
رسالة ليونيل ميسي بعد التأهل لثمن نهائي مونديال الأندية
علق الأسطورة الأرجنتيني ليونيل ميسي، نجم وقائد إنتر ميامي، على تأهل فريقه لثمن نهائي كأس العالم للأندية، في نسخته الأولى بمشاركة 32 فريقا.
وتعادل ميامي مع بالميراس البرازيلي، بهدفين لكل فريق، فجر الإثنين، ليحتل المركز الثاني، وصعد الفريقان معًا لدور الـ16.
وكتب ميسي، عبر حسابه على 'إنستجرام': 'رغم أننا لم نفز أمس، إلا أننا تأهلنا لدور الستة عشر. هذه هي الحقيقة الآن، وهذا يعني الكثير لنا كنادي'.
وأكد ميسي أن هذا التأهل يمثل 'خطوة تاريخية أخرى لإنتر ميامي والدوري الأمريكي معا'.
وضرب إنتر ميامي موعدًا قويًا مع باريس سان جيرمان، فيما يلتقي بالميراس مع مواطنه بوتافوجو في ثمن النهائي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوئام
منذ 2 ساعات
- الوئام
سر غياب أشرف حكيمي عن تدريبات باريس سان جيرمان
يواصل باريس سان جيرمان تحضيراته لمواجهة إنتر ميامي، ضمن دور ثمن نهائي كأس العالم للأندية 2025، في مباراة مرتقبة ستُقام يوم الأحد المقبل. وشهدت تدريبات باريس سان جيرمان بعض الغيابات المؤثرة، على رأسها أشرف حكيمي نجم الفريق الباريسي بسبب الإرهاق. وكان حكيمي قد تحدث عقب مباراة فريقه أمام سياتل ساوندرز قائلًا: 'نعلم أن المجيء إلى هنا لن يكون سهلاً. الجو حار جدًا، والملعب جاف. ومع ذلك نحن مستعدون وسنواصل العمل والتعافي بشكل جيد لنكون متأهبين لما هو قادم'. ومن المنتظر أن يلعب باريس سان جيرمان ضد إنتر ميامي يوم الأحد القادم، في تمام الساعة 7:00 مساءً القاهرة، على ملعب ميرسيديس بنز.


صدى الالكترونية
منذ 4 ساعات
- صدى الالكترونية
جماهير بورتو تهاجم بعثة الفريق بسبب الخروج من كأس العالم للأندية..صور
هاجم جمهور بورتو بعثة الفريق مطالبين برحيل المدرب مارتن أنسيلمي فور وصولها إلى البرتغال عقب الخروج من كأس العالم للأندية . وانتظر نحو 50 مشجعاً من مشجعي بورتو، معظمهم من روابط الألتراس، أمام المطار وعبروا عن غضبهم بهتافات طالبت برحيل فيلاش بواش، كما وجهوا الشتائم للمدرب الأرجنتيني مارتن أنسيلمي ولاعبي الفريق. وحاولت الشرطة في البداية احتواء التوتر، لكنها اضطرت لاحقاً إلى إطلاق الرصاص المطاطي في الهواء لتفريق الجماهير التي اعترضت طريق الحافلة الرسمية ومنعتها من التحرك لعدة دقائق. وودع بورتو البطولة المقامة في أمريكا بعد احتلاله المركز الثالث في المجموعة الأولى برصيد نقطتين، خلف بالميراس البرازيلي وإنتر ميامي الأميركي، في المجموعة التي ضمت أيضاً الأهلي المصري الذي ودع من الدور ذاته.


