logo
المعهد القومي للبحوث الفلكية: تراجعُ الهزاتِ الارتداديةِ بعدَ زلزالِ الأمسِ في نمطٍ «اضمحلالي»

المعهد القومي للبحوث الفلكية: تراجعُ الهزاتِ الارتداديةِ بعدَ زلزالِ الأمسِ في نمطٍ «اضمحلالي»

بلدنا اليوم١٤-٠٥-٢٠٢٥

أكد القائم بأعمال رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، الدكتور طه توفيق رابح، أن الهزات الارتدادية التي تلت زلزال أمس في مصر «تميل إلى النمط الاضمحلالي»، حيث سُجِّل آخرها بقوة 3.2 درجة على مقياس ريختر.
وجاءت هذه التصريحات خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية دينا عصمت في برنامج «اليوم» على قناة DMC، مساء الأربعاء 14 مايو 2025.
هزة ارتدادية وقعت مباشرة
وأوضح الدكتور رابح أن أول هزة ارتدادية وقعت مباشرة بعد الزلزال الرئيسي عند الساعة 3:54 فجر الثلاثاء، بقوة 4.2 ريختر، إلا أنها لم تُشعر بها غالبية السكان نظرًا لبعدها الزمني والمكاني.
وأضاف أن الهزات الارتدادية تستمر في التراجع تدريجيًا وفق نمط فيزيائي طبيعي يُعرف بـ«اضمحلال الطاقة»، حيث تقل شدة الهزات بمرور الوقت منذ وقوع الزلزال الرئيسي.
ومن جهة أخرى، لفت المسؤول الفلكي إلى أن نشاط الزلازل في منطقتي البحر الأحمر والبحر المتوسط يومي أو شبه يومي، لكن غالبية هذه الهزات خفيفة وشديدة البعد عن اليابسة، لذا لا يشعر بها السكان.
وأكد أن التنبؤ بوقوع الزلازل بدقة ما يزال بعيد المنال علميًا، مشيرًا إلى أن المعهد يركّز حاليًا على تعزيز رصدها وتحليل بياناتها لتقليل المخاطر المحتملة على المنشآت.
وقد أثارت الحادثة وعي المجتمع بأهمية متابعة الجهات الرسمية المختصة فور وقوع أي هزة، والاستعداد باتخاذ التدابير الوقائية اللازمة للحد من الأضرار البشرية والمادية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب بحر أندامان في الهند
زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب بحر أندامان في الهند

الأسبوع

timeمنذ 11 ساعات

  • الأسبوع

زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب بحر أندامان في الهند

زلزال اليوم أ ش أ أعلن المركز الوطني لرصد الزلازل في الهند، أن زلزالا بلغت شدته 4.2 درجة على مقياس ريختر ضرب بحر أندامان. وأضاف المركز الوطني حسبما ذكرت قناة إن دي تي في الهندية في نشرتها اليوم الأربعاء أن مركز الزلزال وقع على عمق 20 كيلومترا، فيما لم ترد بعد أنباء عن وقوع خسائر مادية أو بشرية.

جبل الهلاك يدمر إسرائيل.. منشأة فوردو تثير جنون الكيان.. الموقع النووي على عمق 800 متر تحت الجبال.. الاحتلال يفشل في هجومه على إيران ويطالب أمريكا بالتدخل
جبل الهلاك يدمر إسرائيل.. منشأة فوردو تثير جنون الكيان.. الموقع النووي على عمق 800 متر تحت الجبال.. الاحتلال يفشل في هجومه على إيران ويطالب أمريكا بالتدخل

مصرس

timeمنذ 18 ساعات

  • مصرس

جبل الهلاك يدمر إسرائيل.. منشأة فوردو تثير جنون الكيان.. الموقع النووي على عمق 800 متر تحت الجبال.. الاحتلال يفشل في هجومه على إيران ويطالب أمريكا بالتدخل

