logo
الجيش اللبناني يزيل شريطا شائكا وضعته قوات الاحتلال ويفتح الطريق بين 3 بلدات

الجيش اللبناني يزيل شريطا شائكا وضعته قوات الاحتلال ويفتح الطريق بين 3 بلدات

أزال الجيش اللبناني ، مساء الأحد، شريطا شائكا وضعه الجيش الإسرائيلي وفتح الطريق بين بلدتي حولا ومركبا وتلة العباد جنوب البلاد.
ووثق مقطع فيديو جنود الجيش اللبناني بصدد إزالة الشريط الشائك وفتح الطريق.
وفي وقت سابق، عثر الجيش اللبناني أثناء عمليات المسح الهندسي، على جهاز تجسس إسرائيلي مموه ومزروع داخل الصخور ومزود بآلة تصوير في منطقة بئر شعيب في محيط بلدة بليدا – مرجعيون.
وجاء في بيان الجيش اللبناني: "تواصل الوحدات العسكرية المنتشرة في المناطق الجنوبية عمليات المسح الهندسي وإزالة خروقات العدو الإسرائيلي، في هذا السياق عثرت وحدة عسكرية مختصة على جهاز تجسس للعدو مموه ومزود بآلة تصوير في منطقة بئر شعيب في محيط بلدة بليدا - مرجعيون، وعملت على تفكيكه".
وأشار إلى أن الوحدة عملت على إزالة 13 ساترا ترابيا بعد إقامتها في البلدة من قبل إسرائيل.
وأضافت: "يستمر التنسيق بين قيادة الجيش وقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان - اليونيفيل من أجل متابعة الوضع في الجنوب، لا سيما الانتهاكات والاعتداءات من جانب العدو الإسرائيلي".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

النهار: لقاء سلام وبري يرمّم 'الود' مع 'الحزب'؟ تدفّق مفتوح للنازحين السوريين إلى الشمال
النهار: لقاء سلام وبري يرمّم 'الود' مع 'الحزب'؟ تدفّق مفتوح للنازحين السوريين إلى الشمال

وكالة نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • وكالة نيوز

النهار: لقاء سلام وبري يرمّم 'الود' مع 'الحزب'؟ تدفّق مفتوح للنازحين السوريين إلى الشمال

