logo
أطباء يكشفون معاناة بايدن من «عقيدة صغيرة» في البروستاتا

أطباء يكشفون معاناة بايدن من «عقيدة صغيرة» في البروستاتا

الشرق الأوسطمنذ 3 أيام

عثر الأطباء مؤخراً على عقيدة صغيرة في البروستاتا لدى الرئيس الأميركي السابق جو بايدن خلال فحص بدني حديث.
وصرح متحدث باسم بايدن لشبكة «إيه بي سي نيوز»: «في فحص بدني روتيني، عُثر على عَقيدة صغيرة في البروستاتا، ما استدعى إجراء مزيد من التقييم».
ولا يزال من السابق لأوانه تحديد مدى خطورة هذه الحالة الطبية.
ووفقاً لصحيفة «نيويورك تايمز»، رفض المتحدث باسم بايدن، البالغ من العمر 82 عاماً، الكشف عن أي معلومات إضافية حول حالته أو علاجه.
تُعد مشكلات البروستاتا شائعة بين الرجال الثمانينيين، مثل بايدن، الذي غادر البيت الأبيض في يناير (كانون الثاني) بوصفه أكبر رئيس سناً في تاريخ الولايات المتحدة.
وخلال فترة توليه منصبه، انتشرت مخاوف بشأن سنه وصحته، ما دفعه في النهاية إلى التخلي عن مساعيه لإعادة انتخابه لصالح نائبته، كامالا هاريس.
تأتي المخاوف الصحية في الوقت الذي كشف فيه كتاب جديد شارك في تأليفه جيك تابر من شبكة «سي إن إن»، هذا الأسبوع، عن وجود مناقشات جادة حول تدهور الحالة الصحية لبايدن خلف الأبواب المغلقة، وحديث سابق عن إمكانية نقله على كرسي متحرك خلال ولايته الثانية - لو أكمل السباق، وهزم ترمب.
تجاهلت إدارة بايدن وأفراد عائلته مراراً وتكراراً أي مخاوف بشأن صحة الرئيس السابق، على الرغم من تعثرات عدة وعلامات واضحة على تدهوره المعرفي في نهاية فترة ولايته.
في فبراير (شباط) 2024، عندما كان بايدن لا يزال في البيت الأبيض، ادعى طبيبه الدكتور كيفن أوكونور، أنه «جاهز للخدمة» بعد خضوعه لفحص روتيني في مركز والتر ريد الطبي العسكري الوطني.
وأكد الدكتور أوكونور، في يوليو (تموز) 2024 بعد انسحاب بايدن من السباق، أن صحة الرئيس آنذاك كانت «ممتازة».
ونفى متحدث باسم بايدن مزاعم التستر على مشكلاته الصحية، وقال: «نعم، كانت هناك تغيرات جسدية مع تقدُّمه في السن، لكن دليل التقدم في العمر لا يعني بالضرورة العجز العقلي».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رغم اعتزال NBA.. هذه أسرار لياقة دوين وايد البدنية والذهنية
رغم اعتزال NBA.. هذه أسرار لياقة دوين وايد البدنية والذهنية

الرجل

timeمنذ 3 ساعات

  • الرجل

رغم اعتزال NBA.. هذه أسرار لياقة دوين وايد البدنية والذهنية

كشف نجم كرة السلة الأمريكي السابق دوين وايد لموقع Men's Journal تفاصيل روتينه الصباحي، الذي ما زال يلتزم به بدقة بعد اعتزاله اللعب الاحترافي، مؤكدًا أن الحفاظ على صحته الجسدية والذهنية لا يزال أولوية قصوى في حياته اليومية، وقال وايد: "إذا لم يكن جسدي في حالة جيدة، فلن يكون أي شيء آخر كذلك". ورغم انتهاء مسيرته الأسطورية داخل ملاعب الـNBA، والتي توج خلالها بثلاث بطولات دوري، وأحرز خلالها أرقامًا مذهلة، إلا أن التزامه بالعناية الذاتية لم يتراجع قيد أنملة، بل تحوّل إلى أسلوب حياة متكامل، يوازن فيه بين النشاط البدني والاستشفاء الذهني. الاستيقاظ قبل الجميع.. أول خطوة نحو التوازن قال وايد إنه يبدأ يومه عادةً في الساعة الخامسة أو السادسة صباحًا، قبل استيقاظ باقي أفراد عائلته، ويحرص على منح نفسه ساعتين من التركيز الكامل على جسده وعقله. يتضمن هذا التوقيت المبكر تمارين رياضية مكثفة، يدخل خلالها في حالة من الاتصال الذاتي العميق، مشيرًا إلى أن هذه الساعات تمنحه صفاءً ذهنيًا وانطلاقة قوية لليوم. اقرأ أيضاً هذه هي الروتينات الصباحية عند الناجحين في عملهم وإلى جانب التدريبات، يخصص دوين وقتًا لجلسات الساونا والغطس البارد، وهي طقوس اعتاد عليها في سنوات الاحتراف، ولا يزال يراها ضرورية لتعزيز الاستشفاء الجسدي والذهني، كما يدمج في روتينه تطبيقات التأمل الذهني، قائلاً: "أفتح هاتفي وأبدأ جلسة تأمل سريعة، أضبط من خلالها نواياي لهذا اليوم". فلسفة العطاء والاسترجاع وايد شدد على أهمية أن يعيد الإنسان إلى جسده ما يأخذه منه، إذ يقول: "ندفع أنفسنا في التمرين وننسى أن نُعيد التوازن. أنا أؤمن بوجوب تعويض ما أستهلكه جسدي"، ولهذا السبب، يحرص على التغذية السليمة وتناول المكملات الغذائية، وهو ما يفسر شراكته الحالية مع شركة Thorne. اليوم، يُعد دوين وايد نموذجًا ملهمًا لرياضي اعتزل الأضواء، لكنه لم يعتزل الاهتمام بصحته ورفاهيته، ويدعو الجميع إلى تبني روتين صباحي يعزز القوة البدنية والنفسية على حدّ سواء.

