logo
الرفاعي: قرار إعادة تفعيل خدمة العلم يحمي قيم الدولة

الرفاعي: قرار إعادة تفعيل خدمة العلم يحمي قيم الدولة

عمونمنذ يوم واحد
عمون - ثمن دولة رئيس الوزراء الأسبق سمير زيد الرفاعي، قرار إعلان سمو ولي العهد بإعادة برنامج خدمة العلم، مشيرا إلى أن إعادة تفعيل خدمة العلم، قرارٌ نوعي مبارك، أعلنه سمو ولي العهد، ليجسّد نهج القيادة الهاشمية في خدمة الأردن الغالي ومستقبل أجياله.
وأضاف دولة الرفاعي في منشور عبر حسابه بمنصة إكس: "القوات المسلحة الأردنية مدرسة الانتماء والهوية. وخدمة العلم نهجٌ يعزز الانضباط والروح الإيجابية ويحمي قيم الدولة ويربط بين أجيال الأردنيين على أساس من ثنائية الانتماء والعطاء".
وختم: "حفظ الله الأردن منارة عزّ وكبرياء، جيلاً فجيلاً، في ظل الراية الهاشمية المظفرة".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أكثر من 779 ألف لاجئ سوري يعودون إلى بلادهم منذ 2024
أكثر من 779 ألف لاجئ سوري يعودون إلى بلادهم منذ 2024

عمون

timeمنذ 15 دقائق

  • عمون

أكثر من 779 ألف لاجئ سوري يعودون إلى بلادهم منذ 2024

عمون - أعلنت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، أن عدد اللاجئين السوريين العائدين إلى بلادهم منذ سقوط النظام البائد في الـ 8 من كانون الأول 2024 حتى الـ 14 من آب الجاري بلغ 779,473 لاجئاً قادمين من الدول المجاورة. وأفادت المفوضية في تقريرها الدوري بأن عودة النازحين داخلياً لا تزال مستمرة حيث عاد نحو 1,694,418 مليون نازح إلى منازلهم منذ التاريخ ذاته. وفي السياق، أوضحت المفوضية أن عدد اللاجئين السوريين العائدين من الأردن تجاوز 133 ألف لاجئ منذ كانون الأول الماضي. وأكدت المتحدثة باسم مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في سوريا سيلين شميت في تصريح لـ سانا التزام المفوضية بمواصلة دعم العائدين الذين اتخذوا القرار بالعودة رغم التحديات، ولا سيما المادية منها، مشيرة إلى أن العديد من العائدين يجدون مساكنهم والبنى التحتية للخدمات الأساسية مدمرة. ولفتت شميت إلى الحاجة لمزيد من الدعم الذي يتجاوز حدود المساعدات الإنسانية، موضحة أن المفوضية تواصل التنسيق مع الجهات المعنية بالتنمية لحشد الدعم التنموي اللازم. وفي الفترة بين الـ 6 والـ 12 من آب، سهلت المفوضية عمليات العودة الطوعية والآمنة للاجئين السوريين عبر معابر 'باب الهوى' و'السلامة' و'جوسيه' الحدودية حيث عادت 318 عائلة تضم 776 فرداً.

خلدون ذيب النعيي : تحقيق السلام والأمان بتفعيل خدمة العلم
خلدون ذيب النعيي : تحقيق السلام والأمان بتفعيل خدمة العلم

أخبارنا

timeمنذ 21 دقائق

  • أخبارنا

خلدون ذيب النعيي : تحقيق السلام والأمان بتفعيل خدمة العلم

أخبارنا : لا يمكن فصل الارتياح الشعبي الواسع الذي لاقى اعلان سمو ولي العهد الامير الحسين تفعيل برنامج خدمة العلم بعيداً عن الاحساس الكبير الذي يشعر به الجميع بما يحاك للوطن من شرور على يد اركان حكومة التطرف الاسرائيلي وهو الاحساس الذي لم يغب عن البال الأردني الرسمي منه والشعبي منذ شروعهم بحرب الابادة ضد اطفال ونساء غزة ، فخطط التهجير من الضفة الغربية ومشروع ما يسمى ممر داوود من خلال دعم الحركات الانفصالية في الجنوب السوري لن تنتهي عند التصريح الاخير لنتنياهو واحلامه التوراتية ، فقدرنا كأردنيين ان يحضننا وطن يمتلك الواجهة الاطول مع عدو اخر ما يفكر به السلام والقانون الدولي وأي مخطط له سواء ضمن ارض فلسطين التاريخية او الجبهات الاخرى فصداها السلبي يصل للأردن بطريقة او بأخرى . يحسب للأردنيين انه على الرغم من توقيع اتفاقية السلام قبل ما يزيد عن 30 عام والتي حكمت توقيعها الظروف الاقليمية كان تفاؤلهم بالاتفاقية وقتها مشوباً بالحذر بالنظر لتاريخ الطرف الاخر في عدم احترام الاتفاقات وهو الامر الذي اكدته الوقائع والحوادث بعد ذلك من خلال دوام التملص والتأويل لها بما يناسب مصالحه ، ومن هنا كان توقع الأسوأ من شريك السلام المفترض وعدم التعويل الا على الاجراءات المباشرة التي تواجه عدم احترامه للاتفاقية الثنائية حول السلام ، فكان تهديد الملك الراحل الحسين بن طلال رحمه الله بأن معاهدة السلام بكفة وحياة خالد مشعل بكفة على اثر محاولة اغتيال الاخير في عمان مع نهاية ايلول 1997م ، وايضاَ كان قرار جلالة الملك عبدالله الثاني بإنهاء ملحقي الباقورة والغمر في اتفاقية السلام في تشرين الاول 2018م تأكيداً في هذا الاتجاه مع السلوك الاسرائيلي السلبي على كافة المحاور . يعي الاردنيون ان المخاطر الحالية تتجاوز في صيغتها واثرها ما داومت عليه دولة الاحتلال بالتنكيل والقتل والاستيطان والاعتداء على المقدسات ضمن فلسطين ، فقد تطاولت هذه المخاطر بالمجاهرة بتهديد وطنهم بالتهجير والتوسع من قبل زعيم عصابة التطرف واعضائها ، ويضاف الى ذلك الجبهة الاخرى لهذه الشرور التي تم افتعالها اسرائيلياً والتي لا تقل بأهميتها الاستراتيجية عن الجبهة التقليدية في الغرب واعني هنا الجبهة الشمالية ، فقيام كيان انفصالي على حدودنا الشمالية سيكون بمثابة تحكم مباشر بأمننا المائي فضلاً عن وجود فاصل مع الامتداد البشري العربي الاقرب والمتجانس بالنظر ان المسافة بين عمان ودمشق اقرب من المسافة مع عدد من المدن الاردنية . برامج خدمة العلم الجديدة سيكون عمادها التدريب العسكري العصري والخدمة الوطنية التي تناسب المخاطر الآنية ، نعي جيداً ان عدونا يتقاطر الغرب كله لدعمه وفتح مصانع سلاحه ومخازنها تحت تصرفه ولكن نعي ايضاً ونؤمن ان العقيدة القتالية والايمان بعدالة القضية وحفظ الحقوق هي الفيصل هنا وهذه العقيدة لا تصنع بل توجد بالفطرة والولاء الصادق ، فبوجودها طلب احد جنودنا ان يقصف موقعه في معارك الكرامة المجيدة خدمة لما يؤمن به ويعتقد ، وفي عدمها سمعنا عن تربيط جنود العدو بالسلاسل في الاليات خلال هذه الحرب ورأيناً وسمعنا أيضاً بكائهم في غزة الحالية رغم حجم القتل الكبير للنساء والاطفال . ــ الدستور

