
أموريم: جيسوس معلمي.. ورونالدو الأفضل
اضافة اعلان
خرج البرتغالي روبن أموريم المدير الفني لمانشستر يونايتد، بتصريحات مثيرة عن عدة أمور مختلفة في عالم كرة القدم، ومنها أفضل لاعب شاهده والمدرب الذي تعلم منه.وقال أموريم في تصريحات عبر شبكة TNT SPORTS في نسختها البريطانية "أفضل معلم لي هو جورجي جيسوس مدرب الهلال، لقد تعلمت منه الكثير في كرة القدم".وأضاف "أفضل لاعب بالنسبة لي هو رونالدو نازاريو، فهو لاعب رائع، فقد كنت أشاهد برشلونة فقط كي أراه".وعن أفضل لاعب برتغالي، علق "هذه مسألة صعبة، ولكن بالنسبة لي أفضل لاعب رأيته، هو كريستيانو رونالدو، وأوزيبيو يتساوى معه، ولكنني لم أشاهده".وأتم "إذا كان هناك دعوة لشخص واحد لحضور مباراة في أولد ترافود، فسيكون السير أليكس فيرجسون، فهو يتصل بي ويمنحني بعض النصائح".وكان أموريم قد تولى قيادة المان يونايتد، مطلع نوفمبر/تشرين ثان الماضي، خلفا للهولندي إيريك تين هاج، ولكنه لم يصل للطريق الصحيح، بسبب تذبذب النتائج.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 15 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
أرض المستحيل …!
#أرض_المستحيل …! بقلم م. عبدالرحمن 'محمدوليد' بدران الشجعان الثلاثة، طرزان، سبايدر مان، جرندايزر، بيونك مان، سلاحف النينجا، بل وحتى الكابتن ماجد وقصصه الأسطورية في كرة القدم، مسلسلات كرتونية عايشها كثير من أجيال الثمانينات والتسعينات، وكانوا ينتظرونها بلهفة لمتابعة قصص أبطالها الخارقين وقواهم الخيالية اللامحدودة، وكانوا يعلمون في قرارة نفوسهم أنها ليست أكثر من مجرد قصص لا تمت للواقع بصلة، لكنهم كانوا يبحثون بينها عن أبطال خارقين وانتصارات وهمية ولو كانت سراباً لا وجود له، لعلها تشبع رغبتهم في وجود أبطالاً وبطولات ولو في المخيلات والأحلام فقط! لكن أحداً من هؤلاء لم يكن يتوقع أن يأتي عليه يوم يرى فيه أبطالاً حقيقين يفوقون هؤلاء عزيمة وإصراراً وتحدياً وثباتاً، وهم يشاهدون صمود شعب غزة لأكثر من عام ونصف أمام قوة عسكرية تعد من الأكثر تطوراً في العالم مدعومة من أكبر دول العالم وأقواها، بل ونرى أبطال غزة يزدادون إصراراً وثباتاً في كل يوم أكثر من الذي قبله مع كل زيادة في حجم الألم والقهر والظلم الذي يتعرضون له، في مقابل احتلال يزداد وحشية وإجراماً ويفضح ويخنق نفسه كل يوم أكثر من الذي قبله، وهو يواجه شعب فلسطين الذي يزداد كرامة وعزة وإباء وهو يمر بذكرى مرور 77 عاماً على نكبته الكبرى يوم 15 من شهر آيار الحالي، وبرغم ذلك أثبت شعب غزة ومعه الأحرار من شعب فلسطين في الضفة وكل شبر من أرضها بأنها ستبقى أرض المستحيل على المحتل الإسرائيلي المحتال، ذلك الذي يحتل الأرض ويحتال على العالم بنسبة كل تراث فلسطيني إليه. وليس فقط أرض فلسطين ستبقى أرض المستحيل