الغول يوضح بخصوص دخول مزاد الأرقام المميزة
بيان..الإخوة والأخوات الكرامظهر اليوم خبر نيتي دخول مزاد أرقام لوحات السيارات والتي تنوي الحكومة طرحها للبيع بعد استكمال الإجراءات اللازمةوكنت قد كتبت منشور على صفحتي أنني أبدا هذا المزاد 2 مليون ديناروأنتم تعلمون أن الحال من بعضه أسوة بباقي الزملاء المتقاعدين برواتبنا المثقلة بالقروض وباقي الالتزامات التي لاتوصلنا بأي حال لأخر الشهر إلا بشق الأنفس.....وخاصة عندما يصاحب الحال طالب أو أكثر في الجامعات وغيرها من إلتزامات إجتماعية وفجائية..وقد تناهى لمسامعي:1.النهي عن بيع الأرقام وعدم جواز ذلك شرعاً.2. أن ريع هذه المزادات تذهب ل صندوق الطالب.3.وأنها مبادرة من الحكومة تسد بها ثغرة.فبادرت بهذا المنشورتحفيزاً لمن أعطاه الله من سعته.سارع أصحاب المواقع الإخبارية بنشر الخبر ولكن توجه ببوصلته لغير اتجاهه...ندعو الله أن يوفق أبنائنا وبناتنا الطلبة وأن يشمل التعليم المجاني الجميعوالله من وراء القصد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عمان نت
منذ 2 ساعات
- عمان نت
وصية أنس الشريف التي كتبها قبل ارتقائه؟
استشهد الصحافي الفلسطيني أنس جمال الشريف، اليوم الأحد 6 أبريل 2025، في قصف إسرائيلي على قطاع غزة، تاركًا خلفه وصية مؤثرة، أوصى فيها بفلسطين وأهله وأطفاله، ودعا العالم لعدم الصمت أمام المذبحة المستمرة بحق الشعب الفلسطيني عمومًا، والغزيين على وجه الخصوص. وفي نص وصيته، التي كتبها في مخيم جباليا شمال القطاع، أكد الشريف أنه بذل جهده ليكون "سندًا وصوتًا لأبناء شعبه"، متمنيًا أن يمد الله في عمره ليعود إلى بلدته الأصلية عسقلان المحتلة "المجدل"، لكن مشيئة الله كانت أسبق، ليرتقي بعد استهدافه. وكتب الشريف: "إن وصلَتكم كلماتي هذه، فاعلموا أن إسرائيل قد نجحت في قتلي وإسكات صوتي. يعلم الله أنني بذلت كل ما أملك من جهدٍ وقوة، لأكون سندًا وصوتًا لأبناء شعبي، مذ فتحت عيني على الحياة في أزقّة وحارات مخيّم جباليا للاجئين، وكان أملي أن يمدّ الله في عمري حتى أعود مع أهلي وأحبّتي إلى بلدتنا الأصلية عسقلان المحتلة (المجدل) لكن مشيئة الله كانت أسبق، وحكمه نافذ". وأضاف، "عشتُ الألم بكل تفاصيله، وذُقت الوجع والفقد مرارًا، ورغم ذلك لم أتوانَ يومًا عن نقل الحقيقة كما هي، بلا تزوير أو تحريف، عسى أن يكون الله شاهدًا على من سكتوا ومن قبلوا بقتلنا، ومن حاصروا أنفاسنا ولم تُحرّك أشلاء أطفالنا ونسائنا في قلوبهم ساكنًا ولم يُوقِفوا المذبحة التي يتعرّض لها شعبنا منذ أكثر من عام ونصف". وأردف في وصيته، "أوصيكم بفلسطين، درةَ تاجِ المسلمين، ونبضَ قلبِ كلِّ حرٍّ في هذا العالم. أوصيكم بأهلها، وبأطفالها المظلومين الصغار، الذين لم يُمهلهم العُمرُ ليحلموا ويعيشوا في أمانٍ وسلام، فقد سُحِقَت أجسادهم الطاهرة بآلاف الأطنان من القنابل والصواريخ الإسرائيلية، فتمزّقت، وتبعثرت أشلاؤهم على الجدران. أوصيكم ألّا تُسكتكم القيود، ولا تُقعِدكم الحدود، وكونوا جسورًا نحو تحرير البلاد والعباد، حتى تشرق شمسُ الكرامة والحرية على بلادنا السليبة". وتابع، "أُوصيكم بأهلي خيرًا، أوصيكم بقُرّة عيني، ابنتي الحبيبة شام، التي لم تسعفني الأيّام لأراها تكبر كما كنتُ أحلم.