوير الفوتوغرافي في الصحافة المصرية، انطلق معرض "صاحبة الجلالة" ليقدم توثيقا بصريا لتاريخ الصورة الصحفية، وأهم اللحظات التي التقطتها عدسات المصورين الصحفيين خلال أحداث تاريخية فارقة في تاريخ مصر، وذلك ضمن فعاليات الدورة الرابعة لأسبوع القاهرة للصورة (CPW) الذي تنظمه فوتوبيا تحت شعار "اكتشاف المشهد"، برعاية وزارة السياحة والآثار وهيئة تنشيط السياحة، ووزارة الثقافة ويستمر حتى 18 مايو الجاري. ويستعرض "صاحبة الجلالة" أرشيف الصور الصحفية على مدار أكثر من 80 عاما بداية من فترة الأربعينيات وحتى الوقت الحالي، وأهم المحطات التي مر بها والصور التي تعد أيقونات في الصحافة المصرية بسبب رصدها بشكل صادق للحظات هامة وفارقة في تاريخ مصر. ويقول المصور الصحفي القائم بإعداد الصور بالمعرض دكتور عمرو نبيل مؤسس شعبة المصورين بنقابة الصحفيين: "بدأت فكرة تنظيم معرض يقدم تاريخ التصوير الصحفي في مصر ضمن فعاليات أسبوع القاهرة للصورة منذ حوالي 6 أشهر بمبادرة من مؤسسة فوتوبيا مروة أبو ليلة، وكان لدينا أكثر من رؤية تنفيذية، حتى اتفقنا على التواصل مع أسر أساتذة التصوير الصحفي ممن فارقوا الحياة، وتوجيه دعوة للمصورين الذين غطوا بعدساتهم فترة هامة في تاريخ مصر، ومنهم الأستاذ عبد الوهاب السهيتي وهو من أهم المصورين في فترة الثمانينيات والذين قدموا من خلال صورهم انفرادات هامة، وكذلك المصور الكبير حسام دياب من خلال صوره وأرشيف والده المصور الكبير حسن دياب (المصور الخاص للرئيس جمال عبد الناصر)، كما تواصلنا مع نقابة الصحفيين لطلب إعارة 17 صورة من مقتنيات النقابة، وهي الصور التي تظهر مشانق دنشواى، والرؤساء محمد نجيب وعبد الناصر، والزعيم سعد زغلول، وهي مجموعة أيقونية، كذلك تواصلنا مع مؤسسة أخبار اليوم لعرض مجموعة هامة من الصور الأرشيفية". وأضاف دكتور عمرو نبيل: "تقدم كل صور المعرض رؤيا تاريخية صادقة عن مصر؛ فمثلا صور علاء الدين عبد النبي لضحايا الباخرة سالم إكسبرس عام ١٩٩١، والناجون وهم يلفون أنفسهم بالبطاطين من البرد القارص فوق سطح البحر يمكن ربطها بالصورة التي التقطها تحت الماء بعد سنوات طويلة المصور الشاب فادي عزت لنفس الباخرة الغارقة وقد غطتها الطحالب وحولها الغطاسين في جولة غطس؛ فالصورتين بجانب بعضهما يعيدا هذا الحدث الهام مرة أخرى للذاكرة ويظهران تأثيره بعد أكثر من ثلاثة عقود على وقوعه". يقدم معرض "صاحبة الجلالة" أيضا مجموعة من الصور للمصورين الأجانب الذين غطوا فعاليات في مصر خلال فترة السبعينيات والثمانينيات مثل مايك نلسون، ونوربرت شيلر منها صور زيارة محمد على كلاي لمصر في التسعينيات، وصورة لحراسة الرئيس الأسبق حسني مبارك وهم يدفعون شخصا خلال محاولته تقديم طلبا للرئيس مبارك. كما تعرض الصور الصحفية المصرية والتي فازت في مسابقة world press photo ومنها مجموعة صور اغتيال الرئيس الراحل أنور السادات التي التقطها المصور مكرم جاد الكريم والذي اختارته مجلة باري ماتش كأحد أهم عشرة مصورين في القرن العشرين، وصور محمد اللو في عام 2011 والذي انفرد بصورة محاكمة الرئيس السابق محمد حسني مبارك، كما يضم المعرض صورا نادرة ومنها صورة لعودة موكب المحمل أيام الملكية تعود لعام 1946، وصورة أخرى لآخر محمل خرج من مصر أثناء عرضها للشعب في الأزهر قبل سفرها عام 1962. وتقول مروة أبو ليلة، المؤسس والمدير التنفيذي لمؤسسة فوتوبيا: "أحد الأهداف الأساسية لفوتوبيا وأسبوع القاهرة للصورة هو التوثيق من خلال التصوير، وبالطبع مع التاريخ الطويل للصحافة المصرية، يمكن القول إن لدينا أرشيفا شديد الثراء لمصورين مصريين التقطوا بعدساتهم لحظات هامة في كل المجالات، وبمجرد أن أعلنا عن المعرض استقبلنا ما يزيد عن 400 صورة فحصناها واخترنا الأنسب تبعا لسياق العرض ولمساحة المعرض".