الولايات المتحدة ستزيد القيود على لقاحات كوفيد
الولايات المتحدة ستزيد القيود على لقاحات كوفيد

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

الولايات المتحدة ستزيد القيود على لقاحات كوفيد

تعتزم الولايات المتحدة زيادة القيود على تلقي اللقاحات المضادة لكوفيد، مع حصر التوصية بها للأشخاص في سن 65 عاماً وما فوق، أو لأولئك المعرضين للخطر بصورة أكبر، على ما أعلن مسؤولان أميركيان رفيعا المستوى، الثلاثاء. ووفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية، كتب المسؤولان في إدارة الغذاء والدواء الأميركية (إف دي إيه) مارتي مكاري وفيناياك براساد في مقال أن هذا التغيير في السياسة من شأنه أن يسمح بمواءمة التوصيات الأميركية مع تلك التي تطبقها الدول المتقدمة الكبرى الأخرى منها دول الاتحاد الأوروبي. وأضافا في النص الذي نشرته مجلة «ذي نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسين» الطبية: «بينما توصي كل الدول الغنية الأخرى بتلقيح كبار السن (الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاماً بشكل عام) أو الأشخاص المعرضين للإصابة بحالة خطيرة من كوفيد-19، اعتمدت الولايات المتحدة مقاربة موحدة لمختلف الفئات العمرية». وستقتصر توصيات إدارة الغذاء والدواء الأميركية بالتطعيم ضد كوفيد-19 على الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 65 عاماً وما فوق، أو الذين تتراوح أعمارهم بين ستة أشهر و64 عاماً ولديهم عامل خطر واحد على الأقل للإصابة بشكل خطر من المرض. وتعريف عوامل الخطر واسع النطاق من الربو إلى الإيدز ومرض السكري والبدانة والفصام أو حتى التدخين أو عدم ممارسة نشاط بدني. وستطلب إدارة الغذاء والدواء من مختبرات الأدوية إجراء تجارب سريرية حول فوائد اللقاحات للأشخاص الأصحاء الذين تقل أعمارهم عن 65 عاماً بحسب المسؤولين.

ستطلب إدارة الغذاء والدواء الأميركية من مختبرات الأدوية إجراء تجارب سريرية حول فوائد اللقاحات للأشخاص الأصحاء الذين تقل أعمارهم عن 65 عاما
ستطلب إدارة الغذاء والدواء الأميركية من مختبرات الأدوية إجراء تجارب سريرية حول فوائد اللقاحات للأشخاص الأصحاء الذين تقل أعمارهم عن 65 عاما

العربية

timeمنذ 3 ساعات

  • العربية

ستطلب إدارة الغذاء والدواء الأميركية من مختبرات الأدوية إجراء تجارب سريرية حول فوائد اللقاحات للأشخاص الأصحاء الذين تقل أعمارهم عن 65 عاما

تعتزم الولايات المتحدة زيادة القيود على تلقي اللقاحات المضادة لكوفيد، مع حصر التوصية بها للأشخاص في سن 65 عاما وما فوق أو لأولئك المعرضين للخطر بصورة أكبر، على ما أعلن مسؤولان أميركيان رفيعا المستوى الثلاثاء. وكتب المسؤولان في إدارة الغذاء والدواء الأميركية (اف دي ايه) مارتي مكاري وفيناياك براساد في مقال أن هذا التغيير في السياسة من شأنه أن يسمح بمواءمة التوصيات الأميركية مع تلك التي تطبقها الدول المتقدمة الكبرى الأخرى منها دول الاتحاد الأوروبي. وأضافا في النص الذي نشرته مجلة "ذي نيو انغلاند جورنال أوف ميديسين" الطبية "بينما توصي كل الدول الغنية الأخرى بتلقيح كبار السن (الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاما بشكل عام) أو الأشخاص المعرضين للإصابة بحالة خطيرة من كوفيد-19، اعتمدت الولايات المتحدة مقاربة موحدة لمختلف الفئات العمرية". وستقتصر توصيات إدارة الغذاء والدواء الأميركية بالتطعيم ضد كوفيد-19 على الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 65 عاما وما فوق، أو الذين تتراوح أعمارهم بين ستة أشهر و64 عاما ولديهم عامل خطر واحد على الأقل للإصابة بشكل خطر من المرض. وتعريف عوامل الخطر واسع النطاق من الربو إلى الإيدز ومرض السكري والبدانة والفصام أو حتى التدخين أو عدم ممارسة نشاط بدني. وستطلب إدارة الغذاء والدواء من مختبرات الأدوية إجراء تجارب سريرية حول فوائد اللقاحات للأشخاص الأصحاء الذين تقل أعمارهم عن 65 عاما، بحسب المسؤولين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store