logo
الأونروا: ما يحدث في قطاع غزة أكبر أزمة إنسانية منذ الحرب العالمية الثانية

الأونروا: ما يحدث في قطاع غزة أكبر أزمة إنسانية منذ الحرب العالمية الثانية

مصرسمنذ 3 أيام
قال المستشار الإعلامي للأونروا بغزة، عدنان أبو حسنة، إن إسرائيل تستخدم القوى الباطشة ضد المجتمع الفلسطيني بشكل ممنهج، عبر التجويع وتفشي الأمراض، ولا ترغب في تدخل منظمات الأمم المتحدة.
وأضاف أن الأمور في غزة تتجاوز إمكانيات تخيل العقل البشري، مؤكدا أنها أكبر أزمة إنسانية منذ الحرب العالمية الثانية، ولم يشهد التاريخ منع إدخال لقاحات الأطفال والمكملات الغذائية بهذا الشكل منذ ذلك الوقت.ولفت أبو حسنة إلى انتشار أمراض جديدة في القطاع، أبرزها التهاب الكبد الوبائي المرتبط بالنظافة والمياه الملوثة، وفقا للغد.وأعلنت وزارة الصحة في غزة، أمس الأحد، أن مستشفيات القطاع استقبلت خلال الساعات ال24 الماضية 47 شهيدًا من بينهم 9 شهداء انتشال، و 226 مصابا.وأكدت الوزارة أنه لا يزال هناك عددا من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم حتى اللحظة بسبب استهدافات الاحتلال.وأفادت بارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع إلى 61944 شهيدًا و155886 مصابا منذ السابع من أكتوبر 2023.ومنذ استئناف الحرب على القطاع في 18 مارس الماضي، ارتقى 10400 شهيد وأصيب 43845 فلسطينيا في قطاع غزة بحسب بيانات الوزارة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإمارات تُنفذ إخلاءً طبياً عاجلاً لـ155 من المصابين والمرضى من غزة
الإمارات تُنفذ إخلاءً طبياً عاجلاً لـ155 من المصابين والمرضى من غزة

النهار المصرية

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار المصرية

الإمارات تُنفذ إخلاءً طبياً عاجلاً لـ155 من المصابين والمرضى من غزة

قامت دولة الإمارات بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، بتنفيذ رحلة إخلاء جديدة ضمت 155 مصاباً ومريضاً برفقة ذويهم من قطاع غزة، وذلك عن طريق مطار رامون وعبر معبر كرم أبوسالم، ليصل العدد الإجمالي حتى الآن إلى 2785 مريضاً ومرافقاً أجلتهم دولة الإمارات ووفرت لهم الرعاية العلاجية منذ بدء الأزمة. وتأتي هذه الدفعة الجديدة من عمليات الإخلاء الطبي العاجلة ضمن مبادرة دولة الإمارات، بتقديم العلاج لـ 1000 طفل فلسطيني من الجرحى و1000 طفل من المصابين بأمراض السرطان، وتقديم الرعاية الصحية اللازمة لهم في مختلف مستشفيات الدولة، استمراراً لجهود دولة الإمارات للتخفيف من معاناة المدنيين في قطاع غزة، والحد من التداعيات السلبية لهذه الأزمة الإنسانية الحرجة. وفي هذا السياق، أكد سلطان محمد الشامسي، مساعد وزير الخارجية لشؤون التنمية والمنظمات الدولية نائب رئيس وكالة الإمارات للمساعدات الدولية،على الاستجابة الإنسانية المتواصلة لدولة الإمارات لنقل الجرحى والمصابين من المدنيين في قطاع غزة بشكل عاجل، في إطار الموقف الثابت والدعم التاريخي للشعب الفلسطيني في كل الظروف والأوقات، انطلاقاً من المسؤولية الإنسانية للدولة نحو تقديم المساعدات الفورية ودعم الاستقرار والتخفيف على الشعوب المتضررة بسبب الحروب والصراعات. وأوضح الشامسي أن فرق العمل الطبية الإماراتية نقلت الحالات الحرجة من الجرحى والمصابين إلى مختلف مستشفيات الدولة في أبوظبي، بينما تم نقل الحالات الأخرى مع ذويهم إلى مقر إقامتهم لتلقيهم الرعاية الطبية اللازمة في مدينة الإمارات الإنسانية بإشراف كادر طبي متخصص، منوهاً إلى أن دولة الإمارات تقدم خدمات طبية وتعليمية وثقافية متنوعة للمصابين والمرضى وعائلاتهم تساعد كثيراً في التخفيف من الآثار الكارثية للأزمة الإنسانية الحالية التي يُعاني منها المرضى والأطفال وكبار السن والنساء في قطاع غزة. تُجدر الإشارة إلى أن دولة الإمارات تواصل منذ اندلاع الأزمة جهودها الإنسانية الرائدة ومساعيها الحثيثة بالتعاون مع منظمات الأمم المتحدة والشركاء الدوليين للحد من التداعيات الكارثية للأزمة الراهنة، والتخفيف من المعاناة الإنسانية التي تواجه سكان قطاع غزة، حيث وفرت الدولة خدمات الرعاية الصحية والأدوية والمستلزمات الطبية اللازمة في المستشفى العائم قبالة ساحل مدينة العريش بمصر، بالإضافة إلى خدمات المستشفى الميداني المتمركز جنوب قطاع غزة، بجانب عمليات الإجلاء الطبي المستمرة ضمن خطط الاستجابة الإنسانية العاجلة.