مخاوف من مفاجآت أمنية إضافية في الجنوب في الفترة الانتقالية لبتّ الترتيبات الأميركية حول المسؤولين عن ملفات المنطقة ومن بينها لبنان وطنية – كتبت صحيفة 'النهار': وسط تصاعد التساؤلات حيال طبيعة الإجراءات التي تتخذها الإدراة الأميركية في تبديل مسؤولين وموفدين عن ملفات أساسية وحيوية في الشرق الأوسط، وجد لبنان الرسمي نفسه عرضة لانتظار ما يفترض أن يتبلّغه رسمياً من واشنطن حول إنهاء تفويض مورغان أورتاغوس نائبة المبعوث الأميركي إلى المنطقة المكلّفة ملف لبنان وإسرائيل. وإذ لا تزال بيروت تنتظر إبلاغاً رسمياً بما إذا كانت أورتاغوس ستزور بيروت لمرة أخيرة ضمن مهمتها أم لا إشعاراً بتكليف بديل منها، تحاشى معظم المسؤولين استباق الترتيبات الأميركية الجديدة خشية ارتكاب أخطاء متسرّعة في التقديرات المتعلقة بالموقف الأميركي من لبنان والذي يرجح بقوة أنه لن يكون عرضة لأي تغيير باعتبار أن تغيير أورتاغوس يأتي من ضمن إجراءات تتعلق بإعادة ترتيب السلطة بين وزارة الخارجية الأميركية ومجلس الأمن القومي ولا صلة للأمر بتبديلات استراتيجية في مواقف واتجاهات وسياسات إدارة الرئيس دونالد ترامب من ملفات الشرق الاوسط. وعلى رغم طغيان هذه الانطباعات، فإن المخاوف من مفاجآت أمنية إضافية في الجنوب في الفترة الانتقالية لبتّ الترتيبات الأميركية حول المسؤولين عن ملفات المنطقة ومن بينها لبنان، لم تفارق المعنيين من منطلق أن 'التفلّت' الإسرائيلي قائم أساساً ولا ممارسة للضغوط الأميركية الكافية لردع هذا التفلّت، فكيف الأمر راهناً مع احتمال عدم بت هذا الغموض بالسرعة الكافية؟ وفي حين بدأت تتصاعد التكهنات حيال ملف التمديد للقوة الدولية في الجنوب وسط مناخ آخذ في التوتر، بدأت أمس المنسّقة الخاصّة للأمم المتّحدة في لبنان، جينين هينيس- بلاسخارت، زيارة لإسرائيل حيث من المقرر أن تلتقي بكبار المسؤولين الإسرائيليين. و أفاد بيان عن مكتبها بأن 'الزيارة تشكل جزءًا من المشاورات الدورية التي تجريها المنسقة الخاصة حول الخطوات الرامية إلى تعزيز التقدم المحرز منذ دخول تفاهم وقف الأعمال العدائية في تشرين الثاني 2024 حيز التنفيذ، وتعزيز تنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 1701. وتواصل المنسقة الخاصة دعوة جميع الأطراف إلى التقيّد بالتزاماتهم وتهيئة الظروف اللازمة من أجل تحقيق الأمن والاستقرار الدائمين على طول الخط الأزرق'. وتزامن ذلك مع إصدار قوة اليونيفيل بياناً، أعلنت فيه أنها 'في إطار التوثيق والتعاون بين اليونيفيل والجيش اللبناني، تواصل دعمها الفعّال لإعادة انتشار الجيش اللبناني في جميع أنحاء منطقة عملياتها، بهدف تعزيز الاستقرار والأمن لصالح السكان المحليين. ويهدف هذا التعاون المشترك إلى خلق بيئة آمنة ومحمية ليس فقط لعناصر حفظ السلام، بل أيضًا للمجتمعات المدنية التي تعيش شمال الخط الأزرق وعلى طوله'. وأورد بالتفصيل أبرز النشاطات التي قامت بها اليونيفيل في القطاع الغربي خلال الأسبوع الماضي بالتعاون الوثيق مع الجيش اللبناني. أما عامل الخشية الآخر الذي لا يجد أصداء رسمية كافية لدى السلطات اللبنانية على رغم ترداد المواقف الكلامية واللفظية حول التنسيق مع السلطات الناشئة في سوريا، فهو يتمثل في استمرار تدفق أعداد من النازحين السوريين إلى عكار والشمال خصوصاً حيث تتنامى وتتراكم أعداد الوافدين بلا ضبط. ويثبت هذه الحقيقة التقرير الأخير الصادر أمس عن المفوضية السامية لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، إذ أكدت فيه أنه 'لا تزال الأعمال العدائية في محافظات طرطوس واللاذقية وحمص وحماة السورية المستمرة منذ أوائل آذار تسفر عن تهجير ونزوح السكان إلى محافظتي الشمال وعكار في شمال لبنان'. وأفادت 'أن اللاجئين الوافدين حديثاً حالياً يتوزعون على 35 موقعاً مختلفاً، معظمهم في محافظة