منشاة فوردو النووي الإيراني، منذ ساعات قليلة ظهرت أنباء عن تسجيل زلزال بقوة 2.5 درجة بمقياس ريختر، بالقرب من موقع منشأة فوردو النووي الإيراني، أهم منشأة نووية في إيران، وهلل الإعلام العبري، زاعمًا أن سلاح الطيران الإسرائيلي قصف المنشأة، بل ودمرها، وتم رصد حريق في المنشأة النووية، وأخذ الاحتلال يعمل على التهويل من خبر الزلزال، مدعيًا أنه أحرز الهدف من هجومه على إيران. هزة أرضية بقوة 2.5 ريختر في فوردو تثير الخوف ظهر القلق على بعض المتابعين من عملية تسريب نووي من منشأة فوردو النووية قد تؤذي المنطقة، لكن الإدعاءات الإسرائيلية لم تخرج عن كونها مجرد شائعات لتهدئة الرأي العام في إسرائيل، حيث أكد المراقبون أنه إذا تم بالفعل تسجيل هزة أرضية صغيرة بقوة 2.5 بمقياس ريختر فهذا الأمر شائع في إيران، ولا يؤثر وليس مرتبط بالقصف الإسرائيلي. موقع منشأة فورد والنووي في إيران، فيتووكشف المراقبون أنه "بالنسبه للحريق فيمكن أن يكون سببها بعض الانفجارات أو أدخنة فوق سطح الأرض بسبب القصف، وكل هذه الأمور لا تؤثر في منشأة فوردو النووية الإيرانية، ولا تسبب في تسرب إشعاعي".قدرة إسرائيل على تدمير منشأة فوردو النوويةوأكد المتخصصين في مجال الطاقة النووية، أنه يصعب على إسرائيل أن تدمر منشأة فوردو النووية الإيرانية، لأنها داخل جبل صخري وعلى عمق يزيد عن 800 متر وقد يصل إلى 1000 متر تحت الأرض، وتحيط بالمنشأة طبقات من الصخور القاسية، ومصممة لتحمل الضربات الجوية الثقيلة وحتى بعض الهجمات النووية.منشأة فوردو الإيرانية، فيتووأكد الخبراء الاستراتيجيون أن الأسلحة التي تمتلكها إسرائيل لا تستطيع الوصول إلى عمق من 800 إلى 1000 متر تحت الأرض، والحد الأقصى لوصول الأسلحة الإسرائيلية تصل لعمق 35 مترًا تحت الأرض فقط.وأوضح الاستراتيجيون أن تدمير منشأة فوردو النووية الإيرانية تتطلب تدخل أمريكي، أو تزويد إسرائيل بقنبلة تسمى "GBU-57"، يصل حجمها 13 ألف و600 كيلو جرام، والقنبلة GBU-57، قادرة على اختراق ما يصل إلى نحو 60 مترًا من الخرسانة المسلحة، أو حوالي 73 مترًا من التربة المتماسكة، وتستخدم هذه القنبلة لضرب الأهداف المحصنة تحت الأرض، مثل المخابئ والمخازن العسكرية، والطائرات القادرة على حملها طائرة "B-2"، وهذا أمر غير وارد في الوقت الحالي.لماذا تهاجم إسرائيل منشأة فوردو الإيرانية؟وهنا تم طرح سؤال "لماذا تهاجم اسرائيل منشأة فوردو وماهي أهميتها؟، ليجيب الخبراء السياسيين المتخصصين في الشأن الإيراني، مؤكدين أن "منشأة فوردو النووية الإيرانية، هي منشأة لتخصيب اليورانيوم تحت الأرض، وتقع في منطقة جبلية حصينة، قرب مدينة قم جنوب العاصمة الإيرانية طهران، وتحديدًا قرب قرية فوردو، وهي منطقة يصعب استهدافها عسكريًا بسبب الطبيعة الجغرافية الحصينة والتجهيزات الدفاعية المحيطة بها.