د. يوسف البشتاوي : خدمة العلم.. خطوة نحو المستقبل يقودها الأمير الحسين
د. يوسف البشتاوي : خدمة العلم.. خطوة نحو المستقبل يقودها الأمير الحسين

أخبارنا

timeمنذ 21 دقائق

  • أخبارنا

د. يوسف البشتاوي : خدمة العلم.. خطوة نحو المستقبل يقودها الأمير الحسين

أخبارنا : أثار إعلان ولي العهد سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني عن عودة برنامج خدمة العلم ، موجة من الفرح والترحيب في الأوساط الأردنية، باعتباره قراراً استراتيجياً يترجم رؤية ملكية سامية. هذا الترحيب الشعبي لم يأتِ من فراغ، بل هو تعبير عن إدراك عميق لأهمية هذا البرنامج في بناء جيل جديد من الشباب الواعي والمنضبط، القادر على المساهمة الفاعلة في مسيرة التنمية الشاملة. إن إعادة خدمة العلم في صيغتها الجديدة ليست مجرد استنساخ لقرار سابق، بل هي انطلاقة نحو المستقبل؛ فالبرنامج، كما أوضح الناطق باسم الحكومة ومدير الإعلام العسكري، يأتي ضمن رؤية وطنية شاملة تهدف إلى الاستثمار في طاقات الشباب الأردني. إنه المشروع الذي يركز على صقل الشخصية، وغرس قيم الانتماء والمسؤولية، وتزويد الشباب بالمهارات والمعارف التي تؤهلهم لسوق العمل. وهذا ما يميزه عن مجرد التدريب العسكري. تكمن أهمية هذا القرار في كونه يمثل ركيزة أساسية ضمن مشروع النهضة الوطنية الشاملة. فالشباب، وهم عماد المستقبل، بحاجة إلى إطار يوجه طاقاتهم ويوظفها بشكل إيجابي. إن برنامج خدمة العلم يوفر هذا الإطار، حيث يمزج بين التدريب العسكري الذي يعزز الانضباط والالتزام، والمسار المعرفي الذي يثري الشباب بالمعرفة في مجالات حيوية مثل الاقتصاد والثقافة والمجتمع. هذا المزيج المتكامل يضمن إعداد جيل مسلح بالوعي والمهارة، قادر على مواجهة التحديات والمساهمة في بناء وطنه. علاوة على ذلك، يحمل القرار بُعداً أمنياً مهماً، خاصة في ظل الظروف والتحديات الإقليمية الراهنة. إن وجود شباب مدرب ومؤهل عسكرياً يعزز من قدرة المجتمع على مواجهة الأزمات والطوارئ، ويساهم في دعم المنظومة الدفاعية الشاملة. كما أنه يجدد الدور التنموي والاجتماعي للقوات المسلحة الأردنية، التي ليست مجرد مؤسسة عسكرية، بل شريك أساسي في التنمية الوطنية الشاملة. قرار إعادة خدمة العلم هو خطوة حكيمة في الاتجاه الصحيح. إنه يعكس إدراكاً عميقاً لأهمية الشباب ودورهم المحوري في بناء المستقبل. وهو ليس عودة إلى الماضي، بل هو انطلاقة واثقة نحو مستقبل أكثر إشراقاً، يضمن بقاء الأردن قوياً ومستعداً لمواجهة أي خطر. إن هذه التجربة الوطنية ستكون فرصة ثمينة للشباب الأردني لاكتشاف ذاته، وتعزيز ثقته بنفسه، والمساهمة في صون مكتسبات الوطن والعمل على تقدمه وازدهاره. أسعدنا سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني بإعادة خدمة العلم.. جعل الله كل أيامه مليئة بالسعادة ومراكمة الإنجازات في وطن الهاشميين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store