
14 قتيلاً في ضربات روسية استهدفت كييف
قتل ما لا يقل عن 14 شخصاً، بينهم أميركي، في ضربات روسية استهدفت كييف، الليلة قبل الماضية، على ما أفادت السلطات الأوكرانية، في هجوم وصفه الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي بـ«المروع».
وقال زيلينسكي عبر موقع «فيس بوك»: «عرفت كييف واحدة من أفظع الهجمات»، مضيفاً أن «الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، يقوم بذلك فقط لأنه قادر على مواصلة الحرب».
بدوره، قال وزير الداخلية الأوكراني، إيغور كليمنكو: «تم استهداف 27 مكاناً في مناطق عدة من العاصمة، ومن بين الأهداف أبنية سكنية ومؤسسات تربوية ومنشآت حيوية».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
روسيا: هجمات إسرائيل على إيران تدفع العالم لـ"كارثة نووية"
وقالت الوزارة في بيان منشور على تطبيق تلغرام إن "الهجمات المكثفة المستمرة التي تشنها إسرائيل على المواقع النووية السلمية الإيرانية غير قانونية بموجب القانون الدولي وتؤسس لتهديدات غير مقبولة للأمن الدولي وتدفع العالم إلى كارثة نووية". وأضافت أن التنديد الواسع النطاق بالتصرفات الإسرائيلية أظهر أن إسرائيل لم تجد الدعم إلا "من تلك الدول التي هي في الواقع مشاركة في هذه الأعمال وتتحرك لأسباب انتهازية". وأشارت الوزارة إلى أن "تصريحات إيران الواضحة عن امتثالها الثابت لالتزامات معاهدة منع انتشار الأسلحة النووية واستعدادها لتجديد الاتصالات مع الولايات المتحدة للعمل على العثور على حلول ممكنة، تزيل كل الشكوك المحيطة ببرنامج طهران النووي". وشدد البيان على أن موسكو "تدعم هذا الموقف وتعتقد اعتقادا راسخا أن التسوية المرجوة لا يمكن تحقيقها إلا عن طريق الدبلوماسية والمفاوضات". وذكر البيان أيضا أن موسكو تنتظر من الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن تقدم "في أقرب وقت ممكن تقريرا مفصلا مكتوبا مع تقييم موضوعي وغير متحيز للأضرار" التي لحقت بالمنشآت النووية الإيرانية. وكان الكرملين قد قال الإثنين إن روسيا مستعدة للعمل وسيطا في النزاع بين إسرائيل وإيران ، وإن اقتراحها السابق بتخزين اليورانيوم الإيراني في روسيا لا يزال مطروحا على الطاولة.


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
ترامب يرفض تقييم رئيسة الاستخبارات الخاص بملف إيران النووي
وفي حديثه إلى الصحفيين على متن طائرة الرئاسة الأميركية في أثناء عودته مبكرا إلى واشنطن من قمة مجموعة السبع في كندا، سُئل ترامب عن مدى اعتقاده بأن إيران كانت قريبة من امتلاك سلاح نووي، فأجاب قائلا "قريبة جدا". وعندما قيل له إن جابارد قالت في شهادتها أمام الكونغرس في مارس إن مجتمع المخابرات الأميركي لا يزال يرى أن طهران لا تعمل على امتلاك رأس نووي، أجاب ترامب "لا يهمني ما قالته. أعتقد أنهم كانوا قريبين جدا من امتلاكه". وأعادت تعليقات ترامب إلى الأذهان خلافاته مع وكالات المخابرات الأميركية خلال ولايته الأولى، ومنها بخصوص تقييم مفاده أن موسكو عملت على التأثير في الانتخابات الرئاسية عام 2016 لصالحه، وقبوله نفي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وقالت جابارد أيضا للكونغرس إن وكالات المخابرات الأميركية لا تعتقد أن المرشد الإيراني علي خامنئي أمر باستئناف برنامج للأسلحة النووية كانت الولايات المتحدة والوكالة الدولية للطاقة الذرية قدرتا أنه انتهى في 2003. وتنفي إيران تصنيع أسلحة نووية، وتقول إن برنامجها لتخصيب اليورانيوم مخصص للأغراض السلمية فقط. وقال مصدر مطلع على تقارير المخابرات الأميركية لرويترز إن التقييم الذي قدمته جابارد لم يتغير. وأضاف أن أجهزة المخابرات الأميركية رأت أيضا أن الأمر سيستغرق ما يصل إلى ثلاث سنوات قبل أن تتمكن إيران من بناء رأس حربي تستطيع به ضرب هدف تختاره، وهي نتيجة كانت شبكة "سي إن إن" أول من أوردها. ومع ذلك، يعتقد خبراء أن إيران قد تستغرق وقتا أقصر بكثير لبناء سلاح نووي خام لم يُختبر وإطلاقه على الرغم من أنه لن تكون هناك ضمانات بأن ذلك سينجح.

البيان
منذ 5 ساعات
- البيان
قصف مسيّر على كييف وإبطال هجوم على موسكو
ووصف الرئيس الأوكراني، فولودمير زيلينسكي، الهجمات بأنها هجوم مروع. وكتب عبر منصة إكس: تم استخدام أكثر من 440 طائرة مسيرة و32 صاروخاً.. كييف تواجه هجوماً من أعنف الهجمات.. حتى الآن، تم تأكيد مقتل 15 شخصاً. أقدم التعازي لأسرهم وأحبائهم.. مثل هذه الهجمات يتعين على العالم بأكمله والولايات المتحدة وأوروبا كمجتمع متحضر الرد عليها. وأوضح زيلينسكي، أن الجهود جارية لإنقاذ من هم أسفل أنقاض مبنى سكني في كييف، مضيفاً إن مباني في ثمان مناطق بالعاصمة تضررت. وكتب زيلينسكي أن 75 شخصاً أصيبوا، ولكن تيمور ثاشينكو رئيس الإدارة العسكرية للمدينة، أفاد بإصابة ما لا يقل عن 99 شخصاً في كييف فقط، كما أشار إلى انقطاع الكهرباء. كما أسفرت الغارات عن مقتل شخص واحد على الأقل، وهو مواطن أمريكي، وإصابة 16 آخرين، وفق ما أعلن رئيس بلدية العاصمة الأوكرانية فيتالي كليتشكو. وأفادت وكالة ار بي كيه-أوكرانيا للأنباء بانقطاع الكهرباء في العاصمة. وقال عمدة مدينة أوديسا إنه تم إطلاق طائرات مسيرة عدة على المدينة. وأفادت وزارة الدفاع الروسية في بيان، أن روسيا شنت سلسلة من الضربات بأسلحة جوية وبرية وبحرية عالية الدقة، فضلاً عن ضربات بمسيرات على منشآت للصناعات العسكرية في منطقة كييف. وقال شويغو، إن كوريا الشمالية سترسل فرقة بنائين ولواءين عسكريين - 5000 عنصر، بالإضافة إلى 1000 متخصص في إزالة الألغام إلى منطقة كورسك حيث قاتل آلاف الجنود الكوريين الشماليين إلى جانب الجيش الروسي لصد توغل أوكراني استمر شهوراً عدة.