
برشلونة يبدأ جولته الآسيوية من اليابان استعدادًا للموسم الجديد
وصلت بعثة نادي برشلونة إلى اليابان فجر السبت، إيذانًا بانطلاق جولته الآسيوية التحضيرية استعدادًا للموسم الكروي الجديد 2025-2026، بعد رحلة جوية دامت أكثر من 12 ساعة وشهدت تأخيرًا بسيطًا.
وبحسب صحيفة موندو ديبورتيفو، هبط الفريق في مطار كانساي بمدينة أوساكا، ثم توجّه مباشرة إلى مدينة كوبي للإقامة في فندق بورتوبيا، حيث سيستعد لمواجهة فيسيل كوبي وديًا يوم الأحد.
رافق البعثة رئيس النادي خوان لابورتا وعدد من مسؤولي الإدارة، بينما غابت نائبة الرئيس إلينا فورت لانشغالها بملف العودة إلى ملعب سبوتيفاي كامب نو، كما بقي المدير الرياضي ديكو في برشلونة لإنهاء ملفات اللاعبين الراحلين.
ويأمل برشلونة أن تساهم هذه الجولة في رفع الجاهزية البدنية والفنية قبل انطلاق الموسم الجديد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 19 دقائق
- النهار
لبنان يُحرز كأس بيروت الدولية لكرة السلة
أحرز منتخب لبنان لقب كأس بيروت الدولية لكرة السلة على حساب منتخب مصر، بعد فوزه عليه بنتيجة ( 87-74 )، على ملعب مجمع نهاد نوفل في الذوق. وانتهت الأرباع على الشكل التالي: (25-23)، (21-16)، (19-16)، (22-19). ولم يخسر منتخب "الأرز" أي مباراة في هذه المسابقة، إذ سبق له أن حقق انتصارات على الأردن (89-79) وإيران (105-89) وسوريا (79-69). أما منتخب "الفراعنة" فقد تلقى الهزيمة الوحيدة على يد لبنان، بعدما كان قد فاز على إيران (60-59) وسوريا (77-66) والأردن (70-60). علماً أنّ خمسة منتخبات شاركت في هذه البطولة الاستعدادية لكأس آسيا 2025 في المملكة العربية السعودية، وهي: لبنان ومصر وإيران والأردن وسوريا.


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
محمد صلاح يكشف عن أعظم 4 لاعبين في تاريخ إفريقيا
اختار نجم نادي ليفربول الدولي المصري محمد صلاح ، ثلاثة نجوم آخرين إلى جانبه عند تحديده لأعظم أربعة لاعبين في تاريخ كرة القدم الإفريقية. وفي مقابلة سريعة مع مجلة "فرانس فوتبول"، اختار صلاح نفسه ضمن قائمة أعظم أربعة لاعبين أفارقة في تاريخ كرة القدم. إلى جانبه، ضم "الملك المصري" أسطورة منتخب ليبيريا ونجم ميلان السابق جورج ويا، وأيقونة تشيلسي الدولي الإيفواري السابق ديدييه دروغبا، ونجم نادي برشلونة السابق وهداف الكاميرون صامويل إيتو. وبينما تعد هذه الأسماء الأربعة شخصيات بارزة في عالم كرة القدم في حد ذاتها، فإن جورج ويا هو من يحمل بلا شك الإنجاز الأكبر على الإطلاق، كونه اللاعب الإفريقي الوحيد الذي فاز بالكرة الذهبية. (روسيا اليوم)


الجمهورية
منذ ساعة واحدة
- الجمهورية
هل تعوّض أندية الـ"بريميرليغ" بيع أهم لاعبيها؟
كان انتقال فيرناندو توريس الوشيك من «أنفيلد» إلى تشلسي مقابل 50 مليون جنيه إسترليني أحد أكثر الانتقالات التي أُثيرت حولها الأحاديث في الدوري الإنكليزي الممتاز. الإسباني انتقل من أحد أعرق أندية إنكلترا إلى نادٍ يوفّر آنذاك فرصة أكبر للفوز بالألقاب. بالنسبة إلى مشجّعي ليفربول، كان ذلك بمثابة صفعة في الوجه. وكان يُمكن اعتباره إشارة على أنّ النادي، الذي فاز بآخر ألقابه الـ18 في الدوري قبل أكثر من 20 عاماً، لم يَعُد قادراً على الاحتفاظ بنجومه في مواجهة أندية صاعدة تملك المال والنجاح. إذا كانت كلمات دالغليش تهدف إلى تهدئة موقتة، فإنّ العزاء الحقيقي جاء مع رحيل توريس، وتمثل في مهاجم أوروغواياني، جاء من أمستردام. فمقابل حوالى 23 مليون جنيه إسترليني، كلّف لويس سواريز أقل من نصف المبلغ الذي حصل عليه مقابل توريس. وعلى رغم من أنّ سجلَّيهما التهديفيَّين متقاربان بشكل ملحوظ (65 هدفاً في 102 مباراة لتوريس، و69 هدفاً في 110 مباريات لسواريز) إلّا أنّ غالبية مشجّعي ليفربول يعتبرون سواريز ترقية مقارنةً بسلفه الأغلى. أمّا توريس، فعانى بشدّة في تشلسي، ولم يتعافَ مساره المهني بعدها. كان يمكن أن يكون ذلك المثل المثالي في الـ«بريميرليغ» لصفقة انتقال