logo
واشنطن تبرّر ضرباتها لإيران: "دفاع جماعي" لمنع القنبلة النووية

واشنطن تبرّر ضرباتها لإيران: "دفاع جماعي" لمنع القنبلة النووية

اليمن الآنمنذ 15 ساعات

قدّمت الولايات المتحدة، الجمعة، رسالة إلى مجلس الأمن الدولي تبرّر فيها ضرباتها الجوية الأخيرة ضد منشآت إيرانية، مؤكدة أنها جاءت بهدف تدمير قدرات طهران على تخصيب اليورانيوم ومنعها من امتلاك سلاح نووي.
واعتبرت واشنطن في الرسالة أن الضربات تُعد "دفاعًا جماعيًا عن النفس" بموجب المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة، مشيرة إلى أنها أطلعت المجلس على تحركها كما تقتضي القوانين الدولية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيران تناور قبل مفاوضات واشنطن وسط عداء عربي متصاعد
إيران تناور قبل مفاوضات واشنطن وسط عداء عربي متصاعد

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

إيران تناور قبل مفاوضات واشنطن وسط عداء عربي متصاعد

إيران تناور قبل مفاوضات واشنطن وسط عداء عربي متصاعد قبل 1 دقيقة تتجه الأنظار إلى مفاوضات الأسبوع القادم بين الولايات المتحدة وإيران. ويبقى السؤال هل ستتنازل طهران عن برنامجها النووي؟، وهل ستعود المنطقة مجددًا للحرب رغم محاولة الرئيس الأمريكي التقليل من التوقيع على اتفاق من عدمه مع طهران ؟!. هناك من يرى أن ترامب تعجّل في إيقاف الحرب حينما أخبرته إسرائيل تدمير مفاعلات إيران النووية بالكامل . التقارير الاستخباراتية أكدت إحتمالية تضرر البنى التحتية للمفاعلات ويمكن لإيران إعادة تأهيله والوصول الى القنبلة النووية خلال عام . إيران وهي تذهب إلى المفاوضات مع أمريكا بدأت بالتصعيد ، وأفصحت عن نقل اليورانيوم المخصب إلى مكان سري، وهو ما يثير غضب وقلق امريكا، وجعلها تسارع الى عقد جولة المفاوضات ، وما سوف تؤول إليه من نتائج يريدها ترامب رضوخ وتوقع المستسلم ، وقبل أن نصل إلى ذلك اليوم ها هو الرئيس الامريكي يُلوّح بالحرب مرة أخرى حال عودة إيران الى إحياء البرنامج النووي باعتباره خط أحمر. إيران تدخل المفاوضات وليس لديها أوراق ضغط سوى المراوغة، والحديث عن اليورانيوم، ورفض التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة النووية، وإصرارها على عدم السماح للمفتشين بزيارة مواقع البرنامج النووي المدمر في حرب ال12 يوم ، وهو ما اعتبر إشارة بعدم التخلي الكلي عن البرنامج النووي اعتقادًا بتمكنها من أمتصاص الضغوط الأمريكية، وإحراق ورقة التهديد بالحرب. توقف الحرب استراحة محارب يقف الجميع أمام بركان خامد يوشك على الانفجار ، ولهذا يتغنى ترامب وهو يزهو بالنصر «ساضع آية الله في صندوق وأُحول ايران الى موقف للسيارات، ولن تمتلك قنبلة نووية » رسالة تحذيرية لإيران : الحرب ستبقى خيارًا أامام أي محاولة للحصول على تخصيب اليورانيوم على أراضيها. إسرائيل تتمسك بخيار تغيير النظام باعتباره الضامن الوحيد للقضاء على البرنامج النووي وتشكيل منطقة الشرق الأوسط الجديد ، وإذا ما أرادت طهران كسب الحرب المستقبلية عليها مراجعة سياساتها بالمنطقة ، بالتخلي عن مشروعها الفارسي، وإنهاء الأذرعة التي تُشكّل قنبلة مدمرة جعلها على عداء مع عواصم عربية منها اليمن التي لا تزال تكتوي بنار مليشيا الحوثي بذرة الخامنئي الخبيثة في اليمن. لا تعاطف مع نظام الملالي إن دخل الحرب لن يبكي احد على ما قد يحل بها سوى اذرعتها وذيولها ومن ارتضى استعباد الحرس الثوري لهم أما نحن نكره الصهاينة نعم ونكره معها إيران المتصهينة .