وأوصيكم بابني الغالي صلاح، الذي تمنيت أن أكون له عونًا ورفيق دربٍ حتى يشتدّ عوده، فيحمل عني الهمّ، ويُكمل الرسالة. أوصيكم بوالدتي الحبيبة، التي ببركة دعائها وصلتُ لما وصلت إليه، وكانت دعواتها حصني، ونورها طريقي. أدعو الله أن يُربط على قلبها، ويجزيها عنّي خير الجزاء". وقال الشريف أيضًا: "أوصيكم كذلك برفيقة العمر، زوجتي الحبيبة أم صلاح بيان، التي فرّقتنا الحرب لأيامٍ وشهورٍ طويلة، لكنها بقيت على العهد، ثابتة كجذع زيتونة لا ينحني، صابرة محتسبة، حملت الأمانة في غيابي بكلّ قوّة وإيمان. أوصيكم أن تلتفوا حولهم، وأن تكونوا لهم سندًا بعد الله عز وجل". وختم وصيته بالقول: "إن متُّ، فإنني أموت ثابتًا على المبدأ، وأُشهد الله أني راضٍ بقضائه، مؤمنٌ بلقائه، ومتيقّن أن ما عند الله خيرٌ وأبقى. اللهم تقبّلني في الشهداء، واغفر لي ما تقدّم من ذنبي وما تأخّر، واجعل دمي نورًا يُضيء درب الحرية لشعبي وأهلي. سامحوني إن قصّرت، وادعوا لي بالرحمة، فإني مضيتُ على العهد، ولم أُغيّر ولم أُبدّل. لا تنسوا غزة. ولا تنسوني من صالح دعائكم بالمغفرة والقبول". وارتقى الشريف فجر اليوم الإثنين إلى جانب زميله وصديقه محمد قريقع بعد قصف الاحتلال خيمة الجزيرة في مستشفى الشفاء، ما تسبب بارتقاء طاقم الجزير كله.

عمون
منذ 5 ساعات
- عمون
رجل من قلب إربد .. عصام ماجد ارشيدات
في قلب مدينة إربد، حيث التاريخ العريق والنسيج الاجتماعي الأصيل، يبرز اسم عصام ماجد ضيف الله ارشيدات كرمز للعطاء والانتماء. رجلٌ حمل هموم مدينته ووطنه على مدار أكثر من ثلاثة عقود من العمل الدؤوب، متنقلاً بين مواقع المسؤولية بهمة لا تعرف الكلل، واضعًا نصب عينيه خدمة الناس وحفظ كرامتهم. بدأ مسيرته منذ أوائل التسعينيات في صندوق المعونة الوطنية، وتدرج في المناصب حتى شغل مواقع قيادية وإدارية كان لها أثر كبير في تطوير أداء المؤسسة وتوسيع خدماتها للفقراء والمحتاجين. لم يكن مكتبه يومًا بابًا مغلقًا، بل كان ملاذًا لكل صاحب حاجة، وصوتًا لكل من لا صوت له. لم يكتفِ ارشيدات بعمله الوظيفي، بل انخرط في العمل العام والمبادرات المجتمعية، فكان عضوًا فاعلًا في المجالس المحلية والبلدية، وساهم في إطلاق مبادرات إنسانية وخيرية، أبرزها مبادرة الوفاء لإربد التي عززت قيم التضامن والتكافل بين أبناء المدينة. نال العديد من كتب الشكر والتقدير، وحصل على درع 'القائد القدوة' وجائزة أفضل مبادرة، ليؤكد أن التقدير الحقيقي هو في ثقة الناس ومحبتهم. عصام ماجد ارشيدات… رجل من قلب إربد، يجمع بين المهنية العالية والقلب الكبير، وبين الإخلاص في العمل والوفاء للأرض والناس. سيرته شاهدة على أن الرجال يُعرفون بمواقفهم قبل مناصبهم، وبعطائهم قبل ألقابهم.