النووي الإيراني يسبب الذعر في إسرائيل، فيتوتم الإعلان عن وجود منشأة فوردو النووية رسميًا في سبتمبر 2009، بعد أن اكتشفتها أجهزة الاستخبارات الغربية، ما أثار موجة من القلق الدولي بشأن الأهداف الحقيقية للبرنامج النووي الإيراني، خصوصًا أن الموقع لم يكن مُعلنًا أو معروفًا، في السابق، للوكالة الدولية للطاقة الذرية.ومنشأة فوردو النووية الإيرانية متخصصة في تخصيب اليورانيوم، وتم بنائها لاستيعاب نحو 3000 جهاز طرد مركزي من طراز IR-1، وتم تطوير جزء من أجهزتها إلى أجيال أكثر تقدمًا مثل IR-6، بعد ذلك.وتُعد منشأة فوردو النووية الإيرانية واحدة من المنشأتين النوويتين الرئيسيتين، وهما منشأة "نطنز" ومنشأن "فوردو"، اللتين تنتجان اليورانيوم عالي التخصيب، وتقع منشأة فوردو على عمق يتراوح بين 800 إلى 1000 متر تحت الأرض، وهي مزودة بأنظمة حماية من القصف الجوي.فوردو النووية تخضع لرقابة الوكالة الدولية للطاقة الذريةوتخضع منشأة فوردو لرقابة جزئية من الوكالة الدولية للطاقة الذرية، رغم محدودية بعض أنشطة التفتيش في فترات التوتر.فشل إسرائيل في تدمير منشأة فوردو النووية، فيتووتمثل منشأة فوردو النووية الإيرانية تحديًا كبيرًا أمام أي خطط عسكرية يحاول إيقاف البرنامج النووي الإيراني، بسبب تحصينها الشديد، واعتبر قرار إيران بنقل بعض أنشطة التخصيب إلى "فوردو" تصعيدًا استراتيجيًا، خصوصًا حين قررت تخصيب اليورانيوم فيها بنسبة 60%، وهي نسبة قريبة جدًّا من مستوى التخصيب المطلوب لتصنيع السلاح النووي (90%).وزادت أهمية منشأة فوردو النووية، بعد انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي عام 2018، حيث رفعت إيران من وتيرة تخصيب اليورانيوم في فوردو، وقامت بتشغيل أجهزة طرد مركزي متطورة فيها، ما أدى إلى تصاعد المخاوف الغربية من اقتراب إيران من تصنيع القنبلة النووية، حيث أصبحت بشكل وشيك على أعتاب القدرة النووية العسكرية، واقترب انضمامها للدول النووية.إسرائيل غير قادرة على تدمير منشأة فوردومع تصاعد حدة التوتر بين إيران وإسرائيل بعد استهداف حزب الله والمقاومة العراقية، ومع تصاعد الخلاف بين إيران وأمريكا في الاتفاق على الملف النووي الإيراني، ومع أنباء عن اقتراب إيران من تصنيع القنبلة النووية بعد وصولها لمرحلة تخصيب عالية لليورانيوم، جن جنون الاحتلال الإسرائيلي، الذي لا يرغب لأي دولة في المنطقة الدخول في التسليح النووي سواها، حيث تمتلك نحو 300 قنبلة نووية، حسبما أشار الدكتور نادر نور الدين أستاذ الجيولوجيا بجامعة القاهرة.إسرائيل تطالب بمساعدة أمريكا لتدمير منشأة فوردو، فيتوتعلم إسرائيل جيدًا عدم قدرتها على تدمير المنشأة النووية الإيرانية فوردو، الأكثر أهمية في إيران، فطالبت أمريكا بالتدخل ضد إيران، حيث يؤكد الخبراء الاستراتيجيون أن إسرائيل تفتقر إلى القنابل الخارقة للتحصينات والطائرات القاذفة الكبيرة، واللازمة لتدمير موقع "فوردو" الإيراني لتخصيب اليورانيوم، طلبت إسرائيل من إدارة الرئيس الأمريكي ترامب، خلال ال48 ساعة الماضية، الانضمام إلى حربها مع طهران، من أجل القضاء على برنامجها النووي.