على الاحتلال وأعوانه، والأرض التي تنبض بكل ما يمكن أن يكون مستحيلاً في خيالات الكثير من المنطق ذاته، بل ومعها أرض الأردن الأبي وشعبه شعب الكرامة توأم أرض الرباط الذي يمر بذكرى مرور 79 عاماً على استقلاله الذي أعلن في الخامس والعشرين من آيار في العام 1946، والذي سيبقى وطناً للعز والكرامة والبطولة والإباء، وسيبقى شعبه مع شعب فلسطين يشاركه نبضات آلامه وهمومه مهما حاول الاحتلال وأعوانه فصلهما وإبعادهما عن بعضهما البعض، لتبقى أرض الرباط عصية منيعة ضد كل خطط الاحتلال ومؤامراته وهو الذي يعمل ليل نهار وأمام مرأى العالم أجمع على إبادة شعب غزة الصامد وتدمير كل جميل فيها وفي كل أنحاء الضفة الغربية، بل ويجاهر علناً بخططه الدنيئة لمحو هوية الشعب الفلسطيني واستهداف الأردن وشعبه العزيز، لكن شعب الأردن سيبقى سداً منيعاً في وجه هذا الاحتلال وكل أعوانه، وسيبقى الكتف القوي والظهر والسند الصادق لأهل فلسطين مهما حاول بعض المغرضين تشويه الدور الأردني أو النيل منه. ذلك الأردن الذي يحتفل شعبه بذكرى الاستقلال كحق طبيعي لشعب وبلد واجه أعتى الأعاصير وأشد العواصف على مدى سنوات طوال، وصمد في وجهها ليبقى بلداً للعزم والفخر والأمل والكرم، وهو الذي لا ينقطع الأمل فيه بمستقبل أفضل بإذن الله، يحتفل اليوم برغم الغصة الموجودة في قلب كل أردني مخلص حر ينبض قلبه مع كل نبضة وجع وألم لأهلنا وأحبابنا في فلسطين، ويلهج لسانه بالدعاء لهم بالفرج القريب ويتحرك بكل ما يستطيع لتقديم كل عون لهم. وهاهو الاحتلال يجد نفسه أمام صورة أصبحت مفضوحة أمام العالم بأسره لجرائمه وانتهاكاته التي لا يتصورها عقل بحق أهل فلسطين في غزة والضفة، بل وفي كل مكان يعارض هذا الاحتلال أو يقف في وجهه، وفي المقابل يصيبه إجرامه بالعمى عن حقيقة زراعته وخلقه بكل جريمة يرتكبها بحق الشعب الفلسطيني لمن سيرى منهم صموداً وثباتاً أشد وأقسى بكثير مما يواجه اليوم من الشعب الفلسطيني البطل الحر، وسيبقى الأردن باستقلاله وأمنه وأمانه وشعبه الأبي المعطاء خير السند لشعب فلسطين كل فلسطين، خصوصاً في غزة التي مازال شعبها منذ أكثر من عام ونصف يسطر أروع الملاحم برغم كل الأهوال التي يمر بها، والتي لم يكن الكثيرون منا يتخيل أن يرى مثل هذا الصمود والتحدي حقيقة في يوم من الأيام، وستبقى حروف الأردن وفلسطين قطرات دم تدور في شرايين شعبهما الحر الكريم مهما طال الزمن، ومهما تمادى الاحتلال في إجرامه وأفعاله ودسائسه. حفظ الله الأردن عزيزاً شامخاً كبيراً ثابتاً على مواقفه بقيادته وشعبه وتضحياته، وفرج كرب أحبابنا في فلسطين في غزة والضفة وفي كل شبر من فلسطين وعوضهم أجمل العوض عن صبرهم وألمهم وثباتهم وحفاظهم على بقاء قضية اسمها فلسطين حية بيننا ولو كان مقابل دماءهم وبيوتهم وأهلهم وكل ما يملكون في هذه الحياة.


