logo
ناهد السباعي: الإنتاج تجربة صعبة أتمنى تكرارها!

ناهد السباعي: الإنتاج تجربة صعبة أتمنى تكرارها!

الأنباءمنذ 5 أيام

تحدثت الفنانة ناهد السباعي عن الصعوبات التي واجهتها في تجربة دخولها مجال الإنتاج التلفزيوني خلال الفترة الماضية، وقالت: «كانت لدى والدتي المنتجة الراحلة ناهد فريد شوقي أعمال جيدة جدا، وكانت متحمسة لها، وأتمنى أن أقوم بإنتاجها يوما ما».
وتابعت السباعي، في تصريحات صحافية: «لقد قمت بتجربة الإنتاج بالفعل، حيث أنتجت برنامجا تلفزيونيا لصالح إحدى القنوات العربية، وكان يجمع بين الدراما والتوثيق، وقد أحببت تجربة الإنتاج لكنها صعبة، وكان الأمر سهلا بالنسبة إلي حين كنت أساعد فقط في شركة الإنتاج الخاصة بوالدتي، أما الإنتاج بمفردي فهو تجربة صعبة ولكن أتمنى تكرارها».
من ناحية أخرى، انتهت ناهد من تصوير فيلم «بنات الباشا»، والذي تشارك في بطولته مع: زينة وصابرين ومريم الخشت، وهو مأخوذ عن رواية للكاتبة نورا ناجي، سيناريو وحوار محمد هشام عبية، إخراج ماندو العدل.
يذكر أن آخر أعمال ناهد السباعي الفنية، كان مشاركتها في مسلسل «أشغال شقة جدا» كضيفة شرف، والذي عرض رمضان الماضي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرجوع لنقطة الصفر!
الرجوع لنقطة الصفر!

الأنباء

timeمنذ 33 دقائق

  • الأنباء

الرجوع لنقطة الصفر!

يُكِّون أحدنا ثروة من عمل تجاري واظب عليه لفترة طويلة، ولكن تفلت الأمور من يده، وتنقلب عليه تدابيره الناجعة، ويرجع لنقطة الصفر. > > > زواج دام لفترة طويلة، واستقرار منشود، ووئام مأمول، وراحة «كانت» مطلوبة، ضاع المنشود بتهور، واندرس المأمول بانفعال، وذهب المطلوب بتصرف غير مسؤول. > > > وحساب في أحد برامج التواصل الاجتماعي اهتممت به لفترة طويلة، وغذيته بجهدك وبذلت فيه طاقتك وبعد ذلك تفاجأ بأن حسابك قد أغلق، وأن مجهودك ضاع سدى، وأن طاقتك قد أهدرت. > > > البداية من الصفر والنهوض من جديد وشحذ الهمم، أمر صعب ومخاض عسير، قلّ أن تجد من يقوم به ويفعله، لذلك ينسحب الكثير من الساحة بعد أن يتعرضوا لنكسة أو كبوة أو عثرة. > > > مشروع تجاري بنيته، وصنعة بعد جهد أتقنتها، وخطة جميلة رسمتها، وأفكار أخذت منك وقتا لتنميتها، وأحلام أخذت جهدا لتحقيقها، وأمنيات أخذت منك طاقة لاستكمالها. > > > إعادة البناء أصعب من البناء أحيانا، لذلك يقول الشاعر: أرى ألف بان لا يقوم لهادم فكيف ببان خلفه ألف هادم > > > السمعة التي سعيت إلى بنائها، والثقة التي سعيت إلى غرسها، والاسم الذي سعيت إلى تثبيته، من الصعوبة بمكان إعادة إحيائه ان تعرضت لاهتزاز أو زعزعة أو فقدان، لذلك حاول جهدك أن تصون ما تملك حتى لا ترجع إلى نقطة الصفر، وتبدأ من جديد، وقد لا تستطيع أن تبدأ!

