
إصابة أكثر من 14 ألف شخص خلال ذبح أضاحي العيد في تركيا
استقبلت مستشفيات تركيا آلاف المصابين في أول أيام عيد الأضحى، نتيجة حوادث وقعت خلال ذبح الأضاحي.
إصابة أكثر من 14 ألف شخص خلال ذبح أضاحي العيد في تركيا
وبلغ عدد المصابين هذا العام 14.372 شخص، بحسب ما أعلنه وزير الصحة التركي كمال مميش أوغلو.
وقال الوزير عبر منصة إكس، إن الإصابات توزّعت على مختلف المدن، وسُجِّلت أعلى الأرقام في العاصمة أنقرة بـ 1.049 إصابة، تلتها إسطنبول بـ 753 إصابة، ثم قونية بـ 655، وغازي عنتاب بـ 634، ومانيسا بـ 572.
وأوضح مميش أوغلو أن هذه الحوادث كان يمكن تفاديها بسهولة لو تمت عمليات الذبح على أيدي مختصّين، داعيًا إلى ضرورة الاعتماد على محترفين مدرّبين في هذه المناسبة السنوية.
عمره 14 عاما.. مراهق تركي يطلق النار على والديه في تركيا ويثير غضب السوشيال ميديا
بعد زلزال تركيا.. البحوث الفلكية تؤكد: مصر خارج حزام الزلازل

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 8 ساعات
- 24 القاهرة
إصابة أكثر من 14 ألف شخص خلال ذبح أضاحي العيد في تركيا
استقبلت مستشفيات تركيا آلاف المصابين في أول أيام عيد الأضحى، نتيجة حوادث وقعت خلال ذبح الأضاحي. إصابة أكثر من 14 ألف شخص خلال ذبح أضاحي العيد في تركيا وبلغ عدد المصابين هذا العام 14.372 شخص، بحسب ما أعلنه وزير الصحة التركي كمال مميش أوغلو. وقال الوزير عبر منصة إكس، إن الإصابات توزّعت على مختلف المدن، وسُجِّلت أعلى الأرقام في العاصمة أنقرة بـ 1.049 إصابة، تلتها إسطنبول بـ 753 إصابة، ثم قونية بـ 655، وغازي عنتاب بـ 634، ومانيسا بـ 572. وأوضح مميش أوغلو أن هذه الحوادث كان يمكن تفاديها بسهولة لو تمت عمليات الذبح على أيدي مختصّين، داعيًا إلى ضرورة الاعتماد على محترفين مدرّبين في هذه المناسبة السنوية. عمره 14 عاما.. مراهق تركي يطلق النار على والديه في تركيا ويثير غضب السوشيال ميديا بعد زلزال تركيا.. البحوث الفلكية تؤكد: مصر خارج حزام الزلازل


تحيا مصر
منذ 8 ساعات
- تحيا مصر
الصحة العالمية: نحذر من أن النظام الصحي في غزة ينهار
حذرت منظمة الصحة العالمية، أن النظام الصحي في قطاع غزة ينهار، مشيرة إلى أن كل مستشفيات شمالي في المدينة الفلسطينية توقفت عن العمل الصحة العالمية: نحذر من أن النظام الصحي في غزة ينهار وناشدت الصحة العالمية، بحماية مجمع ناصر الطبي ومستشفى الأمل لضمان بقائهما متاحين وآمنين حيث يوجهان خطر التوقف جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل والذي لا يتوقف على البنية الصحية. تيدروس أدهانوم جيبريسوس مدير منظمة الصحة العالمية وقال تيدروس أدهانوم جيبريسوس مدير منظمة الصحة العالمية في تغريدة نشرها عبر منصة إكس:" ينهار النظام الصحي في غزة، حيث أصبح مجمع ناصر الطبي - أهم مستشفى إحالة متبقٍ - ومستشفى الأمل معرضين لخطر التوقف عن العمل. وبدونهما، سيفقد الناس إمكانية الوصول إلى الخدمات الصحية". وأضاف:" تقع هذه المستشفيات داخل منطقة الإخلاء التي أُعلن عنها في 2 يونيو أو خارجها مباشرة. وقد أبلغت السلطات الإسرائيلية وزارة الصحة أنه سيتم إغلاق طرق الوصول المؤدية إلى كلا المستشفيين. ونتيجة لذلك، سيكون الوصول الآمن للمرضى الجدد والموظفين صعبًا، إن لم يكن مستحيلًا". الصحة العالمية: خروج المستشفيات من الخدمة سيكون له عواقب وخيمة على المرضى وتابع قائلاً:" سيكون لخروج المستشفيات من الخدمة عواقب وخيمة على المرضى الذين يحتاجون إلى رعاية جراحية، وعناية مركزة، وبنوك الدم وخدمات نقل الدم، ورعاية مرضى السرطان، وغسيل الكلى". وأشار في التغريدة:" لقد استمر التدمير المستمر والممنهج للمستشفيات في غزة لفترة طويلة جدًا. يجب أن ينتهي على الفور". وقال:" تدعو منظمة الصحة العالمية إلى إطلاق سراح الرهائن، ووقف إطلاق نار فوري ودائم". وحول آخر التطورات الميدانية في غزة، ارتكب الجيش الإسرائيلي جريمة جديدة في حي الصبرة، وسط مدينة غزة، أسفر عنها مقتل ما لا يقل عن 15 فلسطينيا، بينهم 6 أطفال، وإصابة أكثر من 50 آخرين، في قصف استهدف منزلا سكنيا بصاروخين. وحتي الآن لم يتم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، فيما تكثف إسرائيل هجماتها على القطاع مبررة هذه الوحشية أنها لن توقفها حتى إعادة الرهائن والقضاء على حركة حماس.


