
منتخبنا الوطني تحت 23 عاماً يواجه أوزبكستان
ويحلّ الأخضر ضيفاً على منتخب أوزبكستان، في تمام الـ8:20 مساء بتوقيت أوزبكستان (6:20 مساء بتوقيت المملكة)، على ملعب جار في العاصمة الأوزبكية طشقند، ويشارك في الدورة الدولية الودية إلى جانب الأخضر منتخبا أوزبكستان (المستضيف) واليابان.
ميدانياً، أجرى لاعبو الأخضر حصتهم التدريبية مساء أمس (الإثنين) تحت إشراف المدرب الإيطالي لويجي دي بياجو والجهاز الفني المساعد، طبّقوا خلالها تمارين تكتيكية، أعقبها العمل على الكرات الثابتة، واختتمت الحصة التدريبية بمناورة مصغّرة وقف من خلالها المدرب على التشكيلة المناسبة لخوض اللقاء الافتتاحي.
وكان المدرب الإيطالي لويجي دي بياجو قد استدعى للمشاركة في الدورة الودية، اللاعبين؛ عمار العمار، مهند اليحيى، عبدالرحمن العبيد، محمد الدوسري، خالد العسيري، مبارك الراجح، عبدالله الرشيدي، سليمان هزازي، بدر العمير، فيصل الصبياني، عباس الحسن، فيصل الأسمري، أيمن فلاتة، عبدالكريم دارسي، فيصل العبدالواحد، مراد خضري، فريج الجيزاني، ماجد عبدالله.
يُذكر أن آخر بطولة شارك فيها الأخضر هي بطولة موريس ريفيلو الدولية (تولون) التي أقيمت الشهر الماضي في فرنسا وحقق فيها منتخبنا الوطني تحت 23 عاماً الوصافة بعد خسارته من المنتخب المستضيف في اللقاء الختامي.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 18 دقائق
- صحيفة سبق
"خالد المبطي" يواصل التألق الأوروبي بثنائية منصات في بطولة هولندا الدولية
قدّم الفارس السعودي خالد المبطي أداءً لافتاً في بطولة ڤالكينزفارد الدولية ذات الأربع نجوم في هولندا، ضمن مشاركته في بطولات الموسم الأوروبي، حيث توج بالمركز الثالث يوم أمس في الشوط المؤهل للجائزة الكبرى (ارتفاع 150 سم) على الجواد "Davenport vdl"، بزمن بلغ 75.1 ثانية. كما واصل المبطي حضوره القوي اليوم، محققاً المركز الرابع في شوط الجائزة الكبرى (ارتفاع 155 سم) على الجواد "Spacecake". وتُعد هذه النتائج امتداداً لسلسلة تألقه في الموسم الأوروبي، حيث سبق له أن نال المركز الثاني في شوط الجائزة الكبرى قبل أيام قليلة.