الاحتفاء بتجربة أسامة الرحيمي في ندوة بقصر الإبداع الفني
الاحتفاء بتجربة أسامة الرحيمي في ندوة بقصر الإبداع الفني

مصراوي

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • مصراوي

الاحتفاء بتجربة أسامة الرحيمي في ندوة بقصر الإبداع الفني

نظمت الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة اللواء خالد اللبان، ندوة بعنوان "حكايات أسامة الرحيمي وعبره"، بقصر الإبداع الفني بمدينة السادس من أكتوبر، ضمن برامج وزارة الثقافة. عقدت الندوة بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، وبحضور الكاتب الصحفي أسامة الرحيمي، وأدارها القاص محمد رفاعي، وشارك بها كل من الشاعر والصحفي محمد حربي، والناقد خالد جودة، ونورا كرامة مدير القصر، ولفيف من المثقفين والمفكرين. استهل الصحفي محمد حربي كلمته بحديث عن تجربة "الرحيمي" فى مجال الكتابة الصحفية، قائلا: يذكرنا الرحيمي بأسماء زمن الصحافة الجميل، وتاريخ القوى الناعمة التي تميزت بها مصر في العالم العربي. وعن مؤلفاته، أشار إلى أن "الرحيمي" قدم تاريخا اجتماعيا من منظور مختلف ومعايير مختلفة لما تناولته كتب الأدب، فهو كاتب يتمتع بأسلوب خاص، وموضوعاته ظهرت بها شخصيات قريبة من القراء، لذا نجح في التعبير عنها بصدق، واختتم حديثه متمنيا أن يصدر له عمل روائي قريبا. من ناحيته، قدّم الناقد خالد جودة قراءة في كتاب "صاحبة الجلالة لا تمسح البلاط" الذي يوثق تجارب "الرحيمي" في الصحافة، مستعرضا الأبعاد النفسية والاجتماعية والسياسية التي تناولها المؤلف في كتابه. وفي كلمته توجه الكاتب الصحفي أسامة الرحيمي بالشكر لقيادات الثقافة، وأعرب عن سعادته البالغة بهذه الندوة، وأشار إلى كتابه "طباطيب العبر حكايات أدبية من الدراكسة" قائلا: إنه طرح خلاله التغيرات الإنثربولوجية والسياسية التى لحقت بالقرى خلال النصف قرن الأخير، من خلال رؤيته لقريته من بعد ثورة ٢٣ يوليو، خاصة تلك التى جرت على بعض البسطاء، وذلك للطبطبة على أرواحهم. واختتم الحديث بتقديم الشكر للحضور على الاحتفاء بتجربته الإبداعية. واختتمت الفعاليات بفتح باب النقاش والمداخلات، التي دارت حول تجربة "الرحيمي" الكاتب والإنسان، وشارك فيها عدد من زملائه الصحفيين، منهم سيد يونس، مصطفى حمد، وياسر الشيمي. شهدت الندوة حضور الفنان التشكيلي سامي كشك، الفنان خالد منيب، الفنان عبد المنعم يوسف الخضر، رئيس الجالية السودانية بأكتوبر، والمترجمة نهى خضر، ولفيف من المثقفين والأدباء، ونسقت فعالياتها شهيرة حسن. وجاء ذلك ضمن برنامج الإدارة المركزية للدراسات والبحوث برئاسة د. حنان موسى، والإدارة العامة للقصور المتخصصة برئاسة د. منى شعير، وفي ضوء الأنشطة التثقيفية لقصر الإبداع الفني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store