ناجحة تماماً، لولا أنّ ليفربول أفسد الأمر بإنفاق بقية مبلغ توريس، وأكثر، على أندي كارول، الذي بدا تعاقداً منطقياً، لكنّه فشل. تعويض نجم بفرد مماثل أو أفضل، والخروج بفائض مالي، هو فَنّ نادر، لكنّ عدة أندية نجحت في تحقيقه على مرّ السنوات. في عام 1995، حين كان الـ«بريميرليغ» لا يزال في بداياته، الرسوم أقل بكثير من اليوم، فأثار نيوكاسل، المنافس الجدّي آنذاك على اللقب، غضب جماهيره ببيع الهداف آندي كول إلى مانشستر يونايتد مقابل 6 ملايين جنيه إسترليني، بالإضافة إلى الجناح كيث غيليسبي. أدّى القرار إلى احتجاجات ومشهد شهير للمدرب كيفن كيغان وهو يتحدّث إلى الجماهير من على درجات مدخل ملعب «سانت جيمس بارك». لكن ما ساهم فعلاً في تهدئة الأمور كان استثمار 5 ملايين من المبلغ في التعاقد مع ليز فرديناند من كوينز بارك رينجرز. كول كان هدافاً في «أولد ترافورد»، ومن السذاجة وصف فرديناند بأنّه أفضل، لكنّه سجّل 25 هدفاً في موسمه الأول في تاينسايد، وساهم في إنهاء الموسم في المركز الثاني، أي تحسن بـ4 مراكز مقارنةً بالموسم الأخير مع كول. عندما باع إيفرتون واين روني (أفضل لاعب خرج من أكاديميّته في عصر الـ»بريميرليغ») إلى مانشستر يونايتد في صيف 2004 مقابل 20 مليون جنيه إسترليني، أنفق «توفيز» فقط 500 ألف جنيه على بديله المباشر، ماركوس بنت، الذي لم يحقق نجاحاً يُذكر. لكنّ مبلغ 1,5 مليون جنيه الذي دُفِع لضمّ تيم كاهيل، بالإضافة إلى رسوم إعارة ميكل أرتيتا، ساعدا في تعويض بعض أهداف روني وإبداعه، بل إنّ اللاعبَين تحوّلا إلى رمزَين في «غوديسون بارك». أنهى إيفرتون الموسم في المركز الرابع، الأعلى له في تاريخ الدوري الممتاز. في الآونة الأخيرة، يمكن لنوتنغهام فورست أن يدّعي نجاحاً مضاعفاً. فبعد أن حصل على 47 مليون جنيه من توتنهام مقابل برينان جونسون قبل عامَين، أعاد استثمار 15 مليوناً في أنطوني إيلانغا من مانشستر يونايتد، وحتى 5 ملايين كحدّ أقصى (إذا تحققت الحوافز) في كالوم هودسون-أودوي من تشلسي. وشهد فروست أكثر موسمَين نجاحاً في تاريخه الحديث، توّجهما بالتأهل إلى الدوري الأوروبي. أثمرَ التعاقد مع جناحَين ممتازَين بدلاً من جناح ممتاز واحد، مع 27 مليون جنيه متبقية في الخزينة، على عدة أصعدة. مرّة أخرى، يمكن لليفربول أن يفاخر بأحد أنجح الأمثلة على «التحصين المستقبلي»، حتى وإن كان أقرب إلى صدفة سعيدة أكثر منه تخطيطاً مسبقاً. عندما دفع ليفربول 36,5 مليون جنيه للتعاقد مع محمد صلاح من روما في صيف 2017، لم يكن يعلم أنّ فيليبي كوتينيو سيغادر إلى برشلونة مقابل أكثر من 100 مليون في كانون الثاني 2018. خروج كوتينيو أتاح أيضاً ليورغن كلوب تشكيل الثلاثي الهجومي الشهير: صلاح، ساديو ماني، وروبرتو فيرمينو، الذي قاده إلى الفوز بدوري الأبطال 2019 والـ«بريميرليغ» الأول 2020. مرّة أخرى، على عدة أصعدة، فإنّ استبدال كوتينيو الموهوب بصلاح، الذي أصبح أسطورة في النادي وساهم في التتويج بلقب الدوري الـ20، كان ضربة معلّم. في السنوات الأخيرة، كان لدى وولفرهامبتون كل من ماريو ليمينا وجواو غوميش في الانتظار في خط الوسط، قبل أن يبيع النجم المعاصر روبن نيفيز. أمّا برايتون، فجعل من هذه الاستراتيجية فناً خالصاً، خصوصاً في خط الوسط. باع إيف بيسوما إلى توتنهام (30 مليون جنيه) صيف 2022، بعدما أنفق 4 ملايين فقط على مويزيس كايسيدو قبلها بعام. خروج بيسوما فتح المجال أمام كايسيدو لخوض 37 مباراة في الدوري، وأنهى الموسم سادساً، الأعلى في تاريخه. لكنّ العملية لم تتوقف هناك. باع برايتون كايسيدو في 2023 مقابل 100 مليون جنيه (رقم قياسي بريطاني) واستبدله بالكاميروني كارلوس باليبا (23 مليون) الذي يسير في الاتجاه الصحيح، ويبدو أنّه سيواصل النهج، ما يترك برايتون بلاعب واعد آخر وفائض ربح يقترب من 100 مليون. يمكن للأندية أن تحقق النجاح سواء أتى البديل قبل أو بعد الصفقة الكبرى. وأحياناً، قد يكون البديل الأرخص خياراً أنجح من التمسك بالنجم نفسه.