ضغط إسرائيلي على أمريكا لتدمير فوردووتضغط إسرائيل على واشنطن للمشاركة في الحرب ضد إيران، والرئيس الأمريكي ترامب يُفكر، فمع دخول المواجهة بين إسرائيل وإيران إلى مرحلة تصعيد خطيرة، كشفت مصادر إسرائيلية، لوسائل إعلام عبرية، أن تل أبيب تمارس ضغوطًا قوية على إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، للانضمام إلى الحرب، تحديدًا من خلال قصف منشأة فوردو النووية الإيرانية.إيران تكشف حالة فوردو بعد الهجوم الإسرائيلي، فيتووبحسب موقع "أكسيوس" الأمريكي فقد طلبت إسرائيل من واشنطن القيام بضربة مباشرة على منشأة فوردو، باعتبارها الهدف الأخطر والأصعب ضمن البرنامج النووي الإيراني.وأشار مسؤولون إسرائيليون إلى أن تل أبيب لا تملك القدرة على تدمير فوردو بالكامل، لأنها تفتقر إلى القنابل الخارقة للتحصينات والطائرات القاذفة العملاقة المطلوبة لهذا النوع من العمليات.كما صرح مسؤول إسرائيلي، عبر وسائل إعلام عبرية، أن ترامب لا يستبعد الانضمام للعملية العسكرية ضد إيران، وقد أبلغ رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أنه سيتدخل "إذا لزم الأمر"، لكن في الوقت نفسه، تتجنب إدارة ترامب التورط المباشر حتى الآن، محذّرة إيران من استهداف القواعد الأميركية في المنطقة.أهمية منشأة فوردو النووية الإيرانيةوعن أهمية منشأة فوردو النووية الإيرانية، فقد أكد الخبراء العسكريون أن منشأة فوردو تُعتبر واحدة من أكثر المواقع تحصينًا في إيران، مبنية داخل جبل وعلى عمق كبير تحت الأرض، وتُستخدم لتخصيب اليورانيوم.وتعتبر إسرائيل أن استمرار عمل فوردو، بعد انتهاء الضربات الحالية، يعني فشل الحملة العسكرية في تحقيق هدفها الأساسي وهو "القضاء على البرنامج النووي الإيراني".منشأة فوردو النووية تقع تحت جبل مًحصن، فيتوعلق المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية بهروز كمالوندي، فقال: "إن الهجمات على فوردو لم تُحدث إلا "أضرارًا محدودة".ونفى المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي أن تكون منشأة فوردو أو مفاعل خُندب للماء الثقيل قد تضررًا.وهنا رد السفير الإسرائيلي لدى واشنطن، يحيئيل ليتر، قائلًا إن "العملية لا تكتمل إلا بتدمير فوردو".وأشار السياسيون إلى أن الفكرة بضم واشنطن إلى ضرب المنشآت النووية طُرحت منذ الجمعة الماضية، مع بدء الهجوم العسكري الإسرائيلي على إيران، حيث كشف مسؤولون إسرائيليون أن تل أبيب حثت واشنطن بقوة خلال اليومين الماضيين على الانضمام للحرب ضد إيران، بهدف القضاء على برنامجها النووي وقصف منشأة فوردو النووية. وذكر موقع أكسيوس، أمس الأحد، أن إدارة البيت الأبيض نأت بنفسها حتى الآن عن العملية، محذرة في الوقت نفسه طهران من استهداف قواعدها العسكرية في المنطقة، وفي الوقت نفسه صرح ترامب أنه يدرس الأمر، لكن مهاجمة إيران بشكل مباشر، حتى لو اقتصرت على قصف موقع واحد، من شأنه أن يجر أمريكا إلى حرب واسعة، تتدخل فيها أطراف إقليمية أخرى.