عكار، ليصل إجمالي عددهم إلى 39,762 شخصاً. وقد تحوّلت موجات النزوح التي استمرت خلال الأشهر الماضية إلى حالة نزوح مطوّلة، إذ لا يزال الأشخاص يصلون في حالة يرثى لها، على رغم تراجع أعداد الوافدين في الشهر الماضي، وذلك جراء الأوضاع المتقلبة في مناطق الساحل السوري، التي لا تزال المنظمات الشريكة تتوقع وصول المزيد من الوافدين، مع تأخير في تحديد الوافدين الجدد في هذا العدد الكبير من المواقع'. سلام وبري في أي حال، المشهد الداخلي غلبت عليه أمس محاولات ترميم العلاقات المتوترة والتباينات بين أركان السلطة، وتحديداً بين رئيس الحكومة نواف سلام والثنائي الشيعي بدءاً برئيس مجلس النواب نبيه بري. وعكست الانطباعات والمعطيات المتوافرة بعد لقاء بري وسلام في عين التينة الذي استمر ساعة كاملة أجواء فاترة على رغم محاولة سلام التوفيق بين تمسّكه بمواقفه من السلاح وأحادية حصره بالدولة، وعدم التسبب بأزمة مع الثنائي. وهو اعتبر أن 'الموضوع لا تبريد ولا تسخين بل هو ما التزمناه في البيان الوزاري حرفيًاَ، وأنا لم أخرج بكلمة عنه ولا أقبل لا كلمة زيادة ولا كلمة ناقصة منه، والرئيس بري أكثر من متفهم لهذا الشيء وهو يعرف أنني لم اقل كلمة خارج ما نحن متفقين عليه في البيان الوزاري'. ولفت إلى أنهما بحثا في موضوع إعادة الإعمار في الجنوب، 'وهو (بري) ذكرني بأنني قلت بانني ملتزم بالإعمار، وأكدت له مرة ثانية أنني ملتزم بإعادة الإعمار، وأصلاً من أول يوم الذي نالت به الحكومة الثقة، كنت في اليوم التالي في الجنوب، لماذا ذهبت الى الجنوب، هل للسياحة؟ أبداً بالعكس إنما لتأكيد التزامنا من جهة بالانسحاب الإسرائيلي الكامل، وثانياً التزامنا بالإعمار، ونواصل الجهد إن كان مع البنك الدولي أو مع الدول المانحة من أجل حشد الدعم المطلوب لإعادة الإعمار ونحن مستمرون بهذا الشيء، وإن شاء الله قريبًا ترون من الأموال القليلة التي استطعنا حشدها لليوم كيف سوف نحرك عملية إعادة الإعمار في الجنوب'. وأعلن 'اننا في حاجة إلى اكثر من 7 مليارات دولار'. أما في موضوع العلاقة مع 'حزب الله' وإمكان حصول لقاء مع 'كتلة الوفاء للمقاومة' وتصريح النائب محمد رعد عن تركه للود مكاناً معه، فقال سلام: 'أنا أيضاً تارك للود مع الحاج محمد رعد وسنقابل الود بالود، وأهلاً وسهلاً بالحاج محمد والحزب، في الوقت الذي يريدونه، سواء في المنزل أو في في السرايا وفي الوقت الذي يختارونه'. ونقلت قناة 'المنار' لاحقاً عن النائب محمد رعد قوله تعليقاً على تصريح الرئيس سلام: 'شكرا لود دولة رئيس الحكومة وسنلاقيه في أقرب وقت وندلي برأينا في ما نراه مصلحة لشعبنا وبلدنا'. متعامل مع إسرائيل يثير مخاوف حاروف أفادت معلومات أمس أن بلدة حاروف في قضاء النبطية ضجّت بخبر توقيف الأجهزة الأمنية شاباً يتعاون مع الاستخبارات الإسرائيلية ويدعى محمود أيوب وهو عضو في 'حزب الله'، ويشغل موقع المدير المالي في مستشفى راغب حرب. وتحدثت معلومات لمحطة 'العربية' عن توجّه عدد من الأهالي إلى المستشفى، لا سيما أن أيوب على معرفة دقيقة بكل أسماء مرضى الحزب وعائلاتهم الذين يدخلون إليها، في حين رجحت المعلومات أن يكون الموقوف قد عمل على تسريب 'داتا' هؤلاء إلى الاستخبارات الإسرائيلية. يشار إلى أن أيوب أوقف في النبطية بواسطة فرع المعلومات في قوى الأمن الداخلي وبالتنسيق مع جهاز أمن 'حزب الله'. وأتى هذا التوقيف بعد نحو 3 أسابيع من توقيف محمد صالح، المنشد الديني المقرب من 'حزب الله' بتهمة التخابر مع إسرائيل. الى ذلك، أزال جنود من الجيش اللبناني علم لواء غولاني الإسرائيلي، من موقعه في تلة رويسات الحدب في أطراف بلدة عيتا الشعب – قضاء بنت جبيل. كما قامت قوة من الجيش بإزالة السواتر الترابية والألغام التي اقامها الجيش الإسرائيلي في المنطقة، وعزّز انتشاره عند أطراف خلة وردة إلى الغرب من عيتا الشعب.