الرياض
منذ 29 دقائق
- الرياض
كرسي الاتحاد الساخن
تغيرت أوضاع الرياضة، ومرت على مراحل من الهواية والاحتراف، حتى وصلنا إلى وقت الخصخصة والصناعة، وكرسي الرئاسة بنادي الاتحاد لا يزال ساخنًا، مليئًا بالمشكلات والصراعات والأزمات والتحزبات، من يرى الوضع الجديد للرياضة، خاصةً بعد التخصيص والاستحواذ، يعرف تمامًا أنه لم يعد الأمر بيد الرئيس كليًا، وأصبح الرئيس لديه مهام قليلة ومحددة، ومن يقود الأمور الإدارية مدير تنفيذي متخصص في مجاله، ومدير رياضي يكون على قدر عالٍ من الكفاءة. ولم ينجح الاتحاد الموسم المنصرم ويحقق النجومية بتحقيقه بطولتي الدوري والكأس، إلا مع مواكبة التطورات الإدارية الاحترافية الحديثة بقيادة دومنجو سواريز، ورامون بلانيس، مع إشراف وتوافق الرئيس السابق لؤي مشعبي. وهذا ما ينتظره الاتحاديون في الموسم المقبل مع الرئيس الجديد، أن يكون مثل سابقه توافقيًا، ويعطي القوس باريها، دون أن يتدخل في عمل من يعمل. يقول المثل الشهير: «سعيد أخو مبارك»، أي يعني لا يفرق من يكون الرئيس القادم للاتحاد، طالما القيادة وتسير الأمور بيد غيره، وهو ما عليه سوى دفع مهر كرسي الرئاسة بحكم قرار وزارة الرياضة الحديث بقيمة أربعين مليون ريال. باختصار، يعين الرئيس الجديد القديم أنمار الحائلي، أو الجديد على الرياضة فهد سندي، الأمر سيان لنادي الاتحاد؛ فلا داعي للجدل حوليهما طالما أن النتيجة واحدة لا ثاني ولا ثالث لها، وتأثيرهما ضئيل على وضع النادي الحديث بعد استحواذ صندوق الاستثمارات العامة بنسبة 75 بالمئة عليه. في حقيقة الأمر، لم يعجبني القائد الاتحادي الفرنسي كريم بنزيما إقحام نفسه مع موجة «أنا أريد هذا الرئيس» مع وضع صورة له معه في حسابه الشخصي، وهذا زاد إشعال الخلافات بين الإعلام والجماهير على حد سواء. والأدهى والأمر أن كرسي الرئاسة إلى الآن لم يحسم، حتى انتظار إعلان الجمعية العمومية، وفي احتمالية لفوز رئيس آخر مما قد تكون في حرج معه يا بنزيما بحال كسب كرسي الرئاسة. ختامًا: يا جماهير الاتحاد، ادعموا ناديكم كما هي عادتكم المعهودة، واتركوا من يبحث عن الفوضى والمشكلات من أجل ممارسة هوايته المفضلة من جانب، وتحقيق مصالحه الشخصية المؤقتة من جانب آخر.


الرياض
منذ 29 دقائق
- الرياض
النصر يسعى للتتويج
نادي النصر يظهر بشكل جديد مع المدرب جيسوس ولاعبين جدد تم تدعيم الصفوف النصراوية بهم مع أمنياتي بالتوفيق فيما يخطط له والنجاح في طريق التقدم والتطوير والنجاح الذي ينتظر أن يحققه النصر في كل محفل يشارك فيه، والفريق النصراوي أمامه عدة مشاركات مختلفة من المؤكد أنه سيلعب لخطف لقبها وهو حق مشروع كبير له أن يدخل المعترك الكروي من أجل الفوز فيه، وهو فريق كبير يسعى للفوز باللقب مع أي فريق يواجهه وهو قادر على التفوق عليه والحصول على اللقب، وهو فعلاً قادر على التتويج أمام أي فريق يواجهه في أي بطولة قادمة، والنصر يحق لنا الفخر به، صحيح أنه خرج خالي الوفاض الموسم الماضي لكنه قادر على تحقيق التعويض هذا الموسم. الفريق النصراوي هذا الموسم قادم وقادر على التتويج وقد تم تهيئة الظروف التي سيلعب بها الفريق على ذلك، والفريق النصراوي بمشيئة المولى قادر على التفوق والتتويج بلقب في الموسم أو أكثر، وحقيقة هنا لا بد أن نفتخر بنادي النصر وما يبذل له من الإدارة التي تعمل على مدار الساعة على تفوقه أمام الكل، والفريق الآن في معسكره الخارجي يتأهب لوسم رياضي كبير قوي سيلعب فيه من أجل التتويج أمام فرق هي الأخرى قوية وتبحث عن التتويج، مما يجعل الموسم قوياً ويدخله الفريق بنفس الأبطال ويسعى فيه للكسب والتتويج باللقب.