logo
وفاة أمير سعودي بعد معاناة طويلة مع المرض

وفاة أمير سعودي بعد معاناة طويلة مع المرض

IM Lebanon٢٠-٠٧-٢٠٢٥
توفي الأمير السعودي الوليد بن خالد بن طلال، بعد معاناة طويلة مع المرض، بحسب بيان من الديوان الملكي السعودي.
وقال البيان: 'انتقل إلى رحمة الله تعالى صاحب السمو الملكي الأمير/ الوليد بن خالد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود، وسيصلى عليه – إن شاء الله – يوم غدٍ الأحد الموافق 25 / 1 / 1447هـ، بعد صلاة العصر في جامع الإمام تركي بن عبدالله في مدينة الرياض. تغمده الله بواسع رحمته ومغفرته ورضوانه وأسكنه فسيح جناته، إنا لله وإنا إليه راجعون'.
وكان الأمير الوليد بن خالد بن طلال قد دخل في غيبوبة منذ عام 2005 إثر حادث مروري.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

155 من علماء ودعاة البحرين: كسر الحصار عن غزة فرضٌ شرعي وواجبٌ فوري ونُحذر من خطورة مسارات التطبيع
155 من علماء ودعاة البحرين: كسر الحصار عن غزة فرضٌ شرعي وواجبٌ فوري ونُحذر من خطورة مسارات التطبيع

المنار

timeمنذ 18 دقائق

  • المنار

155 من علماء ودعاة البحرين: كسر الحصار عن غزة فرضٌ شرعي وواجبٌ فوري ونُحذر من خطورة مسارات التطبيع

أصدر 155 من علماء ودعاة البحرين بيانًا دعوا فيه إلى كسر الحصار الظالم المفروض على قطاع غزة، مؤكدين أن ذلك فرضٌ شرعي وواجبٌ فوري على حكومات ومنظمات وشعوب الأمة العربية والإسلامية، ومشددين في الوقت ذاته على خطورة مسارات التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي وضرورة وقفها بشكل كامل وفوري. وجاء في نص البيان الصادر يوم الجمعة 30 محرّم 1447 هـ، الموافق 25 تموز/يوليو 2025 م، أن 'العدو الصهيوني يمارس بحق أهل غزة سياسة تجويع ممنهجة وإبادة جماعية بطيئة، ويمنع الغذاء والماء والدواء والمساعدات الإنسانية، ويرتكب جرائم قتل ممنهج بحق الأطفال وسكان القطاع، في ظل تواطؤ غربي وصمت عربي ودولي مشين، بينما يموت الأطفال والمرضى بسبب الجوع والعطش'. وأضاف البيان: 'إن سياسة الحصار والتجويع التي تمارس بحق أكثر من مليوني إنسان تُعدّ وصمة عار على جبين الإنسانية، وعارًا على كل من صمت أو تواطأ أو طبّع أو تعاون مع هذا الكيان'. وأكد الموقعون على البيان النقاط الآتية: رفض حصار غزة والتواطؤ مع الاحتلال: شدد العلماء على أن ما يقوم به العدو الصهيوني من حصار وتجويع لأهل غزة هو جريمة حرب مكتملة الأركان، محرّمة شرعًا ومجرّمة قانونًا، داعين إلى الانتفاض ضدها بكل الوسائل، ومذكّرين بقول الله تعالى:﴿أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ ۝ فَذَٰلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ ۝ وَلَا يَحُضُّ عَلَىٰ طَعَامِ الْمِسْكِينِ﴾، وقول النبي ﷺ: «ما آمن بي من بات شبعان وجاره جائع إلى جنبه وهو يعلم». واجب كسر الحصار فورًا: أكد البيان أن كسر الحصار الظالم على غزة هو فرض شرعي وواجب فوري، ولا بد من فتح المعابر وتسيير القوافل واستخدام كافة الوسائل السياسية والإغاثية والإعلامية، وإلا فإن السكوت يعدّ تواطؤًا، مستشهدين بقول الله تعالى: ﴿وَمَا لَكُمْ لَا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ﴾. رفض التطبيع والتحذير من مخاطره: وجّه العلماء تحذيرًا واضحًا من خطورة مسارات التطبيع، وأكدوا أن الوقف الفوري والكامل لكل أشكال التطبيع السياسي والاقتصادي والأمني مع الكيان الإسرائيلي هو واجب شرعي، مستشهدين بقوله تعالى: ﴿لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ﴾. الدعوة لمواصلة دعم غزة: دعا البيان الأمة الإسلامية، وأبناء البحرين، إلى الاستمرار في دعم أهل غزة عبر رفض التطبيع، والمقاطعة الاقتصادية، وتقديم كل أشكال الدعم السياسي والإعلامي والإنساني لكسر الحصار، وإطلاق حملات إغاثة فاعلة، استنادًا لقوله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ﴾. موقف العلماء والخطباء والدعاة: ناشد البيان العلماء والخطباء والدعاة بأن يقوموا بواجبهم الشرعي في إعلان النصرة من منابرهم، وإيقاظ الأمة، وتذكيرها بأن الكلمة الصادقة جهاد، وأن الصمت خيانة، مستشهدين بقول الله تعالى: ﴿وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلَا تَكْتُمُونَهُ﴾. واختُتم البيان بتذكير كل من يصمت عن جريمة التجويع بما ورد عن النبي ﷺ: «من خذل مسلمًا في موطن يُنتقص فيه من عرضه ويُنتهك فيه من حرمته، خذله الله في موطن يحب فيه نصرته»، داعين الله أن يفرّج كرب أهل غزة، ويمنّ عليهم بالنصر والتمكين، ويهلك عدوهم، ويُسقط من خذلهم وتواطأ مع عدوهم، مستشهدين بقوله تعالى: ﴿وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَـٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ﴾. المصدر: مواقع