الشاهين
منذ 2 أيام
- الشاهين
الإعلان عن تخصيص جوائز مالية قياسية لكأس العربFIFA قطر 2025
الشاهين الاخباري إجمالي جوائز البطولة يبلغ أكثر من 36.5 مليون دولار (132.9 مليون ريال قطري) فيما يمثل معيارًا جديدًا للبطولات الدولية الدوحة، دولة قطر- أعلنت اللجنة المحلية المنظمة لكأس العرب FIFA قطر 2025™️ أن قيمة الجوائز المخصصة للبطولة ستتجاوز 36.5 مليون دولار (132.9 مليون ريال قطري)، فيما يمثل معيارًا جديدًا ويضع بطولة كأس العرب إلى جانب أكبر البطولات الدولية العالمية. وبهذه المناسبة، أكد سعادة الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني، وزير الرياضة والشباب ورئيس اللجنة المنظمة للبطولة، أن هذا الإعلان يرسخ مكانة كأس العرب FIFA قطر 2025™️، البطولة التي أعادت إحيائها دولة قطر في العام 2021، ويعكس الدور الرائد للدولة في تطوير رياضة كرة القدم على مستوى المنطقة والقارة والعالم. وأضاف سعادته: 'إن تخصيص هذه الرقم القياسي لجوائز البطولة المرتقبة، يؤكد التزامنا الثابت بالارتقاء برياضة كرة القدم والقيم الإيجابية التي تروج لها والتي تعزز مشاعر الوحدة والانتماء، وتوفر فرصاً واعدة للنهوض بالأفراد والمجتمعات. يسرنا استضافة كأس العرب 2025، التي توفر منصة للاحتفاء بكرة القدم العربية، ومنبراً للتضامن بين شعوب المنطقة، ومصدر إلهام للمواهب الشابة.' وتابع سعادته: 'تمثل كأس العرب قطر 2025 جزءاً حيوياً من إرث كأس العالم قطر 2022، التي حققت نجاحاً استثنائياً نال إشادة عالمية واسعة النطاق باعتبارها النسخة الأكثر نجاحاً من البطولة العالمية. لا شك أن استضافة بطولات عالمية المستوى مثل كأس العرب وكأس العالم تحت 17 سنة، يعزز مسيرتنا في استضافة الأحداث الرياضية الكبرى، مما يرسخ مكانة قطر باعتبارها عاصمة الرياضة العالمية، ويترك إرثاَ قيّماً يعود بالنفع على مجتمعاتنا والمنطقة بأكملها'. وتستضيف الدوحة حفل القرعة النهائية لكأس العرب FIFA قطر 2025 في ٢٥ مايو ٢٠٢٥، وتنطلق البطولة في الفترة من ١ إلى ١٨ ديسمبر ٢٠٢٥، مع إسدال الستار مع المباراة النهائية التي تقام في اليوم الوطني لدولة قطر، احتفالاً بالبطولة التي تقدم الكرة العربية في أبهى صورة. ومن المتوقع أن تشهد نسخة العام 2025 مزيداً من الاهتمام من المشجعين من أنحاء العالم العربي للاحتفال بثقافتهم وشغفهم بكرة القدم، وذلك عقب الاستضافة الناجحة للنسخة الأولى من كأس العرب في 2021، التي لفتت أنظار مجتمع كرة القدم في المنطقة وألقت الضوء على استادات قطر الحديثة النابضة بالحياة. يشار إلى أن مسيرة قطر المتواصلة في استضافة بطولات عالمية كبرى في لعبة كرة القدم، يعكس استثمارها الاستراتيجي في صناعة الرياضة التي تشكل جزءاً حيوياً في رؤية قطر الوطنية 2030 وخططها التنموية طويلة المدى، حيث تمضي الدولة بخطىً ثابتة في تحقيق استضافات ناجحة عالمية المستوى للبطولات الكبرى، بدءاً من النسخة التاريخية من كأس العالم FIFA 2022، وكأس آسيا AFC 2023، وكأس آسيا AFC تحت 23 سنة 2024، والبطولات الدولية الأخيرة مثل كأس القارات للأندية FIFA 2024.