أخبار العالم : مقتل شخصين بغارات إسرائيلية على جنوب لبنان، واليونيفيل تصف الوجود الإسرائيلي بأنه "احتلال" وتدعو للانسحاب
أخبار العالم : مقتل شخصين بغارات إسرائيلية على جنوب لبنان، واليونيفيل تصف الوجود الإسرائيلي بأنه "احتلال" وتدعو للانسحاب

نافذة على العالم

timeمنذ يوم واحد

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : مقتل شخصين بغارات إسرائيلية على جنوب لبنان، واليونيفيل تصف الوجود الإسرائيلي بأنه "احتلال" وتدعو للانسحاب

الاثنين 2 يونيو 2025 02:00 مساءً نافذة على العالم - صدر الصورة، Reuters 1 يونيو/ حزيران 2025 قُتل شخصان الأحد في غارات إسرائيلية على جنوب لبنان بحسب ما أفادت وزارة الصحة اللبنانية، بينما أعلن الجيش الإسرائيلي "القضاء" على عنصرين من حزب الله، رغم وقف إطلاق النار الساري بين الطرفين. وأفادت وزارة الصحة بمقتل شخص "في غارة شنها العدو الإسرائيلي على دراجة نارية في بلدة أرنون الشقيف بمنطقة النبطية"، على مسافة حوالى خمسة كيلومترات من الحدود مع إسرائيل. وأفادت وزارة الصحة اللبنانية بمقتل شخص في غارة "شنها العدو الإسرائيلي واستهدفت سيارة على طريق دبل قضاء بنت جبيل". وأدت غارة أخرى استهدفت سيارة في بلدة بيت ليف المجاورة إلى إصابة شخص، بحسب المصدر نفسه. من جهته، أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان أن إحدى طائراته قامت "بمهاجمة والقضاء على عنصر في حزب الله ينتمي إلى منظومة الصواريخ المضادة للدروع في منطقة أرنون". وفي وقت لاحق، أعلن الجيش الإسرائيلي أن قواته قتلت "أحد عناصر المدفعية في حزب الله" في منطقة عيتا الشعب، قرب قرية دبل. وفي ساعات مبكرة من يوم الأحد أفادت الوكالة الوطنية للإعلام في لبنان بأن طائرة درون إسرائيلية ألقت قنبلة صوتية على بلدة رامية، ولم يُفد عن وقوع إصابات. هذا وتواصل إسرائيل شنّ غارات في لبنان على أهداف ومواقع تقول إنها تابعة لحزب الله، على الرغم من اتفاق وقف إطلاق النار الساري بين الطرفين منذ 27 نوفمبر/تشرين الثاني 2024. وقُتل شخصان الخميس وثالثٌ السبت في ضربات إسرائيلية استهدفت مناطق في جنوب لبنان. وأُبرم هذا الاتفاق بعد نزاع امتد لأكثر من عام بين الطرفين على خلفية الحرب في قطاع غزة، وتحوّل إلى مواجهة مفتوحة منذ سبتمبر/أيلول 2024. ونص الاتفاق على انسحاب مقاتلي حزب الله من منطقة جنوب نهر الليطاني (على مسافة نحو 30 كيلومتراً من الحدود)، وتفكيك بناه العسكرية فيها، في مقابل تعزيز الجيش اللبناني وقوة يونيفيل انتشارهما قرب الحدود مع إسرائيل. ويطالب لبنان المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل لوقف هجماتها والانسحاب من النقاط التي لا تزال متمركزة فيها داخل أراضيه. اليونيفيل: "على الجيش الإسرائيلي مغادرة جنوب لبنان" صدر الصورة، Reuters أكد المتحدث باسم قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل)، أندريا تيننتي، أن على الجيش الإسرائيلي الانسحاب الفوري من جنوب لبنان، مشدداً على أن وجوده هناك يشكل "احتلالاً"، بحسب تعبيره. وفي تصريحات نقلتها وسائل إعلام لبنانية عن تيننتي، قال: "علينا إعادة الاستقرار إلى الجنوب، والأهم إعادة السكان في جنوب لبنان إلى كل القرى المدمرة، وعلى الجيش الإسرائيلي مغادرة جنوب لبنان لأن وجوده احتلال". وتأتي تصريحات تيننتي في حين لا تزال القوات الإسرائيلية تحتفظ بوجودها في خمسة مواقع داخل الأراضي اللبنانية، رغم انتهاء المهلة المحددة لانسحابها الكامل بموجب اتفاق وقف إطلاق النار، عقب تصعيد استمر لأكثر من عام بين الجيش الإسرائيلي و"حزب الله"، شهد تبادلاً مكثفاً للقصف الصاروخي. وتسعى قوات اليونيفيل، بالتعاون مع الأطراف المعنية، إلى تهدئة الأوضاع في الجنوب اللبناني، وضمان تنفيذ بنود وقف إطلاق النار، بما في ذلك الانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من الأراضي اللبنانية. ويواجه لبنان اليوم أزمة جديدة تتعلق بالتجديد السنوي لقوات "اليونيفيل" على أراضيها، وهو قرار من المرتقب أن تتخذه الأمم المتحدة في 31 أغسطس/آب المقبل. ولم تتبلغ الحكومة اللبنانية رسمياً من واشنطن بما يجري التداول فيه بخصوص تعديل مهام "يونيفيل" في الجنوب. وكان رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري قد أشار في تصريحات صحفية إلى تشكيل لجنة لبنانية لإعداد نص رسالة إلى مجلس الأمن لطلب التجديد للقوات الدولية من دون تعديلات. وتتألف اللجنة من ممثلين عن رئاسة الجمهورية اللبنانية ورئاسة مجلس النواب ورئاسة الحكومة ووزارة الخارجية والدفاع والجيش اللبناني، وستعمل على صياغة النص لترفعه إلى مجلس الوزراء للموافقة عليه، على أن تُرسله وزارة الخارجية إلى مجلس الأمن، بحسب وسائل إعلام لبنانية. وبحسب بري، فإن لبنان ينتظر ما ستحمله في جعبتها نائبة المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي للشرق الأوسط، مورغان أورتاغوس، في زيارتها المرتقبة لبيروت، للتأكد من الموقف الأمريكي على حقيقته، بعيداً عن الأقاويل.