الإمارات تُنفذ إخلاءً طبيًا عاجلًا لـ155 من المصابين والمرضى من غزة
الإمارات تُنفذ إخلاءً طبيًا عاجلًا لـ155 من المصابين والمرضى من غزة

بوابة الفجر

timeمنذ 2 ساعات

  • بوابة الفجر

الإمارات تُنفذ إخلاءً طبيًا عاجلًا لـ155 من المصابين والمرضى من غزة

قامت دولة الإمارات بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، بتنفيذ رحلة إخلاء جديدة ضمت 155 مصابًا ومريضًا برفقة ذويهم من قطاع غزة، وذلك عن طريق مطار رامون وعبر معبر كرم أبوسالم، ليصل العدد الإجمالي حتى الآن إلى 2785 مريضًا ومرافقًا أجلتهم دولة الإمارات ووفرت لهم الرعاية العلاجية منذ بدء الأزمة. مبادرة دولة الإمارات، بتقديم العلاج لـ 1000 طفل فلسطيني من الجرحى و1000 طفل وتأتي هذه الدفعة الجديدة من عمليات الإخلاء الطبي العاجلة ضمن مبادرة دولة الإمارات، بتقديم العلاج لـ 1000 طفل فلسطيني من الجرحى و1000 طفل من المصابين بأمراض السرطان، وتقديم الرعاية الصحية اللازمة لهم في مختلف مستشفيات الدولة، استمرارًا لجهود دولة الإمارات للتخفيف من معاناة المدنيين في قطاع غزة، والحد من التداعيات السلبية لهذه الأزمة الإنسانية الحرجة. الموقف الثابت والدعم التاريخي للشعب الفلسطيني في كل الظروف والأوقات وفي هذا السياق، أكد سلطان محمد الشامسي، مساعد وزير الخارجية لشؤون التنمية والمنظمات الدولية نائب رئيس وكالة الإمارات للمساعدات الدولية،على الاستجابة الإنسانية المتواصلة لدولة الإمارات لنقل الجرحى والمصابين من المدنيين في قطاع غزة بشكل عاجل، في إطار الموقف الثابت والدعم التاريخي للشعب الفلسطيني في كل الظروف والأوقات، انطلاقًا من المسؤولية الإنسانية للدولة نحو تقديم المساعدات الفورية ودعم الاستقرار والتخفيف على الشعوب المتضررة بسبب الحروب والصراعات. وأوضح الشامسي أن فرق العمل الطبية الإماراتية نقلت الحالات الحرجة من الجرحى والمصابين إلى مختلف مستشفيات الدولة في أبوظبي، بينما تم نقل الحالات الأخرى مع ذويهم إلى مقر إقامتهم لتلقيهم الرعاية الطبية اللازمة في مدينة الإمارات الإنسانية بإشراف كادر طبي متخصص، منوهًا إلى أن دولة الإمارات تقدم خدمات طبية وتعليمية وثقافية متنوعة للمصابين والمرضى وعائلاتهم تساعد كثيرًا في التخفيف من الآثار الكارثية للأزمة الإنسانية الحالية التي يُعاني منها المرضى والأطفال وكبار السن والنساء في قطاع غزة. تُجدر الإشارة إلى أن دولة الإمارات تواصل منذ اندلاع الأزمة جهودها الإنسانية الرائدة ومساعيها الحثيثة بالتعاون مع منظمات الأمم المتحدة والشركاء الدوليين للحد من التداعيات الكارثية للأزمة الراهنة، والتخفيف من المعاناة الإنسانية التي تواجه سكان قطاع غزة، حيث وفرت الدولة خدمات الرعاية الصحية والأدوية والمستلزمات الطبية اللازمة في المستشفى العائم قبالة ساحل مدينة العريش بمصر، بالإضافة إلى خدمات المستشفى الميداني المتمركز جنوب قطاع غزة، بجانب عمليات الإجلاء الطبي المستمرة ضمن خطط الاستجابة الإنسانية العاجلة. الإمارات تُنفذ إخلاءً طبياً عاجلاً لـ155 من المصابين والمرضى من غزة 81ee0797-0548-4e42-8303-bf792457141e a687ab7b-8637-4425-a024-c67a2c53ef7c 57b77f94-0d07-42ad-bc0c-f2b32cb2e8cc