سرايا الإخبارية
منذ 2 أيام
- سرايا الإخبارية
جوائز مالية قياسية تفوق 36.5 مليون دولار لكأس العرب FIFA قطر 2025
سرايا - أعلنت اللجنة المحلية المنظمة لكأس العرب FIFA قطر 2025 أن قيمة الجوائز المخصصة للبطولة ستتجاوز 36.5 مليون دولار (132.9 مليون ريال قطري)، فيما يمثل معيارًا جديدًا ويضع بطولة كأس العرب إلى جانب أكبر البطولات الدولية العالمية. وبهذه المناسبة، أكد الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني، وزير الرياضة والشباب القطري ورئيس اللجنة المنظمة للبطولة، أن هذا الإعلان يرسخ مكانة كأس العرب FIFA قطر 2025، البطولة التي أعادت إحياءها دولة قطر في عام 2021، ويعكس الدور الرائد للدولة في تطوير رياضة كرة القدم على مستوى المنطقة والقارة والعالم. وأضاف: "أن تخصيص هذه الرقم القياسي لجوائز البطولة المرتقبة، يؤكد التزامنا الثابت بالارتقاء برياضة كرة القدم والقيم الإيجابية التي تروج لها والتي تعزز مشاعر الوحدة والانتماء، وتوفر فرصاً واعدة للنهوض بالأفراد والمجتمعات. يسرنا استضافة كأس العرب 2025، التي توفر منصة للاحتفاء بكرة القدم العربية، ومنبراً للتضامن بين شعوب المنطقة، ومصدر إلهام للمواهب الشابة". وتابع: "تمثل كأس العرب قطر 2025 جزءاً حيوياً من إرث كأس العالم قطر 2022، التي حققت نجاحاً استثنائياً نال إشادة عالمية واسعة النطاق باعتبارها النسخة الأكثر نجاحاً من البطولة العالمية. لا شك أن استضافة بطولات عالمية المستوى مثل كأس العرب وكأس العالم تحت 17 سنة، يعزز مسيرتنا في استضافة الأحداث الرياضية الكبرى، مما يرسخ مكانة قطر باعتبارها عاصمة الرياضة العالمية، ويترك إرثاَ قيّماً يعود بالنفع على مجتمعاتنا والمنطقة بأكملها". وتستضيف الدوحة حفل القرعة النهائية لكأس العرب FIFA قطر 2025 في 25 أيار 2025، وتنطلق البطولة في الفترة من 1 إلى 18 كانون الأول 2025، مع إسدال الستار مع المباراة النهائية التي تقام في اليوم الوطني لدولة قطر، احتفالاً بالبطولة التي تقدم الكرة العربية في أبهى صورة. ومن المتوقع أن تشهد نسخة العام 2025 مزيداً من الاهتمام من المشجعين من أنحاء العالم العربي للاحتفال بثقافتهم وشغفهم بكرة القدم، وذلك عقب الاستضافة الناجحة للنسخة الأولى من كأس العرب في 2021، التي لفتت أنظار مجتمع كرة القدم في المنطقة وألقت الضوء على استادات قطر الحديثة النابضة بالحياة. يشار إلى أن مسيرة قطر المتواصلة في استضافة بطولات عالمية كبرى في لعبة كرة القدم، يعكس استثمارها الاستراتيجي في صناعة الرياضة التي تشكل جزءاً حيوياً في رؤية قطر الوطنية 2030 وخططها التنموية طويلة المدى، حيث تمضي الدولة بخطى ثابتة في تحقيق استضافات ناجحة عالمية المستوى للبطولات الكبرى، بدءاً من النسخة التاريخية من كأس العالم FIFA 2022، وكأس آسيا AFC 2023، وكأس آسيا AFC تحت 23 سنة 2024، والبطولات الدولية الأخيرة مثل كأس القارات للأندية FIFA 2024.