اللواء: «اليونيفيل» والدورة الاستثنائية بين بري وسلام اليوم
اللواء: «اليونيفيل» والدورة الاستثنائية بين بري وسلام اليوم

وكالة نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • وكالة نيوز

اللواء: «اليونيفيل» والدورة الاستثنائية بين بري وسلام اليوم

المصدر:الوكالة الوطنية للإعلام عون يعود من بغداد بالتأكيد على استمرار التعاون.. وتصفية حساب أميركية مع أورتاغوس والفريق الإسرائيلي وطنية – كتبت صحيفة 'اللواء': بعد القمة اللبنانية – العراقية التي اعادت الحيوية للعلاقات بين لبنان والعراق، ونقلت شكر اللبنانيين للمساعدات المقدمة، والتشديد على المصالح المتبادلة، ودعم استقرار لبنان، وادانة الاعتداءات الاسرائيلية المتمادية ضد الجنوب والمناطق اللبنانية، واستمرار خرق اسرائيل للقرار 1701، الذي التزم به التزاماً قوياً وثابتاً، يبقى الاهتمام منصباً على مآل الوضع الجنوبي، في ضوء استمرار الاعتداءات الاسرائيلية على الجنوبيين، واللغط الدائر حول التمديد لليونيفيل، في ضوء السعي الاميركي الى انهاء الانتداب، واللجوء الى خيارات اخرى، تتعلق بالمقاربة الجارية لجملة الملفات في الشرق الاوسط. وقبيل ظهر امس، بثت القناة 12 الاسرائيلية خبراً يتعلق بأن الموفدة الاميركية المكلفة بـ «حقيبة لبنان» في الخارجية الاميركية مورغن اوتارغوس قد تغادر عملها الى وظيفة اخرى. ولئن عبرت المصادر الاسرائيلية عن استيائها لإبعاد اروتاغوس التي كان ينتظر مجيئها الى لبنان وربما الى اسرائيل نهاية الاسبوع، من دون الاعلان عن اي امر يتعلق بالسفيرة اورتاغوس من الجانب الاميركي. ومع ذلك، يحيط الغموض بكيفية معالجة الملفات العالقة بلا حلول، من وضع الجنوب والانسحاب الاسرائيلي، الى موضوع السلاح، وصولا الى الدعم المرتقب لإعادة اعمار ما هدمه العدوان الاسرائيلي، وتفعيل الاتصالات مع سوريا بما يكفل معالجة مواضيع الحدود وعودة العلاقات السياسية والاقتصادية الى طبيعتها ولو وفق اطر جديدة، وسط مراوحة رسمية وانتظار في مقاربة هذه الملفات. وحسب معلومات «اللواء»، يُفترض ان تكون هذه الملفات او بعضها مدار بحث اليوم في زيارة رئيس الحكومة نواف سلام للرئيس بري، اضافة الى موضوع التجديد لقوات اليونيفيل في الجنوب، وفتح الدورة الاستثنائية لمجلس النواب لمناقشة واقرار اقتراحات ومشاريع القوانين الملحة وبخاصة الاصلاحية منها. وذكرت مصادر رسمية لـ «اللواء» حول العمل الحكومي على هذه الملفات، ان البحث الجدي بالتجديد لليونيفيل سيبدأ هذا الشهر، عبر اتصالات مكثفة بعد التسريبات الاميركية عن رفض واشنطن اعتماد التجديد التلقائي وفق القرار السابق واصرارها على تعديل مهامها ومنحها صلاحيات اوسع او استبدالها بقوات متعددة الجنسية. ولكن من الصعب على الادارة الاميركية تعديل القرار لوجود معارضة من الدول الكبرى الثلاث فرنسا صاحبة قلم صياغة قرار التجديد، وروسيا والصين ودوا اوروبية اخرى لها قوات مشاركة في اليونيفيل. ولكن المصادر اوضحت ان اقصى ما فعلته الادارة الاميركية هو وقف تمويلها لليونيفيل البالغة نحو 54 بالمئة من نفقاتها، وهو مبلغ صعب تعويضه كله من دول اخرى. وبالنسبة لإعادة الاعمار، قالت المصادر لـ«اللواء»: ما لدى الحكومة حاليا هو قرض البنك الدولي بقيمة 350 مليون دولار مخصص للبنى التحتية، اضافة الى تقديم العراق مبلغ 20 مليون دولار، وسنرى ما يحدث لاحقاً. واشارت الى انتظار زيارة الموفدة الاميركية مورغان اورتاغوس، غير المحددة بعد، للبت بملف السلاح والانسحاب الاسرائيلي من الجنوب، وسط تسريبات عن انها قد تكون الزيارة