هل تستطيع إيران إنتاج قنبلة نووية في السر؟
هل تستطيع إيران إنتاج قنبلة نووية في السر؟

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

هل تستطيع إيران إنتاج قنبلة نووية في السر؟

مشاهدات بعد الهجوم الإسرائيلي الأخير على إيران، والذي أظهر أن إسرائيل اخترقت عمق المنظومة النووية والأمنية الإيرانية، أصبحت فرضية قدرة إيران على بناء قنبلة نووية في السر محل "شك". وذكرت شبكة "إن بي سي نيوز" الأميركية أن هجوم "الأسد الصاعد" على إيران أظهر مدى تغلغل واختراق الجيش وجهاز الاستخبارات الإسرائيلي للعمق الإيراني. فقد تمكن الجيش الإسرائيلي من تنفيذ عدة عمليات داخل الأراضي الإيرانية، استهدفت البرنامج النووي، من بينها عملية اغتيال فخري زاده، المسؤول عن مشروع "عماد" النووي السري الإيراني. وكان فخري في طريقه إلى منزله برفقة زوجته حتى تفاجأ برشاش متحكم فيه عن بُعد أطلق عليه وابلا من الرصاص، سنة 2020. كما تمكنت إسرائيل، في حرب استمرت 12 يوما مع إيران، من تصفية أبرز العلماء النوويين الإيرانيين وعدد من كبار قادة الجيش والحرس الثوري. ورغم ذلك، تمسكت طهران ببرنامجها النووي، إلا أن صناع القرار في إيران يواجهون معضلة، خصوصا بعد القصف الأميركي لمنظومتهم الدفاعية، إذ أصبح عليهم إما التوصل إلى تسوية مؤلمة مع واشنطن، أو التخلي عن برنامجهم النووي، أو إحياء المشروع النووي السري الذي كانت تعمل عليه قبل عام 2003، وفقا لـ"إن بي سي نيوز". ورجحت الشبكة الأميركية أن إيران لن تتمكن من بناء قنبلة نووية في السر، نظرا لقدرة إسرائيل على التسلل إلى العمق الإيراني، وكشف الملفات السرية، واستهداف الشخصيات البارزة. وقال إريك بروير، وهو مسؤول استخبارات أميركي سابق يعمل حاليا في "مبادرة التهديد النووي"، وهي مؤسسة غير ربحية تركز على الأمن العالمي: "التحدي الرئيسي الذي تواجهه إيران في سلوك هذا الطريق السري هو الحفاظ على سريته أمام أعين الاستخبارات الأميركية والإسرائيلية". وفي وقت سابق، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إنه لن يتردد في قصف المنشآت النووية الإيرانية إذا ما عادت إلى تخصيب اليورانيوم. من جهته، قال مارك بوليميروبولوس، وهو ضابط سابق في وكالة الاستخبارات المركزية وزميل حالي في المجلس الأطلسي: "لدى إسرائيل تفوق استخباراتي تام على إيران... إذا رصدوا تهديداً، فسيتعاملون معه، وقد يشمل ذلك ضربات عسكرية أو عمليات سرية". وأشار تقرير إلى أن إيران حاولت تطوير قنابل ذرية بشكل سري، لكن سرها انكشف في ديسمبر 2002. ورغم ذلك، تواصل إيران نفي امتلاكها برنامجا لصنع الأسلحة النووية. لكن وثائق أرشيفية سرقها "الموساد" الإسرائيلي سنة 2018 كشفت عن خطط لبناء خمس قنابل نووية، وفقا لـ"إن بي سي نيوز". وإن قررت إيران السعي لبناء قنبلة نووية، فإنها تراهن على أن السلاح النووي سيردع أي خصم ويقيها من أي هجوم أو محاولة لإسقاط النظام، بحسب ما ذكره المصدر. وذكر التقرير أن العديد من الدول بنت أسلحتها النووية في السر، مثل كوريا الشمالية وباكستان والهند وإسرائيل. كما أشار المصدر إلى أن الحكومة الإسرائيلية أخفت مشروعها النووي عن الأميركيين لسنوات، إلا أن إسرائيل لا تؤكد رسميا امتلاكها أسلحة نووية. الدمار وإمكانيات إعادة البناء ذكر التقرير أن الخبراء يرون أن إيران تملك الوسائل لإعادة بناء برنامجها النووي، رغم الدمار الذي لحق بالمواقع الإيرانية. وفي وقت سابق، قال علي شمخاني، مستشار المرشد الإيراني، في منشور على منصة "إكس": "حتى مع افتراض تدمير المنشأة بالكامل، فإن اللعبة لن تنتهي، لأن المواد المخصبة والخبرة المحلية والإدارة السياسية ما زالت قائمة... المفاجآت ستستمر". وأوضح تقرير "إن بي سي نيوز" أن إيران تملك مخزونات من اليورانيوم المخصب، وعددا من أجهزة الطرد المركزي غير المعروفة. لكن إيران ستواجه عقبة فنية في تحويل اليورانيوم إلى حالته الصلبة، فقد دمرت الغارات الإسرائيلية في أصفهان الموقع الوحيد لتحويل اليورانيوم إلى حالته الصلبة. وبدون هذه المنشأة، لن تكون إيران قادرة على امتلاك سلاح نووي، وفقا لنفس المصدر. وبعد تعرضها لهجوم جوي عنيف كشف تفوق إسرائيل الجوي، قد ترى إيران أن الأسلحة النووية هي السبيل الوحيد للدفاع عن نفسها وضمان بقاء النظام، وفقا لما ذكره مارفين وينباوم، الباحث في معهد الشرق الأوسط وأستاذ جامعة إلينوي.