إسرائيل تعيق شاحنات المساعدات لغزة وقائمة "الممنوعات" طويلة
إسرائيل تعيق شاحنات المساعدات لغزة وقائمة "الممنوعات" طويلة

وكالة شهاب

timeمنذ 3 ساعات

  • وكالة شهاب

إسرائيل تعيق شاحنات المساعدات لغزة وقائمة "الممنوعات" طويلة

تتكدس في الجانب المصري من معبر رفح الحدودي مع قطاع غزة تجهيزات طبية حيوية في مستودعات تحت شمس لاهبة، وتصطف مئات الشاحنات المحملة بمساعدات غذائية ومواد أساسية أياما قبل أن يسمح لبعضها بالعبور إلى القطاع الفلسطيني المحاصر والمهدد بالمجاعة. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية -التي شاركت في جولة صحفية منظمة في المكان أمس الاثنين- عن محمود الشيخ سائق شاحنة محملة بالدقيق قوله إنه ينتظر السماح له بالعبور منذ قرابة أسبوعين، في ظل درجات حرارة خانقة. مضيفا أن "300 شاحنة عادت أمس، وسمح بدخول 35 فقط"، مشيرا إلى الإسرائيليين، تحديد دخولها يعود إلى "مزاجهم، ولا يقولون لماذا". أما السائق حسين جمعة فقال إن نحو 150 شاحنة تصطف كل ليلة في الجانب المصري من المعبر. وإجمالا، تدخل هذه الشاحنات بوابة المعبر، وتتوجه نحو معبر كرم أبو سالم الخاضع للسيطرة الإسرائيلية والواقع على بعد كيلومترات قليلة. وهناك تخضع لتفتيش دقيق قبل دخولها إلى قطاع غزة "في الصباح، يفتّش الإسرائيليون ما يريدونه فقط، والباقي يقومون بإعادته". كما نقلت الوكالة عن 4 مسؤولين في الأمم المتحدة وسائقي شاحنات مساعدات ومتطوع في الهلال الأحمر المصري أن إسرائيل تمنع دخول تجهيزات طبية حيوية وخيم وتجهيزات لبنى تحتية خاصة بالمياه. ويُمنع دخول مواد "ذات استخدام مزدوج"، أي قد تخدم غايات عسكرية، وتُعاد أخرى لأسباب بسيطة. وتقول مسؤولة الاستجابة الطارئة في منظمة "أطباء بلا حدود" الفرنسية أماند بازيرول، خلال اتصال بها عبر تطبيق "زوم"، إن بعض المواد تُمنع مثلا "لمجرد أنها من الحديد". وفي الجانب المصري من معبر رفح، قال عاملون في المجال الإغاثي إن شحنة من الحمّالات للعناية المركزة لا تزال عند الجانب المصري من المعبر، على الرغم من تأكيد الأمم المتحدة حاجة القطاع الماسة لها، لأن إحدى المنصات النقالة التي وضعت عليها مصنوعة من البلاستيك عوضا عن الخشب. وأشار متطوّع في الهلال الأحمر المصري إلى أن شحنات أخرى أُعيدت "لأن منصّة نقّالة كانت مائلة، أو لأن التغليف البلاستيكي لم يكن جيدا". وقالت رئيسة الهلال الأحمر أمل إمام "قد يكون رقم الموافقة الصادر عن الأمم المتحدة ملصقا على جانب المنصة النقالة، ما يعني أن كل الأطراف وافقت على دخولها، بما في ذلك