الاخيرة الوداعية لها قبل اقالتها من منصبها. وحول ملف العلاقة مع سوريا قالت المصادر «الشغل ماشي» ولو بطيئاً على المستوى الامني عبر اللقاءات بين ضباط من لبنان وسوريا، لضبط الحدود بشكل نهائي تمهيداً لإجراءت اخرى. و لفتت مصادر سياسية مطلعة لـ«اللواء» الى انه مع دخول البلاد في أجواء عطلة عيد الأضحى فثمة ملفات ستحضر بعد مرور هذه المناسبة ولاسيما إستكمال التعيينات في عدد من المراكز التي يقترب الشغور منها اي نواب حاكم المصرف وتعيينات اخرى اساسية، كما تتواصل اللقاءات بين الجانبين اللبناني والفلسطيني في ما خص سلاح المخيمات للاتفاق على الية التنفيذ، في حين ان ثمة قضايا لا تزال محور متابعة. اما بالنسبةِ الى زيارة نائبة المبعوث الأميركي مورغان اورتاغوس الى بيروت فان لبنان يتحضر لها في ظل الكلام عن تبدُّل مهمتها انما في هذه الزيارة التي تاتي إستكمالا لزيارات سابقة، فتستفسر عن موضوع تسليم السلاح وعن انتشار الجيش في الجنوب وعمل لحتى مراقبة وقف اطلاق النار. إقالة اورتاغوس! وفي تطور لافت قبيل زيارتها الى بيروت هذا الاسبوع كما هو متوقع من دون تحديد موعد دقيق بعد، أفادت «القناة 14» الإسرائيلية بأنّ مورغان أورتاغوس نائبة المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف والمسؤولة عن «حقيبة لبنان» في إدارة الرئيس دونالد ترامب، ستُغادر منصبها قريباً.ووصفت القناة هذه الخطوة بأنها «ليست خبراً جيداً لإسرائيل»، نظراً إلى الدور الذي أدّته أورتاغوس في دعم جهود نزع سلاح حزب الله. في موازاة مغادرة أورتاغوس، كشفت القناة الإسرائيلية عن طرد ميرف سارين، وهي أميركية من أصل إسرائيلي كانت تتولى مسؤولية «ملف إيران»، إلى جانب إريك تراجر الذي أشرف على ملفات «الشرق الأوسط وشمال أفريقيا» داخل مجلس الأمن القومي الأميركي. وكان الاثنان يُعدّان من أبرز الداعمين لـ«إسرائيل» في الإدارة الحالية. وأوضحت القناة أن تعيين سارين وتراجر تم في عهد مستشار الأمن القومي السابق مايك والتز، قبل أن يُقيله ماركو روبيو، الذي يشغل حاليًا منصب وزير الخارجية، ويتولى مؤقتًا مسؤولية الأمن القومي بعد مغادرة والتز لتولّي منصب السفير الأميركي لدى الأمم المتحدة. وأشارت «إلى أن هذه الإقالات ليست مرتبطة بمواقف الشخصين، بل تأتي في سياق نهج ترامب القائم على إعادة هيكلة مجلس الأمن القومي، وتحديدًا تقليص نفوذه لمصلحة إدارة السياسة الخارجية من قبل مجموعة ضيقة من المقربين. ولهذا السبب، لا يشغل المنصب حالياً مستشار رسمي للأمن القومي، بل يديره روبيو بصفة موقتة». وترددت معلومات في اكثر من مكان، ان اورتاغوس كانت ترغب بتعيينها موفدة اميركية لسوريا. لكن الرئيس ترامب قرر تعيين توماس باراك، الذي افتتح قبل ايام دار سكن السفير الأميركي بدمشق. في أول زيارة اميركية رسمية منذ إغلاق السفارة الأميركية في العام 2012. وسيتم تعيين اورتاغوس لمهمة اخرى في بلد آخر لم يتم تحديده. ولم يعرف ما اذا كان سيتم تعيين شخص آخر بديلا لها في لبنان من قبل الموفد الاميركي للمنطقة ستيف ويتكوف ام يتولى ويتكوف المهمة ولومؤقتاً. وستزور بيروت خلال الشهر الجاري، حاملة معها رسالة للسلطات اللبنانية تتصل بالمستجدات وبشكل خاص ما يتعلق بحصر سلاح حزب الله، وقد تكون الزيارة الاخيرة. عون في بغداد محلياً، رأت مصادر واسعة الاطلاع ان زيارة عون الى بغداد، عززت التنسيق بين البلدين في مجالات عدة. وعصراً عاد الرئيس عون، الى بيروت بعد زيارة رسمية للعراق استمرت نهارا واحدا، التقى فيها رئيسي الجمهورية عبد اللطيف رشيد والحكومة محمد شياع