إسرائيليون يصفون منشأة فوردو الإيرانية بجبل الهلاكويُشبه المخططون العسكريون الإسرائيليون منشأة "فوردو" النووية بجبل "الهلاك"؛ فهي منشأة تخصيب نووي محصنة بشدة، مدفونة على عمق كبير الأرض تحت جبل وصخور صلبة، وأُحيطت بجدران خرسانية مسلحة، وأنظمة دفاع جوي.هل لحقت الأضرار بمنشأة فوردو، فيتوإسرائيل أبلغت البيت الأبيض عدم قدرتها وحدها على إزالة البرنامج النووي الإيراني، وبررت ذلك بافتقارها إلى القنابل الخارقة للتحصينات والطائرات القاذفة الكبيرة اللازمة لتدمير موقع فوردو الإيراني لتخصيب اليورانيوم، المبني في جبل وعلى عمق تحت الأرض، أما الولايات المتحدة، فتمتلك القوتين على مسافة طيران قريبة من إيران.وزعم مسؤول إسرائيلي لموقع أكسيوس أن الولايات المتحدة قد تنضم إلى العملية، وأن الرئيس ترامب قال لنتنياهو في إتصال هاتفي حديث إنه سيفعل ذلك إذا استدعى الأمر.لكن مسؤولا أمريكي آخر صرح، السبت الماضي، أن الإدارة لا تدرس الأمر حاليًا، مضيفًا أن أمريكا لديها "القدرة على التفاوض على حل سلمي ناجح لهذا الصراع".أهم المنشأت النووية الإيرانية نطنز وفوردووعن أهمية منشأة نطنز وفوردو لتخصيب اليورانيوم في إيران، يشير العلماء المتخصصين في الطاقة النووية أن المنشأتين يجري بهم خطوات حاسمة نحو امتلاك سلاح نووي، والموقعين بهم تفاصيل هندسية مغايرة، وكل منشأة منهما مقسومة جزئين، جزء فوق الأرض من مباني ومخازن، وجزء تحت الأرض أكبر من الجزء الأعلى فوق الأرض.تخصيب اليورانيوم في منشأة فوردو، فيتوومنشأة "نطنز" النووية تحتوي على 3 مباني ضخمة جدًا تحت الأرض، ويزعم البعض أن المنشأة تحتوي على 50 ألف جهاز طرد مركزي تحت الأرض، ويقع على عمق كبير تحت الأرض، ويتم فيها تخصيب اليورانيوم.وقامت إسرائيل في أول هجماتها، فجر الجمعة الماضي، بقصف نطنز وفوردو بتركيز شديد بغية تدميرهما تمامًا، لكنها اصطدمت بالتحصينات العالية للمنشأت النووية، وكل ما تم قصفه مجرد منشأت على الأرض، والمفاجأة أنه رغم القوة التدميرية الهائلة اللي استعملها الاحتلال الإسرائيلي، لكنها لم تتمكن من إخراج المنشأتين من الخدمة أو حتى تدمرهما، وفشل الهدف الأول والأساسي للعملية الإسرائيلية ضد إيران، ما أثار جنون إسرائيل، وطالبت مشاركة أمريكا في تدمير نطنز وفوردو. وكالة الطاقة الذرية: لم نرصد أي ضرر بموقع محطة فوردو النوويةبالقرب من منشأة فوردو النووية، زلزال يضرب مدينة قم الإيرانية ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