سرايا الإخبارية
منذ 5 ساعات
- سرايا الإخبارية
الصحفي أنس الشريف: هذه وصيّتي ورسالتي الأخيرة
سرايا - نشرت صفحة مراسل قناة "الجزيرة" في غزة، الشهيد أنس الشريف، على منصّتي "فيسبوك" و"إكس"، وصيته ورسالته الأخيرة. وتاليا نص المنشور: "هذه وصيّتي، ورسالتي الأخيرة. إن وصلَتكم كلماتي هذه، فاعلموا أن إسرائيل قد نجحت في قتلي وإسكات صوتي. بداية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يعلم الله أنني بذلت كل ما أملك من جهدٍ وقوة، لأكون سندًا وصوتًا لأبناء شعبي، مذ فتحت عيني على الحياة في أزقّة وحارات مخيّم جباليا للاجئين، وكان أملي أن يمدّ الله في عمري حتى أعود مع أهلي وأحبّتي إلى بلدتنا الأصلية عسقلان المحتلة "المجدل" لكن مشيئة الله كانت أسبق، وحكمه نافذ. عشتُ الألم بكل تفاصيله، وذُقت الوجع والفقد مرارًا، ورغم ذلك لم أتوانَ يومًا عن نقل الحقيقة كما هي، بلا تزوير أو تحريف، عسى أن يكون الله شاهدًا على من سكتوا ومن قبلوا بقتلنا، ومن حاصروا أنفاسنا ولم تُحرّك أشلاء أطفالنا ونسائنا في قلوبهم ساكنًا ولم يُوقِفوا المذبحة التي يتعرّض لها شعبنا منذ أكثر من عام ونصف. أوصيكم بفلسطين، درةَ تاجِ المسلمين، ونبضَ قلبِ كلِّ حرٍّ في هذا العالم. أوصيكم بأهلها، وبأطفالها المظلومين الصغار، الذين لم يُمهلهم العُمرُ ليحلموا ويعيشوا في أمانٍ وسلام، فقد سُحِقَت أجسادهم الطاهرة بآلاف الأطنان من القنابل والصواريخ الإسرائيلية، فتمزّقت، وتبعثرت أشلاؤهم على الجدران. أوصيكم ألّا تُسكتكم القيود، ولا تُقعِدكم الحدود، وكونوا جسورًا نحو تحرير البلاد والعباد، حتى تشرق شمسُ الكرامة والحرية على بلادنا السليبة. أُوصيكم بأهلي خيرًا، أوصيكم بقُرّة عيني، ابنتي الحبيبة شام، التي لم تسعفني الأيّام لأراها تكبر كما كنتُ أحلم. وأوصيكم بابني الغالي صلاح، الذي تمنيت أن أكون له عونًا ورفيق دربٍ حتى يشتدّ عوده، فيحمل عني الهمّ، ويُكمل الرسالة. أوصيكم بوالدتي الحبيبة، التي ببركة دعائها وصلتُ لما وصلت إليه، وكانت دعواتها حصني، ونورها طريقي. أدعو الله أن يُربط على قلبها، ويجزيها عنّي خير الجزاء. وأوصيكم كذلك برفيقة العمر، زوجتي الحبيبة أم صلاح بيان، التي فرّقتنا الحرب لأيامٍ وشهورٍ طويلة، لكنها بقيت على العهد، ثابتة كجذع زيتونة لا ينحني، صابرة محتسبة، حملت الأمانة في غيابي بكلّ قوّة وإيمان. أوصيكم أن تلتفوا حولهم، وأن تكونوا لهم سندًا بعد الله عز وجل. إن متُّ، فإنني أموت ثابتًا على المبدأ، وأُشهد الله أني راضٍ بقضائه، مؤمنٌ بلقائه، ومتيقّن أن ما عند الله خيرٌ وأبقى. اللهم تقبّلني في الشهداء، واغفر لي ما تقدّم من ذنبي وما تأخّر، واجعل دمي نورًا يُضيء درب الحرية لشعبي وأهلي. سامحوني إن قصّرت، وادعوا لي بالرحمة، فإني مضيتُ على العهد، ولم أُغيّر ولم أُبدّل. لا تنسوا غزة… ولا تنسوني من صالح دعائكم بالمغفرة والقبول. أنس جمال الشريف 06.04.2025 هذا ما أوصى بنشره الحبيب الغالي أنس عند استشهاده. إدارة الصفحة". واستشهد 5 فلسطينيين بينهم 4 صحفيين، مساء الأحد، جراء قصف للاحتلال الإسرائيلي غرب مدينة غزة، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" . وأفادت الوكالة، بأن الاحتلال استهدف خيمة الصحفيين أمام مستشفى الشفاء غرب مدينة غزة، ما أدى إلى استشهاد الزملاء الصحفيين أنس الشريف ومحمد قريقع، مراسلا قناة "الجزيرة"، والمصورين إبراهيم ظاهر ومحمد نوفل، إضافة لإصابة مراسل قناة "الكوفية"، الصحفي محمد صبح. وكان جيش الاحتلال شن حملة تحريض واسعة النطاق على الصحفيين في غزة، وتحديدًا أنس الشريف، علمًا بأن عشرات الصحفيين استشهدوا خلال حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة