logo
أخبار العالم : 3 من كل 10 طائرات عالمياً تحلق بقطع «صُنعت في الإمارات»

أخبار العالم : 3 من كل 10 طائرات عالمياً تحلق بقطع «صُنعت في الإمارات»

نافذة على العالممنذ 14 ساعات

الاثنين 19 مايو 2025 01:00 مساءً
نافذة على العالم - أبوظبي: «الخليج»
تمكنت شركة ستراتا، المملوكة بالكامل لشركة مبادلة للاستثمار والرائدة في صناعة أجزاء هياكل الطائرات والتصنيع المتقدم في دولة الإمارات، من تسليم القطعة رقم 100,000 من أجزاء هياكل الطائرات لعملائها من كبرى شركات صناعة الطيران العالمية، حيث إن 3 من كل 10 طائرات ذات البدن العريض وطائرات رجال الأعمال حول العالم تحلق بقطع مصنوعة في دولة الإمارات. في خطوة تجسد الرؤية الوطنية للنمو الصناعي، وتعكس دور ستراتا في ترسيخ مكانة الإمارات على خريطة صناعة الطيران العالمية.
ويؤكد هذا الإنجاز الثقة المتزايدة بقدرات ستراتا وإمكاناتها في إطار نجاحات متراكمة على مدار عقد ونصف من التميّز في التصنيع، والتي بدأت في 2010 بالقطعة الأولى التي تم إنتاجها وهي الأسطح الخارجية لرفارف أجنحة طائرة إيرباص A330، وصولاً إلى القطعة رقم 100 ألف لـ(إيرباص، وبوينج، وبيلاتوس، وليوناردو)، والتي تم بلوغها مع نهاية شهر إبريل الماضي 2025.
أعلن ذلك إسماعيل علي عبدالله، المدير التنفيذي لوحدة المجمعات الاستراتيجية التابعة لقطاع الاستثمار في الإمارات في شركة مبادلة، والعضو المنتدب لشركة ستراتا للتصنيع، والذي كشف أيضاً، تزامناً مع معرض (اصنع في الإمارات – 2025)، عن «تسجيل ستراتا زيادة نوعية جديدة في نسب القطع والأجزاء التي تحمل شعار (صنع بفخر في الإمارات) والموجودة في نحو 30% من الطائرات على مستوى العالم، بمعنى أن 3 من كل 10 طائرات ذات البدن العريض وطائرات رجال الأعمال حول العالم تحلق بقطع مصنوعة في دولة الإمارات، في أبوظبي تحديداً، ومدينة العين».
وأضاف إسماعيل علي عبدالله: «إن شركة ستراتا باتت من أبرز الشركات المؤثرة في تشكيل مستقبل قطاع صناعة الطيران عالمياً، بما تحققه من إنجازات عالمية تعكسها لغة الأرقام، مشيراً إلى أن 100 ألف قطعة من أجزاء هياكل الطائرات ليس مجرد رقم، بل إنجاز كبير يحسب لشعار (اصنع في الإمارات)، بما يعزز رؤية أن تكون دولة الإمارات وجهة عالمية وقبلة في صناعة الطيران».
بدورها، قالت سارة المعمري، الرئيس التنفيذي بالإنابة لشركة ستراتا للتصنيع: «إن بلوغ ستراتا هذه الأرقام وتجسيدها لهذه الحقائق الإماراتية العالمية، يعد ثمرة جهد كبير لفريق مبدع اسمه (ستراتا)، اعتاد الالتزام والتميز في العطاء طوال سنوات الإنتاج والتصنيع، فكان أداؤه استثنائياً في كافة الأوقات».
وتابعت سارة المعمري: «قصة الفخر الأبرز في ستراتا تكمن في كوادرها المتميزة وفي خبراتها العالمية التي ترسّخ اسمها ضمن قائمة الشركات الأكثر ثقة وجودة والتزاماً بالمعايير الدقيقة والصارمة في صناعة الطيران، في ظل مسيرة المعرفة والابتكار والتطوير التي لا تنضب فيها، واستناداً إلى جهود نخبة من الكوادر الوطنية المؤهلة والمبدعة التي تقود عملية التصنيع على أرض الواقع، لافتةً إلى أن ما يميز ستراتا ضمن قطاع التصنيع المتقدم، هو تحقيقها نسبة توطين عالية جداً تصل لـ67%، ومن هؤلاء نحو 87% من العنصر النسائي».
وكانت ستراتا قد بدأت منذ العام 2010 في تصنيع أجزاء هياكل الطائرات انطلاقاً من خط إنتاج وحيد لأجزاء من طائرة إيرباص A330، وعاماً تلو عام اتسعت رقعة التصنيع في خطوط الإنتاج وحزم الأعمال لمختلف أنواع الطائرات، حتى وصلت حالياً إلى ما يقارب الـ30 خط إنتاج، أكثر من 90% منها خطوط إنتاج حصرية، أي إن هذه الأجزاء من هياكل الطائرات لا تُصنع إلا في ستراتا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار العالم : 3 من كل 10 طائرات عالمياً تحلق بقطع «صُنعت في الإمارات»
أخبار العالم : 3 من كل 10 طائرات عالمياً تحلق بقطع «صُنعت في الإمارات»

نافذة على العالم

timeمنذ 14 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : 3 من كل 10 طائرات عالمياً تحلق بقطع «صُنعت في الإمارات»

الاثنين 19 مايو 2025 01:00 مساءً نافذة على العالم - أبوظبي: «الخليج» تمكنت شركة ستراتا، المملوكة بالكامل لشركة مبادلة للاستثمار والرائدة في صناعة أجزاء هياكل الطائرات والتصنيع المتقدم في دولة الإمارات، من تسليم القطعة رقم 100,000 من أجزاء هياكل الطائرات لعملائها من كبرى شركات صناعة الطيران العالمية، حيث إن 3 من كل 10 طائرات ذات البدن العريض وطائرات رجال الأعمال حول العالم تحلق بقطع مصنوعة في دولة الإمارات. في خطوة تجسد الرؤية الوطنية للنمو الصناعي، وتعكس دور ستراتا في ترسيخ مكانة الإمارات على خريطة صناعة الطيران العالمية. ويؤكد هذا الإنجاز الثقة المتزايدة بقدرات ستراتا وإمكاناتها في إطار نجاحات متراكمة على مدار عقد ونصف من التميّز في التصنيع، والتي بدأت في 2010 بالقطعة الأولى التي تم إنتاجها وهي الأسطح الخارجية لرفارف أجنحة طائرة إيرباص A330، وصولاً إلى القطعة رقم 100 ألف لـ(إيرباص، وبوينج، وبيلاتوس، وليوناردو)، والتي تم بلوغها مع نهاية شهر إبريل الماضي 2025. أعلن ذلك إسماعيل علي عبدالله، المدير التنفيذي لوحدة المجمعات الاستراتيجية التابعة لقطاع الاستثمار في الإمارات في شركة مبادلة، والعضو المنتدب لشركة ستراتا للتصنيع، والذي كشف أيضاً، تزامناً مع معرض (اصنع في الإمارات – 2025)، عن «تسجيل ستراتا زيادة نوعية جديدة في نسب القطع والأجزاء التي تحمل شعار (صنع بفخر في الإمارات) والموجودة في نحو 30% من الطائرات على مستوى العالم، بمعنى أن 3 من كل 10 طائرات ذات البدن العريض وطائرات رجال الأعمال حول العالم تحلق بقطع مصنوعة في دولة الإمارات، في أبوظبي تحديداً، ومدينة العين». وأضاف إسماعيل علي عبدالله: «إن شركة ستراتا باتت من أبرز الشركات المؤثرة في تشكيل مستقبل قطاع صناعة الطيران عالمياً، بما تحققه من إنجازات عالمية تعكسها لغة الأرقام، مشيراً إلى أن 100 ألف قطعة من أجزاء هياكل الطائرات ليس مجرد رقم، بل إنجاز كبير يحسب لشعار (اصنع في الإمارات)، بما يعزز رؤية أن تكون دولة الإمارات وجهة عالمية وقبلة في صناعة الطيران». بدورها، قالت سارة المعمري، الرئيس التنفيذي بالإنابة لشركة ستراتا للتصنيع: «إن بلوغ ستراتا هذه الأرقام وتجسيدها لهذه الحقائق الإماراتية العالمية، يعد ثمرة جهد كبير لفريق مبدع اسمه (ستراتا)، اعتاد الالتزام والتميز في العطاء طوال سنوات الإنتاج والتصنيع، فكان أداؤه استثنائياً في كافة الأوقات». وتابعت سارة المعمري: «قصة الفخر الأبرز في ستراتا تكمن في كوادرها المتميزة وفي خبراتها العالمية التي ترسّخ اسمها ضمن قائمة الشركات الأكثر ثقة وجودة والتزاماً بالمعايير الدقيقة والصارمة في صناعة الطيران، في ظل مسيرة المعرفة والابتكار والتطوير التي لا تنضب فيها، واستناداً إلى جهود نخبة من الكوادر الوطنية المؤهلة والمبدعة التي تقود عملية التصنيع على أرض الواقع، لافتةً إلى أن ما يميز ستراتا ضمن قطاع التصنيع المتقدم، هو تحقيقها نسبة توطين عالية جداً تصل لـ67%، ومن هؤلاء نحو 87% من العنصر النسائي». وكانت ستراتا قد بدأت منذ العام 2010 في تصنيع أجزاء هياكل الطائرات انطلاقاً من خط إنتاج وحيد لأجزاء من طائرة إيرباص A330، وعاماً تلو عام اتسعت رقعة التصنيع في خطوط الإنتاج وحزم الأعمال لمختلف أنواع الطائرات، حتى وصلت حالياً إلى ما يقارب الـ30 خط إنتاج، أكثر من 90% منها خطوط إنتاج حصرية، أي إن هذه الأجزاء من هياكل الطائرات لا تُصنع إلا في ستراتا.

اقتصاد قطر : القطرية للشحن الجوي تعلن عن شراكة استراتيجية مع شركة MASkargo الماليزية
اقتصاد قطر : القطرية للشحن الجوي تعلن عن شراكة استراتيجية مع شركة MASkargo الماليزية

نافذة على العالم

time١٩-١١-٢٠٢٤

  • نافذة على العالم

اقتصاد قطر : القطرية للشحن الجوي تعلن عن شراكة استراتيجية مع شركة MASkargo الماليزية

الثلاثاء 19 نوفمبر 2024 04:37 مساءً نافذة على العالم - اقتصاد 48 19 نوفمبر 2024 , 04:24م الدوحة - قنا أعلنت القطرية للشحن الجوي، الشركة الرائدة عالميا في قطاع الشحن الجوي، عن إطلاق شراكة استراتيجية جديدة مع شركة MASkargo، وهي شركة الشحن الجوي التابعة لمجموعة ماليزيا للطيران. وتمثل هذه الشراكة، التي وقعها اليوم السيد مارك دروش، الرئيس التنفيذي للقطرية للشحن الجوي، والسيد مارك جيسون توماس، الرئيس التنفيذي لشركة MASkargo، علامة فارقة في تعزيز الربط العالمي للشحن الجوي والكفاءة التشغيلية. وقد شهد هذا التعاون، الذي بدأ في 1 أكتوبر 2024، شحن ما يقارب 2,400 طن من البضائع، بما في ذلك أكثر من 600 طن من المواد سريعة التلف و130 طنا من الأدوية. وستسير القطرية للشحن الجوي طائرتها من طراز بوينغ 777 من مدينة الدوحة إلى مدينة كوالالمبور مرتين أسبوعيا، مما يزيد من سعة الشحن الأسبوعية بأكثر من 200 طن. وفي السياق نفسه، ستعزز هذه الشراكة الاستراتيجية رحلات الربط وكفاءتها إلى مدينتي سيدني وملبورن الأستراليتين مع طائرات الشحن التابعة لشركة MASkargo من طراز إيرباص A330 التي تحمل أكثر من 75 طنا من سعة الشحن الأسبوعية إلى هذه المدن، مع وقت ربط سريع يبلغ 8 ساعات فقط في مدينة كوالالمبور. وسيكون للمراكز الاستراتيجية في مطار حمد الدولي ومطار كوالالمبور الدولي دور محوري، حيث ستوفر رحلات ربط سلسة ومرافق مناولة حديثة. وتعود الاتفاقية الاستراتيجية بالفائدة على الطرفين، حيث تتيح لشركة MASkargo الوصول إلى نقاط رئيسية في أوروبا ودول مجلس التعاون الخليجي وبلاد الشام وإفريقيا، في حين تكتسب القطرية للشحن الجوي قدرة استيعابية أكبر إلى أستراليا ونيوزيلندا وجنوب شرق آسيا وشمال شرق آسيا. كما أنها تدعم السوق المحلية في كوالالمبور من خلال تمكين تصدير المنتجات إلى المزيد من الأسواق العالمية. وبهذه المناسبة، قال الرئيس التنفيذي للقطرية للشحن الجوي: "بصفتنا شركة الشحن الجوي الرائدة عالميا، تعد هذه الشراكة مع MASkargo شهادة على التزامنا بتقديم خدمة استثنائية وحلول مصممة خصيصا لتناسب عملاءنا، وتمثل خطوة ثابتة في مهمتنا المتمثلة في تعزيز شبكة وجهاتنا العالمية من خلال التحالفات الاستراتيجية." وأضاف "من خلال توحيد نقاط قوتنا، نحن قادرون على تزويد عملائنا باتصال وكفاءة معززة، مما يضمن وصول منتجاتهم إلى الأسواق العالمية في حالة مثالية. نتطلع قدما إلى الفرص التي يجلبها هذا التعاون، مشددين على التزامنا بإرساء معايير التميز في صناعة الشحن الجوي". من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لشركة MASkargo: "يمثل اليوم خطوة مهمة بالنسبة لشركة MASkargo، حيث نوحد جهودنا مع القطرية للشحن الجوي لإنشاء شبكة شحن عالمية مترابطة. تمثل هذه الشراكة تقدما كبيرا في مهمة MASkargo لربط عملائنا بالعالم بسرعة وكفاءة متزايدة". وأردف: "بفضل هذه الشراكة، أصبحت شركة MASkargo الآن في وضع أفضل من أي وقت مضى مرسخة مكانتها كجسر بين جنوب شرق آسيا والوجهات الدولية الرئيسية. ويعزز هذا التحالف مع القطرية للشحن الجوي بنيتنا التحتية وقدراتنا، ويمكننا من دعم الاقتصاد الإقليمي وتسهيل حركة البضائع عالية الطلب إلى الأسواق العالمية، بالإضافة إلى إرساء معايير جديدة في قطاع الشحن الجوي". وكانت القطرية للشحن الجوي وشركة MASkargo وقعتا في يوليو الماضي، مذكرة تفاهم لتقديم منتجات محسنة لعملاء الشحن الجوي وتحقيق التآزر التشغيلي. وتتيح هذه الاتفاقية الاستراتيجية المشتركة لأعمال الشحن لكلا الشركتين الاستفادة من نقاط القوة في شبكة وجهات الشركتين فضلا عن سعة الأسطول، مما يزيد بشكل كبير من عروض الشحن. ويمتد التعاون بين الخطوط الجوية القطرية والخطوط الجوية الماليزية إلى ما هو أبعد من الشحن الجوي. وباعتبارهما عضوين في تحالف oneworld، تتمتع كلتا الشركتين بشراكة قوية في قطاع السفر. وتجسد اتفاقية الرمز المشترك، التي تشمل 62 وجهة في ماليزيا وجنوب شرق آسيا وأستراليا ونيوزيلندا والشرق الأوسط وأوروبا والأمريكيتين وإفريقيا، التزامهما بتقديم تجارب سفر استثنائية. وتعزز مذكرة التفاهم الاستراتيجية الموقعة في عام 2022 هذه الشراكة، مما يزيد من خيارات السفر والوجهات للمسافرين. أخبار ذات صلة مساحة إعلانية المصدر : الكلمات الدلائليه