السوداني، واجرى معهما محادثات تناولت تعزيز العلاقة على المستويات السياسية والاقتصادية والامنية. اضافة الى مناقشة اوضاع المنطقة لا سيما في غزة وسوريا. واعلن السوداني تقديم العراق بدعم اوليّ بقيمة 20 مليون دولار لاعمار لبنان، وقال لعون: مستعدون للعمل وفق الآليات المناسبة لتفعيل واستكمال هذا المسار لصالح لبنان، وسنواصل مساعينا انطلاقا من مسوؤلياتنا خصوصا هذا العام الذي يتولى فيه العراق رئاسة مجلس جامعة الدول العربية. واقترح السوداني تشكيل لجنة مشتركة للتبادل التجاري واخرى للتنسيق السياسي والامني بين البلدين لما يعود بالمنفعة عليهما، وهو ما ايّده الرئيس عون. وشدد الرئيس السوداني على عمق العلاقات بين البلدين وعلى استعداد العراق الدائم لمساعدة لبنان في المجالات كافة، والرغبة في تطوير وتعزيز هذه العلاقات. واجرى الرئيس عون قبيل مغادرته بغداد، اتصالًا بنجل المرجع الديني الأعلى السيد علي السيستاني، السيد محمد رضا السيستاني، اطمأن خلاله الى صحته وصحة والده، متمنيًا له الشفاء العاجل، «على أمل أن تتاح له فرصة زيارته في وقت لاحق». كما زار عون بطريرك الكلدان الكاثوليك في العراق والعالم مار لويس روفائيل الأول ساكو، في مقر البطريركية في بغداد. مالياً، اعتبر حاكم مصرف لبنان كريم سعيد ان «الأزمة القائمة أزمة نظامية نتجت من تراكم الاستدانة العامة لسنوات طويلة اجرت خلالها المصارف استثمارات وتوظيفات مفرطة في الديون السيادية في ظل تراخي مصرف لبنان في تطبيق الانظمة، داعيا المصارف والدولة ومصرف لبنان لتحمل مسؤولية اعادة الودائع ضمن مدى زمن معقول. عراقجي في بيروت أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية عن زيارة رسمية سيقوم بها وزير الخارجية عباس عراقجي إلى لبنان، حيث يصل مساء اليوم الاثنين، وحسب معلومات من المصادر الرسمية يتضمن برنامج الوزير عراقجي يوم الثلاثاء (٣ حزيران) لقاءات مع: الساعة ٩ صباحا وزير الخارجية اللبنانية يوسف رجي في وزارة الخارجية اللبنانية (داون تاون) الساعة ١١ صباحا رئيس الجمهورية اللبنانية العماد جوزاف عون -الساعة ١٢،١٥ ظهرا رئيس مجلس النواب نبيه بري في عين التينة. الساعة ١،٤٥ بعد الظهر رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام. واعلن المتحدث بإسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، عن زيارة عراقجي إلى مصر الاثنين، ولبنان بهدف التباحث بشأن العلاقات الثنائية، والتشاور بشأن آخر مستجدات المنطقة، خاصة التطورات في فلسطين المحتلة، والتشاور بخصوص التطورات الدولية. وقال: أن زيارة عراقجي تأتي للتأكيد «على اهتمام إيران بتعزيز العلاقات والتنسيق مع دول المنطقة. ويوقّع الوزير عراقجي خلال زيارته غدا الثلاثاء كتابه كتاب «قوة التفاوض» الصادر عن دار هاشم اللبنانية للطباعة، في حفل يقام في فندق كورال بيتش– الجناح، من الساعة 4:30 حتى 6 مساءً. ويتخلل الحفل لقاء حواري مع الوزير عراقجي. ملف السلاح ترى مصادر متابعة ان لا حلولَ قريبة لموضوع سلاح حزب الله، وقد تتأخر معالجة سلاح المخيمات الفلسطينية نتيجة الانقسام الفلسطيني بغياب اي ضمانات للبنان بعدم تجدد العمليات العدائية الاسرائيلية، ولعدم تعرض المخيمات لأي اعتداء او مشكلات امنية كبرى، فيما شواهد الاعتداءات اليومية الاسرائيلية على لبنان قائمة يومياً من دون ان تتحرك الدول المعنية الراعية لوقف اطلاق النار، وذكرى مجازر صبرا وشاتيلا لا زالت ماثلة في عقول الفلسطينيين ووجدانهم، عدا وجود تنظيمات اصولية خارجة عن الاجماع الفلسطيني. واقصى ما يمكن