وحدة تنسيق أعمال الحكومة الإسرائيلية (كوغات)، لكن رغم ذلك تتم إعادتها عن الحدود". وتابعت إمام "لم أرَ طيلة عملي في مجال الإغاثة قيودا كهذه على المساعدات، بما في ذلك أصغر قطعة من الشاش". ممنوعات ونقلت الوكالة عن مسؤول في منظمة الصحة العالمية، لم تذكر اسمه، قوله "إن دخول أدوية بسيطة مثل تلك المضادة للحمى قد يستغرق أسبوعا، بينما تضطر منظمة الصحة العالمية للتعجيل في إدخال الأنسولين وأدوية حيوية أخرى يتوجب حفظها في حرارة متدنية، في شاحنات عادية عندما ترفض السلطات الإسرائيلية دخول تلك المبرّدة". وفي مستودع بالجانب المصري من الحدود مع غزة، تتكدس عشرات قوارير الأكسجين التي كساها الغبار بعد منع إدخالها، وبقربها كراسٍ متحركة ومراحيض متنقلة ومولدات كهرباء. وقال أحد العاملين مع الأمم المتحدة، رفض ذكر اسمه، منتقدا التعنت الإسرائيلي "كأنهم يرفضون كل ما يمكن أن يقدّم لمسة إنسانية". وتؤكد المتحدثة باسم مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للمنظمة الدولية (أوتشا) أولغا شيريفكو، ردا على سؤال عبر تطبيق "زوم"، أن قائمة الممنوعات هي عبارة عن "صفحات طويلة". وتتضارب الأرقام حول عدد الشاحنات التي تدخل إلى قطاع غزة، فبينما أفاد مسؤول في منظمة الصحة العالمية بأن قرابة 50 شاحنة تدخل غزة يوميا، قال وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي الذي زار المعبر أمس برفقة رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى، إن العدد يتراوح بين 130 و150 يوميا، وقد يصل إلى 200، مؤكدا أن عدد الشاحنات التي تنتظر يتخطى 5 آلاف. ووصف التأخير والقيود بأنه "تجويع ممنهج". نفاد المخزون وكانت وحدة التنسيق التابعة لوزارة الدفاع الإسرائيلية قد نفت الأسبوع الماضي منع دخول المساعدات، متهمة حركة حماس باستغلال المساعدات "لتعزيز قدراتها العسكرية". وفي آخر بيان منشور لها، قالت إن 320 شاحنة مساعدات دخلت قطاع غزة الأحد الماضي، فيما تم إلقاء 161 حمولة من الجو في عملية شاركت فيها الأردن والإمارات وألمانيا وبلجيكا وإيطاليا وفرنسا وهولندا والدانمارك وإندونيسيا. وتحذّر منظمة "أطباء بلا حدود" من أن الإبطاء في دخول المساعدات يعرقل توافر تجهيزات حيوية لعلاج الإصابات. وتقول مسؤولة الاستجابة الطارئة في المنظمة "الناس يواجهون خطر فقدان أطرافهم ما لم تتوافر التجهيزات الأساسية"، مضيفة أن المخزون يستهلك بسرعة، نطلب تجهيزات لثلاثة أو خمسة أشهر، لكنها تُستنفد خلال شهرين". المصدر: الفرنسية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store