فضل الله: غنى لبنان بتنوعه والانغلاق مشكلة للجميع
فضل الله: غنى لبنان بتنوعه والانغلاق مشكلة للجميع

المركزية

timeمنذ ساعة واحدة

  • المركزية

فضل الله: غنى لبنان بتنوعه والانغلاق مشكلة للجميع

المركزية - إستقبل العلامة السيد علي فضل الله رئيس هيئة أبي ذر الغفاري - لبنان، الشيخ حسن حماده العاملي، مع وفد قدم له التعازي بوفاة والدته نجاة نور الدين، حيث تمى البحث في عدد من القضايا الفكرية والثقافية. في مستهل اللقاء، أعرب الشيخ حمادة عن "مواساته لسماحته"، مستذكرا المرجع السيد محمد حسين فضل الله الذي ترك إرثا كبيرا على مختلف المستويات"، مثمنا "الجهود التي يبذلها السيد علي فضل الله في تعزيز أواصر الوحدة بين أبناء الوطن، وسعيه الدائم لترسيخها على أرض الواقع". من جهته، رحب العلامة فضل الله بالشيخ حمادة والوفد المرافق، مؤكدا "أن مسؤوليتنا جميعا تتمثل في حفظ الإرث الذي تركه المرجع فضل الله، والذي يشكل صمام أمان لهذا الوطن". كما شدد على "ضرورة تقديم الدين بالأسلوب الحسن والصورة العقلانية، من خلال العمل على إزالة كل الشوائب التي قد تلتصق به". ولفت إلى "أن التنوع يمثل غنى لهذا الوطن"، داعيا إلى احترام جميع الآراء وتقبل الآخر"، معتبرا "أن الانغلاق في الأطر الضيقة يمثل مشكلة لنا جميعا". وحث السيد فضل الله على "عدم إغلاق أبواب الحوار والنقاشات الجادة والموضوعية، والعمل على مد جسور التواصل والمحبة بين مكونات هذا الوطن، والتركيز على النقاط المشتركة بدلا من استحضار مواقع الاختلاف". وأكد "ضرورة توحيد الجهود وعدم السماح للخوف واليأس بالتسلل إلى واقعنا، حتى لا نصاب بالإحباط والهزيمة النفسية"، مؤكدا "أهمية تضافر كل الطاقات والإمكانات لمواجهة الضغوط والتحديات التي يتعرض لها هذا الوطن". وكان العلامة فضل الله إستقبل وفدا من فاعليات بلدة الغازية يتقدمه أبناء المرحوم الأستاذ حبيب خليفة، قدم له التعازي، وبحث معه في آخر التطورات في لبنان والمنطقة".

مفتي الجمهورية يدين الهجوم الإرهابي على كنيسة في الكونغو الديمقراطية
مفتي الجمهورية يدين الهجوم الإرهابي على كنيسة في الكونغو الديمقراطية

صدى البلد

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى البلد

مفتي الجمهورية يدين الهجوم الإرهابي على كنيسة في الكونغو الديمقراطية

أدان فضيلة الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، ورئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، الهجوم الإرهابي البشع الذي استهدف الكنيسة الكاثوليكية في بلدة كوماندا، الواقعة شمال شرقي جمهورية الكونغو الديمقراطية، والذي أسفر عن سقوط عشرات الضحايا الأبرياء، واصفًا إياه بأنه من أبشع صور الإفساد في الأرض واعتداء سافر على النفس البشرية التي كرَّمها الله. وأكد أن استهداف دور العبادة وترويع المصلين يُعد انتهاكًا جسيمًا لكافة الشرائع السماوية والقيم الإنسانية، مشيرًا إلى أن مثل هذه الأعمال الإجرامية لا تمت بصلة لأي دين أو مبدأ، وتعكس انحرافًا فكريًّا خطيرًا وتجرُّدًا تامًّا من كل معاني الرحمة والإنسانية. وأعرب مفتي الجمهورية عن خالص تعازيه ومواساته لجمهورية الكونغو الديمقراطية، قيادةً وشعبًا، ولأسر الضحايا الأبرياء، مؤكدًا تضامنه الكامل معهم في هذا المصاب الجلل، ومشددًا على أهمية تضافر الجهود الإقليمية والدولية لمواجهة الإرهاب والتطرف، والعمل على حماية الأرواح البريئة وصيانة دور العبادة من هذه الجرائم النكراء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store