إيرباص: جميع طائراتنا تضم أجزاءً صنعت في الإمارات
إيرباص: جميع طائراتنا تضم أجزاءً صنعت في الإمارات

Economy Plus

time١٣-١١-٢٠٢٤

  • Economy Plus

إيرباص: جميع طائراتنا تضم أجزاءً صنعت في الإمارات

أكد جان بريس دومونت، رئيس القوة الجوية في إيرباص للدفاع والفضاء، أن جميع الطائرات التي تنتجها إيرباص حالياً مزودة بأجزاء صُنعت في الإمارات. يأتي هذا التصريح، في وقتٍ تشهد الإمارات فيه تحولاً استراتيجياً نحو أن تصبح مركزاً حيوياً في صناعة أجزاء الطائرات على مستوى العالم، بحسب وكالة أنباء الإمارات. من خلال الشراكات مع الشركات الإماراتية مثل 'إيدج' و'إي بي آي' و'ستراتا'، تواصل إيرباص تعزيز قدرات التصنيع المحلية، معتمدة على الخبرات الإماراتية التي ساهمت في تطوير أجزاء طائراتها. التطور الصناعي في الإمارات هذه الخطوة تعد بمثابة تأكيد على تطور قطاع الطيران في الإمارات ، التي أصبحت شريكاً استراتيجياً في إنتاج أجزاء الطائرات المتطورة. منذ أكثر من عقد من الزمن، بدأت إيرباص شراكتها مع الإمارات، حيث تم تصنيع أول جزء محلي بالتعاون مع شركة 'ستراتا' في 2010. منذ ذلك الحين، شهدت هذه الشراكة تطوراً كبيراً في حجم وجودة المنتجات الإماراتية المستخدمة في طائرات إيرباص، ما يعزز من استقلالية الصناعة الإماراتية في هذا القطاع الحيوي. توسيع الأنشطة الصناعية في الإمارات أوضح دومونت أن إيرباص تخطط لتوسيع حجم أنشطتها الصناعية في الإمارات خلال العقد المقبل، حيث تهدف إلى زيادة إنتاج الأجزاء المصنعة محلياً لتلبية الاحتياجات العالمية. تعتبر هذه المبادرة جزءاً من رؤية إيرباص التي تستهدف توطين صناعة الطائرات في الإمارات، وتحويلها إلى مركز عالمي لتصنيع قطع الطائرات وتصديرها إلى الأسواق الدولية. شراكات استراتيجية محلية ودولية تعتبر هذه الخطوة جزءاً من استراتيجية إيرباص في تعزيز الشراكات مع شركات إماراتية مثل 'إيدج'، و'إي بي آي'، و'ستراتا'، حيث يساهم التعاون بين هذه الشركات في نقل المعرفة التكنولوجية المتقدمة وتعزيز قدرة الإمارات على ابتكار وتصنيع أجزاء الطائرات. الإمارات كمركز عالمي لإنتاج قطع الطائرات لا تقتصر أهداف إيرباص على تلبية احتياجات السوق المحلي فقط، بل تتطلع إلى جعل الإمارات مركزاً دولياً لإنتاج أجزاء الطائرات. هذا من شأنه أن يعزز مكانة الإمارات على الساحة العالمية كداعم رئيسي لقطاع الطيران، مما يفتح آفاقاً واسعة للصناعات الإماراتية في السوق العالمية. تدريب الكوادر المحلية كما أكّد دومونت على أن إيرباص تسعى إلى تدريب الكوادر الإماراتية على عمليات الإنتاج والتصميم، مما يسهم في تطوير المهارات المحلية ويدعم الاستقلالية التقنية في صناعة الطيران. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store