ان يتحقق بموضوع السلاح الفلسطيني هو شكليات معالجته في المخيمات الهادئة في بيروت والبقاع. وبرغم الكلام «الايجابي» اللبناني والفلسطيني الرسمي في موضوع سلاح المخيمات، لم نسمع اي كلام إيجابي في موضوع سلاح المقاومة اللبنانية حتى الآن، سوى توجه رئيس الجمهورية جوزف عون للحوار مع حزب الله، وموافقة الحزب على هذا الحوار لكن في الوقت المضبوط على الساعة الاقليمية والدولية اذا تحققت انفراجات في الضغط على كيان الاحتلال لتنفيذ المطالب اللبنانية المحقة، واهمها ضمانات حقيقة تنفيذية بوقف العدوان الاسرائيلي الذي باتت اهدافه محصورة فقط في الضغط على لبنان لتحقيق مطالب سياسية صعبة التحقيق. وفي سياق البحث في تسليم سلاح المخيمات،إستقبل سفير دولة فلسطين لدى لبنان اشرف دبور السبت، رئيس لجنة الحوار اللبناني الفلسطيني السفير رامز دمشقية. وعرض السفير دبور مع السفير دمشقية «الاوضاع الحياتية والمعيشية المأساوية للاجئين الفلسطينيين في مخيمات الحرمان» . وهذه القضية ستكون موضع بحث الاسبوع المقبل بين السفير دمشقية ووفد امني لبناني مع وفد امني فلسطيني، الى جانب البحث الاساسي في ملف تسليم سلاح المخيمات للسلطات اللبنانية. وحسب مصادر متابعة، تمت اثارة كيفية تحسين اوضاع اللاجئين الفلسطينيين بالسرعة الممكنة بالتوازي مع معالجة ملف السلاح في المخيمات. وحول ما تتعرض «اليونيفيل» أكّد الناطق باسمِها (أندريا تيننتي) أن قواتِ حفظِ السلام تتعرّضُ لاطلاقِ نار، وتصويبِ أشعةِ الليزر باتجاهِ جنودِها, وكذلكَ الامرُ بالنسبةِ الى إطلاقِ المسيّرات، ليسَ فقط في مناطقِ عملِها، إنما أيضا قربَ دورياتِها وفوقَها. وقال: إنّ هذا أمرٌ غيرُ مقبول ويُعَدُّ خرقاً للقرار 1701, كما أنه يُقيِّدُنا ويجعلُ عملياتِنا صَعبةً، لأنّ سلامةَ جنودِنا مهمةٌ جداً، وهذه الامور تُصعِّبُ مهامَنا وتجعلُ دعمَنا للجيش صَعباً أيضاً. وأضاف تيننتي: أَبلغنا مجلسَ الامن بهده التصرفات وتمّ الإحتجاجُ عليها, وعلى الجيشِ الإسرائيلي الإنسحابُ من المواقعِ الخمسة التي يحتلُّها، ويجبُ استكمالُ الإنتشارِ الكامل للجيشِ اللبناني, ومن دونِ هذه الشروط سيكونُ من الصَعب إعادةُ الإستقرار للجنوب. الاحتلال يواصل الاغتيالات واصل الاحتلال الاسرائيلي امس اغتيال العابرين على طرقات الجنوب، فنفذت مسيرة معادية غارة جوية بصاروخ موجه مستهدفة دراجة نارية على طريق بلدة ارنون الشقيف. وافيد عن ارتقاء شهيد هو احمد قاطبي من بلدة ارنون. وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، بأنّ «طائرة للجيش قامت بمهاجمة والقضاء على أحد عناصر حزب الله الذي ينتمي إلى منظومة الصواريخ المضادة للدروع» . كما استهدفت مسيرة معادية سيارة على طريق مدخل بلدة بيت ليف ما ادى الى سقوط جريح حسبما اعلنت وزارة الصحة.وأفادت معلومات صحافية عن نجاة المواطن أمين زغلوط من الغارة. وألقت درون معادية، قنبلة صوتية على بلدة رامية، ولم يفد عن وقوع اصابات. وعصرا استهدفت مسيرة معادية لسيارة من نوع «رابيد» على طريق عيتا الشعب – دبل في قضاء بنت جبيل، ما ادى الى ارتقاء محمد علي سرور شهيداً. والى ذلك، توغلت قوة للاحتلال من موقع 'العباد' وأطلقت الرصاص قرب مواطن وزوجته كانوا يتفقدون منزلهما في الحي الشرقي لبلدة حولا، من دون إصابتهما. من جهته، قام الجيش اللبناني بفتح طريقٍ أقفلته القوات الإسرائيلية بين حولا ومركبا وتلة العباد. وكان الطيران الحربي الإسرائيلي حلق صباح اليوم، في أجواء الضاحية الجنوبية لبيروت.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store