الفن في الحياة
الفن في الحياة

الأنباء

timeمنذ 33 دقائق

  • الأنباء

الفن في الحياة

يعتبر الفن أحد العناصر الأساسية التي تضيف بعدا جماليا وثقافيا لحياة الإنسان، فهو ليس مجرد وسيلة للتعبير عن المشاعر والأفكار، بل هو أيضا أداة لفهم العالم من حولنا والتواصل مع الآخرين، فتتنوع أشكال الفن من الرسم والموسيقى إلى المسرح والسينما، مما يجعله جزءا لا يتجزأ من تجربتنا الإنسانية. فيلعب الفن دورا محوريا في تشكيل الهوية الثقافية للأفراد والمجتمعات من خلال الفنون، فيمكن للشعوب أن تعبر عن تراثها وقيمها ومعتقداتها، ويعكس الفن أيضا التاريخ وتطوره، مما يمنح الأجيال الجديدة فرصة لفهم الماضي والتعلم منه، علاوة على ذلك، يسهم الفن في تعزيز التفكير النقدي والإبداع، فالتعامل مع الأعمال الفنية يحفز الخيال ويشجع على التفكير خارج الصندوق، كما يعزز الفنون من مهارات التواصل الاجتماعي حيث يمكن للناس التواصل مع بعضهم البعض حول الأعمال الفنية وتبادل الآراء والأفكار. وأثبتت الدراسات أن الفن يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على الصحة النفسية، فيعتبر العلاج بالفن وسيلة فعالة للتعبير عن المشاعر المهمة، مما يساعد الأفراد على التعامل مع التوتر والقلق والاكتئاب، ويتيح الفن للأشخاص مساحة آمنة للتفريغ عن مشاعرهم والتعبير عن ذواتهم بطرق جديدة وملهمة. ومع تقدم التكنولوجيا، شهدت الفنون تحولا كبيرا في الفن الرقمي، مثل تصميم الرسوم المتحركة والفيديوهات والموسيقى الإلكترونية، مما أتاح للفنانين طرقا جديدة للتعبير، فتيسر وسائل الإعلام الاجتماعية أيضا الوصول إلى جمهور أوسع، مما يجعل العديد من الأعمال الفنية أكثر تواصلا وتأثيرا. فإذا تكلمنا عن تأثير الفن فهو يتجاوز الفرد، حيث يساهم أيضا بشكل فعال في تنمية المجتمع، فيستخدم في تحفيز الحوار حول القضايا الاجتماعية المهمة، مثل حقوق الإنسان والبيئة، من خلال تنظيم المعارض والفعاليات الفنية، لكي يستطيع الفنانون جذب الانتباه إلى القضايا التي تحتاج إلى معالجة. الخلاصة: إن الفن هو أكثر من مجرد هواية أو شكل من أشكال الترفيه، لأنه عنصر أساسي في الحياة يثري تجربتنا الإنسانية، ويوفر لنا وسائل للتعبير والتواصل ويعزز من فهمنا للعالم، لذا يجب علينا أن نحتفي بالفن وأن نشجع على استمراره في حياتنا، فهو يمتلك القدرة على تحويل الأفكار والمشاعر إلى تجارب ملموسة تعيش معنا إلى الأبد.

«ميس رايتشل» تدافع عن أطفال غزة
«ميس رايتشل» تدافع عن أطفال غزة

الأنباء

timeمنذ 3 ساعات

  • الأنباء

«ميس رايتشل» تدافع عن أطفال غزة

عرفت «ميس رايتشل» لفترة طويلة كشخصية مؤثرة على منصات التواصل الاجتماعي تقدم بوجهها الطفولي الباسم أشرطة مصورة لتعليم الأطفال وتقديم النصائح لذويهم، إلى أن بدأت برفع الصوت دفاعا عن الأطفال في قطاع غزة، ما أثار انقساما بين ملايين المتابعين وانتقادات بلغت حد المطالبة بفتح تحقيق معها في الولايات المتحدة. منذ العام الماضي، بدأت الأميركية رايتشل أكورسو المعروفة بـ«ميس رايتشل» تتحدث عن المآسي التي يواجهها الأطفال في قطاع غزة جراء الحرب الإسرائيلية، في تغيير جذري عن الصورة التي صنعت شهرتها، وهي التحدث بأسلوب طفولي محبب وهي ترتدي زيا من الجينز وتلف رأسها بربطة زهرية اللون. وقالت المرأة البالغة 42 عاما، وهي أم لولدين، «أعتقد أن عدم قول أي شيء هو ما يجب أن يثير الجدل»، وذلك في مقابلة أجرتها أخيرا مع الإعلامي الأميركي البريطاني مهدي حسن، وعلقت خلالها على الانتقادات المتزايدة التي تتعرض لها على خلفية حملات جمع التبرعات والمناصرة التي تقوم بها لمساندة الأطفال في القطاع الفلسطيني. وأضافت «من المحزن أن يحاول الناس إثارة الجدل ضد من يرفع الصوت دفاعا عن أطفال يتعرضون لمعاناة لا تقاس. الصمت لم يكن خيارا بالنسبة لي». وسلط هذا الاندفاع الضوء على الشخصية المحبوبة التي دخلت بابتسامتها العريضة ووجها البشوش، قلوب ومنازل ملايين من العائلات في الولايات المتحدة، وأصبحت من أبرز الوجوه على منصات التواصل الاجتماعي التي تقدم النصائح لمرحلة الطفولة المبكرة. ويناهز عدد متابعي «ميس رايتشل» على منصة يوتيوب 15 مليون شخص. ويأتي الجدل حولها في وقت تزداد حدة الأزمة الإنسانية بغزة، مع منع إسرائيل دخول المساعدات الإنسانية منذ الثاني من مارس إلى القطاع المحاصر، ما أثار انتقادات دولية لاذعة لاسرائيل. لكن الانتقادات المثارة حول فيديوهات «ميس رايتشل» التي تتطرق إلى معاناة الأطفال في غزة، والموجهة إلى البالغين من متابعيها وبقيت منفصلة عن أشرطتها التعليمية للصغار، تعكس الانقسام العمودي في الولايات المتحدة بشأن الحرب المستمرة في غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store