الدستور
منذ 13 ساعات
- الدستور
مرض نفسي أم مجرد موضة؟.. هوس الشهرة في عصر السوشيال ميديا (فيديو)
في عصر السوشيال ميديا، أصبح العالم بمثابة شارع واحد حيث يمكن للجميع رؤية ومتابعة ما يحدث في أي مكان على وجه الأرض، الشباب، وخاصة المراهقين منهم، أصبحوا يتعرضون يوميًا لمحتوى متنوع يأتي من مختلف الثقافات والمحافظات. هذه الظاهرة، التي بدأت تأخذ شكل هوس الشهرة، أصبحت تؤثر بشكل كبير على الصحة النفسية للأفراد، وخاصة على مستوى الانتباه والتركيز. مع الانتشار الكبير لوسائل التواصل الاجتماعي، بدأ الكثير من الشباب يسأل أنفسهم: "لماذا لا أستطيع تحقيق ما يحققه الآخرون؟" هذا السؤال يعكس صراعًا نفسيًا عميقًا يتعلق بالتملك والفقدان، في ظل رؤيتهم لمحتوى يعكس حياة مثالية، يبدأ البعض في التفكير أن هناك شيئًا ناقصًا في حياتهم، مما يخلق لديهم حالة من الغيرة والضغط النفسي. ويوضح لنا الدكتور جمال فرويز، استشاري الطب النفسي، الآثار النفسية المدمرة لإدمان السوشيال ميديا. التعفن الدماغي: مؤتمر أكسفورد 2025 في مؤتمر أكسفورد الذي تم عقده في عام 2025، تم تسليط الضوء على مشكلة تُسمى "التعفن الدماغي"، هذا المصطلح قد يبدو غريبًا، لكنه يشير إلى الآثار السلبية التي تحدث نتيجة الاستهلاك المفرط للمحتوى على الإنترنت، مثل مشاهدة الفيديوهات المتتالية وقضاء ساعات طويلة على وسائل التواصل الاجتماعي، هذا الاستهلاك المستمر يؤدي إلى إجهاد الخلايا العصبية في المخ، مما يؤثر سلبًا على قدرة الدماغ على التركيز والانتباه. عندما يشاهد الأفراد، وخاصة المراهقين، محتويات متنوعة باستمرار، تتداخل لديهم الأفكار والمعلومات مما يؤدي إلى قلّة التركيز والانتباه، هذه الحالة من الإجهاد الذهني تسبب تأثيرات ضارة على مستوى التحصيل العلمي والتفاعل الاجتماعي. آثار نفسية وتوتر مستمر من المتوقع أن يؤدي هذا الهوس بالشهرة والمحتوى المتنوع إلى انخفاض كبير في مستوى التحصيل الدراسي لدى الشباب، إذ يصبح من الصعب عليهم الحفاظ على التركيز والانتباه في الدراسة أو حتى في الحياة اليومية، علاوة على ذلك، من المتوقع أن يتعرض الشباب إلى مستويات مرتفعة من التوتر والعصبية بسبب شعورهم بعدم قدرتهم على تحقيق أهدافهم في الحياة كما يرون في وسائل التواصل الاجتماعي. في ظل هذا التحدي النفسي المستمر، يشعر البعض بالإحباط الشديد عندما يكتشفون أنهم لا يستطيعون الوصول إلى تلك الحياة المثالية التي يرونها على منصات السوشيال ميديا، هذه المشاعر قد تؤدي إلى اضطرابات نفسية مختلفة، مثل الاكتئاب والقلق، بالإضافة إلى التوتر المزمن الذي يؤثر على صحتهم النفسية والجسدية. تأثير النصائح الخاطئة إلى جانب التأثيرات النفسية التي يمكن أن تحدث بسبب السوشيال ميديا، تظهر أيضًا النصائح الخاطئة التي يتم تداولها عبر الإنترنت، هذه النصائح قد تتراوح بين أمور تتعلق بالصحة النفسية والجسدية إلى نصائح خاصة بالمظهر والشهرة، ما يزيد من معاناة الشباب ويؤدي إلى قرارات غير مدروسة، ويساهم هذا في الدخول في متاهات ومشاكل نفسية جديدة، لأن الكثير من هذه النصائح لا تستند إلى أسس علمية. لمشاهدة الفيديو اضغط هنا