حصاد معهد البحوث الفلكية والجيوفيزيقية للعام المالي 2024-2025
حصاد معهد البحوث الفلكية والجيوفيزيقية للعام المالي 2024-2025

النبأ

timeمنذ يوم واحد

  • النبأ

حصاد معهد البحوث الفلكية والجيوفيزيقية للعام المالي 2024-2025

أكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، استراتيجية الدولة المصرية نحو تعزيز دور البحث العلمي في دعم خطط التنمية المستدامة، وتعزيز دور المعاهد البحثية التابعة للوزارة في تشجيع البحث والابتكار، ودعم دورها المجتمعي، وتوسيع مشاركتها الدولية. حصاد معهد البحوث الفلكية والجيوفيزيقية للعام المالي 2024-2025 وفي هذا الإطار أشار الدكتور طه توفيق رابح القائم بأعمال رئيس معهد البحوث الفلكية والجيوفيزيقية، إلى أن العام المالي 2024/2025 شهد العديد من الإنجازات البارزة للمعهد، والتي تنوعت بين التطوير التكنولوجي، والرصد العلمي، والتفاعل المجتمعي، والتعاون الدولي، وهو ما يعكس حرص المعهد على تعزيز موقع مصر العلمي إقليميًا ودوليًا، والمضي قدمًا نحو تحويله إلى منصة إقليمية رائدة في علوم الفضاء والجيوفيزياء، تخدم قضايا التنمية، وتنشر الوعي العلمي في المجتمع، وتدعم الابتكار والريادة العلمية. في مقدمة هذه الإنجازات، أعلن معهد البحوث الفلكية والجيوفيزيقية، في أبريل عن الانتهاء من تركيب التليسكوب الثاني داخل محطة رصد الأقمار الصناعية التابعة له، بالتعاون مع الجانب الصيني، وذلك بقطر يصل إلى 120 سم، ليصبح بذلك التليسكوب الأكبر خارج الصين والوحيد من نوعه في منطقة الشرق الأوسط. وتُعد المحطة الآن قادرة على تتبع الأجسام في الفضاء حتى ارتفاع 36 ألف كيلومتر، باستخدام تقنيتي الرصد الليزري والبصري، ما يمثل نقلة نوعية في قدرات مصر العلمية في مجال تتبع الحطام الفضائي والأقمار الصناعية، ويعزز من دور المعهد كمركز إقليمي لعلوم الفضاء. كما شهد هذا العام المالي توقيع اتفاقية تعاون دولي جديدة مع الجانب الصيني، لتعزيز الشراكة البحثية في مجالات رصد الحطام الفضائي وتتبع الأقمار الصناعية، في إطار تبادل الخبرات والتكنولوجيا بين الجانبين، والاستفادة من التجربة الصينية في مجال المراصد والتلسكوبات العملاقة. وضمن دوره العلمي، نجح معهد البحوث الفلكية والجيوفيزيقية، في رصد ظاهرة فلكية نادرة تمثلت في اصطفاف ستة كواكب من المجموعة الشمسية، هي الزهرة والمريخ والمشتري وزحل ونبتون وأورانوس، حيث تابع الجمهور الكواكب الأربعة الأولى بالعين المجردة، فيما تم رصد الكوكبين الآخرين باستخدام التليسكوبات. وفي إطار دوره التوعوي، نظم معهد البحوث الفلكية والجيوفيزيقية، فعاليات متعددة منها أسبوع الفضاء العالمي، الذي تضمن محاضرات عن الأقمار الصناعية والطقس الفضائي، وبرنامج "100 ساعة فلك" بالتعاون مع الاتحاد الدولي للفلك، والذي تناول موضوعات مثل التلوث الضوئي وأهمية القباب الفلكية، كما نظم المعهد المدرسة العربية المتقدمة الرابعة في الفيزياء الفلكية بمرصد القطامية، والتي استهدفت طلاب الدراسات العليا من إفريقيا وآسيا، فضلًا عن تنظيم المدرسة الفلكية في علم الفلك الزمني، لدعم التدريب العملي لطلاب الجامعات المصرية، وناقشت فرص الإشراف المشترك على مشاريع التخرج والدراسات العليا. وضمن جهود نشر الثقافة العلمية، نظم معهد البحوث الفلكية والجيوفيزيقية، الملتقى العلمي السنوي، الذي شهد عرض مجموعة من المشروعات البحثية التطبيقية، شملت موضوعات حيوية مثل الحفاظ على التراث الحضاري، وإدارة المياه الجوفية، ومخاطر ارتفاع منسوب البحر، ومتابعة النشاط الزلزالي بمحيط مشروع الضبعة النووي. كما شهد الملتقى تكريم عدد من الباحثين والعاملين المتميزين بالمعهد. وفي خطوة مهمة لتعزيز مشاركة المرأة في البحث العلمي، نظم معهد البحوث الفلكية والجيوفيزيقية، في أبريل ملتقى "المرأة المصرية في العلوم والتكنولوجيا"، برعاية الدكتور أيمن عاشور، وبمشاركة عالمات وقيادات نسائية من الجامعات والمراكز البحثية، حيث ناقش المشاركون سبل تمكين المرأة وإبراز نماذج ملهمة في مجالي الفلك والجيوفيزياء. كما شارك معهد البحوث الفلكية والجيوفيزيقية، بفاعلية في معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته السادسة والخمسين، من خلال جناح علمي متكامل قدم كتيبات مبسطة وورشًا تفاعلية تناولت الزلازل والكسوف والتغير المناخي، إلى جانب مجسمات تعليمية للمجموعة الشمسية وطبقات الأرض، بهدف تبسيط العلوم ورفع الوعي البيئي والفلكي لدى الزوار. وضمن خطته المستقبلية، يستعد معهد البحوث الفلكية والجيوفيزيقية، لاستضافة المؤتمر العربي التاسع للفلك والجيوفيزياء، خلال شهر أكتوبر القادم، برعاية جامعة الدول العربية، وبمشاركة واسعة من علماء وخبراء الدول العربية، تحت شعار "العلم والتراث"، حيث يُعقد المؤتمر في بهو المتحف المصري الكبير، تأكيدًا على تكامل الحضارة المصرية القديمة مع العلوم الحديثة. ويتناول المؤتمر عددًا من المحاور الحيوية، من بينها الذكاء الاصطناعي، والمخاطر الطبيعية، وأنظمة الملاحة، وتغير المناخ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store