البرلمان العربي يدين التدخلات الخارجية في اليمن ويوجه دعوة إلى الحوثيين
البرلمان العربي يدين التدخلات الخارجية في اليمن ويوجه دعوة إلى الحوثيين

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

البرلمان العربي يدين التدخلات الخارجية في اليمن ويوجه دعوة إلى الحوثيين

أدان البرلمان العربي، بشدة، استمرار التدخلات الأجنبية في الشأن اليمني، وعمليات تهريب الأسلحة والخبراء العسكريين إلى مليشيا الحوثي، في إشارة واضحة للتدخل الإيراني، معتبرًا ذلك انتهاكًا صارخًا لقرارات مجلس الأمن الدولي 2216 و2624. وأكد البرلمان دعمه الكامل لجميع الجهود الهادفة إلى تحقيق سلام شامل في اليمن والمنطقة. وجدد البرلمان في جلسته الخامسة، التي عُقدت اليوم بمقر جامعة الدول العربية، دعمه لمجلس القيادة الرئاسي اليمني وجهوده في إدارة المرحلة الانتقالية، وتوحيد الصف الوطني، وتحقيق الأمن والاستقرار. كما أكد دعمه الثابت لوحدة اليمن وسيادته واستقلاله وسلامة أراضيه، ورفضه التام لكل المحاولات التي تستهدف زعزعة استقراره أو تمزيق نسيجه الوطني. وشدد البرلمان العربي على ضرورة التوصل إلى حل سياسي شامل للأزمة اليمنية، يستند إلى المرجعيات الثلاث، وهي: المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل، وقرار مجلس الأمن الدولي 2216. ودعا البرلمان مليشيا الحوثي إلى الانخراط الجاد والإيجابي في الجهود الدولية والأممية الرامية إلى إنهاء الحرب وتخفيف معاناة الشعب اليمني، مشيدًا بالجهود المتواصلة التي تبذلها المملكة العربية السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي، والاتصالات الجارية مع مختلف الأطراف اليمنية لإحياء العملية السياسية. كما ثمّن البرلمان العربي جهود مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، والمساعدات المقدمة عبر مكتب تنسيق المساعدات التابع لمجلس التعاون، إلى جانب إشادته بمشروع «مسام» لنزع الألغام، الذي تمكن من تطهير أكثر من 66.8 مليون متر مربع من الأراضي اليمنية، ونزع 493,256 لغمًا وعبوة ناسفة وذخيرة غير منفجرة زرعتها مليشيا الحوثي بشكل عشوائي، ما تسبب في مقتل وإصابة العديد من المدنيين الأبرياء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store