الشرق الأوسط
منذ 5 ساعات
- الشرق الأوسط
انتقادات جماهيرية واسعة بعد خروج الأهلي من مونديال الأندية
لم يمر خروج النادي الأهلي من كأس العالم للأندية مروراً عابراً لدى الجماهير المصرية، إذ عبّر جانب كبير منها عن حسرته على ضياع فرحة الأداء «القوي والممتع» أمام فريق بورتو البرتغالي، والغضب على تفريط لاعبي الفريق في فوز سهل في متناولهم، كان سيجعل الأهلي قريباً من إنجاز تاريخي بوصفه أول فريق عربي وأفريقي يهزم نادياً أوروبياً في البطولة. وأضاع الأهلي فوزا تاريخياً على البطل البرتغالي، في الجولة الثالثة (الأخيرة) بالمجموعة الأولى من مرحلة المجموعات، حيث انتهت المباراة بالتعادل 4 - 4، بعد أن استقبل «الأحمر» هدف التعادل في الدقائق الأخيرة، ليغادر الفريقان المنافسة العالمية. جماهير الأهلي انتقدت لاعبي فريقها لتفريطهم في الفوز على بورتو البرتغالي (صفحة الأهلي على «فيسبوك») وفجّر الخروج المونديالي، عقب التعادل مع بورتو ومن قبله إنتر ميامي الأميركي، والخسارة أمام بالميراس البرازيلي، موجة من الآراء المتباينة، التي اجتاحت الشارع الرياضي ومنصات مواقع التواصل الاجتماعي، بين من عدّ المشاركة بالبطولة صورة مشرّفة في المحافل العالمية رغم النتائج، ومن رآها «مستوى ضعيفاً» لا يليق بتاريخ نادي القرن الأفريقي في المشاركات المونديالية السابقة. دا الاهلي ف امريكا..مش ف استاد القاهرة.. 4/4 الاهلي و بورتو البرتغالي.. حزين طبعا لان كان ممكن نفوز باكتر و نعدى للدور التاني..لكن مفيش نصيب...و ياريت نعالج كل الاخطاء لان مكانة الاهلي اكبر من كدا بكتير و بنتقضه لانو نادينا و دايما الاهلي ماضي عريق و مستقبل مشرق — Mohsin Al-Shabrawy (@mohsinpc999) June 24, 2025 وتوج الأهلي بـ4 ميداليات برونزية سابقة في المونديال، بنسخه الماضية، أعوام 2006 و2020 و2021 و2023. وتبعاً لذلك، صبت الجماهير غضبها على عدد من اللاعبين، متهمين إياهم بالتقصير، والفردية، والتسابق في إضاعة الفرص السهلة، مما دفع بأسماء هؤلاء اللاعبين إلى صدارة «التريند» في مصر. بعد مشاهدة إعادة المباراة بهدوءمن الدقيقة 65 فقط وحتي نهاية المباراة الأهلي أضاع 8 أهداف محققة غير الأهداف المحرزه علي مدار المباراة — Ratep saleh (@ratepsaleh) June 24, 2025 وأضاع لاعبو الأهلي العديد من الفرص السهلة خلال الشوط الثاني من المباراة، وهو ما علق عليه مهاجم الفريق، وسام أبو علي، الذي توّج بجائزة «رجل المباراة» بعد تسجيله ثلاثة أهداف (هاتريك)، في تصريحات لمنصة البث الرياضي «دازون» عقب اللقاء: «كان من الممكن أن نسجل 5 أو 6 أهداف كانت كفيلة بتحقيق الفوز». حضور جماهيري كبير لمؤازرة الأهلي أمام بورتو البرتغالي (صفحة الأهلي على «فيسبوك») وانتقد قطاع من مشجعي الأهلي مدافعي وحارس الفريق، محمد الشناوي، متهمين إياهم بأنهم وراء «نتيجة مخيبة» لم يأملوها، بينما انبرى آخرون في تقييم قدرات المدير الفني للأهلي، الإسباني خوسيه ريبيرو. أعتذر للمدير الفني للأهلي«خوسيه ريبيرو «بعد مشاهدتي لمباراة الأهلي و بورتو البرتغالي لأنني تسرعت في الحكم عليه و أعتقد أن هذا الرجل الهاديء عنده الكثير ليقدمه للأهلي بعد أن يحفظ اللاعبين طريقة لعبه و تدعيم خط الدفاع سيصبح الأهلي فريق مرعب بكل المقاييس... — Khawassek (@DKhawassek) June 24, 2025 في المقابل، رأى مدافعون عن الفريق أن «الأحمر» واجه أندية بأضعاف ميزانيته وخبرته الاحترافية، وأن ما قدّمه اللاعبون يمثل جهداً يُحترم، في ظل الفوارق الفنية والاقتصادية. ماتش للتاريخ و خروج مشرف — Tamer (@timoooz) June 24, 2025 بينما اختلف آخرون حول «التمثيل المشرف»، ففيما عدّ البعض أن مجرد تمثيل القارة الأفريقية في هذه المنافسات العالمية يُعد إنجازاً مشرفاً بحد ذاته، أعرب قطاع آخر عن انتقاده لهذه العبارة، مشيرين إلى أن أملهم كان في تجاوز الأهلي شرف المشاركة إلى المنافسة. ليه تمثيل مشرفليه خروج مشرفالاهلي كان يقدر يتصدر مجموعته بسهولة ليه نقبل بالاقل مع ان في الواقع كان ممكن نبقا الأفضل — Reham salem (@nevergiveup22m) June 24, 2025 الناقد الرياضي المصري، أيمن هريدي، عدّ خروج الأهلي من دور المجموعات بكأس العالم للأندية «حدثاً مخيباً لجماهيره، خصوصاً مع التوقعات العالية التي سبقت البطولة، نظراً لتاريخه العريق بوصفه بطل أفريقيا 12 مرة ومشاركاته المتكررة في المونديال». وأضاف لـ«الشرق الأوسط»، أنه «بينما عبرت جماهير عن حسرتها وغضبها، انتقد آخرون قدرات المدير الفني للأهلي، الذى قاد الفريق في المونديال ولم يستطع تغيير الأداء». ويرى هريدي أن «المشاعر المتباينة للجماهير عقب خروج الأهلي سببها ارتفاع سقف التوقعات، التي ساهم فيها الإعلام الرياضي المصري، حيث خلق توقعات غير واقعية لدى الجماهير، وأعطى انطباعاً بأن الأهلي مرشح قوي رغم التحديات، لكن نتائج الأهلي الفعلية في البطولة جاءت مخيبه للآمال، ولم يرق الأداء إلى مستوى التوقعات الإعلامية». بدوره، يرى الناقد الرياضي إسلام البشبيشي، أن «الأهلي كان قادراً على الذهاب بعيداً في البطولة، لكن غابت الرؤية الفنية، وأهدرت فرص سهلة، كانت كفيلة بتغيير مسار مشواره المونديالي». وأضاف، لـ«الشرق الأوسط»: «جمهور الأهلي يشعر بمرارة كبيرة، ليس فقط بسبب النتائج، ولكن لأن الفريق لم يكن مستعداً من الأساس للبطولة، كما أن هناك علامات استفهام واضحة حول دخول الأهلي البطولة بمدرب أجنبي بلا خبرات تذكر، وأسند له مسؤولية بطولة عالمية بحجم كأس العالم للأندية، فالفريق ظهر متردداً بين الهجوم والدفاع، وافتقد للهوية الحقيقية داخل أرضية الملعب، والنتيجة كانت خروج مبكر رغم الإمكانات المتوفرة». واستطرد: «لو عقدنا مقارنة سريعة بين الأهلي والهلال السعودي، نجد أن الهلال كان يمر بالظروف نفسها، لكنه تعاقد مع مدرب بحجم سيموني إنزاغي، فنجح في إعادة توازن الفريق بقيادة فنية قوية، بينما الأهلي دخل البطولة بمدرب لم ينجح في ترك بصمة فنية واضحة، ولا خلق حالة من الانسجام بين اللاعبين». واختم البشبيشي: «جماهير الأهلي تتساءل بصوت عال حالياً: لماذا لا يستقطب النادي مدرباً من الصف الأول أو الثاني في أوروبا، طالما أنه ينفق ملايين على صفقات لاعبين، وهل من المقبول المنافسة عالمياً بهذا القدر من العشوائية؟ لكن الإجابات حتى الآن غائبة».